اه مابا ابدعتى ابدعتى ابدعتى فصل رائع لوحة فنية مذهلة الاميرة غريس التى ترى بقلبها ان شمس برى على وشك الشروق واطلالة دوميينك التى تمثل نذير الشؤم يا الله كم كرهته واللوحات الفنية الرائعة التى تخدم سياق القصة والذكريات التى تحيط بالمكان كعطر حى والوعود(ان وعدتنى ان تشرقى لاجلى دوما) (عدنى انت ان تظل عاشقا لى) والاخ العدو الذى ظهر كرمز للشر يخدش الصورة الرقيقة باظافر حقده وكاى الامير الذى ضحى بالامارة ولم يطلب سوى حبيبته ولا يريد سواها وكذا روبى احيانا اشك انها انت مايا وقد ابيت الا تدخلى فى سياق الاحداث لا ان تكتبيها فقط وهى اقصد روبى ما زالت مميزة وكانها تابى ان يسلب احد سحرها فقد رايت مدى اختلاف الشخصيتين ويبدو انه ينطبق عليها الضد يبرز حسنه الضد (اقصد روبى وبيرى) لايسعنى اقول كل ما عندى فالفصل صادم واللقاء رغم انك مهدتى له الا انه جاء مفاجاة وما اجمل وصفك لهما بانه كحبات المطر بين شقوق الارض.الحقيقة انا اليوم اتعاطف مع كاى الذى سرقوه كل شىء وابوا ان يتركوا له شىء مستغليين رجولته وشهامتة وحبه لها واظن انه رحل وحيدا كى يلعق جراحه بدون ان يواسيه احد وبعيد عن كل الاحبة غريبا بلا ارض ولا وطن بلا احبة مع ذكريات حارقة يتلمس صورها عبر المجلات والله اشعر ان عقابه اقسى من عقابها.مايا انت بحق موهوبة باجرام