لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-12-10, 03:16 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يعطيك العافية حبيبتي
وتسلم اناملك الذهبية يلي عم بتمتعنا برواية حلوة
وفي انتظارك التكملة ياعسل


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 10-12-10, 04:44 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

شكرا على مروركم
وقريبا ان شاء الله اكمل الرواية

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 10-12-10, 10:19 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

قالت جوليا من دون أن تعي.
- أتمنى من الناس أن يقرعوا الباب قبل دخولهم إلى غرفتي.
رد غاي فوراً غير راض على ملاحظتها :
- إن لورين مهتمة لأمرك فقط يا جوليا,وأنا اؤكد لك أن ليس من عادتها أن تكون غير مهذبة.
هزت لورين كتفيها غير مبالية مما زاد شعور جوليا بالذنب.
- لقد أرسلتني السيدة لأنها كانت قلقة,تريد أن تعرف إذا كنت تفضلين تناول العشاء في غرفتك هذا المساء.
- أنا شاكرة, ولكن لا نية عندي في أضافة حمل آخر عليكم. إذا استطعت الحصول على قليل من الخصوصية أنضم إليكم على العشاء خلال بعض دقائق.
تقلصت أسارير غاي وهو يقود لورين خارجاً.
- حسناً يا جوليا ! إذا كان هذا ماتريدين فسنكون بانتظارك في غرفة الطعام.
تناولت جوليا من خزانة الملابس أحد فساتينها القديمة وارتدته. بعدما ألقت نظرة على نفسها تمنت لو تمتلئ كل أجزاء جسمها, فعلى الرغم من تناسق الجزء السفلي من جسمها كان خصرها رقيقاً وساقاها رفيعتين وطويلتين وكانت كتفاها ورسغاها هزيلة.
منتديات ليلاس
عندما نزلت إلى غرفة الطعام حذرت نفسها من التمادي في التفكير. تساءلت عما إذا كان واقعاً في حب لورين التي شكل جسمها غير متناسق ولكن وجهها جميل وحضورها راق حسدتها عليه جوليا.
لم تشارك جوليا كثيراً في الأحاديث التي دارت حولها و اكتفت بتقليب محتويات صحنها من السمك اللذيذ. ولم ترفع رأسها حتى تكلم غاي معها بلبلقة أجفلتها.
- أكل شيء حسب ما تشتهيه نفسك جوليا ؟
هزت برأسها وهي تبتلع اللقمة بسرعة وقد اعتلى وجهها غضب مفاجيء. إن مظاهر قوته لا يستهان بها وهو مرتد البذلة الرمادية الغامقة والقميص الأزرق الحريري, ولكن ما صدمها أكثر من أي شيء هو برودة عينيه. ولم تستطع أن تتذكر ما الذي فعلته لتستحق مثل هذا العبوس إلآ إذا كانت فظاظتها مع لورين هي السبب.
- أنت لا تأكلين.
- لم نكد نبدأ يا سيد.
- لقد تركت نصف صحنك.
هلا أمهلتني بعض الوقت ياسيد.
بدا على مافيز أنها تتساى بهذا الحديث ولكن القلق اعتراها وقالت:
- دع الصغيرة وشأنها يا غاي, اسكب لها قليلاً من الحساء. قد يحين من شهيتها ويجعلها تتحسن.
لم تكن دوليا تريد المزيد ولكنها لم تكن سريعة لتمنعه من تنفيذ مت طلبته زوجة أبيه منه.
- هذا لطف منك ولكني لا أرغب في المزيد.
رد عليها وقد بان عليه مظهر من فقد الاهتمام:
- إن ذلك يسعد خالتك ويضفي قليلاً من اللون على وجهك الشاحب.
انتقلوا إلى الصالون بعد الانتهاء من العشاء لتناول القهوة وبعد ذلك وضعت لوريت موسيقى حالمة ورقصت مع غاي.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 10-12-10, 11:37 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

دهشت جوليا عندما ر أت غاي يرقص بسهولة كما أدهشها أن ترى غاي وشريكته متناسقين في الرقص كلياً.
لاحظت مافيز جوليا تلرقب الآخرين وقالت لها:
- أحياناً نرقص على الشرفة. فايمي تحب الرقص كثيراً ولكن غاي لايحبه مثلها.
- هل يدير المزارع بنفسه؟
شعرت جوليا بالذنب بسبب هذا السؤال ولكن فضولها كان أقوى منها. هزت خالتها برأسها وأجابت:
- نعم, يساعده رجالون ماهرون لأن لديه أعمالاً في أماكن أخرى ولكن غالباً هو الآمر الناهي هنا. ترك زوجي الراحل له كل شيء بعدما تأكد من أنني وابنتي نملك كل ما يسد حاجاتنا وأكثر وهو كان عند ثقة والده دائماً.
كان كأبت لي وأتمنى أن يجد في يوم ما امرأة فاضلة يتزوجها لأني متأكدة أنه سيكون زوجاً صالحاً.
- لورين.
انتقل بصر جوليا إلى الفتاة الأخرى بسرعة ولكنها أدركت أن لا شأن لها في طرح هذا السؤال.
- ربما.
بدأت جوليا تفهم أن خالتها في بعض الأحيان كتومة فتمتمت وهي لا تشعر بالرضى:
- ليس من شأني أن أطرح هذا السؤال.
ربتت مافيز على يدها:
- لايقلقنك ّذلك يا عزيزتي فليس من الخطأ أبداً إظهار الاهتمام. والواقع أني أفضل أن يكون الناس على سجيتهم. لقد ذهبت لورين الى المدرسة مع فايمي ونعرفها منذ سنوات طويلة وهي تزورنا بانتظام. من المفترض أن تكون زيارتها الحالية لرعاية أولاد فايمي, ولا أستطيع إخبارك أكثر من ذلك.
هزت جوليا برأسها وحاولت ألا تدع منظر لورين وهي ترقص مع غاي يزعحها. كانا يجلسان في الطرف الآخر من الغرفة ولم يطلب منها مراقصته. كانت تعلاف أنها سترفض لو طلب منها ذلك ولكنها قالت في نفسها بمرارة إن ذلك سيكون تصرفاً لطيفاً منه.
تبادلت ومافيز أطراف الحديث وكان معظمه عن التوأم حتى لاحظت خالتها شحوبها المتزايد وأرسلتها إلى الفراش.
منتديات ليلاس
فيما كانت جوليا تنهض أمسكت مافيز احدى يديها بيديها الاثنتين وتمتمت بحزن:
- غداً ياصغيرتي إذا سمح الطبيب بذلك سنتكلم عن والديك.
صممت جوليا أن تستيقظ وتنهض في اليوم التالي قبل ان يصل الطبيب الذي لم ترغب في رؤيته, ولكنه أتى أبكر مما كان متوقعاً. صحبه غاي إلى غرفتها حتى قبل أن يتسنى لها فتح عينيها. انتظر غاي خارجاً عندما كان الطبيب يعاينها ولكنه دخل الغرفة حالما انتهى من فحصها والتعابير الصارمة تغطي ملامحه وسأل باقتضاب:
- حسناً كيف حالها يا اليروي ؟
- الإرهاق!
كان الطبيب رجلا طويلاً يتكلم الانجليزية والفرنسية بلباقة وشكت جوليا في أنه طبيب العائلة فقط. لاشك أنه اختصاصي. أصابتها الرجفة وهي تفكر كم ستكون أتعابه كبيرة ونظرت إلى غاي عساها تعرف شيئاً.
- هل يجب أن تبقى في الفراش ؟
- كلا يا صديقي ليس هذا ضرورياً. تأكد فقط من نيلها كفايتها من الراحة والهواء النقي. لقد خسرت والديها وأصيبت بالانفلونزا مع أن مصيبة واحدة منهما كافية لطرحها في الفراش, ولكنها فتاة صبية قوية ستشفى قريباً.
رجع غاي اليها بعدما ودع الطبيب. كانت منشغلة بالنهوض من السرير عندما عاد فاصيبت بالهلع واسرعت تغطي نفسها بالشراشف. انزعجت عندما راته يضحك.
- لقد رأيتك ياعزيزتي من قبل في ثياب النوم, أعرف أنك محتشمة.
تأملت الرجل الطويل القامة ذا الملامح الصمراء الجذابة وردت عليه بشموخ:
- أعتقد أنها العادة ياسيدي.
جلس على حافة السرير:
- لماذا تخاطبينني بالسيد في أكثر الأحيان؟ اسمي غاي.
- لأنك.. لأنك تزعجني أحياناً.
كادت تضيف أيضاً أنها تقول سيدي في محاولة غير واعية منها لتذكير نفسها بالفرق بينهما.
- أنت تجعلني أنسى كم كنت رقيقاً معي.
قبل اعتذارها الأجوف بجفاف ثم بدأ بوضع تعليماته بشأن ما يجب أن تفعله وما يجب ألا تفعله: يجب أن تتناول الفطور في السرير والقهوة على الشرفة تحت أشعة الشمس, وعليها أن تمشي بعد الغداء على أن تستريح بعد ذلك.
اعترضت قبل أن يكمل كلامه:
- قف ! أنا لن أستطيع أبداً أن أتذكر كل ذلك.
قال مهدداً:
من الأفضل لك أن تتذكري أو والله سأتولى بنفسي تنفيذ هذه الأوامر.
صرخت وقد آلمتها القسوة في صوته: أنت رهيب !

أجابها متوعداً بلباقة :
- وأكثر من ذلك ! ربما تتحسرين على عدم قرب والدك منك ليدللك ولكنك بحاجة أيضاً إلى والد يضربك كي بجعلك مطيعة أكثر. ربما لم تذق قدماك الجميلتان طعم الجلد على يد رجل ولكن ذلك سيحدث قريباً !
اعترتها موجة غضب عارمة سرت في أوصالها فيما كان يحدق إليها بسخرية متفحصة.
- يضفي الغضب على وجهك لوناً جميلاً يا جوليا وأستطيع التأكيد أني لن أواجه صعوبة كبيرة في البحث عن زوج لك حالما يستقر هذا اللون يصورة دائمة على وجهك مضيفاً الجاذبية إلى ملامحك الجميلة.
قال غاي ذلك ثم قام وغادر الغرفة.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 11-12-10, 02:24 PM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كانت جوليا غاضبة كثيراً ولم تكن لديها النية في إطاعة غاي, ولكن كلما قررت عدم الاذعان له تتذكر تهديده وتخونها الشجاعة لتقوم بذلك. وجدت نفسها في الايام القليلة التالية تنفذ أوامره بحذافيرها, واحتقرت نفسها لانها أذعنت كثيراً.
وعلى الرغم من ذلك فعندما أعلن الطبيب عن سروره لتحسن صحتها اعترفت لنفسها بأن غاي كان على حق.
عندما استجمعت اخيراً قوتها ورباطة جأشها غامرت في الخروج من المنزل وتعرفت إلى بعض العاملين في المزرعة. رعاة البقر الذين يعتنون بالماشية والخيل في كامارج. أعجبيت بهم جوليا كثيراً وتمنت أن يحبوها. تعلمت منهم الكثير عن المنطقة المحيطة بهم وبدا أنهم دائما على استعداد للتفرغ لها لتوضيح ما تريد أن تعرف عنه شيئاً.
منتديات ليلاس
اقترب منها غاي وهي في الحديقة بمفردها صبيحة يوم حار, فوجئت ولكنها سرت للقياه. كانت ترتدي فستاناً صيفياً مصنوعاً من القطن أصفر اللون كان والداها قد اشتراه لها في إحدى رحلاتهما الخارجية, لونه يزيدها جمالا. أدركت أن نظراته مسلطة عليها وكما يحدث دائماً عندما تجده ينظر إليها بهذه الصورة يعتري وجهها الرقيق الاحمرار الخفيف.
- إن صحتك تتحسن بسرعة يا جوليا.
التفتت إليه بشوق وكان يجلس الى جانبها على المقعد الذي كانت تجلس عليه.
- نعم! إني أشعر بتحسن كبير.
- أتمنى أن يكون قلبك قد برأ أيضاً من الحزن ؟
أومأت إيجاباً وكانت قد بدأت تدرك مؤخراً أنه لم يعد يؤلمها التفكير في فقدانها أمها وأبيها وحرك مشاعرها بقوة أن تكتشف اهتمام غاي بهذا الامر ولئلا تاخذها هذه المشاعر الخطرة وتسيطر عليها فضلت أن تسأله بصورة مفاجئة عن عمال الماشية.
قال لها بفظاظة:
- لا شك أنك تشعرين بالتحسن لتبذلي الجهد في التعرف الى رجالي.
كادت ترد عليه وتقول إنها على الاقل لا تمضي وقتاُ معهم أكثر مما يمضيه هو مع لورين ولكنها ادركت أن جوابها ليس منطقياً فهو ولورين صديقان منذ بعيد اما هي فغريبة بينهما وهو قد يشعر ان من واجبه تحذيرها من الاقتراب من الرجال الغرباء. أخبرته بصوت هادئ وهذا ما كانت تفعله دائماً للمحافظة على الانسجام بينهما :
- لقد قدمني فورتش وفيتز إلى بعضهم عندما كانا يجولان بي حول أبنية المزرعة, وهو أمر لم يكن باستطاعتي القيام به بمفردي.
- هل يتصرف الولدان معك بلياقة؟ لقد أخبرتهما أن لا يلحقا بك أينما ذهبت.
- ولكنهما لا يسببان لي أي إزعاج ! أرجو ألا تكون قد أخبرتهما أني أشتكي منهما, فهما لا يجدان الرفقة إلا عندي.
ابتسم لها من دون أن تبدو عليه علامات السرور:
- إنها ليست غلطة مافيز في عدم استطاعتها الاعتناء بهما أكثر لأن صحتها ليست على ما يرام.
ردت جوليا بتحد وهي تغلق عينيها قليلاً :
- يفترض بلورين أن تكون الشخص الذي يعتني بهما . لقد سمعتها بنفسي تقول إن ذلك هو سيي وجودها هنا.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخطوة الاخيرة, احلام, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:58 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية