كاتب الموضوع :
لا اريد مجاملة
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
مبدعا هذا القلم ومميز بطرحه الراقي الشفاف
تابعتك باسم ... لا اريد مجاملة ... وكم هي صدمتي لاكتشف انك .... ارادة حياة ....
لا اعرف لما انقطعتي عن تنزيل الرواية هنا ولكني كنت من متابعينك بصمت في المقر الاخر للرواية ....
وكم كانت فرحتي بالاسم لارى انك انزلتها كاملة هنا .....
كم عشقتها لهذه الجدة وحزنت جدا على موتها ولكن فرحت لانها ماتت وقد لمت شمل العائلة كلها وفارقت الحياة والبسمة على شفتيها
من بداية الرواية وانا كلي فضول لاعرف من اي البلدان ابطالك خصوصا في حفلة زفاف محسد وندى لانك ذكرتي انه بلباس اجداده وندى لم يعجبها فاكلني الفضول ولكني اخرسته لا ادري احيانا اجد نفسي قليلة الكلام ؟؟؟
عبدالرحمن ورانية
فعلا انك نعم الزوج يا عبدالرحمن فكم كبر في عيني عندما تغاضى ولم يزعج لا ابنته ولا زوجته ولو انه تدخل لكان الحقد والتحسس بكل اوقات رفيقهم ..... وسعدت جدا ان ابنته احست باحساس رانية <خخخخخخخخخخخ
مثنى .. سندس .. زهراء
توقعت بالبداية ان يتزوج المرأة التي كانت معه في عمله ولكني صدمت ان يأخذ من تسمى زهراء ولا بكل جرأة ووقاحة توضح له انه تقبل بان تكون الثانية ؟؟؟ وصدمت به اكثر بان يخدع سندس ولا يخبرها وتطول المدة ويرزق بطفل من المدعوة زهراء ولا يخبرها وبكل وقاحة جعلها تصادقها لدرجة ان تطلب منه توفير حاجياتها اي وقاحة تجمعت فيك ايها المثنى ؟؟ اليس من اسمك نستوضح انك تحب المثنى ولا تريد ايضا الثالثة ((تالتة تخلع رقبتك ان شاء الله )) ولكن كانت هنا سندس مختلفة ثارت هاجت وتخلت اعجبتني جدا بتحكمها بنفسها وانها فضلت الابتعاد لفترة وتوضيح الطريق ووضع النقاط على الحروف واتى ما لم يكن بحسبان مثنى رجل بكل الصفات التي تتمناها الاصغر منها فما بالك بها هي كانت كمن سكب على وجهه الماء البارد ولكنك تستحق هذا جزاءك وكل الفضل لعودتها لك لتلك اللتي لطالما حاولت الابتعاد عنها ..ساهرة وكم هو راجح هذا العقل ايتها الساهرة ...
ماجد .. رؤى
هذه الحياة هي نصيب من عاش حياته باللهو واللعب والغش والخداع سيعيش حياة مليئة بالشك ولن يرتاح له بال ولكن ما يؤرقني هم بناته ما ذنب هذه الطفولة ؟؟؟؟
محسد .. ندى
جميلة هي هذه الغيرة الشفافة رائعة ايها المحسد ولكن يكفي هذا الكم الهائل من العطر ماذا ؟ اتستعمل مبيد حشرات ؟؟ رفقا بنداك فرحت جدا باعترافك الخطير بانك تحبها !!!! مهما سكتت المرأة وتحملت السكوت فهي بحاجة الى دفعات من العواطف الجياشة وكلمات الحب والغزل ... فعلا غريب طبعكم معشر الرجال تمتنون وترفعون الروؤس ولكن لا تفصحون بالمكنون ....
سعد ... دانية ... تبارك
كم حزنت على التي رحلت ولم تتذوق السعادة التي تحلم بها كل انثى ولكن سبحان الله توفت وهي فرحة بكل ما ذاقته منك بكل النكهات والمطعمة بنكهة قليلة من السعادة ....
فعلا هم انسب شخصين لبعض فلقد تذوقا من نفس الكأس طعم الخيانة ولكن عوضهما خيرا ببعضهما فهنيئا لكم ولكن ما اثارني هو انت يا سعد اتفرغ غضبك على الحلوى لانها المفضلة لماجد لا وبكل جرأة ....الله اراح ماجد لابتلي بك انا ؟؟؟؟
واعجبتني جدا نظرته انه لا يريد لابنته ان تتزوج من اي احد من العائلة لكي لا تحمل ذنب لا يد له فيه سوى ان خلود والدتها
ساهرة ...
رائعة جدا هي التوبة الى الله والرجوع عن المعصية وخصوصا النميمة منتشرة بكثرة في مجتمعاتنا هدانا الله واصلح حالنا والحمد لله انها تابت قبل فوات الاوان
هبة .... حارث ....بلال
اتوقع ان علاقة بين هبة وحارث لم ولن يكن لها اساس ثابت لترتكز عليه فهي تحمل له ذكرى قاسية وصعبة لن تستطع تحملها اما حارث فهو ينظر لها نظرة الاخ لاخته والتعقيد اكثر ان صديقه المقرب يريدها لنفسه فاي موقف هو فيه ؟؟
اما بلال ذا الاسم الرباعي .... سبحان الله نزلت على قلبها السكينة التي تبشر انها علاقة سليمة تدعو للراحة في المستقبل فهو انسب لها شخص احبها منذ الصغر وتربع حبها على عرش قلبه
كم هي صعبة نظرات وحياة الشك خصوصا من الاب لحظات الصراحة بين هبة والاب اعترف لك لم احصن دموعي واطلقت لها العنان
غاليتي كلمات الشكر والعرفان لن تفيك حقك وقدرك فكل الكلام يتبخر وسامحيني على الاطالة ولكن لكلماتك صدى يحادث الارواح فشكرا الف شكر لك
مع حبي وخالص تقديري ولكن نريد وعد بان نرى مولودتك الثانية هنا بيننا فلا تحرمينا من ابداعك وتميزك
في حفظ الكريم
|