السلام عليكم يا بيرو
اولا وقبل كل شيئ
لازم تكوني متاكدة اني عمري ما اشوف ليكي تعليق ولا ارد ابدااااااااااااا
والله انا حطيت رد لكن
الله اعلم
يمكن النت فصل قبل ما يتسجل
الله اعلم
وانت لو تعرفيني كويس تعرفي انا فعلا صادقة
حتي اسالي لامي امبارح كنت بقولها اية عليكي
هههههههه
سوري يا لامي بس انت الشاهد الوحيد الموجود حاليا
واوعي تقولي
شاهدما شفش حاجة
خخخخخخخخخ
نيجي للتعليق
QUOTE=بيــرو;2728795]السلام عليكم
احم احم بسم الله نستفتح الرائعة الجديدة وتعرفيني ما ابالغ ولا انافق
وعشان كده حطي في بطنك بطيخة صيفي
ههههههههه
نعيد تاني وامري لله
طيب يا ستي حطينا البطيخة بس يارب ما تطلع شتوي
الرواية بدايتها جداً رائعة
للحظات رأيت هيلين الرقيقة التي تكاد عروق كفها الزرقاء تقتحم مخيلتي
وهي تهرب من كل شيئ لجوءاً اليه
رائعة لانك انت الرائعة والله بدون مجاملة ولا مبالغة
اة افتكرت حتي بالاشارة انا قلتلك لو تفتكري
انا هنيتك علي الاشراف وانت ما رديتي لان قصدي كان اني هنيتك علي صفحتي مع التعليق الجمييل دا
يعني نهني تاني
مبروك عالاشراف يا قمر
وفكرت .. هي هبة غلطت والا ايه امال فين المستبدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ خخخخخخخخخخخ
ثم اخذتنا في ذكرياتها المشوقة للقاءهما الاول
وفي ريو عاصمة الجمال واعواطف المشعة والرغبات اللاهفة الحارقة تجلت موهبتك عزيزتي
فأريتنا صورتها قبل ماحدث لها ( ومنتظرة اعرفه بشوووووووووووووووق على فكرة ) المهم
رأينا هيلين الصبية ذات التسعة عشر ربيعاً وكيف تألقت ونافست النجوم بهائها في تلك الليلة
وعاصرنا عدة اوجه من هيلين..
هيلين المغرورة .. الواثقة من نفسها هيلين المستبدة ...
ثم هيلين الصديقة المميزة التي تخفي عطفها على صديقها ومساعدته عن الكل
ثم هيلين المصعوقة.. التي اعتقد انه في تلك اللحظة عرفت معنى انوثتها حالما نظرت اليه
عرفت معنى ضعفها كأنثى أمام رجل..
هيلين !!! فعلا يا بيرو
هي ابنة التسعة عشر ربيع في تلك الفصول الاولي ولاحظي الفرق في اسلوب التفكير بين هيلين وهي بطريقها الية وهيلين وهي تتحداة
يا رب اكون قدرت اوضح الفرق في التفكير بين ضفتي عمرها
واو ياهبة خخخخخخخخخخخخخخ انا بحب هيلين بس مع احترامي لها انا بموووووووت في جان كلود من الان
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يجنن بجد يجنن وصفك ليه يهبل
مو الوسامة والحلاوة
لا .. قوة الشخصية الاسرة المسيطرة
هههههههه
ما انا في الثالث بقول ودا كمان انت اللي اوحيتي لي بة
والله ما مصدقة ان الرد ما ظهر
دا انا بالثالث بقول
واكتفت هي بوهم امتلاكه ولو مؤقتا ، مسجونا هكذا معها في يوم ممطر، داخل سيارة دافئة ، تتقاسم معه أنفاسه، ورائحة تبغه، وصوت المفاتيح في جيبه وهو يبحث عن وّلاعة يريد اشعال سيجارة.
تراقب في دفء تململه البطيء جوارها، وحضوره الهادئ المربك، بمحاذاة أنوثتها، مأخوذة بكلّ
تفاصيل رجولته.
لطالما بهرتها تفاصيل رجولته...تلك التي لها كبرياء الايحاء ....وذلك الاستفزاز الحميم الصامت , لهذا الكيان الغامض المتوحش في سكونة....؟!!!
هذا الكيان الذي تشي به ذبذبات لا علاقة لها بالفحولة ...تلتقطها الانوثة
وتقع في عبوديتها النساء , وهي لم تكن تختلف عنهم
كانت انثي !!!
عشان انتي قلتي مو الحلاوة ولا الوسامة !!!!
بمووووووووووووووووووووووووت وبدووووووووووووووب انا خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ثم رأينا هيلين المسيطرة وهي تتجاهل مشاعرها الوليدة للحظات وتنغمس في مناظرة بعتقد انها صبيانية مع غريمتها
وفي لحظة شاهدنا هيلين العاطفية حين جعلت الرهان لتستعيد حصان عجوز لا يصلح لشيئ ولكنه يعني لها الكثير لارتباطه بأمها
وعدنا الى شخصية جديدة.. من شخصيات هيلين المتعددة ... هيلين المقامرة
وانغمست في البحث عن الرجل بغير حياء
والتقته
اااااااااه من المشهد ياهبة ابدعتي فيه حبيبتي
كله بجد رووووووعة وبالذات حين كان يلامسها بأنفاسه
قمة الروعة
تذكري تعليقي عن مقامرة القلوب لما قلتلك انه احياناً في مشهد يتجلى فيه ابداع الكاتبة بكل صوره
ايوة يا بيرو فاكرة
هيييييييييي ايام
خخخخخخخ
اوقلتلك ان براعتك تجلت لي بوضوح بمشهد بيرسي وهي مستلقية على الرض تحت المطر
هنا ايضاُ تجلت براعتك
مشهد اقل مايوصف به انه عبقري
ووصلتيه لنا بطريقة راااااااااااااائعة بكل المقاييس
حبيته جداً جداً جداً
وتصاعد الحماس حين عرفنا علاقته بصديقة صديقها اعذريني قريت الفصل امس وقدني نسيت اسمها خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
معلش الزهايمر ياقلبي
ياترى هو اخوها ام مجرد صديق ؟؟؟؟
كانت القبلة الفرنسية انتقام وتحدي بالنسبة له
وكانت خسارة صغيرة بالنسبة لها امامه
ولكنها نصر لها عند صديقاتها
بس ياترى هم شافوه
هبة بانتظار بقية الاحداث ياقلبي
وتهنئتي لرواية منذ البداية لعبت بأعصابي
بالتوفيق ياقلبي
مووووووووووووووووووووووووووووووة