كاتب الموضوع :
لا اريد مجاملة
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيف الأحباب |
بارت رائع بلا مجاملة
الجده والعوده القويه لأسرتها والتوجيه دون الضغط ومساعدة كل افراد اسرتها بحكمة الكبير المجرب ومهما كانت ردودنا ماراح توفي الجده حقها اتمنى لا اريد مجامله ان تختم الروايه والجده بين احفادها تواصل دور الموجه لهم
عودة مريم للجده بأسلوب جديد كان ردت فعل لما قامت به الجده وانها ما شدت مع مريم ولا حاولت تلقي اللوم عليه بأي شي
الجده كانت تقدم دائمآ تقدم الظن الحسن للجميع ومن ضمنهم مريم اكيد مريم جلست مع نفسها وحاولت تجد اي منفذ يدين الجده ما لقت با العكس كل مواقفها كانت لصالح عائلتها ومن ضمنهم مريم
وتظاهر الجده بنسيان كل اساءه من افراد اسرتها قوى العلاقه اكثر
فما فائدة قلتم وقلنا وفي الاخير لاحل
ماجد وحاله حال كثير من الشباب حلال عليه حرام على غيره يكفيه ما جاه من الجده الي ما تعلم من مصيبه صارت قدامه صعب تعليمه
زيارات زوجات الابناء للجده كسبو من عودة الجده طرف محايد مع الكل
اعجبني موقف الجده من مثنى
أجاب بمرح : هذه أول مرة أجد العجوز لا ترضى بأن يتزوج أبنها ثانية وتحرق قلب كنتها
وقاعدة حب لأخيك ما تحب لنفسك لو كل العجايز طبقوها كان تغير شي كثير
وكان كثير من الازواج ما خاضو تجربة الزواج الثاني مجرد نزوه او فكره ولقى من يغذيها وكبرت وبعدها تروح السكره وتجي الفكره
والضحيه زيادة عدد المطلقات با المجتمع لكن الجده دفنت الفكره على طول وان شاء الله تنتهي الفكره قبل توصل لسندس
واحيان رحمه من الله تفضفض قدام انسان حكيم ربما يوجهك لشي غايب عنك
رانيا اعجبني في الجده سرعة بديهتها وعلى طول حست با الموضوع شي رانيا تعرف ادق التفاصيل عن عائلة امنه وهي ماهو طبعها الفضول
الجده بمنظور الشخص الحكيم
جمعت معلومات وشافت بنظرها انه انسان جدآ مناسب ورانيا معجبها ليش تفوت عليها الفرصه
وبعدين فرق السن اعتقد ماهو كثير وفي اشياء كثير تدعم تقارب رانيا وعبد الرحمن
الدرجه العلميه وضعه الاجتماعي والمادي كلها ترجح كفة عبد الرحمن
فرق السن بين الزوج والزوجه ما يوضح من وجهت نظري الا بعد منتصف الخمسينات
صدقآ وبدون مجامله
شكرآ من القلب على هذا الابداع
|
السلام عليكم
اهلا وسهلا ام الوليد
شكر وامتنان لتواصلك
الجدة لا اعطيك وعد هناك افكار ترودني ربما تعجبكم لاحقا وتعطي للقصة نكهة خاصة مختلفة
كوني بالقرب
مريم والجدة
الامر كما ذكرتي ببساطة الجدة قدمت الظن الحسن وقدمت طيبة مريم وعذرت ظروفها
فكانت النتيجة مراجعة مريم لتصرفاتها وحصول حالى صلح نفسي وحالة انسجام فكري بين الجدة ومريم
دون عتاب دون تصادم حصلوا على ما يجب ان يكون
الحياة سهلة ولكننا نعقدها بأساءة الظن بمن حولنا
ماجد
اجده حالة عادية جدا يعتبرها الشباب مرحلة وتعدي وعندما يتزوج ينهي كل شيء ويكون زوج صالح واب صالح
ولكن ربما يقع بما لم يكن يحسب حسابه
مثنى ومراهقة متأخرة
احسنت ِ ام الوليد الانسان المحظوظ هو الذي يجد شخص حكيم يستطيع ان يخرج كل افكاره امامه ليعطيه النصح الذي يريد
والام والاب افضل الناصحين
اما كلام الجدة فهو كلام مقتبس من جدة حقيقية لابنها الذي يرغب بالزواج بثانية لا لسبب محدد مجرد رغبة بالزواج
ام الوليد الف الف شكر لتواصلك
|