لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-02-11, 02:17 AM   المشاركة رقم: 106
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 158697
المشاركات: 510
الجنس أنثى
معدل التقييم: جرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 210

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جرحها كايد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة seniora مشاهدة المشاركة
   روووووعه حلوه من بجايتها شدتني قريتها بيوم واحد توقعت انها كامله بس قهر بقعج انطر مره بالاسبوع شوي والله بس يالله تستاهل القصه

يعطيك العافيه جرحها كايد

الله يعافييك ياارب

والاحلى مروورك
والقصه فعلا تستااهل الانتظاار

مودتي

 
 

 

عرض البوم صور جرحها كايد   رد مع اقتباس
قديم 08-02-11, 02:18 AM   المشاركة رقم: 107
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 158697
المشاركات: 510
الجنس أنثى
معدل التقييم: جرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداعجرحها كايد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 210

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جرحها كايد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 


بــــــــــــسمـــــــ اللــــــه الـــــــرحمن الـــــــــــــرحيم
للكاتبة "|* فـــــضـــــاء *|"

أجـــــــــــــــمـــــــــــــــــل غــــــــــــــــرور .....
تفاح....برتقال....فراولة....مانجا




‏_‏25_

¤‏*‏¤
تدري وش ميـــزك عن باقي الناس
أنك دخلت قلــــبا محدا قــدر لــــة
¤‏*‏¤

مناف

ينام يوميا مرتاح البال ..
لكن قبل يومين تغير الوضع قبل وضع راسة و النوم يزورة خيالها .. بوجهها الملاكي مخفضة راسها الشامخ و اكتافها تهتز بفعل بكائها ..

كانت تستحق كل كلمة قذفها بها .. بــــجــــحــــة بشكل غير معقول .. و" طويلة لسان و شايفة نفسها هذا غير الكبر و الغرور الخيالي .. و استفزازية لدرجة لا تطاق ... عمرة ماتوقع يطلع مثل الكلام اللي قالة أمس من فمة لكن بفضل استفزازها اصبح لدية لسان سليط .. تعتبرة أقل من نــــد لها و ولذلك لم يتركها دون رد !! .. لسبب غريب كان يريد أن يكون شي بعينها ... أن يكون شي "مكروة أو محبوب " المهم شيئ ..

نظرة الانكسار بعيونها الكحيلة تلاحقة .. ترهقة .. من بعد اخر نقاش .. لم تضع عينها بعينة أبدا .. كسرها بذاك اليوم بعد كلامة معها و من بعدها لم يسمع صوتها الغاضب و كلماتها الجارحة و لا لمح نظراتها الحادة .. اصبحت صامته جدا و خاضعة بطريقة غريبه و في تحركاتها جميع معاني الاستسلام .. و رجعت تجوع نفسها ..


في اليوم التالي .. وضع الفطور و الغداء في المطبخ .. فكلماتها اللاذعة مازلت ترن في أذنة هو الاخر .. نعم اثرت به .. و نعم حقد فهو ليس بملاك ليسامح مباشرة ..

لم تمس الطعام .. لكن منذ الصباح الباكر جهزت قائمة بطلبات ناقصة بالمطبخ .. و بعد جولة طويلة بالاسواق احضرها لها بعد المغرب ثم غير ملابسة و خرج ليأخذ ضيوفة لأحد أكبر المطاعم ...

عاد عند منتصف الليل و قد نسيها كليا .. لتزكم انفة رائحة العود و الهيل العابقة في المنزل ... و الثريات المضائة و كل زوايا المكان المرتبة و قد نفض عنها الغبار و تغير ترتيبها .. دخل بخطوات سريعة للمطبخ ليجدها تجلس على أحد الكراسي مسترخية تقراء ..!!

أحساس غريب يضرب بعنف بداخل صدرة لا يعرف لما .. ممكن لانة عاد ليجد منزل دافئ و شخص ينتظرة .. أو لأنها أعادة احياء هذا المنزل المهجور فقط بوجودها و نشرت لمساتها الناعمة المؤنثة الساحرة بأرجاء المكان كلمها : .. أخذتنا السوالف مع الشباب .. و نسيت عشاك.....

كانت تمسك بين يديها كتاب لة غلاف ملون .. لكن الغرابة لم تكن هنا لكن الغرابه و كل الغرابة كانت .. في تغير مظهرها الخارجي .. بشفايفها اللامعة بلون مشمشي مناسب لها .. و عيونها الواسعة المحددة بلون اسود دقيق فتظهر كجوهرتين لها رموش طويلة منحنية للاعلى لتعبر عن كبر مغروس بصاحبتها .. و بشرتها المخملية الصافية النقية بلونها الخمري .. و قميصها المشجر الشفاف و الرقيق جدا غير مناسب لهذا الفصل من السنة و بنطال الجينز الضيق من اعلاة ليتضح خصرها الدقيق و وسطها الممتلئ ليضيق اكثر على احد ساقيها بلونة الاسود أما ساقها الاخرى فقد زينتها الجبيرة الخفيفة..

استقامة برشاقة و تناولة عكازها ثم انحنة كعود ريان هزته ريح قوية بجسدها اللين لتلتقط الكتاب بين اناملها الحادة وتضغطة على صدرها ..

عاد ليتكلم بصوته الابح الرجولى محاولا تشتيت أفكارة المنحدرة نحو المجهول .. و في الوقت ذاته انتشال نفسة من مستنقع انجذابة لهذا الثعبان السام المغير لجلدة صاحب النظرة المكسورة .. مستغربا قيامها بعناء و ترتيب الفيلا : متعبة حالك !..

أجابت و هي تخفض رأسها : أنت قايل عازم ضيوف ...

إذا كل هذا من أجل ضيوفة .. نسي أن يخبرها باخذهم الى مطعم .. كاد أن يسألها "عسى ماتعبتي و أنتي تنتظر بدون فايدة " لكن استخلص من تجاربة معها " كلما كان رقيق معها ردت بوقاحة ".. سألها و هو يكبح نفسة عن الخوف عليها : أنا طالع الحين .. بس وش تبين اجيب لك عشى !

اجابت بنفس الصوت دون ان تنظر الية و هي تركز نظرها بكتابها : الحمدلله شبعانة .. كثر الله خيرك ..

ثم تمتمت ببعض الكلمات بصوت منخفض .. كانت دعوة أو كانت شتيمة أو كانت تذمر أو .. أيا كانت فقد استفزته لاقصى الحدود بهدوئها و رضوخها و ملابسها .. ليقول بصوت هادئ ليغيظها : لازم تاكلين .. أختي بكرة جاية عشان تشوفك .. لا تفشليني و تطيحين من الجوع قدامها .. يكفي يقولون عروسة مكسرة ... و

قطعته ببسمة صغيرة ساخرة و مستخفة ... و صوت مستفز : حاضر ياطويل العمر .. أي أوامر ثانية ..

و بصوت منخفض عابث أكملت : صاحبة الجلالة تجي بس .. و صدقني تلقى شي يسرها ..

احس بغضب يعصف برأسة حتى استولى على كل ذرات العقل بالأمس قد أحس بأنة الجمها للابد .. لكن يظهر بأن انكسارها مؤقت و لم يغلق فمها نهائيا بعد.. كل شي قد يستهان بة الا أخته .. اتخطط هذة الدخيلة لجرحها .. لما لا تفعل !! .. فكرة أن تقول ليلى لاخته اتهاماتها و كلماتها المسمومة اسقمته .. باعصاب ثائرة سأل بتحفز : وش تقصدين !!

لم ترد الا برفع انفها الصغير ألشامخ العنيد للاعلى ... تقدم منها و هتف بحزم و غضب : لو .. لو قلتي لها شي من اللي بيننا .. ورب البيت لاخليك تندمين

روح التحدي رفضت الصمت ..ردت بمرارة : وش راح تسوي يعني ..!

أجاب و هو يدق أخر مسامير نعشها : اسحبك سحب و ارميك لاهلك .. مثل مارموك علي .. وشوفي من يستقبلك !

رفعت أخير عينها المصدومة لتقابل عينية الغاضبه .. انزلق الكتاب ببطئ ثم تبعة العكاز .. لتتبعة هي ..انخفاض رأسها جعل مجموعة من شعرها القصير بخصل ناعمة تغطي على عينها و معالم وجهها.. لتهمس بصوت كسير : تهددني .. بردتي لهلي ..

تراجع للخلف و هو يشاهد .. قطر من مطر تزحف على خديها ثم الى أرضية المطبخ مع اهتزاز كتفيها .. يصحبها صوت نشيج خافت حاولت كبته ..



‏¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::

فادية

وجهت نظرها لساعة و كأنها كانت ملك لها بالوراثه منذ مئات السنين بدون شكر أو أمتنان و لو مجاملة : مناسبه لي أكثر .. بس اخاف يروح لونها أو تدخلها موية .. بس إذا غسلت .. راح اخلعها ...

"أكبر اهانة تلقتها ساعته الفريدة من نوعها " قبل أن يعلق على كلامها بتطنز .. نطقة بانبهار و شوق حقيقي و هي تنظر لتيلفاز : فــــديــــتــــك فــــقــــدنــــاكــــ ...


