لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-12-10, 07:57 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

دفعها مجدداً لبرهة ثم عاد للنظر الى وجهها. عندما تلاقت نظراتهما شعرت بثقل الهواء حولها, وظهرت على وجهها الحيرة وفجأة بدأت تتحرك مشاعرها كاندفاع مياه من النافورة. ووجدت نفسها تتجاوب مع مع نظرات غاي من دون أن تعرف ما الذي يحدث لها. همست باسمه وعبرت ملامح وجهها عن العجز.
اقترب غاي منها ببطء وضمها إليه برقة لم تكن تتوقعها فشعرت كأن شحنة كهربائية قد سرت في أوصالها وهذا ما جعلها تطلق صرخة.
ارتد غاي فوراً وعلامات الاستفهام ونفاذ الصبر ظاهرة على وجهه حتى كادت تشك أنه ضمها إليه.
- يجب أن تسرعي. يا إلهي, كل النساء يتلكأن.
وضع المنشفة التي كان يستعملها لتجفيف شعرها على كتفيها بعنف, ولاحظت أن نبرة صوته لا تنم عن السرور.
منتديات ليلاس
التقط فرشاة وأخذ يمشط الشعر الكثيف الأشعث وبدا أن تأوهات الألم التي تكلقها تجلب له نوعاً من الرضى.
حالما انتهى من شعرها جرها من الغرفة وتوقف اما خزانة ملابسها والتقط فستاناً أبيض ناعماً.
- هيا أعتقد أن هذا الفستان يليق بك.
إن اللون الأبيض هو لونها المفضل ومع ذلك تحدته:
- هل تظن أني ذاهبة إلى صبحية ؟
- هذا ما يناسب فتاة شابة في ظروف كهذه لأنه يدل على البراءة والصفاء.
- أنت تدفع بي إلى الشبان.
- بالحلال, لا بشيء آخر.
تحدته مرة أخرى بنبرة ملؤها البؤس والحنق:
- هل كنت ستهتم لو كان الأمر((بشيء آخر)) فيصبح أحدهم مجبراً على الزواج بي.
شحب وجهه بصورة تدعو للأستغراب ولكنه لم يتراجع:
- ليس عليك بالتأكيد أن تتصرفي معهم هكذا.
- هل تظن أني لا أفعل ؟
قست عيناه أمام بريق التحدي في عينيها.
- خذي! هلا كففت عن الكلان وارتديت هذا الفستان ؟
ترك القستان بين ذراعيها وارتد بعفوية وفتح جاروراَ بقوة:
- هيا خذي منه ما تحتاجين إليه.
- لاشك أن عندك خبرة بهذه الامور يا سيدي. هل تقدر لورين هذه الخبرة؟
- لا تثير لورين غضبي بتاتاً.
- ولكنك على علاقة معها.
- يا الهي!
- حسناً.. أعلم أنكما ستتزوجان.
شعرت بالخوف حقيقة عندما اقترب منها شاداً قبضتيه. تنفست الصعداء عندما توقف ليسحب نفساً عميقاً جعلها ترتجف, وجاء صوته عادياً عندما تكلم ببرودة:
- أنت تعرفين أكثر من اللازم يا صغيرتي. والآن هل في نيتك أن تقومي بارتداء ثيابك بنفسك أم تريدين أن أقوم بذلك نيابة عنك؟
شدت بيديها على الفستان وقالت(لا,لا) ثم التقطت الملابس الملقاة على السرير باليد الأخرى, وفيما كانت تدخل إلى غرفة الحمام وهي تعاني الهوان صرخت بوحشية:
- انتصرت هذه المرة يا سيدي ولكنك لن تنتصر دائماً.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 15-12-10, 01:25 AM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

عادت من غرفة الحمام بعد خمس دقائق وهي ترفل بالفستان المصنوع من القطن وكان شعرها ينسدل إلى كتفيها بصورة طبيعية. كان وجهها خالياً من الماكياج إلا من أحمر شفاه وردي أظهر صفاء بشرتها وتناسق عظامها بصورة تضيء القلب. ولكن جوليا شعرت أن هيئتها باهتة وشاحبة وعلى الرغم من أنها تفضل أن تترك بشرتها بدون ماكياج, فهي تعتقد أن الماكياج في بعض المناسبات ضروري. سألته بوقاحة وهي تتحداه أن يعترض ثانية:
- هل ذلك نافع؟
كان غاي يراقبها عن كثب ولكنه أدار بصره عنها ورأت أن عضلات وجهه مشدودة.
- نعم هذا نافع!
اقتربت منه وهي تحاول أن تكون رابطة الجأش:
- سأحاول يا غاي أن أتصرف بطاعة.
أومأ برأسه من دون أن تشير ابتسامته غلى أي شيء. رفع يده ووضعه على شعرها المبلل وتمتم وقد غير موضوع الحديث كلياً:
- هذا سيعطينا العذر لسبب تأخرنا, إن شعرك من الكثافة بحيث لايجف بالطرق العادية بسهولة.
حدقت إلى قميصه المبلل وإلى عضلاته المفتولة متجنبة النظر إلى عينيه. ثم همست متلعثمة:
- عندما أقابل ضيوفك.. سأكون مهذبة معهم, يجب أن تعذرني إذا بدر مني بعض التصرفات الخرقاء.
بدا وكأنه يستمتع بحديثها:
- لا تكوني يائسة يا جوليا. إن تصرفت على سجيتك لا أعتقد أن أحداً سيشكو من ذلك.
نظرت إليه بريبة ثم أذعنت. لا أحد يستطيع بتاتاً معرفة ما يدور في بال غاي.
- هل ستنزل إلى صالة العشاء؟
خبا بريق السخرية في عينيه وركز بصره على أسنانها التي تعض بعصبية شفتها السفلى.
- طبعاً, ولكن كما أخبرتك لا داعي للذعر. أتريدين مرافقتي الآن ؟ إنما عليك أن تنتظرين حتى أبدل قميصي.
كان الضيوف قد بدأوا بالتوافد عندما نزلا إلى الصالة وشعرت جوليا أنها وغاي محط الأنظار.
كان غاي ممسكاً بذراعها بقبضة محكمة خشية أن تخونها أعصابها في اللحظة الأخيرة فتحاول الفرار.
دهشت جوليا لقدرته على مراقبتها طوال الأامسية مع أنه كان يلعب دور المضيف الراقي لعدد كبير من الناس.
منتديات ليلاس
لم تجد بين المدعوين من هم في مثل عمرها إلا أربعة شابين وفتاتين.
أحد الشابين, بيار بوتان الذي لاحقها بجرأة, كان لطيفاً, مدّعياً نوعاً ما مثل والديه, ووجدت أن إشاراته الدائمة إلى ثروة والده مزعجة قليلاً.
- في أحد الأيام يا آنسة ستؤول لي كل ممتلكات والدي.
- هذا جيد.
لم تعرف جوليا ما الذي قد تقوله أكثر من ذلك. لا شك أنه كان محترماً و يتصرف بلباقة ولكنها شعرت بصورة ما أن من الصعب أن تعجب به, أما أن تحبه فأشبه بالمستحيل.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 15-12-10, 09:24 AM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 191405
المشاركات: 238
الجنس أنثى
معدل التقييم: شووقهـ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 40

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شووقهـ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

رووعة روزاليندا

اسمتعت وبانتظاار بقة الرواية ياعسل

متابعاكِ

 
 

 

عرض البوم صور شووقهـ   رد مع اقتباس
قديم 15-12-10, 11:37 AM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

شكراً لمرورك عزيزتي شووقها
وربنا يوفقني وأكمل الرواية

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 15-12-10, 12:54 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

لم يكن غاي بعيداً عنها وكانت تعي أنه يراقبها بنظراته حتى وهو يتكلم مع الضيوف الآخرين, وقد لاحظت بشيء من التمرد أنهم لايبدون مملين مثل بيار.
نظرت أم بيار, التي أخذ منها بيار ملامحه إلى جوليا بريبة ولكن بالطريقة ذاتها التي رمقت بها فتيات أخريات اللواتي تقربن من ابنها. وقد تعجبت عندما أخبرها غاي في اليوم التالي أن مدام بوتان أعجبت بها.
- لا تنسي أنها دعتك لشرب الشاي عندها!
أدارت جوليا له وجهها الصافي والخالي من العيوب:
- ألا تدعني وشأني؟ على أي حال لقد قبلت دعوتها.
- فقط عندما تجبرين على ذلك.
أجابته فيما كان وجهها يصطبغ بالألوان بسبب ما كان يجري في رأسها من أفكار.
- أنا لست من دون عزيمة بالكامل.
- كنت إلى من يشد من عزمك.
رفعت نظرها من ذلك الذقن ذي الالتواء العميق إلى الوجه الجذاب القاسي فطارت صورة بيار من مخيلتها. كادت تهم بالحديث ولكن غاي وصع اصبعه على شفتيها بلطف وكأنه توقع الاعتراضات التي ستنطق بها, وشعرت برعشة تسري في عروقها من جراء لمسته.
أرجعت رأسها إلى الوراء فهوت يد غاي وتكلمت وكأنها تبذل جهداً لذلك:
- أنا..أنا, في الحقيقة لا أريد أن ألبي دعوتها.
راقبته وهو يضع يديه في جيب سرواله ووجهه يبدو عليه تصميم شرس أطاح بكل تعابير الرقة عن وجهه فأردفت يائسة:
- كيف أستكيع الوصول إلى منزلهم؟
- سأقلك بالسيارة.
- أنت ستقلني؟
- نعم, ألم تدركي يا صغيرتي مقدار عزمي على مساعدتك خاصة عندما لا تعانديني؟
لم تصدق جوليا أنه سيقلها بسيارته ولكن عندما حان وقت الدعوة أخذها. كان بيت عائلة بيار غني بالتحف النفيسة وكثيراً منها لا يقدر بثمن.
سألتها مدام بوتان عما إذا كان غاي قد سمح لها بمشاهدة مجموعته من التحف كانت لأمه, تركتها له.
قال لها بيار فيما بعد:
- يبدو أن أمي معجبة بك.
سألته جوليا ببرود:
- ما الذي يجعلك تعتقد ذلك؟
تعجب من نبرتها اللامبالية:
- لانها لا تسمح لأي فتاة برؤية كنوزها.
اكتشفت سريعاً أن بيار كان مملاً ومدعياً وهو كأمه يفتقد إلى روح المرح. أدركت أنها لن تستطيع الزواج من رجل غير قادر على السخرية من نفسه من وقت لآخر.
منتديات ليلاس
لم يقم غاي في الحقيقة يدفع صداقتها مع بيار الى الامام ولكن أبدى موافقته عليها, ومع أنه لاحظ أنها ترفض الخروج مع بيار بمفردهما إلا أنه لم يعقب على ذلك. اعترفت لنفسها أنها لن تتردد إذا دعاها غاي إلى أي مكان وقد أتتها هذه الفكرة وهي تراقبه ذات مساء يرافق لورين المتأبطة ذراعه حول الحديقة.
كانت لورين تشع وتبدو عليها مع مرور الأيام علامات الانتصار. واعتبرت جوليا الأمر مسألة وقت قبل أن يعلن غاي عن شيء هام وأدركت أنه لن يكون باستطاعتها البقاء في فرنسا إذا حدث ذلك.
دهاها غاي إلى مكتبه ذات ليلة بعد العشاء حيث أشار إليها بالجلوس وقال لها بصراحة:
- أنت تفقدين من وزنك ثانية.
- قد يكون سبب ذلك الحب يا سيدي.
دهشت عندما سمعت نفسها تقول ذلك مع أنها أدركت بصورة مفاجئة أنها لم تنطق إلا بالحقيقة ولم تستطع أن توضح أن بيار ليس الشخص الذي تحبه مع أنه الاستنتاج الذي سيصل إله غاي.
وهذا ما فعله وبدا عليه الذهول إنما ليس كما توقعت. دهشت عندما رأت كيف شحب لونه, أإلى هذا الحد يشعر بالراحة؟
- هل أنت متأكدة أنك واقعة في الحب؟
جاء جوابها أجوف وهي تتمنى لو كان باستطاعتها الإنكار.
- أعتقد ذلك.
علق على اجابتها من دون نبرة وكان الشحوب ما يزال بادياً عليه.
- عواطف الفتاة الشابة لا تكون مستقرة أبداً.
دفعها شيء ما فيه إلى قول:
- وإذا كنت أعتقد أن عواطفي مستقرة؟
سحب نفساً عميقاً وكأنه تنهيدة يأس:
- إن بيار شاب يملك زمام نفسه وإذا كنت تشعرين بالاهتمام فلا أعتقد أن باستطاعتك الحصول على أفضل من ذلك.
حقاً! شحن قوله قلبها بالغضب, ما هي الفكرة التي كونها غاي عنها ليحكم أن شخصاً مثل بيار يشرفها بأن تحمل اسمه؟
صرخت : إنه مدّع.
- هل تقولين إن بيار مدّع ؟
- وأمه كذلك !
صرفها الغضب على غير هدى وراحت عيناها الرماديتين تبرقان بعناد غبي في وجه غاي.
- بيتهم مليء بتحف سخيفة من الأفضل التبرع بها للجمعيات الخيرية,فهناك يخاف الشخص من التنفس خشية ان تحطيم أي شيء, وتلمح مدام بوتان إلى أنه يجب النطر إلى السجاد عوض المشي عليه, و..
- كفى يا جوليا .
انطلق صوت غاي كالسوط فاندفع اللون الاحمر إلى وجنتيها بوحشية.
إن مجموعة مدام بوتان مشهورة وليست شيئاً يهزأ بها.
- لم أكن أهزأ به.
- هذا الانطباع الذي أخذته.
- آه, اللعنة على انطباعاتك.
ترك مقعده وأمسك بها من كتفيها وجرها نحوه وبدا أنه غير قادر على أن يزهق روحها.
- الأمر الوحيد الذي لا أتحمله هو الإهانة!
- لم يكن سبب ذلك فقط ما قلتيه ولكن بسبب النظرة في عينيك.
يدأت يداه تؤلمان كتفيها. تلعثمت:
- ليس الأمر بيدي إن لم أحب بيت بيار.
- إذا كنت تحبينه يجب أن تحاولي. تذكري أنه قد يكون الرجل الذي تتزوجينه في فرنسا, لذا عليك أن تتعلمي كيف تحتملين أقاربه.
ردت عليه بحدة: ( لن تتحمل لورين أقاربك. خذني أنا على سبيل المثال..إنها تكرهني).
- أنت لست فعلياً من الأقرباء.
خرج منها صوت أشبه بالنحيب ثم طأطأت ؤأسها:
- لا.. لست فعلياً أي شيء. أليس كذلك ؟
تصلبت ملامحه ولكن وجهه يدا ساخراً:
- أنت مجنونة, مراهقة مضطربة ذات مخيلة واسعة, ستصبحين يوماً ما ذات أهمية. نحن جميعاً نحبك.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخطوة الاخيرة, احلام, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:11 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية