19-01-11, 07:05 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
البيانات |
التسجيل: |
Nov 2010 |
العضوية: |
202117 |
المشاركات: |
40 |
الجنس |
أنثى |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
10 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الحوادث , جرائم , قتل , فضائح , أخبار , مشاكل وقضايا
السائق يجلب راغبي المتعة لزوجته ويختبيء تحت السرير
السائق يجلب راغبي المتعة لزوجته ويختبيء تحت السرير
15-01-2011
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده، ورسوله.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ثلاث لا يدخلون الجنة ولا ينظر الله إليهم يوم القيامة العاق والديه والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال والديوث ) رواه أحمد وذكر الشيخ الألباني أن حديث ابن عمر رواه النسائي والحاكم والبيهقي في سننه من طريقين صحيحين وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وأقرهما الألباني على ذلك .
الديوث هو الرجل الذي لا غيرة له على أهله ، قال في الموسوعة الفقهية :
عرفت الدياثة بألفاظ متقاربة يجمعها معنى واحد لا تخرج عن المعنى اللغوي وهو عدم الغيرة على الأهل والمحارم .
ومن هنا كانت غيرة الرجل على زوجه ومحارمه محمودة، وعلامة على كمال الرجولة والشهامة، وتركها دياثة مذمومة شرعاً وطبعاً، وهذا ما جعل الدفاع عن العرض مشروعاً .
فالديوث: هو الذي لا يغار على أهله ومحارمه ويرضى بالمعصية والفاحشة والخنا عليهم ، ولاشك أن هذا يتنافى مع الدين، فلا دين لمن لا غيرة له
فانظروا لبشاعة هذه الحادثة
امرأة مصرية في العقد الرابع من عمرها تبدو عليها ملامح الجمال رغم كبر سنها ولا تعرف إلا طريق الحرام منذ صغرها بحثا عن الثراء السهل الذي يتحقق بدون تعب ولا يكلف سوي التنازل عن المباديء والأخلاقيات حتي وصلت جملة القضايا التي اتهمت فيها 19 قضية ما بين مخدرات وممارسة دعارة وإيصالات أمانة .
تعرفت علي سائق ميكروباص أثناء استقلالها السيارة معه وارتبطت معه بقصة حب واتفقا علي الزواج وبعد فترة كبيرة من زواجهما تعرضا لأزمة مالية شديدة فقررت الاشتراك مع صديقتها في ممارسة الدعارة بشقتها وأقنعت زوجها بالاشتراك معهما في جلب الشباب والرجال من راغبي المتعة الحرام مقابل مبالغ مالية كبيرة يتحصل عليها.
وكانت معلومات قد وردت لأجهزة الأمن بمحافظة 6 أكتوبر تفيد بقيام زوجة وزوجها بممارسة أعمال الدعارة بشقة جارتهما، ودلت تحريات المباحث أن الزوج يقوم بجلب الشباب والرجال راغبي المتعة الحرام من بارات وكباريهات وسط البلد ثم يقوم بتوصيلهم إلي زوجته لممارسة الأعمال المنافية للآداب معها.
وأضافت التحريات أن الزوج قام بتطليق زوجته سرا ويبيع المنشطات الجنسية للشباب راغبي المتعة مع طليقته، بعد إعداد الأكمنة تمكن رجال المباحث من ضبط المتهمة أثناء ممارستها الدعارة مع شاب وأرشدت عن زوجها الذي كان يختبيء تحت السرير وبالكشف عن سجلها تبين أن المتهمة سبق ضبطها واتهامها في 19 قضية ما بين مخدرات وآداب وإيصالات أمانة وتبين أن الزوج محكوم عليه بالحبس شهرا وكفالة 20 جنيها في قضية ضرب .
وبمواجهتهما بما اسفرت عنه التحريات اعترفت المتهمة بارتكابها الواقعة قائلة اتجهت إلي طريق الشيطان بعد المعاملة السيئة من أسرتي وقررت ترك المنزل واستئجار شقة للانفاق علي نفسي وبالفعل نجحت في ذلك وبعد فترة تعرفت علي إحدي السيدات وعرضت علي العمل معها في شقتها في الأعمال المنافية للآداب ووجدت الأموال تتدفق علي فواصلت العمل معها.
وأضافت أثناء استقلالي سيارة ميكروباص تعرفت علي سائقها وارتبطت معه بقصة حب واتفقنا علي الزواج وبعد فترة تعرضنا لأزمة مالية كبيرة فلم أجد سوي صديقتي القديمة فذهبت إليها لاستئاف نشاطي بممارسة الدعارة وبعدها اقنعت زوجي بالاشتراك معنا حتي تم القبض علينا.
أما زوجها فقال :"منها لله زوجتي قادتني إلي طريق الرذيلة فتركت عملي كسائق ميكروباص والذي يدر علي دخلا يكفي لتوفير احتياجات أسرتي والآن أنا نادم علي ما فعلت وبعد خروجي من السجن سوف أعود مرة أخري لممارسة عمل شريف" .
اللهم اكفنا شرهم و من معهم
|
|
|