لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-03-11, 02:43 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 218282
المشاركات: 651
الجنس أنثى
معدل التقييم: ليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 469

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ليتني اعود طفلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

 
 

 

عرض البوم صور ليتني اعود طفلة   رد مع اقتباس
قديم 05-03-11, 06:46 PM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 219437
المشاركات: 6
الجنس أنثى
معدل التقييم: ورده حنونه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ورده حنونه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,

 
 

 

عرض البوم صور ورده حنونه   رد مع اقتباس
قديم 05-03-11, 08:56 PM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156978
المشاركات: 676
الجنس أنثى
معدل التقييم: سفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 575

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سفيرة الاحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

• الفصل الثامن
• * كات هاي كاثالينا استيقظي انت هناك المائدة رقم4 لا تزال تنتظر الماء المثلج ماذا بك ؟ هل انت بخير ؟*
• *هه ؟ * اختلجت عينا كات امام الاصابع التي تطرقع امام وجهها و كانت انجي ابنة جينو المراهقة تنظر اليها باهتمام و قد احاطت بهما اضواء و اصوات و روائح المطعم
• * اوه ... بالتاكيد مجرد تعب بسيط على ما اظن *
• و لم تكن كاذبة و لكن العبارة كانت مخفقة بقدر كبير فقد كانت محطمة من الاجهاد كم كانت غبية فيتوقعاتها بعد الغداء الحالم فبعد اول لقاء لها مع دانيال كان قد عاد مستر هايد مرة اخرى ينزل عليها جام غضبه حمد لله ان وجدت لها فرايا ثقب ابرة في مسكن صديقتها و سوف تذهب لتنكمش فيه بعد نوبة العمل هذه لتنام ملء جفتيها عن متاعبها انها لم تطرف لها عين على مدى الاربع و العشرين ساعة الماضية و اصبح كل شئ امام عينيها فجاة هائلا كانت قد رجعت في الصباح السابق متاخرة عم ميعادها المعتاد – الخامسة و النصف و كانت واضحة الاضطراب حين ادخلها سيث المطبخ كان سيث متاثرا بالهدية التي اهدتها كات لابن اخيه قطيطة انقذتها من حمام السباحة و اخذتها غرفتها الى ان اتت لها شارون تعتذر بحساسية اديليد لفراء الحيوانات و هي حساسية لا تمتد لفراء الحيوانات الميتة كالثعلب القطبي و قد جعل سيث من واجبه من يومها ان يضبط منبه ليكون في استقبالها هند هودتها مجهزا لها كوب الشيكولاته الرائع لتاخذه معها لغرفتها .
• و لكنه ىفي ذلك الصباح صدم حين راها تكاد تتهاوى عند الباب حين فتحه لها
• * كاثلين ماذا جرى ؟*
• * لا داعي لان تعرف * و كانت تضع يدها على الجزء الممزق من ردائها و كل ما تتمناه و قد وصلت المنزل هو ان تبعد عن ذهنها الواقعة الاليمة
• * و لكنك مصابة *
• فابتسمت له في اعياء:
• * تاثير المشاجرة فقط * و خفف اهتمامه المخلص من نقلص امعائها * لست مصابة سيث انها الصدمة فقط * و ابتعلت ريقها و قد اعادت الذكرى الانتقاض لاوصالها
• و قال سيث غاضبا :
• * اهو رجل * ورات فيه شهامة الملاكم السابق حين يتعلق الامر بامراة :
• * أي رجل * جاء السؤال الاجش من الجانب الاخر من الغرفة و نظرت كات للرجل الموجود في الممشى في روب اسود فخم يغطيه من العنق حتى القدم و على وجهه علامات الشراسة مما جعلها تتضاءل مرة اخرى
• * دانيال ؟ ... ما الذي تفعله هكذا مبكر ؟*
• * لدي اجتماع مبكر على الفطور * ووضع قدح
• قهوة يده و عيناه لاتنرلا عن كات : * أي رجل ؟*
• * انني ... * و لعقت شفتيها ياللسماء انها ستبدو كالبلهاء و لن يضيع دانيال هذه الفرصة و شاحت له بيدها الحرة جاذبة انتباهه للاخرى فاتقدت عيناه بالغضب :
• * اهو فعل هذه ؟*
• * لقد فقد السيطرة على نفسه شيئا ما فقد كان غائبا عن وعيه و امكنني التصرف معه * و تعحبت لماذا اتخذت جانب الدفاع عن ذلك الوحش المستهتر و لكن السبب كان واضحا لقد رات في عيني دانيال ما يعرف باسم القاتل الفتاك
• ورد هو بازدراء :
• * اه فعلا يبدو ان الامر كذلك *و اخذ يقترب منها يبدو عملاقا هائلا في عينها * من هو كاثلين هل كا زبونا ؟/
• و هزت راسها و لم يلحظ ايهما سيث و هوو ينسل خارجا من المطبخ لقد ادرك بحسه ان هذين الاثنين لا يريدان تدخلا ..
منتديات ليلاس

• * و اين كان بحق السماء صديقك الايطالي ؟*
• * لم يكن ذلك ... لم يكن في المطعم *
• * في الشارع ؟ افعل بك هذا في الشارع ؟ * و كادت قبضته تدمي كتفيها
• * من هو كاثلين ؟*
• * لست ادري انه ليس نمن المترددين على المطعم وحدث ذلك في السارة الاجرة *
• و خيم صمت ثقيل من عدم التصديق
• * في السارة الاجرة ؟ اكنت معه فيها ؟ مع مخمور لا تعرفينه ؟ * و نزلت يداه عنها لكن صوته استمر جليديا من عدم التصديق
منتديات ليلاس

• * نعم ولكن ..*
• * و اين كنتما ذاهبين ؟ الى مسكنه ؟*
• * بالتاكيد لا *
• * ليس هناك بالتاكيد لا في هذا تختارين زبونا مخمورا و تجلسين متباسطة معه في رداء كهذا ماذا كنت تتوقعين منه ان يفعل ؟
• * و صاحت متلعثمة :
• لم يكن الامر هكذا ! * بعد ما حدث بينهما من تفاهم مبدئي في ايوم السابق بدا لها سلوكه هذه معها صدمة فظيعة ان هذا ما يظنه بها حقيقة و في ثورة غضبه كشف عن عدم ثقته فيها الكامنة في اعماقه و شعرت بوخزة الم هائلة حولتها الى غضبة لكبريائها :
• * لقد دخل التاكسي الذي طلب لي جينو و بدا دمثا و هو يعرض الاشتراك في الاجرة بحق السماء ...* و بدا غضبها يزداد تاججا لا يمكن ان تعتقد انني دعوته
• * ان ملبسك هذا دعوة صريحة لماذا بحق السماء لم ترتدي معطفك او تبدلي ثيابك في ملابس اقل اثارة حين تخرجين للشارع في الليل ؟*
• وردت بعناد معترفة في داخلها بوجاهة منطقه :
• * كان الجو حارا و كنت مرهقة و انا الان اكثر ارهاقا و انا واقفة انصت لمحاضراتك في الاصول و القواعد * و شمخت بجسدها و اتجهت لتنصرف ناسية انه لم يكن لسمح بان تكون لها الكلمة الاخيرة
• * اللعنة يا كاثلين ليس لك ان تديري ظهرك لي و امسكها من ذراعها الحر * لم انته معك بعد * و كان فكه متقلصا و قد اربد وجهه من الغضب :
• * كنت اعلم ان هذا سيحدث يوما ما كنت اعلم انك ستجرين على نفسك المتاعب *
• وردت هازئة :
• * اوه هليم بكل شئ انت اقسم انك مسرور بما حدث *
• * ان هذا لن يتكرر مرة اخرى فلن تعودي لذلك المكان مرة اخرى * كان مسرور بالفعل و كانت لهجته متهجمة تشي باحساسه بالانتصار
• و انفجرت كالمحمومة:
• * بحق السماء هذا لن يكون ساعمل حيث يحلو لي *
• * ليس و انت تحت سقف بيتي و اذا امعنت في التحدي لي فسوف اغلق محل صاحبك عن طريق السلطات الصحية *
• * لن تفعل ...*
• * جربي .. ان لي نفوذي في هذه المدينة يا كاثلين و ساستخدمه عند اللزوم *
• و كان هذا الرجل الذي خشيت ان تقع في حبه هذا الديكتاتوري عديم القلب
• * ايها المنافق اتظن ان العدوان على حق مكتسب لك فقط انك حتى لم يكن لك عذر بكون غائبا عن الوعي *
• و استندت قبضته على ذراعها لهذا التهكم المتحدي منها و قاومت لتتخلص من قبضته بكل عنف و تخاذلت ساقاها و هي في قمة عنفها فهوت بجسدها مرتطمة بجسده فتلقاها بين ذراعيه ليمنعها من السقوط و تجمد كلاهما و اثارت انفاس كاثلين اللاهثة كل عضلة من رجولته و بدلا من ان يدفعها عنه في تقزز وجد نفسه يضمها اليه و همست خجلة من غبتها التي توالدت رغم ما اظهره لها من احتقار :
• * اليك عني *
• ورد في صوت مكتوم و يضع فمه الى جانب رقبتها :
• * و لماذا افعل لست انا المنافق يا كاثلين انه انت و لن يكون الامر اغتصابا لو امسكت بك و انت تعلمين هذا *
• و مال راسها للوراء و همست في وهن :
• / دانيال كلا *
• و انهارت مع مقاومتها كل ما اعتراها من غضب و ضعف ورد فعل لاهاناته لها لماذا تكر ؟ ان هذا ما تريده و ما اردته كل عمرها الشعور بالانتماء لرجل و انها تريده بصرف النظر عن أي تردد او شك لا اهمية لا احد كونه مرتبا لم يعد يهمها انه لها في هذه اللحة