التفت و هو غاضب بجنون .. لكنة فوجئ بصورة من احتل الشاشة و أضائها بنورة.. ابـــــــــو مــــــتــــــعــــــبــــــ ... كانت صورته بالاخبار ... سكت لفترة و هو يتأمل الشاشة .. فعلا وحـــــشـــــنـــــا .. مـــــلكـــــ الـانســـــــانيــة



اختطف الريموت كنترول بسرعة من يدها : الله يحفظة .. كلنا فدا للملك و الوطن .. عجبتك الهدية ..

ردت بشجن :آمــــيــــن الله يحفظة و يخلية لنا .. مشتاقة لرجعته لنا سالم .. ينور وطن شعبها مشتاق لة

و هو يلتفت لها" الظاهر هي رضت من دون هدية .. مو مثل غيرها .. و احتقرت هديته للمرة الثانية " : أذا خلصتي أكل .. خلينا نمشي

بعدها بساعة .. كان منبة السرعة يعلن احتجاجة .. بسيارة ياسر.. فادية بخوف : خفف السرعة ...

أخذ مطب فضرب راسها بزجاج السيارة .. بغيظ و هي تلاحظ بسمته المتكبرة : يويسر .. خفف السرعة

زاد السرعة .. قبل تعطية الانذار .. تعدا سيارة كانت أمامة فواجهته سيارة اخرى بالاتجاة المعاكس

احست بذراع فولاذية تمسك بها بسرعة و تستقر فوق جسدها لتثبتها بمقعدها .. فيما خرجت السيارة من الطريق تماما لتتلافى الاصطدام بكلا السيارتين..

همس بصوت مصدوم و هو يخلع نقابها و جسدة مائل تماما عليها : فــــــــاديــــة

بينما هي كانت في طور الصدمة لكن يدة الرابضة فوق جسدها افاقتها لتقول بصوت من نجا من موت محتم و هي تبعد يدة بقوة : .. للمرة الثانية أقول لك أنا ماني بعدوتك .. قلتلك لا تدخن عاندت .. وقلت خفف السرعة و كأني أقول زيد السرعة .. هذا مو تحدي .. و لا فرض سيطرة .. قصدي مصلحتك .. متى راح تفهم .. كنا راح نموت بفضلك..

نزلت الدموع بينما كملت بصوت متهدج باكي من غير تلاحظ وجهة : متى راح تعقل و تبطل هبل .. دايم تخوفني .... اتعبتني .. خلعت قلبي من مكانة .. أنت لية ماتسمع نصايح اللي يعزونك ..

حرك السيارة و كمل طريقة و هو صامت .

على وقت صلاة العصر وقف أمام مسجد مقطوع.. نزلت و كانت محتاجة الحمام .. لكن و رغم زحمة المسجد كانت الحمامات خالية تماما و قديمة الطراز .. احساس مخيف داهمها قبل تدخل و افكار سوداوية من اكبرها الى اصغرها و هو وجود حشرات ... تواجد ببالها ..

انتظرت حتى انتهت الصلاة و خرجت لكن سيارة ياسر مو واقفة بالمواقف
وصل خوفها لاقصى حالاته معقول تركها .. يمكن لية لا .. عقاب لتوبيخها لة اليوم أو يمكن معة شوي من مشروبة المسكر شربة و نسيها أو .. دارت عيونها بين السيارات لكن سيارته ماكانت ابدا بينها .. اختفت معظم السيارات الواقفة أمام المسجد .. و هي مازالت واقفة ..
.
احست بيد على كتفها التفتت كان ياسر واقف في قمة زهــــقــــة .. سأل : أشبك اناديك ماتردين أبد !!

مشت خلفة و هي في حالة غضب مسيطر .. دخل السيارة ثم قال : غيرت موقف السيارة .. لان..

كانت ترتعش يدها .. مسك يدها و هو يهمس : أحد اذاك .. تهاوشتي مع أحد .. فدوى .. بنت .. ردي علي ..

قالت بصوت لأول مرة يسمعة .. صوت الضعف النسائي .. صوت من يبحث عن أمان مفقود .. يبحث عن حماية : خفت تكون تركتني ...

سحبها بقوة و عنف و بدون رقة ليجلسها في حضنة و يلفها بذراعية : كيف اتركك .. كيف اترك روحي ...

كانت تبكي بعنف و شهقاتها تشق صمت السيارة .. كانت تمسح دموعها و حتى انفها بقميصة الاسود وترفع راسها احيانا لتلصقه برقبته ... اخيرا توقف نزف الدموع .. فابتعدت عائدة و هي تتكلم بحياء جميل : ماصليت ... ماقدرت ادخل الحمام وحدي ..

نزل من السيارة و فتح بابها : امشي ندخل سوا

نزلت و فعلا دخلت المسجد و هو أمامها كان فارغ تماما .. دخل الحمامات قبلها و هو يتفقدها .. ثم امرها بحزم : افسخي عباتك .. هاتيها .. انتظرك هنا ..

دخلت .. و بعدها خرجت .. وضت و صلت .. و هو ينتظرها .. ثم ركبت السيارة لكنة تأخر و لمى ركب كانت رائحته دخان ...


‏¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::¤¤¤::




أبتسام
وصلنا المستشفى .. كان عيال عمها الثلاثة متواجدين أمام أحد الابواب "فهد و سعيد و سالم " .. تركهن أبو عناد يدخلن بدونة .. شوقها لابوها كبير دخلوا لغرفة كبيرة بلعناية المركزة !! وقبل حتى تخلع نقابها ..

شاهدت سرير ابيض مسجى فوقه جسد احب رجال الارض على قلوبهن .. صاحب الوجة الصارم و الحنون بنفس الوقت !.. و كأنة با لأمس فقط تركهم و زوجهم .. اجلست أماني نفسها عن يمينة و أبتسام عن يسارة

ابتسم بارهاق مشبع بمرض مضني و مودة وبصوت ضعيف مثقل بحنوا : الله يحيي من جا .. يا هلا يا هلا ..

و رغم مرضة و شوقة لهن الا أنة فقد احداهن و اصغرهن سأل بخوف واضح : وين فادية .. لية ماجت ..

قبل أن يجبن ... دخل فهد يدفع كرسي متحرك يجلس علية والدة و خلفة اخوانة .. وقفن باحترام فيما اقترب الاخ من اخوة ..

¤¤¤¥¤¤¤¥¤¤¤¥
نهاية البارت


بارت قصير .. :)

.... لكن كنت بين حلين .. انزل بارت قصير .. أو مانزل من الاساس هالاسبوع .. و انزل بارت استثنائي بعد اسبوعين .. لاني حاليا واقعة في ورطة بسيطة استحقها.. و لابد من حلها .. و لازم اتفرغ لها .. << كلام الكاتبه

"استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي و للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات الى يوم الدين "

 
 

 

عرض البوم صور جرحها كايد   رد مع اقتباس
قديم 10-02-11, 09:31 AM   المشاركة رقم: 108
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 184023
المشاركات: 20
الجنس أنثى
معدل التقييم: احساس الغرام عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احساس الغرام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

عوافي خيتو جرحها الله يعافيك بارت حلو بس قصير مره
فاديه ربي يعينها على يسور جد ينرفز وليلى انشالله ماتعقد الامور زياده بزيارة اخت مناف ,,

والله يفرج عن اختنا فضاء مشكلتها وانشالله ماتطول علينا

 
 

 

عرض البوم صور احساس الغرام   رد مع اقتباس
قديم 13-02-11, 04:29 PM   المشاركة رقم: 109
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 175626
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: nona-zidan عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
nona-zidan غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

يسر الله امرك ..شكرا كتير علي البارت

 
 

 

عرض البوم صور nona-zidan   رد مع اقتباس
قديم 15-02-11, 06:48 AM   المشاركة رقم: 110
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2010
العضوية: 156418
المشاركات: 2,480
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلآمي كبيرة عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 75

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلآمي كبيرة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جرحها كايد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

السلام عليكم
لي يومين اقراها ووصلت للبارت 13 ومرة عاجبتني ذوقك عجيب جرحها كايد متحمسسه اكملها معكم واكثر الشخصيات اللي عجبوني فاديه وياسر ومناف وليلى احسهم مميزين يمكن لان رجالهم يشبهون بعض مدري لكن من جد الروايه ابداع لامتناهي ااتمنى انه الكاتبه تستمر وماتنقطع لان ها الابداع لازم يكتمل

الله يوفقك جرحها كايد يسلمو على النقل الاكثر من رائع

 
 

 

عرض البوم صور أحلآمي كبيرة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبه فضاء, أجمل غرور كاملة, ليلاس, أخوات, القسم العام للقصص و الروايات, اجمل, ياسر, رواية, غرور, عواد, فيصل, فضاء, قصه مميزة جدا, قصه مكتملة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t152008.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ظ‚طµط© ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ط£ط¬ظ…ظ„ ط؛ط±ظˆط± ط¨ظ‚ظ„ظ… This thread Refback 10-08-14 12:27 PM
ظ‚طµط© ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ط£ط¬ظ…ظ„ ط؛ط±ظˆط± ط¨ظ‚ظ„ظ… This thread Refback 05-08-14 03:29 PM


الساعة الآن 11:15 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية