كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
اها ايوه صح جاردى .. دى الرقه من بعد القصه دى غيرت اسمها و بقى اسمها جاردى ههههه انا قلت جرا لك حاجه خخخخخ
ايوه كلامك صح و انا معاكى فى كل كلمه .. ما هو صح خرج عن وعيه عشان كده عنفه مبرر
شوفى العباره دى ( وقد شعر بالعقل يتسرب من بين يديه ) و هنا و هو مش دارى و شادد شعرها ( -قولي لماذا .. لماذا خدعتني؟؟ لماذا؟) و هو عمال يتذكر المواقف و بعدين ومضت فى مخه حادثه جيف و تذكر شكله .. كده هو خلاص استوى على الآخر و بعدين تيجى الصفعه ملائمه تماما للاحداث لانه خلاص يعتبر دلوقت فى اقسى حالات الهياج
و بعدين ببدا ينعتها بافظع الصفات و سابها متكومه و خرج
لما بيراجع نفسه و بيرجع لها كانت صدمته كبيره جدا لما رجع الماضى بكل بشاعته قدامه مره واحده .. و اكتشف اسوا كوابيسه بأن الطفل هو مأساته و الى زاد الطين بله انها بترد عليه و بتزيد الجرح بكلامها من غير ما تحس فجائتها صفعه جديده الموقف كان صعب جدا يا لامى و الرجل فى مكانه بكم الالم دا كله مش هيعرف يعبر غير كده
شوفى العباره دى ( كان في دوامة لم يسمع فيها ماقالت .. لم يعره اهتماماً كان الطنين يشوه عليه مايسمع .. النار التي استعرت في جنبات احشائه اخفت عنه كلماتها.. ) واحد فى الحاله دى مش ممكن يعرف يتفاهم بعقل
( ..لم يكن طونيو الذي ينظر اليها الان .. كان اشبه بشيطان.. شيطان يحترق بناره الخاصـــــــــة..) و هو فى الحاله كان المفروض جاردى تسكت .. لكن هى زادت عليه بردودها و لو لاحظتى هو حذرها اكثر من مره و قال لها ( -أصمتـــــــي.. ) و كررها اكثر من مره لانه عارف نفسه و مدى انغعاله
(ولكنها لم تكمل عبارتها .. فقد نزلت كفه على وجهها بقوة.. ترنحت ولكنها التفتت اليه مذهولة وهو يقول بجنون:
-لا تقوليها .. لا تقوليها ابداً.. )
طونيو فى الموقف دا كان واحد مجنون تصرفه مبرر جدا و مقنع نظرا لحالته النفسيه
ههههههههههه يلا كفايه كده
|
ههههههههههههههههه مفيش صفعه نسياها كده ولا كده هههههههههههههه انا متهايلى انتى كملتى صفعات من عندك هههههههههههه
ايوة معاكى بس الراجل بيتعرف فى ساعه غضبه يعنى انتى عايزاه نعرف ان هو شهم وراجل امتى وهو بياكل ايس كريم على الكورنيش ههههههههههههه طبعا ساعه الغضب ........عموما احنا كده ماحرمنا المشاهدين من حاجه جبنا الخنق والصفعات هههههههههههههههياعبنى عليكى يابيرو انتى وجاردى
|