• و اقبلت عليه بجسدها و همست :
• دانيال ...
• و سمعا صوتا مكتوما في الممشى فدفعها دانيال عنه و هما يحملقان لبعضهما في ذعر و دفع باب المطبخ و صوت تصيح :
• * ماذا هناك لقد سمعت اصوتا ..*
• و توقف فور دخوله فلم يكن في حالة من تاثير النوم تعيقه عن ان يحس بالجو المهرب بينهما :
• * كات , دانيال ما الذي يجري هنا ؟*
• و تردد دانيال مقدر نبضة من قلبه و ظنت كاثلين ان الامر سير بسلام و ان العلاقة المتوترة المعروفة بينهما لن تدع مجلا للشك فيهما و لكنها فوجئت به يصيح في عنف
• * انظر اليها ماذا تعتقد انه يجري بحق السماء ؟ يبدو ان خطيبتك دائمة الخلط بين الرجال و انا الرجل الثاني هذا الصباح من يقع فريسة لهذا الخلط *
• و خرج في ثورة و هو مزهو بالنصر و جالت عينا تود قس وجه كاثلين دموع ؟ لا كلا ان بطلته تبكي ماذا فعل بها ؟ ماذا فعلا بها ؟
• * كات .. كاثلين .. ماذا فعل ؟ هل اذاك؟*
• * لا نعم ... كلا * و اغمضت عينها و هي تشعر بقلبها يتحطم انها تحبه لقد ظنت انها قد عرفته شيئا ما و انها حازت بعضا من الاحتلاام منه و لكن ذلك كله كان زيفا انه يعتقد كما لم يهمها راي أي رجل من قبل
• * اريد ان ارحل يا تود الللة لا مناقشة و لا تسويف اريد ان امضي انا او لا انا *
• و كانت هي اللحظة التي فيها امامها مستجديا و معترفا * لم يكن هناك انا و لم يكن هناك حبيبة رقيقة ان هذا من صنع خياله لانه كان محتاجا ل كاثلين *
• كانت انا الوهمية طعما ليغري كاثلين بالاشتراك في مؤامرة حبكت للفت انظار دانيال عن كلاريسا التي لاند لها لقد اختيرت لتكون وسيلة لرفع الغشاوة هن عينيه ليرى ما يرتكبه من اخطاء كان من المفترض ان تثير بتحررها ثائرته و ان تتحدى باستخفافها بالتقاليد تزمته في التمسك بها و ان تقحم عاطفتها سخريته المتغطرسة و ان تؤثر فيه بقوة عزيمتها و تصميمها باختصار شديد كانت كاثلين مختارة لتكون امام نظر دانيال مثالا حيا لكل ما انكره على نفسه بزواجه من فتاة ذات قلب بارد و اذا كانت هذه المؤامرة قد صدمت مشاعرها فقد كانت الصدمة اشد حين عرفت بقية الشخصيات المشاركة في مؤامرة تود
• شارون العادئة الرزينة كسيرة العينين حساء كانت العقل المدبر و اما اركان حربها فالمقدمة ديانا كانوا اشبه بالفرسان الثلاثة هبوا لانقاذ دانيال بيشوب حين راوه يقع في ببراثن علاقة مجردة من الحب .
• و لم يمنعها تقديرها لدوافهم عن الشعور بمرارة الخديعة او يهدئ من حدة غضبها فاصمت اذنيها عن استجداء تود و عزنت على الرحيل فورا كانت غرفة النوم حين دخلت عليها شارون بملابس النوم و كانت اكثر فضاحة و هي تدرك بحاسة سادسة نقاط الضعف عند كات
• * انك على حق تمام ان تشعري بما تشعرين به يا كاثلين و لن الومك لو قررت الرحيل و الا تكلمي احدا منا بعد الان و لكني امل الا تفعلي و املب انه مهما حدث ان نظل اصدقاء كما بدانا *
• * الا صدقاء لا يكذبون على بعضهم البعض *
• * اعلم و انا اسفة و لكن يا كاثلين لم يتصور احد منا لهذه الخطة الحمقاء ان تنجح و لكن حين بدات تنجح اعتقد اننا وقعنا تحت سيطرة قوة دفعها كان تود قد قابلك عدة مرات و اعجب بك و تمنى لو كانت زوجة اخيه بمثل روعتك و جمالك و بدلا ممن تلح مثالا للتجر د من العواطف و الانغلاق على الذات و حدث ان قلت *" ماذا لو ... " و كانت بداية لكل ما توالى من حوادث
