لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-04-11, 01:55 PM   المشاركة رقم: 196
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 158697
المشاركات: 510
الجنس أنثى
معدل التقييم: جرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 210

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جرحها كايد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 



‏_‏_____¤======¤‏_____¤======¤‏_____


ليلى
كنت أشعر ببرد فظيع رغم التكييف الدافئ و الأغطية الكثيرة .. لكني أرتجف ..
حضر مناف .. و حاول أن يأخذاني إلى المستشفى فرفضت .. أفضل الموت بسريري على أن ادخل مستشفى مرة أخرى ...

على صلاة الفجر .. كنت أحسن حالا من الأمس ... كان مناف نائم معي بنفس الغرفة .. على السرير المقابل ..
صليت الفجر فيما خرج هو لصلاة في المسجد .. عاد سريعا ليطمئن على ..
عندما وجدني بخير سألني دون أن يضع عينه بعيني : أنتي رديتيني كذا مرة ... و مع ذالك ... ارجع أسألك

بعد حمى الأمس قد انجلى تفكيري و اتضح أجبته قبل أن يكمل كلامه : لاااا

كنت أقصد ب"لااا أنا لم أردك" .. لكن مناف اختفى عن ناظري ... بسرعة أبدلت ملابسي ببنطلون أبيض و تي شيرت أصفر .. و خرجت حتى أصحح غبائي ...

كان على وشك الخروج لكني اعترضته .. سألته : وين رايح !

أجاب بلا مبالاة : لشغل !!

سألته : تجيب غداء أو أطبخ هنا!

رد و هو يتجاوزني : بكيفك !

مسكت يده : راح اطبخ ..
رد و هو يسحب يده : مع أنك تعبانه .. بس اللي يريحك سوية ...

لكني اتصلت فيه مغيرة رأيي و طالبة أن يحضر غداء من المطعم لأني سوف أوفر تعب الطبخ للعشاء

أحضر الطعام و خرج و كأنه لا يريد رؤيتي

طبخت للعشاء
لاحظت بأن معظم ما اشتراه لي من ملابس كانت باللون الأحمر فارتديت بلوزة حمراء مع تنوره قصيرة حتى الركبة ...

وصل متعب .. فهو مازال يعاني تبعات الأنفلونزا .. تعشينا معا بصمت ..


سألته حتى أقطع الصمت : الطابق العلوي مأثث

أجاب : أية .. كان مأثث كله .. لكني غيرت أثاث و ديكور الجناح الرئيسي

مزحت معه و أنا عيني على الدرج : كان نفسي أصعد أشوفه .. أكيد جنان ..

سألني باستغراب : و ليه ما تصعدين !
رديت : ما قدر أصعد درج ..
وقف : أنا أساعدك ..


وقفت و أنا أتوقع بأن يمسك بيدي يسندني .. لكن المساعدة المعروضة كانت من نوع أخر .. وضع احد يديه تحت ركبتي و يد خلف ظهري و رفعني بسرعة حتى سقط عكازي أبتسم : مرتاحة


صعدنا لطابق الأعلى و أحساس الإحراج هو الغالب حتى أني لم أر شيء .. إلا عندما أنزلني .. بجناح واسع خليط من لونين أحمر و أبيض .. الجدران ذات السقف العالي جميعها بيضاء ماعدا جدار يقع خلف السرير يغطيه ورق جدران بلون أحمر .. مزيج شاعري و رومانسي .. كان السرير أبيض ضخم مغطى بمفرش من اللون الأحمر..

قطع ذهولي صوته : أحب اللون الأحمر ..

كان ينظر لي بنظرات ولهانة و أعجاب فقد كنت أكمل ألوان الغرفة بألوان ملابسي ..
ابتسمت إداري تلعثمي و ضياع كلماتي ..
زفر بضيق : لا تبتسمين ليلى ..

سألته : ليه !!
أجاب ببسمة : بسمتك تحرك كثير أشياء.. و أخاف ترديني إذا طلبتك !

