كاتب الموضوع :
Jάωђάrά49
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
الله يا جوجو الله
فصل عالى عالى عاااااالى و عدى كماااان
بداية ...سلينا الرقيقة تنصدم صدمة فوق طاقتها فى روبيرتو الخائن الخاسر لحب سيلينا
و بمنتهى البراءة تسأل ماذا ينقصها لكى يخونها و يحب اخرى
و تجرى دموعها انهارا و انهارا
و تدخل كالطفلة البريئة الى مملكة الملكات و عالم من الخيال ...فهى كانت اليس فى بلاد العجائب ...فخامة لم تتعود عليها و جو من الابهار جديد بكل ابعاده ...
يا لرقتها ...تحاول كسب خادمتها كصديقة لها...
و لتكتمل انوثتها ...فستان يجذب الابصار و يسلب الالباب و خصوصا و هى الت ترتديه...احسنتى الاختيار يا كارينا
اما سارة ...يا لها منن حاقدة ...تظن ان الامير الاسود سيكون لها ..من الان اقول لها ...هيهات هيهات
العمة انيتا ...هى الدفء و حنان الام المفقود ...عسى الله يستجيب لدعواتها
دخول الامبراطور ...اكثر تشبيها بدخول الطاغية يتفقد مخدوميه ...و لكن للحق ...جاذبيته تأخذ العقل ...
و لكن ايهما اكثر قوة ....جاذبيته الطاغية ؟؟؟
ام
برائتها الشفافة؟؟؟
لمن سيكون النصر ...
اهانة غير مقبولة من الحاقدة سارة ...و لكن الفائز من يضحك اخيرا و ليس من يضحك كثيرا
و فى هذه الرقصة ...تتلوى كالافعى بحركات مصطنعة ..
اما رقصة اليخاندرو و سيلينا ...رقصة تتحرك فيها الاحاسيس و تتناجى القلوب..
ما اقسى هذا الرجل ...يفتنها و يرهبها و يلعب على اعصابها التالفة ..و يعطيها خاتمه بطريقة شبه مستبدة و يقبلها قبلة اراد بها ان تكون باردة فاترة و لكن...مهلا ...بدأ قلبك يخونك و مشاعرك تنفلت من بين جنباتك مطالبة قربها و دفئها ...فهل ستستطيع ردع هذا العصيان و حبسه بين جنباتك مرة اخرى ؟؟؟؟ ام سينقلب الدور ...؟؟؟؟
فبدلا من جعلها تغرم بك...اذا بك ستقع فى شباك برائتها و تجعلك تنسى هذا الانتقام السخيف...
من الان انا بانتظار معاركه مع قلبه و عقله ...و ان اراه مشتتا بين الانصياع لاوامر ايا منهما...فأرنى يا رجل مدى تحملك و مقدار ضبطك للنفس ...
دومتى بكل الحب غاليتى...
|