• و استطرد * اعترف ان اهدافنا لم تكن تخلو من النفعية الذاتية ف دانيال كانت ترى ان امها يجب ان تتحول عما هي فيه من تحجر و ضيق افق و تود كان يريد ان يؤخذ بجدية اكثر كانسان ناضج له اراؤه و يحتاج لمن يسمعها منه اما انا فقد ضقت ذرعا بمعاملة اديليد و كلايسا لي و كما لو كنت اثرا تاريخيا من اثار الاسرة بينما انا امراة ذات مشاعر و احاسيس ليس بالضرورة مرتبطا بال بيشوي و كان خطا منا ان نتخذ منك وسيطا لحل مشاكلنا و لكن كما ترين لم يكن الامر كله سيئا لك بعد ان تعرفت على دانيال كان الامر في البداية من اجل دانيال و اصدقك القول في هذا مؤامرة حب يمكنك ان تسميها هكذا لان دانيال يستحق اكثر مما يسمح لنفسه ان يتوقع لنفسه لقد جاء من اوروبا ووالده يحتضر و تنهدت الا ان المراة التي كان يحلم بالاستقرار معها لم تكن احتراما كافيا لجذوره *
• و غمغمت كاثلين :
• * الزا ؟ * و استطردت شارون في مهمتها الاقناعية :
• * نعم و كيف عرفت ؟
• * اخبرني دانيال*
• * رباه او قد فعل ؟ لقد تصورت انه لا يتكلم في هذا على الاطلاق المهم لقد وجد دانيال في نفسه المقدرة العقلية لادراة مصرف ركس بيشوب بنجاح فائق اما قيما يختص بحياته الخاصة .... فقد قضى عشرة اعوام و هو على حذر و قد جعلته كفاءته هدفا لكثير من النساء ذوات الطموح حتى صار يضيق بذلك ذذرعا و بصولارة ما اعتقد ان كلاريسا خطا دفاعيا ضد ذلك و ان عز عليه ان يعترف بذلك و لكن دانيال يتمنى ان تكون له اسرته الخاصة به و لن يتنازل عن هذه الرغبة بسبب حب فاشل فهو يعتقد في نفسه انه محظوظ بمهربه و لكن الواقع انه متاثر بما يعتقد انه اساءة بالغة في التقدير فيما يتعلق ب الزال و الذي دفعه الا يقترب من اية علاقة عاطفية في العشر سنوات الاخيرة انه يعتقد ان ذلك للمراة المثالية في ذهنه و لكني اعتقد ان هذا للموصفات العقلية و المنطقية لمغالى فيهما مع ابعاد الجانب العاطفي و خوفا منه ان يكرر خطاه ترينه يتحاشى كل امراة يمكن ان تثير فيه عاطفة الحب امراة لا يمكنه ان يتحكم فيها باشارة من اصبعه تهز مشاعره و تطلب حبه و تجبره على الخروج من القوقعة التي حبس نفسه داخلها و من قبيل المصادفات ان يتفق اتجاهه هذه مع تخطيط اديليد بلنسبة لشجرة العائلة و المسار الذي يجب ان تمتد فيه*
• تنهدت شارون بعمق و هي تلاحظ كاثلين على ره منها * كات ان هذا التصرف التعويضي عن الحب سيكون له سجنا سيعتقه عن الفرار منه بعد ذلك احساسه بالواجب الاسري و الحاقظ على السمعة انه بحاجة لامراة بجانبه و لها ضعفها الانساني و نقائصها تخاطب فيه جانب الرقة من نفسه و ليس مجرد جانب القوة فيه بجوهرتين لا تنفذان الماء لبعضهما لامعتين و لكن في برده كل العواطف منهما مكبوتة بالداخل فاذا كان نحبه هل يمكننا ان نقف متفرجين و هو يدمر حياته بيده ؟*
• * انا لا ... * و لم تتمكن من النطق بالكذبة ثم ان شارون تعرف ما اكتشفته كاثلين نفسها لتوها
• * انه يشعر بشئ تجاهك يا كات الا يستحق الامر ان تعرفي ما هو ؟ الا يستحق ذلك شيئا من المجازفة ؟ الا يمكن ان تنسحبي ؟*
• و قاطعتها في ياس :
• * ليس الامر امر انسحاب انك لا يمكنك ان تتحكمي في الناس لكي يحبوا بعضهم *
• * مهم و لكن يمكن ان نهيئ لهم الظروف الملائمة لذلك ليس هناك من دليل لى ان دانيال سيتراجع عن الزواج نمما اختارها و لكن من العدل ان توضع امامه الخيارات ان كوبيد ليس مسلحا بالسهام فقط بل احيانا بالشباك *
• **************
• تنهدت كاثلين في وهن تدفع بردفها الباب المروحي في مهارة حاملة الصينية للمائدة رقم 4 و كانت على وشك الوصول لها حين رات رجلا يتحدث مع فريدريكو ابن جينو فاهتزت الصينية في يدها لفرط اضطرابها فوقع ما عليها على الارض
