29-01-11, 07:24 PM
|
المشاركة رقم: 2
|
البيانات |
التسجيل: |
Jan 2011 |
العضوية: |
214012 |
المشاركات: |
12 |
الجنس |
ذكر |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
10 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
سوري معاصر
المنتدى :
الحوادث , جرائم , قتل , فضائح , أخبار , مشاكل وقضايا
قلت في نشرك عندنا الأدلة الدامغة : فلما تنشرون القصة في عدة مواقع..؟من حقكم نشركم في كل ما يرفع شأننا ويحط قدركم ؟؟فهذا الأمر لا ذنبنا ولا ذنبكم وإنما تبيان للقارئين والزائرين عن أصناف حقدكم فاكتبوا... قلم الأمي يكتب وأصابع الخير من عذب السلسبيل لا تنضب والضلالة مع أهلها إن أسدلت ستار الوهم للحقيقة لا تحجب.وبراهين التشويه المتدنية عن حقيقة الصحافة والمشرب والقلم إن استطاع أن يخالف أيدي الظلمة بالخير يكتب .وأن الحقيقة لأهل الغوائل والزور والبهتان لا تطرب.
***عنوان ما كتب (( مالفرق بين أبو شهاب وجامعة حلب)) والذي أرمز هذا العنوان بغير سبب.ولكن شاء القدر أن يجمل الطلب فهو عنوان بليغ رغم أنف من كتب. وهو بعنوان من ادعى ابن مغمومة الناشر بأنفاس معلوفه المسمومة,والصحفي الفاسد الذي لا يستطيع أن يخرج عن مرسومه والحاقد كباسل كلما نضح عن قلبه الحقد زادت همومه,وأهل التهويل والتبديل من يأخذ ما يروي علومه, وكل من صدقهم بأسفارهم كل صاحب حق يلومه .
لقد ذهبت أيها الشادي بلا شدوٍ ولكن بنعيق البوم وحليةالسموم وكل من لا يصدقكممتهوم , أننادي لهذا الموقع يا حي ياقيوم .و الأليق به من كل الأسماء صاحب العيب والشؤم.
***اكتب أيها الأمي الذي أصبحت كفة ميزان أمام جامعة حلب على لسان مبغضيك و كارهيك. و أريد أن أوجه سؤالي للناشر و الكاتب: اعترفتم برفعتي على أنني مقابل الجامعة؟ و عنوانها ما الفرق؟ . هل أنتم بحيرة إلى الآن..؟ ما الفرق بيني و بين الجامعة؟. إن كنت و لا زلت حيرة لعقولكم و لم أزل و لن تزيلني أقلامكم ولا أفواهكم عن رفعتي , و الدليل بشهاداتكم الناقصة فان أتتني و أتتني المذمة من أقلامكم و ألسنتكم فنبهتم العالم على أني كامل؟
فإن أتتني مذمة من ناقص فليعلم التاريخ أني كامل
وإن أتتني مغبة من حاسد فليعلم القراء أني الشـاغل
شغلتكم حتى في أحلامكم فلينظر الكتّاب من الجاهل
قد ولّى عزكم بالحقد الذي مازال يحرقكم وعنا حائل
فمن عادانا لا يسمو برفعة ومن أراد زوالنا هو الزائل
لا تسكبوا العبرات أمام خالقي فكلٌّ منكم لما يؤذي داخل
فالكذب عندكم بحر وملحه فيه الزيادة لمن كان مائل
أوقعكم الله في لجج أمواجه يكفيكم العوم أعلاكم سافل
فسافروا من عندكم لعندكم سفينة بحركم ركابها أراذل
لكم الخسران في كل نازلة ولنا البرهان وحسن الشمائل
كفى الإنسان فخرا منكم تبرأ فهو يعلوا بهمة وأنتم نوازل
فإن كنت صاحب رفعة من حقكم أن تمدحوني ..؟ وإلا فجامعة حلب متدنية إلى قدري. اتفقوا..!هل الجامعة كما أنتم قصدتم متدنية..؟ فإن كانت متدنية وهذا أمر لا أقول به أبداً فالجامعة فيها الخير, وفيها العلم, وفيها الأُدباء ,وفيها الشرفاء فما ذنبها ؟ إن دخل عليها أمثالكم ...
فصاحب الإشانة لا يأكل إلا ما حبكت يداه من نسيج ثوب الرخص الذي لا يصلح إلا لمن حبكه....
هل حرية الصحافة هي بذاءة اللسان والتعدي على حرمات الآخرين .؟؟؟
وقلتم ما الفرق بين حماتي والفيل...؟ أقول:ما الفرق بينك وبين البرميل...؟
هو فيه الزبالة وأنت دمك ثقيل... وجرب واذهب إلى مركز تبرع الدم فلا أظن أن يخرج منك نقطة دم لأن ليس له مثيل... فما دام الفصل الأخير ألا وهو الخريف الذي سقطت أوراقكم فيه وبان زيفكم وزيغكم وكثر في مقركم الصريخ والعويل... وكل فاتح فمه على الثاني كالزنبيل... ويوجه اللوم إلى صاحبه في النوم وفي المقيل... فما دامت حماتك يا مغمومة أقل من الفيل.. بخمسة كيلو يجب أن ترفعها برافعة وتضعها على باب مقر نيوز لاستقبال الزوار والأحلى من ذلك اجعلها باباً لموقعكم وهي كفيلة في غابات نيوزكم لصنع الشاي والقهوة...واستقبال المخللات مسبقة الصنع؟؟؟
قلت في نشرك عندنا الأدلة الدامغة : فلما تنشرون القصة في عدة مواقع..؟من حقكم نشركم في كل ما يرفع شأننا ويحط قدركم ؟؟فهذا الأمر لا ذنبنا ولا ذنبكم وإنما تبيان للقارئين والزائرين عن أصناف حقدكم فاكتبوا... واكتبوا حتى يُصيب علل الأخماج سمعكم....فانظروا من الذي سيلُمُّ شعثكم..؟ لقد أساء للصحافة البريئة نطقكم..؟ و الصدق في سلوك الصحافة ينادي يا بعدكم ...
وما ذهبتم إليه ليس من أدب الصحافة ..بل فيه مخالفة قانونية يحكم القضاء فيها, والأدلة الدامغة عندنا أنكم بعدما تنشرون تذهبون إلى من معهم تأتمرون... من أهل الكذب والغش والملفقون.. أبو نادر وأقرانه. أما يستحي الصحفي أن يأخذ أوراق نشره إلى مروّج الأكاذيب المصدر الذي أغلق بابه عليكم ضمن جدران الكراهية فأصابتكم العدوى من بادئ الأمر والدليل صحبتكم القائمة إلى الآن وهناك من يتابع تصرفاتكم خطوة بخطوة مع الصورة الواضحة والدمغة الفاضحة أما يخشى الصحفيين (ع.ح)والمرافق السعيد بكذبه (ج.د) أن يراهم الآخرون... ولا تنسوا أصحابكم الذين تعاضدتم معهم فإنهم شرذمة بعضهم يُوقع ببعض وسأُثبت لكم ذلك وللأسف الكامن في صدري لقد لطخوكم بصدى أودية الكذب الذي هو كغثاء السيل وهذا ذاهب هو وأهله فلما انجرفتم وراءهم..؟ ولحساب من ؟ أحبابكم أقلة وبين الناس أذلة وأحبابنا كثر وسأقف أنا وأنتم في المحكمة الإلهية أنتم ومن كاد لنا وسنرى الحكم لمن.... شكوتكم إلى الله الذي لن تذهب الشكوى إليه وتندرج دون المحاكمة وحسبكم عزا إن حاسبكم الله ولا أظن أن الله يحاكم الكاذبين ولا يُكلمهم ولا ينظر إليهم ولا يُزكيهم ولكن العقوبة وفق القضاء والقدر.؟ وأسأل الله أن تبدأ المحاكمة.؟ لأنكم جهرتم بالسوء والله لا يحب الجهر بالسوء.؟ فإن بدت العقوبة من الله بأحدكم فاعتبروه وعظا وليتب الآخرون وليرجعوا إلى جادة الصواب.. والشهود عليكم المادة الإنسانية وهي المحامي العام.. لكل من ظُلم وهذا المحامي الأكبر يأمر بسجن الأفّاكين في غياهب المتاهات حتى لا يعلم الداخل بسجنه من أي باب دخل ؟؟ واعلموا أنكم متابعون بأدلة دامغة.
هل تذهبون إليهم لاسترضائهم ..؟ أم لاستنفاذ ما أُخذ من أموالهم..؟ لم يكفكم النشر والأمثلة.
أموقع سيريا نيوز مقصر عليكم بالرواتب.؟ حتى تذهبوا للشوارع لخدمة الآخرين الطرف الأسمى عندكم في الكذب والغش تحورون ما يحلو لكم تحرفون الكلام عن مواضعه , يجب أن تعتذروا من الصحافة لأنكم لستم أهلاً لها .
الصحفي : هو الذي يقرأ الإنسان! ويظهر الإنسانية بصحيفةٍَََََ بيضاء نقية... لا تركن إلى جهة بالغش والخداع مروية... بل صورتها لكل ناظر جلية... والصحافة الحقيقية سياسة إلهية... وليس أقوالاً من أفواه مزرية...
فالباطل له أهله وهم وهو سواء باطلين إن وجدوا.... والحق وأهله لا يغيبون وغيبته < جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا>
في بداية أمركم لهذا النشر المضيّع لحقوق الصحافة ؟ والمنتهك لحرمات البيوت والقرصنة المسموح لكم بها دون غيركم ؟والذي فيه تسيّب عام ؟وانحدار خُلقي وجرأة ألسنتكم التي طالت البيوت والأُسر المستورة وكأنكم ملأّحون لبواخر قد رست في ميناء شحن الفتن وشحذ جبل الغطرسة المتعدية على الغير وها أنتم استوطنتم وكأنكم محتلون فكر الآخرين بل إلغاء الإنسان..؟ المخالف لنهجكم.. أظننتم أنكم أتحفتم وأثنت عليكم أخلاق القراء و المشاهدين و أظن توضح لكم ذلك و إن لم يتوضح..؟ ففساد الأمر فيكم و منكم.؟ لا يمكن الإصلاح على يد فاسد.. وأنا متيقن أنه لا يوجد أفسد منكم.. فمن كان لسانه بذيء... فباطنه أردأ من الرديء.. عجبت من أمركم صحفي.... وطرف... ومعلق...ولا تنشروا إلا ما يروق لكم فأين حرية الصحافة التي اختبأتم خلفها ؟ ومن حق الصحافة أن تقيم عليكم دعوى قرصنة ترفعها نقابة الصحفيين لأنكم آذيتم الصحافة .
من دفعك أيها الكاتب لضرب المثل؟ أهدوك أقلامهم لتكون وجه قباحة لأنهم التزموا بالفصل الأخير أأنت من هذه الأسرة الفالحة أم من أصحاب الوجوه الكالحة و الذي لا تنتمي لا أنت و لا هم إلى ذرة صالحة....... ما سأقول لكم نصيحة متيقن ارحلوا عنكم..... فقد اسوّد وجهكم..... وهو من قبل أسود .
وللحديث بقية
أقدم لكم هديتي
أحـبُّ مـن الحب حــبٌ قد سمــا و أحـبُّ جرحــي أن يكــون بلسمــــا
وأحبُّ طبيبـي أن يكـــون قلبــي و أحــبُّ حبيبــي فـــوق الأنـجمــــــا
وأحـــبُّ بُعـــدي لأنـــه فرقــــــدٌ لأنــه ضيـــاءٌ فـــــي ليــــلٍ مظلمــــا
وأحــبُّ روحـي لأنهــا لطيفـــــةٌ يحيـــــا بهــــــا مـن كــــان مُعدمـــــا
ســليلـةُ الوجـدانِ مرقـى حسنُنــا أمُّ المحـــــــاســـــنِ للـــذي أسـلمـــــــا
ومـريــــمَ البتـــولُ أمُّ مسـيحـنــا فنحــنُ لمحبيهــــــــا حقـــــاً نخدمــــا
يا بيـلسـانَ الحــبِّ انشــر طينــا و قُــــل للـــذي يجهـــــلَ أن يعلمـــــا
ما ذنـــبُ حبـِّي إن كــان مبهــمٌ و مـا ذنــبُ كلامِــي إن لـــم يُفهمــــا
يا صرخةَ الآهاتِ في كبدِ عاشقٍ ويا لســـانَ العشـــقِ إليهــــم ترجمـــا
و انطـق بأفنـــانِ جنـاتِ الهــوى وكُـن بصيــــراً عنـدَ دَياجــي العمـــى
و نضِّـر الأعلاقَ من ثِقلٍ رســا و اجعلــهُ فــي الآفـــاقِ نِعـمَ المبسمـــا
و قُل لبُدورِ الوجـدِ فـي أفلاكهـا تُعطــي الحنـــانَ لكُــــــلِّ مــا يلزمــــا
بالـرحمة يا مـولاي تــوّج حُبنــا لكُـــلِّ مــن عــادى أو كــان مُرغمـــا
فـأنــــا عبـــدٌ لســـــتُ بحـاقـــــدٍ مـا زلـتُ فـي الدنيــا سـليـــمٌ أَســلمـــا
|
|
|