تجاوزت خجلي و أنا أضغط على نفسي : و يمكن ما ردك ...

أقترب و بصوته الرجولي المبحوح : تقبلين زوج لك ..!

وقفت كل الحروف و الجمل ..


‏_‏_____¤======¤‏_____¤======¤‏_____


طارق
كنت خارج للمستشفى لزيارة فيصل .. استوقفني خارج أسوار الفيلا شاب حديث السن .. بيده ورقة يقف على الرصيف المقابل .. وقفت أمامه و أنا اعرض عليه المساعدة سألني بأدب و هو ينظر للورقة : تعرف أحد يسكن بهذا الحي أسمه فيصل عبدالملك

كان الاسم لأخوي وجدتني أجيبه با لإيجاب .. ليطلبني أن أدله على منزله .. دللته على منزلي .. نظر للفيلا بإعجاب و نفخ صدره و هتف بفخر : تدري نصف هالفيلا لنا


‏"نعم وش يخرف هذا يقول "سألته : كيف يعني !!

أجاب و كنا قد دخلنا للفناء الداخلي للفيلا : يعني ممكن ناخذ الطابق العلوي و هم ياخذون الطابق السفلي .. واااااو مسبح ... أكبر من بركة السباحة الموجودة باستراحة أبو ماجد

كان الضغط عندي وصل لدرجة الانفجار هذا أكيد من طرف زوجة أخوي "فيصل" .. لا و يفكرون يتقاسمون معنا الفيلا .. على جــثـــتـــي "


صرخ بانفعال و هو يضع يده على رأسه ليثبت شماغه و يركض باتجاه سيارة فيصل .. تأملها ثم اخرج المفتاح و فتحها .. قبل أن يحركها سألته : ما تعرفنا !!

أجاب ببسمة : مشاري ال ******

لم يكن أسمه يطابق أسمها بل أن أسم قبيلته بعيد عن قبيلتها... غضب مجنون استبد بي فسألته : و بأي حق تحركها من هنا

أجاب بثقة : مالكها أعطاني الحق ..

لم استطع منع نفسي عن جذبه لخارج السيارة : بس أنا اعرف مالكها .. و أكيد ما عطاك أذن تحركها


بداء بالصراخ : وش دخلك أنت !!


أجبته :أنا أخوه

وقف متجمد ثم بغيظ أضاف : أنت أخو فيصل بس السيارة مسجلة باسم زوجته

مستحيل أن يكون فيصل وصل إلى هذا المستوى طالبته : لو معك أوراق تثبت !

أخرجها بكل سعادة و أمام أسم صاحب السيارة " كان أسمها ثلاثي : أماني ناصر الستار


أخذ السيارة و خرج فيما غرقت بلا إرادة مني في التفكير بمدى قذارتها قبل حتى وفاة زوجها كانت تحاول بيع ممتلكاته حتى تبدءا بالاستمتاع بالحياة .. و الآن أرسلت ضحيتها الجديدة لتأخذ سيارة فيصل !!


‏_‏_____¤======¤‏_____¤======¤‏_____


أماني

تكلمت بغضب : حالك مو عاجبني .. تصرف الفلوس و كأنها و لاشي.. و الحين ماخذ السيارة .. وين رايح تسهر و مع من ..؟


جمع النقود التي أعطيتها له للتو و مفتاح السيارة و رمها و هو يتكلم بغضب و عزة نفس : لا تمنين علي بفلوسك ... ما تبغين تعطيني لا تعطيني .. الله يغنيني عن منتك .. هذا أنا أوديك و أجيبك و لا قلت كلمه



أمسكت بيده قبل أن يخرج و أنا أهمس برجاء : مشاري الله يهديك .. الفلوس فدا لك .. أنا خايفة عليك ... من تصاحب و وين تسهر !! .. أنت بعيد عن أمك و أبوك و أنا مسئولة عنك


وقف مكانة بثقة : لا تخافين علي ... أنا مسؤول عن نفسي


و بكذا انتهى النقاش مثل كل مرة ركبني الخطاء و سكتني ... أخذت الفلوس و مفتاح السيارة و أعدتها له.. و أنا ارجوه أن يأخذها

فيما قال هو : ليه ما نسكن ببيت زوجك !


