فزيت من نومي : ﻋﻟىﭑ مسج . .
من : ( اغلى خلاآني ) '
نص المسجَ ؛ : -
» ( توفى صآحبگم فلاآن . . !
. .البقاء لله والبشر فالدنيآ فآني) «
انقلبت موآزين عقلي
- وشبت فيني ، موجه جنآآآآن
- قعدت آحرق : تلفونه
- وآردد آسمه ع لسآني !،
يَ صآحبي رد لِي رد لي رد لي . .
لٱآآآ تترگني هنآ لحالي : (
- جلست اتذگره وابگگي . .
- صآحبي رآآآآآآح وخلاآني !
*- اشوف طيفه يراودني '
- وآتذگر ( آيآمه و ايآمي ) *
تمنيت الموت يآخذني
يسلب روحي من مگآني '
' رجعت ل المسج نفسه !!!
اقراه و عيني تذرفآن : ' (
وفجأه جآني مسج ثآني ؛ : -
» ( وش شعورگ يآ فلاآن ؟ ) «
رجعت اتصل عالحآل !
والدمع يغسلَ اهدآبي . .
قلتله : -
حرآم عليگ گذا تسوي . .
ذبحتني وانهآرت اعصآبي !
قآلي :
بغيت اعرف غلاتي . .
*» لأنك معي صآير أمقصر: ( !
ترآني فالدنيآ ونآسيني . .
. . لآ مَت مآ ابيك تتحسر ♥!

نقطةْ توقّفْ ،
عندمآ تريدْ " السعآدهْ " !
وَ تحآولْ أن ، لايكونْ لـ الحزنْ ( مكآن ) في دآخلكْ -
فِ أصدقْ بِ عملكْ وَ إهتمْ بِ صلاتكْ .

-


فِي بَعْض الأوقَات ، ينْسَابي شعُور جداً مؤلِمْ
تضيقُ بي الأرْض ، وتظلمُ سماؤهَا ،
وأشعر حينهَا بمللْ " كئيييييبْ .. !
لآ أرغب بالحديثِ أوْ الضحك ، فقَط أحتاج إلى هدوءٍ تام ،

فأتذكرُ وقْتهَا . . .

{ الجَنّهْ }


يَاسبحان الخالق ،
هناك لاتضيق بنا الأرض ،
ولاترهقنا الهموم ،
فرح و ود يكمننا ،
حيث لا حسد لا بغض ،
هناك نهر كوثر ،
وأكواب وسرر وقصور لا يمكن لنا تخيّلها ،

لنْ أواصل الكلام عن الجنّه ،
فوصفي لها لن يوفي حقّهَا ،
ولن يجدي النفعْ
حيث
أنّها لا عينٌ رأت ،
ولا أذنٌ سمعت ،
ولآ خطرت على قلبِ بشر ،


أسألك رب الإكوان ، أن تقرّ عيني بكَ وبنبيّكَ وبجنّتك ، وأخوتي وأحبابي

" يَا حيّ ياقيّومْ "

-





في كل مرة
يتجاوزنا : الموت إلى غيرنَا !
لكن . . سيأتي اليوم الذي لن يتجاوزنا إلا بنا
[ حينها ]
سنعرف أن الرسائل التي يرسلها الله لنا
في كل مرة
كم كانت أكبر من معنى | الغفلة
اللهم أغفر لنا ♥








-

اللهُمْ يآ وَآحدْ يآ أَحَدْ
إرِزقَنيْ وقَآرئيّ ..
سَعآآآآدةْ بحِجمْ الأرضْ
وتِوفيقاً وبركةْ بحِجمْ السمآءَ
وإجعَلنآ ممنْ يُدآوُمونْ عَلىْ ذكِركْ وَطآعِتكْ
وإجِعلنآ مِنْ الهآنئينْ بُسُكنىَ جِنآنكِ يآرحَمنْ يآرحيمْ ..

اميييييييين ..

*,
جمععه مبـآرككه ..