كاتب الموضوع :
مايا مختار
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
مايو اقلينا بالضربة القاضية ارحم من كل هذا التلاعب باعصابنا
اشكوك للسماء
طار النوم من عينى ويا عينى على زوجى المسكين ضاع كل الللى عمله على الارض وهارجع للسهر وافكر ويمكن اجنن
بالنسبة للفطير حبيبتى انا راجعة باطنان منه لان السيدة الموقرة حماتى لا ترانى بهيبة الامهات لا ضخمة ولا فخمة ولا بنت عز لانى فى نظرها اشبه بقشة وتعتب على زوجى اللى مجوعنى وقررت ترسل الينا معونة شهرية من بط ووز حتى لا ياكل الناس وشها ويعيروها بزوجة ابنها التى تشبة الاطفال فى الصومال
ونتكلم جد بجد
لاول مرة اشعر ان الموت رحمة لدوم فقد وضع حدا لعذاباته ولحب يائس كان يجب ان ينتهى لاجله هو ما اصعب واقسى ما عاناه
كلنا فكرنا بكاى وبرى وجاريد وحتى ببيتا وتعاطفنا مع كثير وكان هو دائما فى خانة الاسود حتى نحن لم نرحمه او نعامله كانسان وسعدنا كلنا لموته ويالا حظه العاثر لعنةالحب اصابته ولم يرحمه احد
رغم ان كاى كان لديه من يواسيه دائما وكان لديه تواءم يحميه واهل من الغجر ودائما كان له عالمه ولكن ما كان لدى دومنيك المرارة والغيرة والحقد والالم وهو منبوذ وخارج عالم من يحب وذكرنى هذا(بجعلونى مجرما)
انه يموت هناك وهى تموت هنا والموت بعيدا عنه هو ابشع انواع الموت ما اصعب ان يعانى الحبيب ولا تستطيع ان تكون عونا له وتشبعه حبا وحنانا ولهفة وان تكون بجانبه تتلمسه وتقضى اصعب اللحظات معه ...نعم انه الموت بعينه
واه من امراءة مقرفة ....حقيرة هى ساشا تلك اكثر نوع من الناس يشعرنى بالغثيان كسيجارة تشعليها وتتذوقيها ثم تكون نهايتها النفايات حتى اذا اردت اشعالها ثانيا لا تمانع وتستقر مرات ومرات فى النفايات ولا تتذمر ابدا
ملعون هو بهذا العشق ولعنته ابدية قتلته بلا رحمة لن تكونى لى هذا ما استقر فى نفسه دائما رغم اغنيته المستفزة
ولكنه اغراد ان يكون حائلا ايضا فهى ليست له ولكنه تاكد انها لن تكون لكاى ايضا
عجبا لنا نحن البشر نكره وقتا يجب ان نحب فيه ونهرب وقتا يجب ان نواجه فيه ونهزاء من الحياة فى اوج ربيعها ونخاف الموت فى عمق الخريف فمرت الايام عليها وباختيارها ليل بلا نهار ودون شمس دون صباح وحياة دون حياة لم ولن تعطيه ولن تكون له الى ان ياتى اليوم الذى تستحق فيه الحباة وتشرق الشمس اولى خيوط الشمس من عينيها
كان وصف جنازتها وموتها رائع مايا وحتى عقد جاريد لها الى ان تستحق الحياة او لنقل تبعث فيها الحياة وتشرق الشمس من عينيها
تلذذت بوصف المطعم وقدرت هيبة ببيتا الحالمة واود الاجابة على سؤال دارو اين الوردة الحمراء؟ انها تسربت تحت جلدك وامتزجت بشرايينك وذابت فى دمك لتنبت فى قلبك القاسى تدفئ نبضك تؤرق ليلك وتشغل نهارك
واو على وصفه للرقص يستحق صفعة على قفاهولكنى اسامحه لانى بصراحة احبه عندما يتواقح
عندى سؤال اخير ؟؟ كيف طالت المسافة المحسوببة ب6 سم ايتها المتلاعبة الماكرة ؟؟؟؟؟؟؟؟عرفتى لما جننتينى
قد يحدث فى الرجل كل شئ الا انه لا يطول ابدا
فهمت مايا ابدا......توقفى عن التلاعب بنا كطفلة شقية وماكرة
|