41- شفاه لا تعتذر:
هل عاش وايد تيرانت رجل الأعمال الشهير منذ سنوات في كذبة؟ هل خطر على باله أن وراء مظهر سكرتيرته العانس، الوقور، الحازمة امرأة فاتنة جمالها يأسر قلوب الرجال ؟وكيف له أن يعرف وقد اتخذت لورنا كل الاحتياطات ونجحت في عمله بتفوق؟استمرت اللعبة حتى كانت ليلة التقى فيها وايد تيرانت امرأة عابثة تلاعبت بكل القلوب بما فيها قلبه ثم اختفت كسندريلا دون أن تترك أثراً، أو هذا ما ظنته، لكن ألا يقولون إن غلطة الشاطر بألف ..
42_ وانطفأت الشموع :
أريدك... كل النساء اللواتي سمعن هذه الكلمة من جو لوتشي سقطن في لهيب ناره كفراشات عمياء، إلا أليسون إليوت . فأسوار قلبها أوصدها سر حزين، وعيناها قبل شفتيها أعلنتا العصيان وقالتا: لا قلبي لن يسقط في دائرة النار ..
لكن جو لوتشي رفض الرسالة وحارب على كل الجبهات دون أن ينسحب فهل ينجح أم يرفع الراية البيضاء ؟
43- لولاك :
بعيداً عن العالم، في مزرعة نائية، حيث الوجوه نسيت الابتسام، وحيث لا إمرأة تجرؤ على الدخول هناك وصلت ماندي تبحث عن أخيها والتقت سيد الانتقام كان أول ما فكّرت فيه هو الهرب، غير أن غرانت مونتغمري أرادها رهينة فالجراح التي تركها أخوها في وجهه وقلبه ما زالت حية لقد استطاع أخوها الهرب مرة لذا لن يسمح لهذا أن يتكرر ثانية مع ماندي
44- دقت ساعة الزهور:
كما يلتقي المسافرون في القطارات على غير موعد قبل أن يغادر كل منهم إلى محطته دون وداع، هكذا التقيا! تشيلسي الطالبة الجامعية في سنتها الأخيرة وكايد إفيريت الأستاذ القادم إلى الجامعة لفصل دراسي واحد، أجبرتهما الظروف على العيش معاً في مسكن مشترك أرادت تشيلسي أن تمر هذه التجربة بسلام، لكن كايد إفريت أفلت كل الخيوط من يدها، وخطورته قادتها إلى حافة الهروب إنما من يستطيع أن يقفز من القطار بعد أن ينطلق ؟
45- قلبان لي:
لولا لقاؤها به لسارت حياتها كما تسير حياة سائر الفتيات, في دائرة مرسومة بدقة يونا فتاة يتيمة نشأت في ميتم, تعمل سكرتيرة عند كاتبة روائية شهيرة , وتفصلها أيام عن موعد الزفاف من خطيبها رايز ثم اقتحم أوسكار ديسموند حياتها فغّير اتجاه دقات قلبها لكن أوسكار رجل خبير بالحياة يعيش في عالم أبعد من أحلامها, يمتلك النفوذ والشهرة والمال وفي حياته إمرأة تقف حاجزاً بينه وبين كل النساء......
46- شمس الليل:
نقضي العمر على شاطئ الحياة في انتظار المجهول في حين أن خطوة واحدة كافية لنحلق في سماء الحب أو لنسقط في هاوية الضياع جوانا لايتون الفتاة الريفية البسيطة خطت خطوة واحدة فإذا بها تجد نفسها في عالم طوني بروكلي, المغني الشهير , فتى أحلامها الذي تضحي الفتيات بكل شئ من أجل نظرة منه لم تستطع جوانا تصديق حظها عندما تقرّب طوني منها طالباً يدها لكن عالمه الساطع بالأضواء أثار فيها هلعاً وشعوراً بالغربة , ثم اكتشفت الحقيقة المرّة: كان كل شئ زائفاً في عالم الشهرة هذا حتى مشاعر خطيبها طوني بروكلي , إذ لم تكن جوانا بالنسبة له إلا درجة يرتقيها نحو قمة المجد ....
47-تسرقين العمر:
" ستكونين رابع عروس في "غريت سليف" وأجمل وردة في مزرعتي "وعد أطلقه بيري لوغان منذ أربع سنوات وخذلته شانا, فقد ضحّت بعواطف قلبها من أجل نداء الضمير , ولم يغفر لها بيري هذا ودفعتها رياح الحنين بعد الغياب الطويل إلى السفر مع عمتها إلى مزرعته ، يهدهدها أمل واهٍ أن تكون نيران الذكريات التي تؤرق لياليها ما زالت متأججة في قلبه لكن بيري لوغان سرعان ما أوضح لها أنه لم يعد مهتماً بها , خاصة وأنه الآن خطيب فتاة أخرى ....
48- لا تقل وداعاً:
" كاميرون رجل خطير كنمر في الأدغال ، إنه مخلوق يخفي تحت واجهته الجميلة نواياه ضد ضحيته , ضدها هي , كادت عندما خفق قلبها تلك الخفقة , تغرق في دفق نيرانه الدافئة وكانت ستموت بسعادة بين ذراعيه ارتجفت جلاديس رغم حرارة الشمس الحارقة أهذا ما تحسّ به ضحية النمر في اللحظة الأخيرة؟ أهناك نوع من الهوى الأسود الأعمى يربط بين المفترس وفريسته؟"
كادت خفقات قلب غلاديس تنسيها الخطر الذي وقعت فيه مع أنها بين يدي خاطف خطير لا يتورع عن القيام بشئ حتى القتل للوصول إلى مآربه ....
49- طائر الظلام:
كأنها والعذاب على موعد كأن آلام الذكريات لم تعد تكفي فأتى اللقاء ليوقظ نيران السنين القديمة وكما كان اللقاء الأول , عادت سيلسا فالتقت حبيبها القديم في المستشفى , واكتشفت أنه ما زال سيد قلبها الوحيد رغم إصابته بالعمى لكن برودي بادجر الذي تخلى عنها منذ ست سنوات من أجل إمرأة أخرى لم يعد يتذكرها وهو يرفضها الآن بعنف قائلاً لها: لا أريد شفقتك , اخرجي من حياتي إلى الأبد إهاناته أغرقت عيني سيليا بالدموع , لكن قلبها قرأ في ظلام عينيه نداء لهفة وحنين , فهل يمكن أن يخدعها قلبها؟
50- رجل ليوم واحد:
تنهدت ديانا بقلق فكل ما في الطبيعة من جمال وسكون حولها لم يدخل الراحة إلى قلبها عمتها مريضة على فراش الموت وهي تطلب بإلحاح رؤية زوج ديانا , لكن زوجها مات ولن تستطيع إخبار عمتها بهذا أبداً أخيراً اتخذت قراراً متهوراً: هناك في المستشفى القريبة رجل غريب وهذا الرجل فاقد الذاكرة , فما الذي يمنعها من إيهامه بأنه زوجها؟كانت ديانا على الرغم من زواجها القصير ما تزال ساذجة قليلة الخبرة في الحكم على الرجال , فلم تدرك أنها لن تستطيع إستغلال رجل كآدم ونتربورن دون أن تدفع الثمن غالياً ...
51- من أجلك أرحل:
"- وداعاً أندرو !
