كاتب الموضوع :
جرحها كايد
المنتدى :
القصص المكتمله
هلا و الله بالجميع
أسعد الله صباحكم ...
اعتذر على التأخير ..
يسعدني جدا تواجدكم الله لا يحرمني ..
والبنات المسجلات جدد الله يعطيكم ألف عافية و مشكورين يا أجمل متابعات
الكل مشكور حتى المتابعين بصمت
بــــــــــــسمـــــــ اللــــــه الـــــــرحمن الـــــــــــــرحيم
للكاتبة "|* فـــــضـــــاء *|"
أجـــــــــــــــمـــــــــــــــــل غــــــــــــــــرور .....
تفاح....برتقال....فراولة....مانجا
_28_
#**#
يمكن سمعت بطفل صغير
علموه من الصغر ثلاثه عيوب:
الأولــــــــى:لاتضحك بوجه الغريب.
الثانــــــــيه:لاتسأل.
الثالثــــــــه:وهي الأهم إحــــــــذر تــــــــحب.
مر الزمــــــــن وحفظها في قــــــــلبه
ومرت الأيــــــــام والوقــــــــت الطــــــــويل
ومــــــــر طيــــــــفك من بعــــــــيد..
حس قلبه يرتجــــــــف مسكــــــــين حــــــــب
وإرتكــــــــب أكبر عــــــــيوبه لــــــــلأسف
#**#
فايزة
اليوم من المفترض الا احضر للمدرسة و مع ذالك حضرت رغم أن غدا ملكتي .. صديقاتي قد جهزن لي حفلة بمناسبة زواجي .. واحضرن لي دون علمي هدايا .. ارتدت احداهن الملابس التي أشترتها متراكمة فوق بعضها تحت المريول -احتياط في حال التفتيش المفاجئ - و قبل الخروج من المدرسة خلعتها .. أما الاخرى فقد أحضرت نوع أخر من الملابس بحقيبتها ولم تحضر كتبها .. واخرى أحضرت مستحضرات التجميل و خبئتها بالفناء المدرسي .. أما نسرين و سندس فقد أشترين العطور و هي بسيارتهن .. عبدالله و عبدالعزيز ضد دوامي هذا اليوم لكني رفضت بحجة توديع صديقاتي .. رغم أن عبدالله أخبرني بأن أحد شروط زواجي أكمال دراستي .. لكن تحسبا لنقلي لمدرسة أخرى ..
عند خروجنا من المدرسة فوجئنا بوالد أريج ينتظرها بالخارج .. أريج انفصل والديها قبل أشهر عندما تزوج والدها من أخرى و تعيش أريج حاليا مع والدتها .. رغما عن والدها اللذي لا يستطيع أخذها من أحضان والدتها لوجود أخوالها و اللذين يخاف منهم كثيرا
لكنة حضر اليوم للمدرسة بنية أخذها ليقهر أمها و يجبرها أن تعود ألية
بكت أريج و هي ترفض الخروج : بياخذني معة .. و لو رفضت ضربني ..
أتفقنا أن نخرج جميعا علنا نضيعة و من حسن الحظ كن جميعا نرتدي نفس الحقائب -ماعداي- أريج بنفس طولي و تمتلك نفس بنيتي الجسدية تحت العبائة .. خرجنا و تبعثرنا فقد سبقتنا سندس و مودة و خلفنا نسرين و أسيا و كنت أقف بجانب أريج ..
من المفترض أن لا يعرفنا لكن ماحصل كان العكس فقد أتجة بوجة متجهم منتقم بأتجاهنا أنا و أريج و أعترض طريقنا .. كنت الاقرب لة ..
توسلته أريج المعروفة بقوتها التي تصل حد الصلابه بخوف مزلزل : يــوبه .. تكــفى .. ما ابي ...
لكن بدلا من أن يسحبها .. أمسك بمعصمي أنا!! .. وجرني خلفة بينما وقفت أبنته مسمرة .. أخطء و ظن الصوت لي .. حاولت أيقافة و نزع يده .. لن أسمح لهذا بتدميري قبل أيام من حريتي .. لكنة مصمم على أخذي .. لم ألحظ بأن نقابي قد أرتفع و أتضحت جبهتي حتى منابت الشعر و أن عبائتي قد فتحت و سقط جزء منها ليتضح مريولي و أتعثر بها .. كل هذا حدث أمام جميع من في المدرسة و علنا ..
