السلام عليـــــــــــكم
هلا أنــــــــــا جيـــــــــــــت
صباح / مساء الفل و الياسمين
كيف الجميع
هلا مايــا و حشتيني
فصل جميــــــل جدا
بالنسبة لــــــــــي أفضل بكثير من الفصل الأول على الرغم من أن جاريد ظهر مرة بس
بس الفصل ده متنوع بين الحزن و المــــــرح
نبدأ بسم الله
مش قلت لك هي مش راح تكشف و جهه ... مش دلوقتي على العموم
بس كأنه مش مشوه ............ و الله باحس انه مخبي و جهه مش عشان هو مشوه ........ عشان حاجة ثانية خالص
تستكمل بروني كلامها مع جاريد .. اللي طلع مثل كاي ... و عرفنا انه ابن رجل غني ترك له ثروته بعد ما مات
ميــــن يا ترى أبوه ... و هل له علاقة بالقصة في أحداث قادمة ؟؟
كلامه عن أمــه محزن جدا جدا ... و على عكس كاي كان هو بيعيش الواقع المرير ده
يعيشه بألمه عذابه و جراحه و كل شيء آخــــــر
تألمت من حديثه و حزنه ....... مسكين جاريد
و توسلاته لها حتى تأتــــــي معه و تهرب من عالمها
عالمها المتداعي و الذي سوف ينهار على رأسها
ثم تأتي بيبيتا لتأخذها من عند جاريدان ... على فكرة هو الاسم ده فرنسي ؟؟؟
و شكاهم الثنتين اتفقوا على حاجة و أخذت منها شوية حاجات عرفناها بعدين
فرصتها الأخيرة
مثل ماقلتي مايا ... أنا كرهت أبوها جدا جدا بالفصلين دول
مقزز ....... و برضه مشكورة إنك ما جبتيش دومينيك
الفصل بدونه ............... تغريد جميل بس أول ما ييجي يبقى صفير مزعج
و هي بتلبس و تتزين عشانه ... يعني هاترجع لأول أسلحة المرأة ... الإغراء
و لكنه هذه المرة ليس لجذب الإنتباه .. لأنها تعرف بحبه
هذا فقط لجعله أسير عيناها و جمالها حتى لا يحاول الهروب
و كم حاول و حاول و حاول
و عندما رآها كانت أجمل الجميلات ..... و أغلى الأشياء إلى قلبه
و لكن لا لا لالا لالا لالا لا
رفضها ........ رفض المكوث معها
يا ناس في المقطع ده أنا كنت مشفقة على كاي أكثر
كيف هي مش بتحس بيه
مس بتحس بألمه ...
تحسب ألمها أكبر ألم
و قلبها هو المكسور فقط
تريد أن تضحي بالجميع من أجلها ... تريده أن يضحي من أجلها
لا .. لا... يا بروني .... كان مفروض تبقي معاه في قراره
ربما يكون في أمل ....... ربما والدك يموت .....
ربما يسامح و يرحم ابنته
و لكنها توسلته و ترجته و زادت ألمه .. ألم ...
و زادت جراحه ... و أدمت قلبه
و جعلته يبكي
كاي بكل قوته التي أعشقها ... بكـــــــى
بكى عندما انحنت و توسلت و ركعت تحت قدميه
بكى و هو يرى معركته ... تنتهي بالغدر وبطعنة من الظهر
بكى و بكيت .... و الله بكيت عشانه
أنا كله كوم و أن الراجل يبكي ده كوم ثالني خااااالص
ما استحمل ان رجل يبكي أبــــــــــداً
لماذا يا بروني لم تعطه القوة لينهض من جديد
لم لم تقولي بانك سوف تنتظرينه للأبـــــــد
لما لم تطلبي منه وعداً بالعودة في يوم من الأيام
جرحتيه مرة أخرى عندما أخبرته بأنك سوف تتزوجين دومينيك اللزج
لا و برضه تريدين منه البقاء .. ليسلمه
هل من الممكن أن يسلم مالك قلبك مفتاحه لغيره
أن يعطيه سبب عيشه و دقات قلبه
كلا و ألف كلا ... لكن من اجلك سوف يفعل
من أجل أن تغفري له تركك و تجاهل توسلاتك سوف يفعل
ياااااااااااااااه يا كـــــــــــاي ... أحببتك أكثر الآن
و نعود للزمن الحاضر
حيث هي تعود من ذكرياتها
و تقوم لأول مرة منذ سنوات في الصباح
و كلوي المسكينة الي تحاول تقنعها بلبس اللون الأحمر و بروني رافضة
حيث بيبيتا الجميلة تتجاوز مخاوفها و تذهب للسباحة
ههههههههههههههههههههه
و هي تستقبل إدوارد
اللي بقى بخانة الأصدقاء
مضحكة هي بيبيتا و هي تهرب من الضفدع اللي ما حلا له يخرج غير قدامها
ههههههههههههههه
و عرفت دلوقتي لما قلتي ان المستقبل جميل بالنسبة لبيبيتا
ياللللللا يا بنت ......... ربنا رزقك بواحد ان شاء الله يطلع مثل أخوه
و يبقى لنا جاريد ......... عايزة أرعف ميــــــن حبيبته ؟؟
قولي لي بالسر بيني و بينك تمام
و الآن لتوقعاتي الدبدوبية
إحممممممممممممم
بالبداية كانت بتتكلم مع جاريد ... طيب مافيهاش حاجة دي كلام بس أنا كنت كده
و لما سمعت كلامه كنت هابكي بجد
بس بعدين و هي بتتكلم مع أبوها كانت كده
و لما دخلت و اتزوقت و راحت له كانوا بالبداية كده
و بعدين اتكلموا و ياريتهم ما اتكلموا .... و بقوا كده
و هي لما عرفت قراره و قررت الزواج من دومينيك بقت كده برضه
و لما رجعت للحاضر كانت سعيدة و هي بتتكلم مع بيبيتا
و بعدين بيبيتا شافت الضفدع و صرخت
ههههههههههههههههههههههههه
معلش يا بيبيتا
فصل جميـــــــــل يا مايا
منتظراك بالفصل الجديد
لا تنسيش جاريد
تمـــــــــــــــــــــــــــام
سلااااااااااااااام يا حبيبتي