- وداعاً جوديت ! "
نظرت جوديت إلى الرجل الذي تحبه نظرة أخيرة بقلب مثقل بالحزن , ولكن ألم تكن هذه أفضل نهاية لعلاقتهما التي لم تعرف لحظة هدوء منذ التقيا؟ علاقة كانت مسرحاً لأقوى المشاعر فيها تبادلا أقسى الاتهامات , فقد اتهمها أندرو بأنها فنانة متشردة بلا أخلاق تسعى وراء أخيه طمعاً في ماله , بينما اتهمته جوديت بأنه شخص قاتل دون رحمة لا تعرف العواطف طريقها إلى قلبه
ولكن هل أسدل هذا الوداع الستار نهائياً على علاقتهما أم أن القدر لم يقل كلمته الأخيرة بعد؟
52- لآلئ الغيرة:
كيف نستطيع أن نمنع خفقات القلب عندما تدق في الاتجاه الخاطئ؟ أحبت أنجيلا دانيال ولكن هذا الحب كان مستحيلاً فدانيال خطيب ابنة خالتها بيرينيس الجميلة المدللة , وتفصلهما أيام عن الزفاف وهربت العروس قبل ليلة الزفاف , فمدّت أنجيلا يد المساعدة , لكن دانيال الذي تجرّع كأس الإذلال غير مستعد أن يفتح قلبه لقريبة عروسه الخائنة كل ما أراده من أنجيلا أن تلعب دور العروس البديلة لفترة قصيرة تكفيراً عن الخطأ الذي ارتكبته ابنة خالتها تُرى كيف لها أن تلعب هذا الدور دون أن تخونها مشاعرها؟ وماذا سيبقى لها حين تعود بيرينيس تائبة؟
53-عائدة إلى سجنك :
"ليس هناك ما هو أسوأ من السجن إلا الزواج برجل مثلك "
لكن إليان لم تجد خياراً آخر من أجل تأمين سعادة ابن أختها المتوفاه , فقررت أن تخدع أرماندو كوريزبو حتى تحصل على ما تريده , وأعلنت استسلامها دون قيد أو شرط ولكن هل يترك ارماندو عصفورته الجميلة تطير من يده بعد أن دخلت سجنه الذهبي ؟
54- نصف القمر:
وانقلب السحر على الساحر أرادت باميلا سامرز أن تحصل على وظيفة تبعدها عن تحرشات أرباب العمل , فأخفت جمالها وراء مظهر عانس رصينة قبيحة , ونجحت في إرضاء بول غراينجر الرقم الصعب في عالم الأعمال لكن قلبها خانها فقد سقط صريعاً أمام سحر بول الآسر , ولم تكن هذه إلا بداية المشاكل فكيف تستطيع أن تواجه غضب بول غراينجر الذي لا يرحم عندما يكتشف أنها خدعته؟
55- كل الرقصات لك:
وعادت سندريلا ": من يجد لي فردة حذائي يكُن أميري هذه الليلة "
وأتى الأمير حاملاً حذائها: رجل أسود الشعر , على وجهه ابتسامة ساحرة , ونظرة صقر يريد الانقضاض على فريسته لم تعد هايزل منذ النظرة الأولى كما كانت , فقد خطف غاريت قلبها , وسرق الضحكة من عينيها , ثم رحل وبقيت هايزل وحيدة , تؤنس وحدتها ذكرى أمسية يتيمة ضمّتها مع رجل عنده كل صفات أمير الحكاية إلا أن قلبه من حديد فهل من يعيد لسندريلا الحزينة ابتسامتها الضائعة؟
56-امرأة بلا وجه:
كانت سوكي قبل تسع سنوات تلميذة مرتبكة خجول , لكن جو هارول حمل غرورها الهش ورماه تحت قدميه بملاحظة واحدة خالية من الشفقة ولم تنس سوكي الألم الذي سبّبه لها , لكن جو نسى , فهو لم يتخيل أن الفتاة الساحرة التي أدارت رأسه هي نفسها المراهقة السمينة التي سخر منها منذ زمن وعادت سوكي إلى حياته , لتنتقم بطريقتها الخاصة من الرجل الوحيد الذي أحبته والذي تكرهه الآن بكل جوارحها لكن أليست تلعب لعبة خطرة مع رجل مثل جويل هارلو ؟ وهل يمكن أن يرتد سهم الانتقام على صاحبه؟
57- الأبيض والأسود:
ويلو ابنة ممثل مشهور تحلم به النساء ولهذا تعرف جيداً أي نوع من الرجال هو كالمر ديكستر: رجل ساحر يقتنص قلوب النساء ويوقع بهن ثم يدير ظهره دون كلمة وداع ولأنها تكره هذا النوع , أصبح كالمر عدواً لها منذ اللقاء الأول لكن كالمر الكاتب المسرحي كان صياداً من نوع آخر , ولم تدرك ويلو ماذا يريد منها إلا بعد أن تسلل من خلف دفاعاتها ليزيح الستار عن الفتاة الهشة الظمأى للحب التي تختبئ وراء مظهرها العدواني ما اكتشفته عنه كان كافياً بالنسبة لها كي تخرجه من حياتها إلى الأبد , ولكن قلبها رفض أن يعترف بالوقائع , وظل يدق في الإتجاه المعاكس ....
58- السيد الحب:
" هل تظنين أنك تستطيعين النجاح حيث فشل غيرك؟
أؤكد لك سيدي أنك ستجدني كفؤة في كل شئ ! "
كل شئ ؟! كان هذا تهوراً من أوليفيا , فمع رجل مثل اللورد كادوغان كان عليها توقع أي شئ, فسيد القصر رجل صعب المراس، في دمه عجرفة أسياد الماضي, وفي عينيه عبث شباب الحاضر اعتبرها اللورد, منذ دخولها قصره, أملاكاً خاصة له حق التصرف بها كما يشاء, وجرّها إلى شباك إغوائه خطوة خطوة حتى وجدت نفسها تائهة في غرف القصر المائة, ولا مهرب لها منه فهل تحميها ذكريات ماضيها؟
59- دمْ الوَردة:
أحبته مورينا بكل جنون أعوامها الثمانية عشرة فطَار قلبها مرفرفاً في سماء الأحلام لكن سهام الشك أصابت هذا القلب فهوى إلى أرض الواقع مكسور الجناح صدّق مادوك منذ سنتين أكاذيب أخته كارمن فتخلى عن مورينا متهماً إياها بالخيانة والاستهتار
ولكنه الآن عاد يريد الانتقام لكرامته ولو عن طريق الزواج بموريناواكتشفت مورينا أن اتهامات مادوك لم تجعلها منيعة ضده , فهل تستطيع أن تجعله يصدّق أنها بريئة؟ أو يصدّق على الأقل أنها تحبه؟
60- العريس لا أحد:
من يستطيع أن يكسب رهاناً عندما يتعلق الأمر بمزاجية القلب؟ وصلت إيدن إلى جزر الباهاما مع خطيبها لتتعرف إلى أهله وهناك التقت أخاه فيرن , الذي لم يُخفِ أنه يراها صائدة ثروات ولم يكتف بذلك بل حاول إغوائها كي يبعدها عن أخيه وقاومت إيدن بعكس الريح , لكن لم تساعدها لا تصرفات خطيبها الأنانية , ولا مشاعرها التي راحت تخونها كلما اقترب منها فيرن ومع اقتراب موعد العرس , بدأت ايدن تجد نفسها عروساً وحيدة ولا عريس..
61-لو تحكي الدموع:
" لقد شاهدت هالة الانتقام ترفرف فوق رأسك منذ أن وقفت على عتبة القصر كملكة , ولكن هذا لن يقلقني فقبل وقت طويل ستغادرين وأنت تتجرعين مرارة الندم " لم تردع هذه النبوءة راوينا عن المضي في مخططها فعهد السحرة قد ولى , وهي قد اقتحمت قصر " الطاعون الأسود " اللورد كالدونيال , وأوقعته في حبائلها , ولم يبقّ إلا انتظار اللحظة المناسبة لتقطف ثمار انتقامها ولكن لماذا هذا الصوت الضعيف في أعماقها يحذّرها : هذا اللورد أخطر مما تظنين وإذا وقع فلن يكون وحده !
62- صرخة الياسمين :
ماذا ترتدي المرأة عادة حين تنطلق في رحلة مع الرجل الذي تحبه سراً؟ أخيراً اختارت ثوباً بسيطاً أبيض اللون بدت فيه جميلة صغيرة عرضة للمخاطر هكذا كانت روث فتاة ريفية طموحة جذبتها أهواء المدينة وأوقعتها في طريق وليام توير , رجل الأعمال القاسي المستبد , الذي شقّ طريقه إلى القمة بسحق كل من وقف في طريقه تاركاً خلفه صفاً طويلاً من القلوب المحطمة على الرغم من اهتمامه بها ، أدركت روث أنها لن تكون إلا إسماً آخر على لائحة ضحاياه، فهربت من خطر الإذلال في ليلة عاصفة، لتواجه خطراً آخر في ظلام الشارع ...
63- الحلم يموت مرتين :
ما هو شعور الإنسان عندما يفتح بابه فيجد الماضي واقفاً أمامه بكل أحزانه وشجونه؟ جوانا حاولت الهرب لكن إلى أين وغراي روسمور خطيبها السابق قد اجتاح عالمها الهادئ وعاد يسيطر على كيانها بكل وجوده؟قبل سنتين نجحت في الهرب منه، ولكنه عاد الآن وفي يده أكثر من سلاح، فقد استولى على شركة أبيها وأصبح مصير أخيها بين يديه ولم يبق إلا هي خارج قبضته فهل تستطيع البقاء مكتوفة اليدين خارج أرض المعركة؟