كاتب الموضوع :
Jάωђάrά49
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
مرحبتين ومرحبتين وهل البوستين مني على الخدين ياجوجو تتمسي وتصبحي وأنت تضفي رونقآ...على الجميع
لقدرضيت بكل ماجئت به من أحداث وتسلسل في الروايه بطريقه رائعه لدرجة كانت الأحداث تمرأمامي كفيلم سنمائي
اليوم انكسرحاجز المستحيل بين اليخاندرو وسلينا, ها هيا تحادثه بلغة العيون تقول له :
طف بكلماتك مع الغجرية ماشئت,ومع كل نساء العالمين وتعطر كيفما شئئت,إن حواري مع قلبك قبل عينيك
ببحرالقلب انت لن تبعد أكثر انت لن تقوى على السير وحيدآ سوف تتعثر في دروب لاسماوات لها
في ظلامات من الضوء المدثر, وإضاءات تبناها الظلام, وعندم تتوه روحك عد....تجدني
فإذا ضاع عنواني لديك فتذكر قلبي وروحي التي تركتها بين يديك تركتهابأرض المستحيل
حبي وشوقي لك اتركه فوق ألأرفف أو أتنساه في قافلة الصمت,وأنا عشعش جسدي لأحزان سكنتني منذسنين
أنت مطمئن إلى وفاء تلك التي سوف تتركها خلفك برغم ألم قلبك
هذا اليخاندرو ينظر إلي سلينا متحسرآ وهو يقول ....
أغويتني بالحب والحسن والوفاء...وهو طريدتي فطرقت....لكن صدني المطروق
فرقت مابيني وبيني فأجمعي بعضي إلي....أضرني التفريق
وسلينا تقول: قررت أن اهرب منك أينما كنت...وحيثماوجدت, وفي القلب دهر حزن ....طويل
فؤادي مأوى لجراح يتيمه ,يالعجائب الأمور !! لقد آدمت عيون الظلم آفاقي,لما كل أنات المواجع لماكل أحلامي أسيره
وأنااقول لكي قولي... يارافع البأس عن أيوب معجزه ... هلا رفعت بفضل منك بأسي ياربي
وأنالست مثل أيوب من ضراعته ولكن عندي أفانين من ألألمي
|