• و تمتمت بكلمات الاسق و هي تنظر للحطام و بدا كل شئ و كأنه يتحرك بسرعة البطيئة و حجب الطنين في إذنيها ما حولها من اضطراب و نظرت للدم يتفرق من إبهامها حين اردات ان تجمع الحطام ورأت منديلا ابيض يلتف حوله ثم بنفسها ترفه على قدميها و ذراع قوية تحيط بخصرها و جاء جينو هارعا ورات فمه يفتح و يغلق بدون ان تعي كلمة مما قال بسبب طنين اذنيها
• * كاثلين ؟* و اخترف الصوت الرقيق حذر حواسها و انتبهت الى انه دانيال من يضمها لصدره وركبتاها قد تقويان على حملها
• و قال جينو مؤنبا :
• * لماذا لم تذكري لي بالتاكيد يجب الا تعملي اليوم * و لوح بقبضته * لو رايت وجه ذلك الرجل هنا مرة اخرى فسوف ينال جزاءه على يدي انا و فريدريكو و الان خذها معك يا مستر بيشوب *
• * و هذا ما انوي ان افعله *
• و تصلب جسد كاثلين لاعنه ضعفها و همست :
• * لن اذهب معك في أي مكان دعني و شاني ...*
• ورد عليها بصوت حزين :
• * اخشى ان يكون ذلك مستحيلا انك في حالة لا يمكنك من العمل و سوف اصحبك للمنزل*
• * المنزل ؟ اين المنزل ؟ * و هتف جانب العاطفي حيث يوجد الفلب و طرفت عيناها للدموع التي تجددت فيهما انها لم تبك من اجل رجل من قبل و لكنها افرغت الحصيلة كلها في الاربع و العشروين ساعة الماضية و لن تتيح له سعادة ان يرى ضعفها و لن تذهب الى أي مكان مع رجل يكن لها كل هذا الازدراء و لكن لماذا جاء هنا يا ترى ؟ التي يتسبب في فصلها من العمل ؟ لينقذ تهديده ضد محل جينو ؟ اصابها الرعب لذلك
• * كلا يا جينو لا يمكن ان اذهب معه انه يزمع ان يضع صراصير او فئرانا في المحل *
• * في غاية الارهاق ! * و لشدة حيراتها رات جينو يهز رايه في حركة ابوية الا يمكنه ان يرى ؟ و شعرت الغضب يجتاح جوانحها و خلال عدة دقائق من الاضطراب استخدم دانيال جاذبيته و اسلوبه الساحر لافصى حد و بعدها وجدت كاثلين نفسها تسحن في المرسيدس الواقفة امام المطعم و جينو يستحثها الا تشغل بالها بالعمل الى ان تستعيد حالتها الطبيعية
• قالت كاثلين و هي تحاول بلا جدوى مع الباب الذي اوصحد مركزيا
• * كيف تتجرا ان هذا اختطاف انني بخير اواه لماذا لم يستمع جينو لي ....*
• * لانك كنت تهذين و لانه راى انك لست بخير انك مجهدة و منهارة لقد قالت لي فرايا انك لم تذوقي طعم النوم و من منظرك يبدو انك لم تاكلي ايضا نك لا تزالين تحت تاثير الصدمة و لم اكن اصدق انك عدت للعمل *
• * هل تكلمت مع فرايا؟*
• * لقد طلبتني بالمنزل و كانت قلقة عليك و قالت انك اصررت على الذهاب للعمل المعتاد حتى و انت لا تكادين تعرفين ما تفعلين كما قالت ان لديك بعض الاهانات ضدي *
• و كان صوته رقيقا بصورة كبيرة * اسف ان اذيتك يا كاثلين فلم اكن اقصد ان افقد اعصابي و لكن هذا ما حدث و انا اسحب كل كلمة سيئة قلتها في حقك لكم كنت اود لو حضرت العلقة الساخنة التي اعطاها السائق لذلك المخمور *
• * و كيف عرفت ؟*
• * لقد طلبت الشركة صباح اليوم لارى ان كنت استطيع الوصول لذلك الوغد و لحسن حظه ان السائق لم يكن قد اطلع على بطاقة هويته اسف يا قطيطة انها حادثة مؤسفة بالفعل و لست انوي ان اسمح لها بان تتكرر لقد ان الاوان لتفكري بجدية في عاداتك في اثناء العمل *
• و تصلب جسدها :
• * اذا كنت تتصور انك ستهددني لترك العمل ....*
• * ليس تهديدا .. بل حل وسط*
• * اعتقد ان الكلمتين مترادفتان في قاموسك * و لم تكن تصدق اذنيها اعتذار منه ها هو ينحني امام ارادتها كما ان نداءه لها بقطيطة ارسل الرعدة في جسدها

 
 

 

عرض البوم صور سفيرة الاحزان   رد مع اقتباس
قديم 05-03-11, 09:01 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 219437
المشاركات: 6
الجنس أنثى
معدل التقييم: ورده حنونه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ورده حنونه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

بإنتظار المزيــــــــــــــــــــــــد ,,,,,,,,
الشكر لمجهودك

 
 

 

عرض البوم صور ورده حنونه   رد مع اقتباس
قديم 05-03-11, 09:02 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156978
المشاركات: 676
الجنس أنثى
معدل التقييم: سفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 575

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سفيرة الاحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

• ورد بمرح :
• * لم اقل انني افعل ذلك مختارا و لكني احترم ولاءك لاصدقائك فاذا كنت تصرين على العمل لدي جينو فلن تستخدمي سيارات اجرة بعد الان و سوف يحضرك سيث بالسيارة *
• * نادلة تحضر للعمل في سيارة ليموزين ياللسخف * كان ذهنها مشغولا بحقيقة انه مهتم بها بالفعل و ان اعتذاره و ان بدا غير معتاد كان حقيقا
• قال و هو يدير المعنى بلباقة لصالحه :
• * نعم كنت اعلم ان احساسك المرهف سيبين لك مدى السخف في ذلك *
• ورفضت كاثلين ان تشاركه ابتسامته :
• * انا لن ....*
• و حذرها بلهجة مرحة :
• * كوني حذرة لما ستقولينه يا كاثلين فالحلول الوسط تحتاج تراجعا من الطرفين فلا تعرضي نفسك للخطر مادمت لست مضطرة لذلك ثم انك لن تؤثري في احد بعنادك في هذا الامر خصوصا و انه لن يكون لديك مطبخ تعملين فيه لو استمررت في عنادك الصلف *
• وردت بتصلب :
• * و انت لن تؤثر في بتهديدك الفارغ * انه لن يقدم على اغلاق مطبخ جينو انها تدرك ذلك تماما الان انه فقط كان يهزها لتظهر مدى سذجتها
• * و لكنك ستقبلين عرض توصيلك على أي حال ؟ * قال برقة مدركا الثقة التي تضمنها ردها المتحدي و الثقة هي كل ما تملكه من دفاع و شعرت بتعاطف شديد لهذه البراءة التي يعز عليه ان يصدمها
• قالت و هي متاكدة انها ستقبل :
• * ربما هاي الى اين نحن متجهان ؟ لن اذهب الى ذلك الضريح الاثري الذي تعيشةن غبه اني عائدة لمسكن فرايا و هي تنتظرني *
• و قال برقة :
• * لم تعد تنتظرك اننا عائدان الى شقتي لدردشة بسيطة لقد ان الاوان لتكتشفي بعض النقاط الغامضة في و لا تنظري الي هذه النظرة البريئة فانت تعرفين بالضبط ما اعني و لن تستطيعي تحمل الاستجواب طويلا فالمنع من النوم احدى الاسلحة الفعالة في ذلك *
• وردت في ضعف :
• * انك تجعلني ابدو كجاسوسة ارهابية * لقد كانت شارون ساذجة بصورة فظيعة ان دانيال لن يغفر لها على الاطلاق تدخلها في امور حياته
• و قال برقة مثيرة :
• * انك تحت التزام قظيع بزعزعة سلام نفسي و الان اغلقي فمك و دعيني اركز على القيادة فمجرد وجودك يشتت ذهني *
منتديات ليلاس

• و تحت تاثير طنين السارة الخافت و الماعبة اللطيفة من هواء جهاز التكييف و الموسيقى الهادئة من جهاز الاستريو بدات جفون كاثلين تنسدل و الذعر يتسرب شيئا فشيئا مع الاستسلام لحكم القدر فب عجزها ان تفعل شيئا لانكشاف السر بل بصورة ما شاعرة بالراحة كذلك ...
• و هز دانيال رايه بمرح لمواظف الامن عند البوابة الذي اختلطت مشاعر الفضول و المفاجاة لرؤية المراة الستغرفة في النوم بين ذراعيه و ضغط بصدره على جسدها متى يضغط على ضاغط المصعد ثم يتامل الوجه الجميل ذا الشفتين المنفرجتين و باب المصعد ينغلق عليهما كانت طويلة و ليست خفيفة الوزن و لكنه كان يستمتع بالمجهود الذي يبدذله في حملها لقد كانت محتاجة لرجل قوي يحملها من جميع النواحي
• و فتح باب المصعد امام شقته و سار بها الى غرفة نومه و هو يتصارع مع مشاعر الغيرة و التملك التي ثارت في نفسه بالنسبة ل كاثلين و سوف يتطلب الامر وقتا الى ان يتصالح مع تلك المشاعر و كان وجهها مجهدا و شاحبا في عتمة الغرفة و ارقدها على السرير و سحب الغطاء الحريري و بدا لون الشهد في جسدها متلالئا و بدت في غاية الاسترخاء و الراحة في سريره هو كانها في سريرها .
• **********
• حين فتحت كاثلين كان الضوء يكاد يبزغ اهو الفجر ؟ فجر في سرير غريب عليها تفوح منه رجولة ؟ و أطبقت زفرة حين تنكرت و اعتدلت جالسة و جاوب زفرتها صوت خافت من الخارج فشدت الغطاء على جسدها و هي تراقب الراجل الواقف لدى الباب تحت الضوء في الممشى
• * دانيال ؟ ماذا فعلت ؟*
• و ضغط ضاغط النور بمرفقة و غرقت في ضوء ذهبي
• * لم افعل شيئا .. بعد * و اقترب منها متخايلا في قمصيه الابيض و البنطلون الاسود * اطمئني من ناحية فضيلتك فهي لم تمس * و ابتسم لها ابتسامة خفيفة * كيف حالك ؟* و تفحص ابهامها الذي كان مغطي بالبل استر .
• * اللعنة اريد ان اعرف ..*
• * دعينا من هذا الان يا كاثلين العمل اولا ... ثم نتحدث عما تريد ..*
• و قالت بصوت حاد :
• * عمل ؟ * ثم ألقت نظرة على الساعة بجوار السرير * رباه انها الثامنة اليس المفترض ان تكون في عملك ؟*
• و تحولت ابتسامتة شيطانية :
• * الثامنة مساء يا قطيطة .. ان امامنا الليل بطوله *
• و همست غير مصدقة :
• * هل تركتني انام اليوم بطوله ؟*
• * كنت محتاجة لذلك *
• *و كيف عرفت انني لن استيقظ و افر هاربة و انت في العمل ؟*
• * لم تكوني لتفري بعيدا انني لم اغادر هذه الشقة فقد طلبت من سكرتيرتي الغاء كافة ارتباطي و ارسلت بالدوار حين فكرت في ذلك :
• * اوه يا دانيال *
• لقد اعتنى بجرحها وتفرغ للعناية بها
• و امسك بيدها اليسرى مشبكا اصابعه في اصابعها :