كل من يعترض طريقة يهتف بصوته الجهوري : بنتي و أنا أبوها
بينما أصرخ : ماهوب أبوي
لكن جميع من كان يقف قد صدق هذا الرجل الوقور
نعم من حقة لو كانت أبنته مكاني أن يأخذها بالقوة من هنا دون أن يعترض أحد و لكني لست أبنته
وصلنا السيارة بعد أن مت مليون مرة خــجلا و خــوفا و ذعــرا و ألــما
فتح الباب المجاور و قبل أن يجبرني أن أصعد كان هنالك من تدخل و سحبني ليدفعني خلفة ... كان طويل جدا .. حجب بأكتافة مايجري ..لكن صوته الفخم اخترق أذني : تقول لك .. مانت بأبوها
هدر أبو أريج : الملعونة .. تتنكر لي .. بنتي و أسمها أريج .. و أسئلها ..
دون أن يسألني اجاب من أقف خلفة : و هي ماتبي تجي معك
قطعت كلماته و أنا أظهر نفسي من خلف حارسي الشخصي .. ليقارن والد أريج فأنا سمراء بينما أبنته بيضاء .. بعيون سوداء كبيرة برموش كثيفة بينما أبنتة ذات عيون بنية فاتحة صغيرة برموش قصيرة خفيفة
ليتدارك نفسة و يعود فيبحث عن أبنته
قبل أن انسحب لم أقاوم استراق نظرة أخيرة لمنقذي و للصدف كان أخر شخص أتوقعة -البدوي المنحوس -
ليزمجر بغضب مرعب أوقفني مكاني دون رحمة : يعني لازم أكشن و أثارة جنب المدرسة .. أو مايرضيك الوضع .. أنتي ما تخافين على سمعتك .. قلة الادب ... هلك ما علموك الصح من الخطاء ..
سكت ماذا عساي أقول فأنا في حال مخزي و لازلت أرتجف و فوق كل شي فهو منقذي .. بينما هو أستمر في تأنيبه : مبسوطة بحالك ... ماعندك عقل تفكرين فية .. أنتي إذا ماتفكري بنفسك فكري بهلك .. غطي عيونك قبل يجيك كف يعدلك
بسرعة اغلقة نقابي و دمعتي توشك على السقوط لا أدري كيف أخيرا تكلمت : لخبط بيني و بين صاحبتي .. هي بنته .. مو ذنبي ..
زمجر بغضب : مو ذنبك هالمرة و اللي قبلها ذنب من !! ..البلا كلة من صاحباتك ..
لم أفهم و لم أحاول حتى أن افهم مغزى حديثه ..أقترب من سيارت سندس و لانهاء الحوار : على العموم مشكور
أحسست بأسيا خلفي تسألني : فتو ياعمري .. وش يبي هذا .. !!
التفتت أسيا للخلف بأتجاة باب السيارة المفتوح بصوت مسموع للجميع : بنات .. لا يفوتكم .. البدوي المنحوس .. مع فتو ..
حسبي الله على العدو .. الشارع كلة سمعها بما فيهم هو .. لا و تقول - البدوي المنحوس مع فتو - حسيت نفسي طالعة مع خويي .. انقلب وجهة و كأنة عرف من تقصد بالبدوي .. ثم أبتسم بتسامح متغطرس و كأنة يبتسم لشخص صعلوك مجنون قال نكته سخيفة و لابد أن يجاملة .. و مشى و رمى أخر توبيخ لي : يا بنت احفظي نفسك .. و اتركي رفقة السوء ..
¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤
ياسر
كانت الساعة تقارب للحادية عشر ليلا .. أخذ منة التسوق في السوبر ماركت نصف ساعة تقريبا .. يحب الاطلاع على تاريخ الانتهاء و المكونات قبل الشراء
خرج و هو يبحث عن مفتاح سيارته لكن لم يجدة .. نسي المفتاح بسيارة و لم تكن بالمواقف .. بهدوء متحكم مصحوب بغضب فسيارة ليست لة .. ادار رأسة يمين و يسار و وجدها مركونة بزاوية مظلمة من الشارع .. أيا كان اللص فقد غير مكان السيارة ثم تركها ..
مشى بخطوات متباعدة حتى وصلها .. فتح الباب ثم جلس .. أحس بأنة جلس ببركة مملوئة بسائل لزج ذو رائحة نفاثة جدا معروفة
كــــان دمــ
دم حقيــقــي
ببطئ شديد ادار وجهة لمقعد الراكب المجاور لة ليجد رأس حيواني مستقر ينظر إلية
أحس بوجود شيء أخر خلفة ادار رأسة ببطىء ليجد رأس أخر ينظر ألية ملقى فوق المقعد الخلفي
فتح الباب و خرج من السيارة و جميع أحاسيسة مستثارة .. وتنفس هواء نقي نظيف ليبعد رائحة الدم المثيرة للغثيان و يهدء تنفسة المضطرب جدا
أجال نظرة في المكان لان من فعل هذا لازال في الجوار يراقب رد الفعل على حركته
و فعلا ألتقط بنظرة سيارة عنابية مجهولة الطراز تقف على مسافة تسمح لمن بداخلها برصد تحركاتة
اعاد نظرة لسيارة البنتلي المتسخة من الداخل ليجد أن الزجاج الأمامي قد كتب علية بدم""At any time you like"".
أما الزجاج الخلفي فكتب علية
"Sooner or later"
عاد لسيارة ليرفع الرأس الموضوع هنالك .. كان رأس لخروف ذبح قبل فترة قصيرة و كذلك الرأس بالخلف .. بعينين مفتوحتين وكأنها تنظر إليك .. و الدماء أيضا كانت لحيوانات
أحس بالغضب يعصف بين جنبات صدرة مهددا متوعدا بالانتقام .. و التشنيع بخصمة مهما يكن
من المفترض أن يصفي حساباته أول بأول .. و لانة أجل .. فقد تكدسة فوق بعضها في قائمة طويلة ..
ماهــر
عقيــل
جمــال
سامــي
سالــم
من ســالم !!.. أبن عم فدوى وخطيبها السابق لكم تمنى أن يمسكة و يضربه حتى يفقدة الذاكرة و التي بالتأكيد تحمل حصيلة غير هينة من الذكريات عن فدوى في صغرها ..لكنة يعزي نفسة بأنها في النهاية كانت لة هو .. و لــ يمت سالم بذكرياته
أما هذة الدماء و الرؤوس المقطوعة .. فهي من أفعال "الخــبل مــعاذ " .. اعلان وجود .. أو اعلان حرب ..
ربما علم بزواج عدي و نقمة ...
أو علم بحقيقة عدي ..
أو علم بوجود الكاميرات
أو
لحظة يقال بأنة قد بترت أحد أرجلة من المفترض أن ينشغل بنفسة ..
لكن يظهر أنة لن يرتاح العالم من وجودة حتى يبتر رأسة
إلا يكــفية!!
إلا يكــفية!!
أن يكون مسؤول مسئولية مطلقة عن شخص أخر فهو من يلبسة و يطعمة و يراقبة حتى في نومة
أعتاد بأن يكون هو محور الاهتمام دائما
لكن بين ليلة و ضحاها .. أصبح هو من يهتم بغيرة
صحيح بأنة لم يفعل إلا ما كانت تفعل هي معة في الايام السابقة تجهز ملابسة و حمامة و تيقظة و تعد أفطارة ... إلا أنة عمل مضني لة
بالاضافة لتعبه الجسدي الراغب في بعض الشراب الممنوع
و الهم النفسي غير المعهود من نضوب مخزون المال
وقف وقد أضمر الشر
بالماضي كان بمفردة يتحمل الربح و الخسارة أغــلا مايمــتلك سيــارة يقودها أينما يشاء .. لكن ارتكب خطئ عندما دخل أحد الايام مسجد ليجد رجل يعرض بناته لزواج .. فكر حينها لما لا يدلل نفسة بخادمة تغسل و تمسح و تطهو و لا ضرر في بعض المتعة بمعنى أدق و أصح و أوضح "جــاريــة" .. أشترها يومها بمئة ألف ريال و لم يعرف أنة دفع فوق البيعة روحــة .. دارت الايام لتصبح هي السيد و هو الخادم .. معتل جسدا و روحا
جسدا ينام الى جوارها يوميا و المتعة الوحيدة هي المشاهدة و ممنوع غيرها
أما روحا فهي لاتحبه ولن تحبه أبدا قد ترضى به كزوج يشكل جدار حماية لها .. أما مشاعرة هو ففوق حبه يتمنى أن يسعدها و يحمل الهم عنها و يكفية أن ترضا عنة أو ينال اعجابها ...؟
#**#
يمكن سمعت بطفل صغير
علموه من الصغر ثلاثه عيوب:
الأولى:لاتضحك بوجه الغريب.
الثانيه:لاتسأل.
الثالثه:وهي الأهم إحذر تحب.
مر الزمن وحفظها في قلبه
ومرت الأيام والوقت الطويل
ومر طيفك من بعيد..
حس قلبه يرتجف مسكين حب
وإرتكب أكبر عيوبه للأسف
#**#
¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤
أماني
كنت متعبة .. وقد وصلت لاقصى درجة انحدار النفسية
كنت في زيارة لفيصل صباحا لأجد " أمل "هناك تحمل صندوق مجوهراتي بادرتني قائلة : طارق يقول خذية .. ثم أرمية لو تحبي بزبالة .. ماكان يدري بأني أخذته .. و
اهديتها نظرة لامبالية و لم أخذة "طارق يقول" .. ومن يهتم بطارق هذا
لحقة بي و هي تتابع حديثها : هو حقك .. و أسفة لاني أخذته
قاطعتها : سرقتية .. من دون علمي .. و معة أوراق .. هي بعد حقي
ردت بأستنكار مشبع بترفع : لا مو حقك .. زوجك مابعد مات عشان تورثينة .. أخوة بس أخذ الاوراق عشان يمشي الشغل
أهتز جسدي بغضب من أتى على ذكر الورث
والدي توفي و زوجي مريض بمرض عضال .. و هذة و أخيها يفكرون بالورث .. لازوج و لا أسرة و لا مستقبل ..: علما يصلك و يتعداك .. كل شي بأسمي .. بيع و شراء مثبث بأوراق رسمية .. أسهم سندات أراضي عماير .. حتى رصيدة بالبنك كلة بحسابي ... كل شي كان يملكه فيصل ملكي .. أنا عظمة ببلعوم أخوك .. و شوك بطريقة ..
¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤
مناف
مصاب با إنفلونزا .. متعب لحد الاعياء .. لكن مضطر لتحرك .. في نهار اليوم ذهب للأتصالات لاستخراج فاتورة جوالة الضائع .. و يبدوا أن من سقط الجوال بيدة قد استغلة خير أستغلال .. فقد وصل سداد الفاتورة لمبلغ كبير
كان يتصل لعدت أرقام معظمها مجهولة .. لكن بمساعدت أحد موظفي الاتصالات كان أحد الارقام لهاتف منزل .. و من حسن الحظ تعرف أحد موظفي على أسم صاحبه .. ذهب مباشرة لة .. و بعد أن اطلع الأب على قصة مختصرة جدا بأن الجوال قد سرق و قد أتصل على رقم منزلة عدة مرات .. أختفى الرجل بداخل المنزل للحظات و عاد و هو غاضب .. ليعترف بخجل : هذا الرقم مع صديق ولدي .. أسمة بندر ال ####
و عطاة عنوان بيت بندر
أقترب المغرب و زاد التعب .. فاضطر لتأجيل التحقيق و أثبات برائة ليلى
تمدد في الصالة و هو جالس على أمل الارتياح حتى أذان المغرب .. لكن الحمى زادت و التعب و الارهاق تضاعف .. و لم يعد قادرا على الوقوف ..
¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤
إبتسام
بالأمس عندما عدت مع عناد .. أوصلني لغرفتي و كاد أن يخرج .. لكني منعته .. لم أكن أريد أن ابقى وحيدة .. سأكون لة المينا وليكن هو السفينة ساحتضنة متى و كيفما شاء ... أعرف بأن سفينتي تنوي أن ترسوا في ميناء أخر لكن عندي أمل بأنها سوف تعود لي .. و لذا لن أتغير ابدا ولنعود للاستراتيجية القديمة مو بالعند أروضه بلين و تكتيك أنثوي و السحر الحلال وش أسوي فيه!! وبعدها ...
في اليوم التالي
بعد صلاة العشاء احسست بألم في احد ضروسي استلقيت حتى يزول الألم لكني غفوت ... استيقظت لاجد الساعة التاسعة و حسب كلام عناد سوف يحضرن ضيوف لسهر الليلة .. بسرعة قياسية غسلت وجهي و غيرت ملابسي .. و نزلت للأسفل من الدرج الجانبي ثم للمطبخ .. و قبل الدخول
عناد : تحسبين اللي رادني عنك خوف .. لا و الله مهوب خوف .. لكن حشيمة لعمي و خالتي و لا أنتي و لا شي
صوت قوي و حازم ل ... سلوى : أنت تعرف الحشيمة .. يا شبية الرجال ..
تبعة صوت صرخة رعب .. دخلت بسرعة لاجد عناد يرفع وجهها محاولا صفعها بقوة ودون رحمة و بحقد و غل شنيع يترجمة بقوة جسدية ..
امسكت به من الخلف و أنا أحاول ابعادة عنها .. لكن من يستطيع أن يزحزح جبلا عن موضعة .. وجدت نفسي أحشر جسدي بينها .. لكن هذا أيضا لم ينفع فقد أحكم أمساكها و قد غاب عن وعية بسبب موجة الغضب ..
نالني من ضربه القليل لكن الم باسفل بطني أشتد لاصرخ به ببكاء و مبالغة برد فعلي : عناد .. أه .. الحقني ..
تركها بسرعة ليمسك بي .. بينما هي وقفت متحجرة مكانها بشعرها المبعثر و وجها المحمر فنهرتها بسرعة : اطلعي .. بسرعة
امسكني و هو يسأل : إبتسام وين يعورك .. أشيلك ..
¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤¤*¤
نهاية البارت
نلتقي بالبارت القادم أن شاء الله
"استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي و للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات الى يوم الدين "
|