_







’،


وَوَ لآزلتُ موقِنَةةْ ،
بِ أنّهُ ثمّةةَ عقبَـآتْ علَى الططريقْ ،
وَ هَــوىْ .....، !
وَ خيآلآتُ حسسنْ ، !
وَوَ أنَــآ ،
فَإنّ آنَــآ صبرتْ ، وَصلتُ إلَى مَـآ آريدْ ،
وَ إنّ آنَــآ تهآويتْ ....،
سُحقِتُ بِ الآقدآمِ ممّن سَ يسبقونَنِيْ ،

أنَــآ الآنْ ، آخوضُ ححربـاً ،
إنْ آنتصصَرتْ ، فَ ليَ المُلككْ ،
وإنْ غُلبتْ ......،

فَ سَ آسهرُ معَ حسرآتِي وَ آحآكِي القمرَ البعييييدْ حينهَـآ ، !!















الجُودْ ،
موعِدْ معَ الحَربْ بِ جديةةْ ، !
11ـ 7 ـ 1432هـ
سِ ، / 7 : 53 دقيقَةةْ ،

.........، ’

خاطرة كتبتها منذ مــــــدة


هذه الوصية الاخيرة لآمالي التي تختنق ..انفاسها الاخيرة
هذه الوصية الاخيرة لجذور القوة التي اقتلعت من تربة قلبي
هذه الوصية الاخيرة لثغرٍ كان يُصر على اختراع الابتسامة
هذه الوصية الاخيرة لعمر ٍ يدفن كل يوم انفاس العذاب
ويطمغ نقوش الامل ويوشمها على كل الازمات
هذه الوصية الاخيرة كُتبت دون ممحاة ...دون قلم رصاص
دون تمزيق مسودات ... فقط حبر أسود لواقع اسود !
هذه الوصية الاخيرة دون تعديل او نفاق
هذه وصية القلم المختنق من قهر مكبوت الجراح
هذه وصية القلب المكلوم من الالام لم تعرف طريق الشفاء
هذه وصية الكلمات التي قاومت الخروج من مر الشفاه
هذه الوصية الاخيرة دون قافية ..دون ترتيب ... دون تجميل !
هذه وصية الحقيقة التي اختنقت في عروقي طوال السنين
وصية السماح الذي حاول دمي ان يستمر بضخه
وصية الدموع التي اكتنزتها العيون واخفتها الجفون
حتى استحالت حقيبة للجراح وحقيبة للدموع
هذه الوصية الاخيرة لأنفاس كانت تتلظى عذاب
وتكبت الصرخة وتكفكف نزف اليأس
هذه الوصية الاخيرة لقلمي قبل ان يعلق نفسه على
مشنقة السكوووت
هذه الوصية الاخيرة لنبتة كانت تود الصمود مهما بلغت قسوة الرياح ومهما داستها السنين
هذه الوصية الاخيرة لغفوة ٍ اشتاقت الليل
ووصية وسادة تريد ان تودع الدموع
هذه وصيتي فليقرأها الناس ولتقراها الجموع
سيرون ما شيدته حطام السنين
هذه وصية انسان هدمت كل اركانه
وداسوا على كل اغصانه
هذه وصية انسان مشبع بالالم حتى الموت
مشبع بالوجع حتى الموت .... دون موت !
هذه وصية انسان سلبوا منه
حق الحياة ... وحق الكتابة !
وحق التنفس بأمل ...حق الأمل !
فأي حياة ٍ يا أنفاسي
إن لم تملئك امواج الامل ؟!!!!

2011/6
بقلمي ....أوان

عذرا على النكد

*



مثقلَهْ بعضُ المششآعِرْ ، !

بهمّ لمْ يتججآوزَ آكتآفِيْ ،

لكنّهْ كآدْ يككسرنِيْ ....،

( ربّي )

كنْ معشــيْ فِي كلْ حححينْ !