• * انك لا تلبسين خاتم تود هل تشاجرتما بعد ثمرتي عليك ؟ هل تشاجرتما بسببي ؟*
• * اوه .. نعم ... و لكن .. ؟*
• * حسنا * و قطع صوته الخشن و يعلن عن رضائه لمحاولتها الواهبة للتفسير
• * يمكنني ان اجعلك تنسين يا كاثلين اجعلك تنسين أي رجل عرفته من قبل سوف اشباعا لا يكون لا يكون بعده مكان لشخص او لشئ اخر ... *
• *********
• قال دانيال غير مصدق :
• * لقد كانت المرة الاولى انك لم تكوني قد اسلمت نفسك ل تود او لاي رجل اخر من قبل ! *
• و غمغمت هامسة :
• * و هل رقت لك ؟*
• قال و زهوة الرجولة تملا نفسه :
• * لقد زدت في عيني روعة ان اكون اول رجل في حياتك ! هل ستخبرين تود ام تتركين ذلك لي ؟ *
• و نظرت اليه متلعثمة و قد ارتج عليها و صاح مزهو بانتصاره :
• * الم اقل انني سانتزع السر منك ؟ اذن فلم يكن بينك و بين تود أي شئ كان كله كذبا كذبا مسبوكا بعناية وقعت ضحية له طوال لوقت بل كدت اخدع حين بدات اثق بحسن اخلاقك و اراهن انك كنت تتلذذين بذلك و لكنك لن تضحكي بعد لالان يا كاثلين فقد كاء دوري لاتمتع بالفكاهة ..*
• وجعلها صوته الرقيق كالمغنطة ثد ذعرت للتغير في مسلكه حين هزها بعنف قائلا : * كاذا كان الهدف من كل هذا ؟ هل كان المفترض ان اعض بنان الندم لما ارتكبت في حق طهارتك و اسالك الزواج ؟ ام مجرد ان اقع تحت تاثير سحرك الى ان تدمري حياتي ؟ من الذي خطط لهذا من وراء الكواليس تود ؟ ختي ؟ *
• * لا تكن مقززا *
• قال و السرر يتطاير من عينيه متجاهلا مقاطعتها :
• * من الان سامسك كل الاوراق في يدي و ستكون الكلمة كلمتي ما فعله بخصوص زواجي ليس من شان أي احد منكم و لن اسمح لك بان تتحكمي في لا بالشهور بالذنب و لا بالاثارة *
• و كانت متفهمة لرغبته في الانتقام بل مرحبة بصورة ما به كنوع من التعويض لكرامته اما ما قاله بعد ذلك فقد فجر بركان الغضب داخلها :
• * انك من الان قصاعدا ستقنعين بدور كعشيقتي و تقومين بكل فروض وولاء العشيقة لمعشوقها*
• * كلا يا دانيال بيشوب لم تكن لتسمح له بذلك لن اكون عشيقتك ابدا اما ان اكون حبيبتك فنعم ! *
• وزار ضاحكا في غضب :
• * تبا للتلاعب بالالفاظ !ّ لقد حازها اخيرا كما يشتهي .. اليس كذلك ؟*
• نهاية الفصل الثامن

 
 

 

عرض البوم صور سفيرة الاحزان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المركز الدولي, الراقصة والارستقراطي, روايات مترجمة, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, رواية رومانسية, susan napier, the love conspiracy, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:06 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية