يـا فـارس الـعـشـق الـعـظـيـم تـحـيـه مـمـن هـداهــا الـعـشـق لــلـجــــوزاء إنــى أتــيــتــك رغـــم عـلـــمـى أنـنـى لـسـت الـجــديــر بـنــظـــره و لـقـاء لـــكــنــه الــقـلـب الـمـكـابـر قــــاتــلــى مــاعــــدت أذكــره بــحـــســـن أو ولاء ... أمـــنــتـــه جــســـدى فـصـار مـلـيـكـه مـا عــاد يـسـمـع شـكـوه الأعـضــــاء كـم كـان يـأمـرنـى وكـنـت أطـيـعـه مــا كـنـت أجـنـى مـنـه غـيـر شـقـاء ولـقـد أتـاك الآن مـنـكـسـرا بـوحـدتــه يـشــكــو الـجــراح ويـرتـجـيـك دواء فــــإذا رفـضـت شـفـاءه فـبـذنـــبــــه وإذا قــبــلـــت فــذاك لـلـكـرمــــــاء يــا أيـهــا الـنـور الـمـســافــر فــى دمـى يــا مـن خـلـقــت بـفـطــرة ســمــحــاء يــا مـن سـمــوت عــن كــل الـصـغـائــر وتـتـجــاوز عـن الـظـلـم والأخـطــاء غـنـت طـيـور الـفـجــر حـيــن رأيـتــك والأفــق يـنـسـج بـالــزهــور رداء إنـــى أتـيـتـك حــامــلـــه بــرســالــه مــن أعـمــاق وجــدى .. ورجـــــاء أن تـــداوى جــراحــى ... ولـتـعـلـم أن الـتـمـهــل لــم يـكــن أبــدآ بـجـفــاء إنــى " أحـبــك " قــدر مــا ســالــت دمــاء الـعـاشـقـيــن .. وأبــدع الـشـعــراء

.‫أرجـــوك لا
تــبــكــي أمــامــي بــعـد (خـيانــتــك) ,,, فــأنــا لا أمــلــك
ســوى مــنديل واحــدا لا اسـتــطـيـع أن امـسـح دمــوعـك بــه ,, لأن
لـها استخدام أهــم مــن دمـوعـك فـأنــا أمــسـح بــه حــذائــي‌

الحب لا يقال له سحابة صيف وتعـدي و ليس ورقة شجراً ساقطة ولا دمعة عابرة ولا
أحلام ضائعة
الحب ليس حروفاً مذهبه ولا سطوراً معلقه .. ولا سراب مستحيل تحقيقه,ا إنما هو شعور
وإحساس يتغلغل في أعماقنـا
الحب جذوراً متأصلة . الحب نستوحيه من أنفاسنا ومن
.........دمائنا., الحب حصيلة
الإعجاب الدائم بين الطرفين
بالحب نحيا فهو الروح للجسد فلا حياة بدونه وهو الأمل
الذي يسكن أنفاسنا ويخاطب أفكارنا ليحقق آمالنا

أردتك
أن تكون جزء من حياتى بل تكون حياتى بأكملها... أحببتك لدرجة العشق...!
أردتك لدرجة الجنون.. وفجأة... لم أجدك جوارى استيقظت من أجمل أحلامى على
فقدانك.. استيقظت ووجدتنى تائهه لااعرف من أنا لا اعرف حتى ماذا أريد..؟!!؟

إن كاَنْ الحُزنْ يِكُتب لكتبت منْ حزنيِ قصص...وجعلت منْ رواَياتيِ كتب...وجزئْت حزُني حصص...ولكن حزنيِ دائماَ في قلبي ...اكبر منْْ كل الكلاَم...
كـــل مكســور سينــجبر .. حــين يعلــم أنّ اليـــد المـمتدّة إلـــــــى السّــــماء .. لا تعــود... فـــارغة أبــداً