رديت و أنا أتذكر طارق : لا مستحيل

بحسرة مشاري : خســـــاااارة .. شكلها فيلا حلوة هذا غير المسبح .. يهبل

ابتسمت و خطرت لي فكرة شيطانية : ليه ما تاخذ اصحابك و تتسبحون فيه !!!


‏_‏_____¤======¤‏_____¤======¤‏_____

فادية

كان اليوم هو احد أيام رمضان الكريم .. الساعة الآن هي التاسعة صباحا .. نائمة .. انقلبت من جانبي الأيمن إلى جانبي الايسر لكن شعرت بجسم رخو يشبه لوسادة من الريش أو بالون تحت بطني .. اتبعه مباشرة رفعي من أكتافي عن هذا الجسم ...


فتحت عيني لأجد ياسر هو من يرفعني بوجه متجهم .. و الصدمة أن الجسم الموجود تحتي يمتلك عينين صغيرتين بنية و فم صغير مقوس للأسفل ... كان طفل صغير ملفوف ببطانيته الصغيرة


سألت ياسر بدهشة فيما بكى الصغير : أش هذا !!

رفع الصغير بين يديه و أسند جسده الممتلئ إلى كتفه .. و هو يحاول إسكاته : كنت على وشك تذبحيه ... أسمه عادل ..

قطعته بغضب و أنا أحاول ارتب كشتي : ما سألتك عن اسمه .. عارفه طفل .. لكن وش يسوي هنا !! و وين أمه !!

هز الطفل أكثر : أمه طاحت مريضة بالمستشفى .. فأعطاني أبوة أمانه .. حتى تخرج أمه بالسلامة ..

نظرت لطفل بخوف كما لو كان على وشك الانقضاض علي .. أنا لا أكرة الأطفال .. لكني لا استمتع بالعناية بهم .. أحب منظرهم ضاحكين أو نائمين .. و اكره أصوات بكائهم و تغير الملابس و الحفاظ و الاستيقاظ بمنتصف الليل و ملاحقته و منعة من سكب الأشياء أو العبث بها .. مسؤولية كبيرة .. بحاجة لصبر و الحب و الحنان .. و الصبر ليس من خصالي .. هذا الجسد الصغير الحساس أنا غير قادرة على التعامل معه

أخذت نفس و صارحت ياسر : رجعه لأهله ... خل يعطونه أي احد ثاني .. غيرنا ..

صار يهز الطفل أكثر فيما زاد بكاء الطفل : فدوى .. استحملي كم يوم ..

أخذت الولد من يده و رديت : أكثر شي أخافه من بعد الصراصير هو الأطفال

رد باستغراب : وليه تخافين !

كان سكت الطفل ورجع ينام : لأنه مسئوليه

هز رأسه بتفهم و بداء يتفلسف : صحيح مسئوليه بس أنتي قدها .. و فرصة نجرب في ولد عدي و نقمه .. يعني أنتي بيوم راح تكونين أم .. و على طاري العيال قريتي الكتاب فيه صفحه مطوية عند الزاوية .. هذي أهم صفحه بكل الكتاب .. عن ...؟؟؟


فعلا كانت العناية بطفل مسئوليه بس مسئوليه لذيذة .. و عكس كل توقعاتي كانت أجمل مسئوليه
اضطريت أنام بنفس غرفة ياسر بسبب الطفل .. لان نوم ياسر خفيف بعكسي ...

ظل معنا الطفل تقريبا 15 يوم في رمضان .. كان دوام ياسر من بعد صلاة العشاء حتى الساعة الثالثة .. وجود عادل .. و مكالمات ليلى على التلفون الثابت كانت مخفف لألم فقدي لأهلي و غربتي..


بأحد الأيام عزم ياسر ثنين من أصحابه .. و من قبلها بيوم و أنا أجهز لهذا الفطور .. لكن بعد العصر مباشرة بداء يبكي عادل

أحاول أسكت فيه ما سكت .. مشغولة بالفطور و مشغولة فيه .. و بالأخير .. خربت بهارات الشوربة .. و احترق الكيك .. جلست أبكي معه .. مو دارية وش مبكيه .. هو مريض أو نعسان أو جوعان أو ... وأول دخول ياسر صدم من منظرنا .. حاول ياسر يسكته لكن ما نفع .. لكن الطفل من ركبنا السيارة بطريقنا للمستشفى نام .. الطفل بكل بساطة كان محتاج نوم و حركة السيارة و هي تمشي ريحه .. طفل مزاجي مثل ياسر ... قضينا ساعة بشوارع نتمشى بدون هدف .. رجعنا بعدها و مر الفطور على خير ...


كانت أيام رمضان هي من أجمل أيام حياتي .. رغم حالتنا المادية السيئة و غيرتي المجنونة و شكي الدائم .. كان نفسي اخذ عمرة لكن أجلتها لوقت لاحقا
إلا أنها زادت العلاقة بيننا أنا و ياسر .. و تقاربنا .. أصبح يفهمني من نظرة عيوني .. و أنا نفس الحكاية .. كان يتصل بكثرة إذا كان بالعمل يطمئن على و على الطفل .. حنون جدا .. يناديني .. حبيبتي .. حبي .. قلبي.. روحي
و توالت دروس الثقة في النفس و أخذ يردد على أذني : أنتي حلوة ..
رجع "عادل" لأهله بعد أن أحببته لكن أمه صحتها جيدة و اشتاقت له


كنت مصدقه كذبت ياسر و عشتها .. حتى اكتشفت الحقيقة .. ياسر يخونني ..
وقتــــها قلـــــبي مــــات ..


و بنفس يوم أكتشافي المجيد لخيانته ... كان محتاج يسافر لرياض .. لمهمة أنا اعرفها جيدا !!!
من المفترض أسافر معه لكني رفضت .. و لأنها كانت خميس و جمعه كان زوج أمي برياض مع أماني و أبتسام .. فاتصلت بمشاري يحضر لأبها و يجلس معي ..

ارتديت أجمل طقم لدي .. و لأول مرة وضعت الروج الذي اشتراه لي .. أحمر صارخ .. و ودعته على أمل عدم لقائه مرة أخرى ...


سألني ياسر للمرة الألف : ليه ماتجي معي لرياض !

رديت :تعبت من السفر .. بعدين كلها يومين راح تخلص فيها أشغالك .. و مشاري هنا .. فلا تشغل بالك


رد بأسى كـــــــذااااب : بس لأول مرة أتركك لمدة يومين أو أكثر و أسافر من دونك !


قلت ببسمة : لا تخاف معي مشاري .. خذ راحتك لو حبيت أسبوع

زفر بضيق و اعترف بضعف : أحبك .. انتظريني .. لأني جايب لك هدية تعجبك


تحـبني يا كـذاب يا منافق يا معفن .. ابتسمت بحلاوة .. و همست لزيادة الإثارة : و أنت بعد تنتظرك مفاجأة إذا رجعت .!!


أعطاني بطاقة صراف : فيه مفاجأة وحده نفسي فيها و أنتي تعرفيها ... أممم في حال احتجتي .. مع أني تارك معك مبلغ كاش يكفيك حتى ارجع .. لكن في حال احتجتي زيادة ..

أعرف بشي الوحيد المحرك لحيوان مثلك لكن عمرك ماراح تاخذة مني لو تموت ...حاول يضمني لكن ابتعدت بقرف حقيقي و تعذرت : تفسد صومك

رد ببسمة : أفكارك .. حلوة

ابتعدت .. فصورني بحركة سريعة كنت أقاوم رغبة لأنتزع الجوال من يده وتحطيمه فوق رأسه .. لكن تأكدي من مسحة لصورة بعد ما سأفعل به كان دافع لسكوت


كان مشاري على وشك النوم .. فالوقت نهار و هو وصل عن طريق النقل الجماعي لعدم توفر حجز و رفض والده السماح له السفر بسيارة خوفا عليه ..

منعته بجدية : ما في وقت لنوم ..

سألني بتأفف : ليه
أجبته و دمعتي على طرف عيني .. و بسمتي اختفت : راح نبيع كل الأثاث .. و نشحن الشنط ..

بعدم تصديق : تمزحين

لكني لم أكن أمزح ... هذا جزء من انتقامي .. مع سحب أكبر قدر من بطاقة الصراف .. ثم رفع قضية خلع ..

لأنــــــــزع قــــلــــــب يــــــاســــر مــــــن صــــــدره .. و أمــــــرغ وجــــــهــــــه الوســــيــم بتــــراب

‏_‏_____¤======¤‏_____¤======¤‏_____

نهاية البارت



"اللــهم ارزقنــي قــبل الــموت تــوبة
و عــند المــوت شهــادة
و بــعد المــوت جــنه "

أعتذر عن غيابي .. كان من المفترض أسافر على يوم الأثنين فاعتمدت على تنزيل البارت بجوالي .. لكن جوالي كان له رأي ثاني .. بس اليوم عرفت أضبط النت فيه

موعدنا الاثنين بأذن الله
و لا يختلف أثنين على أن البارت عن بارتين .. و بكذا نفذت طلبكم .. أتمنى يكون يستحق الصبر .. و انتظر الردود ..

 
 

 

عرض البوم صور جرحها كايد   رد مع اقتباس
قديم 14-04-11, 02:12 PM   المشاركة رقم: 197
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 158697
المشاركات: 510
الجنس أنثى
معدل التقييم: جرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 210

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جرحها كايد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

البااارت روووعه
لا يفووتكم

واسفه مره ثانيه للتاخيير

 
 

 

عرض البوم صور جرحها كايد   رد مع اقتباس
قديم 14-04-11, 04:58 PM   المشاركة رقم: 198
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2010
العضوية: 156418
المشاركات: 2,480
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلآمي كبيرة عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 75

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلآمي كبيرة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

صراحه البارت اليم ورهيب واحداثه تجنن
موب عارفه شكتب من شده اعجابي رغم طول البارت بس ابدا ما امل وان اقرا ها الروايه الرهيبه من جد ابداع مميز

مشكوره جرحها كايد
ومعذوره حبيبتي

 
 

 

عرض البوم صور أحلآمي كبيرة   رد مع اقتباس
قديم 14-04-11, 08:39 PM   المشاركة رقم: 199
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2010
العضوية: 154610
المشاركات: 37
الجنس أنثى
معدل التقييم: over time عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 51

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
over time غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

خهههتههههههه هالفاديه نككككككككبه

 
 

 

عرض البوم صور over time   رد مع اقتباس
قديم 14-04-11, 08:52 PM   المشاركة رقم: 200
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 208981
المشاركات: 82
الجنس أنثى
معدل التقييم: الغنادير2 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الغنادير2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

واااااااااااااااااااااااااااااو يجننننننننننننننننن

بس شلون فاديه شكت في ياسر بينجن اذا رجع مالقاها بيكسر الدنيا

 
 

 

عرض البوم صور الغنادير2   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبه فضاء, أجمل غرور كاملة, ليلاس, أخوات, القسم العام للقصص و الروايات, اجمل, ياسر, رواية, غرور, عواد, فيصل, فضاء, قصه مميزة جدا, قصه مكتملة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t152008.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ظ‚طµط© ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ط£ط¬ظ…ظ„ ط؛ط±ظˆط± ط¨ظ‚ظ„ظ… This thread Refback 10-08-14 12:27 PM
ظ‚طµط© ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ط£ط¬ظ…ظ„ ط؛ط±ظˆط± ط¨ظ‚ظ„ظ… This thread Refback 05-08-14 03:29 PM


الساعة الآن 03:03 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية