لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


أنت ملكي وحدي ..

لتحميل الروايه كاملة ~ 1 ~ صاحب القصر توقفت أنفاسى فى انبهار تام وأنا أدلف إلى ذلك القصر العظيم

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-11-10, 05:27 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156806
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم ساجد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم ساجد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص المكتمله
New Suae أنت ملكي وحدي ..

 






توقفت أنفاسى فى انبهار تام وأنا أدلف إلى ذلك القصر العظيم الذى يحمل أسم { معاذ بهاء الدين } صاحب أكبر سلسلة شركات سياحية فى الشرق الأوسط كله...
وكدتُ أقسم من شدّة أنبهارى بما حولى من مظاهر العز والترف أننى بطريقة ما - لا أدرى ما كنهها ؟ - قد غادرتُ الدنيا بكل متابعها وهمومها لأنتقل مباشرة إلى الجنة ؛ حيث الحياه الرغدة بلا متاعب أو هموم !


قادنى الخادم إلى غرفة واسعة زادتنى انبهارا ً فوق انبهارى ، بأثاثها الحديث الطراز ، وكل مظاهر النعيم والرفاهيه التى تزخر بهما...
أفقت من تأملاتى على صوت الخادم وهو يحثنى على الجلوس والأنتظار حتى يحضر سيده...
كنتُ بالفعل مُتعبة للغاية ، فتهالكتُ على أقرب مقعد لى ، وشعرتُ براحة وأسترخاء لا أحظى بهما فى منزلى حيث المقاعد البالية المُتحجرة ، التى تؤلم لا تُريح...
وبدون أن أشعر وجدتُ نفسى أقارن بين هذا القصر العظيم ، وبين منزلى الصغير ، بجدرانه المُتصدعة ، وطلاءه المُتشقق ، وأثاثه البالى القديم ، فشعرتُ بمرارة لا مثيل لها...


هل لابد أن يتمتع الأنسان بكل هذه الرفاهية ؟
هل لابد أن يمتلك الأنسان شمعدانا ًمن الذهب الخالص ، وأوانى من الفضهة، وكؤوس من الكريستال النقى لكى يشعر بالراحة فى منزله ؟
لماذا لا يتبرع الأغنياء بجزء من ثروتهم لأعالة أسرة فقيرة كأسرتى ؟
ألن يكتمل المظهر الجمالى بدون كل هذا البذخ ؟ !


أطلقتُ تنهيدة مريرة وأنا أنهض من مكانى وأخطو عدة خطوات نحو الواجهة الزجاجية للغرفة لأتأمل الحديقة المُمتلئة بالزهور الجميلة ، وأعض على شفتاى ألماً وحسرة...


" مرحبا ً . "


أنتزعنى هذا الصوت الرجولى الهادئ من أفكارى ، فأستدرتُ ببطئ لأتطلع إلى صاحبه و.......
وخفق قلبى بكل قوته !


لم يكن صاحب هذه العبارة رجلا ً فى العقد الخامس أو السادس كما تخيلته ، أنما كان شاباً فى بداية الثلاثينيات من عمره... طويل القامة... عريض المنكبين... حاد الملامح والقسمات... له عينان بُنيتان فاتحتان.... ونظرات مُتفحصة وجريئة ، تنفذ إلى الأعماق مباشرة ً... وتوحى بمدى ثقته بنفسه وغروره !


تقدم الرجل بضع خطوات منى ، وجلس فوق إحدى المقاعد الأسفنجيه واضعا ً إحدى ساقيه فوق الأخرى ، وراح يتأملنى بهدوء كما لو كان يتأمل لوحه فنيه ، أو تمثالاً من رخام ، مما أربكنى بشدّه وجعلنى عاجزة عن النطق لفترة من الزمن !


وبينما كنتُ فى ذلك أتانى صوته وهو يقول فى ضجر :
" لا أظنكِ سعيتِ لمقابلتى ، لكى تتأملينى وتقيمينى فقط . "


عضضتُ على شفتاى ، وأنتبهتُ إلى أننى قد صار لى فترة طويلة أتأمله دون أن أنطق ببنتُ شفه ، فنفضتُ عن نفسى توترى وأنبهارى بالقصر وصاحبه وقررتُ أن أبدأ فى الحديث مُباشرة ً ؛ فأنا هنا فقط لغرض مُعين...
وسأفعل أى شئ... وكل شئ لتحقيقه...


" هل لا أخبرتِنى يا أنسه بسبب طلبك لمقابلتى شخصياً ؛ فهناك أعمالاً مُهمه تنتظرنى ؟ "


أخذتُ نفساً عميقاً ، وحاولتُ أن أتغلب على قلقى وخجلى ، وأنا أقول :
" أننى أريد التحدث إليك بشأن مُنير حسين . "


مط الرجل شفتيه بضجر ثم قال :
" ومن هو مُنير حسين هذا ؟ هل من المًفترض أننى أعرفه ؟ "


تعجبتُ كثيراً من رده واستنكرته فى آنً واحد... ألا يعرف من هو مُنير حسين ؟
ألهذه الدرجه لا يشغل باله بأى شئ ؟
ألا يهتم أبداً بمشاكل العاملين لديه ؟
آه... كم أنا بلهاء لأظن أن رجلاً مثل هذا قد يشغل نفسه بأمور كهذه ؛ فلابد أن لديه عشرات المديرين الذين يتولون عنه هذه الأمور التافهة
فماذا يعنى له أن يختلس شخصتً من خزانته تسعة آلاف جنيه ، وهو الذى تذخر خزانته بالملايين من الأوراق الخضراء ؟ !
وماذا يعنى له أن يُلقى رجلا ً فى الخمسين من عمره ، فى زنزانة رطبة ، فى مثل هذا الطقس البارد ، وهو الذى يملك مثل هذا القصر الفخم ، الذى يزخر بالمكيفات التى لا تكاد تشعره بالفرق بين فصول السنة الأربعة ؟


حاولتُ التحلى بالصبر بقدر الأمكان وأنا أقول بهدوء نسبى :
" إنه أمين الخزانة بشركة من سلسلة شركاتك . "


ظل صامتا ً لفترة من الزمن وقد ضاقت عيناه بشكل يوحى بأنه يجاهد لتذكره ، قبل أن يهز رأسه ويقول :
" نعم نعم تذكرته... إنه ذلك الذى أختلس مبلغا ً ما من خزانتى . "


عضضتُ على شفتاى بأسى وقلتُ :
" نعم إنه هو . "


تأملنى الرجل مليا ً، ثم قال :
" وما شأنكِ به ؟ "


قلتُ :
" إنه أبى . "


تطلع الرجل إلىّ بحيره ثم قال :
" لم أفهم بعد سبب زيارتك لى يا أنسة...... "


قلتُ بسرعة :
" أسمى أروى . "


قال :
" حسنا ً أخبرينى يا أنسة أروى عن سبب تشريفك لى بهذه الزيارة . "


رغم أننى شممتُ رائحة السخرية فى جُملته الأخيرة إلا أننى لم أكترث لها ، وأخرجتُ من حقيبتى مظروفا ً يحتوى مبلغا ً من المال ، قدمته له قائله :
" لقد أتيتُ لأعطائك هذا المبلغ . "


تناول الرجل منى المظروف ، ونظر إلى محتواه بحيرة ثم قال :
" لكن... لماذا أتيتِ إلى هنا ؟ كان بأمكانك أن تسلمى المبلغ إلى قسم الشرطة ، ومن ثم سيفرجون عن والدكِ . "


تنهدتُ وقلتُ :
" لكن هذا المبلغ غير كامل... إنهم خمسة آلاف لا غير... "


وأضفتُ بتعاسة :
" لم أتمكن من الحصول على المبلغ كاملا ً... أرجو أن تعتبر الأربعة آلاف المُتبقيه دينـّا ً فى عنقى ، وأن تسمح بأن يتم الأفراج عن والدى . "


هز الرجل رأسه مُتفهماً ، ثم قال :
" نعم... فهمت الأن . "


قال جُملته تلك وأخرج من جيب سترته سيجارة ودسها بفمه ثم أشعلها قائلاً :
" ومن أين لفتاة صغيرة مثلكِ بأن تأتى بهذا المبلغ ؟ "


أحنقتنى جُملته كثيرا ً ، إلا أننى جاهدتُ لكى لا أفقد صبرى وأنا اقول :
" إننى فى الثامنة عشر من عمرى ولستُ صغيرة ، ثم أننى بأمكانى تدبر أمرى جيداً . "


ضاقت عيناه وراح يتأملنى ملياً عبر الدخان المُتصاعد من سيجارته...
قلت :
" أرجو أن تقبل عرضى هذا... وأعدك بأننى فى خلال شهر واحد سأجلب لك الأربعة آلاف المُتبقية بإذن الله . "


هذه المرّه ظل الرجل صامتا ً لفترة أطول ، قبل أن يطفئ سيجارته فى منفضدة قريبة ثم ينهض فجأه من مقعده ويناولنى المظروف الذى يحوى المبلغ ، قائلا ً :
" أسف يا أنسة... لن أستطيع قبول عرضكِ هذا . "


قال جُملته هذه وولانى ظهره هاماً بالأنصراف...
قلتُ :
" لكن أبى رجل كبير فى الستين من عمره ، وهو أيضا ً مريض بالروماتيزم ، والطقس بارد جدا ً والزنزانة كما تعرف عالية الرطوبة . "


توقف عن السير وألتفت إلىّ ثم قال بصرامة :
" كان لابد أن يحسب والدكِ حساب كل هذا قبل أن يمد يده ويسرق من خزانتى . "


وأضاف بغضب :
" وكان لابد أن يراعى قبل هذا كله أنه لديه فتاة صغيرة ، لا يجب أن يحملها عبئه ، بدلا ًمن أن يتحمل هو عبئها . "


قلتُ بتعاسة وألم :
" لكنه فعل هذا من أجلى أنا . "


نظر إلىّ بعمق كأنما يحاول أن يخترق رأسى بنظراته وينفذ منها إلى أعماقى ، ثم قال :
" من أجلكِ أنت ؟ كيف هذا ؟ "


تنهدتُ ببطئ وقلتُ :
" كنت سأتزوج ، وكنتُ فى حاجة لبعض الأشياء من أجل الزواج . "


رفع الرجل حاجبيه فى دهشة وقال مُستهجنا ً :
" أنكِ لازلتِ صغيره جدا ً على الزواج . "


قلتُ مُحنقه :
" أخبرتك مُسبقا ً أننى لستُ صغيرة . "


قال الرجل بإصرار :
" بل إنكِ صغيره جداً ، ولا تعرفين مصلحتكِ ، وكان لابد أن يرفض والدك زواجكِ وأنتِ فى هذا العمر... أو على الأقل حتى تنهين جامعتكِ . "


قلتُ :
" لكنى لستُ فى الجامعة... لقد أكتفيتُ بدراستى الثانوية . "


عقد الرجل حاجبيه فى شدّه وقال :
" كان لابد أن يرغمكِ والدك على دخول الجامعة . "


أستفزتنى جُملته كثيرا ً... إنه يتصور أن العالم بأكمله يحيا فى مثل هذا الترف الذى يحيا فيه . . أو رُبما يظن أن المرتب الضخم الذى يتقاضاه والدى من عمله لديه يكفى لأن يعيل أسرتى ، ويتبقى منه ما يكفى لمصاريف الجامعة أيضا ً !


قلتُ مُنفعله :
" ومن أين له أن يأتى له بمصاريف الجامعة ؟ يبدو أنك لا تدرى كم المُرتب الذى يتقاضاه والدى من عمله لديك ؟ "


نظر الرجل بعينان تقدحان شررا ً، وبدا كأنه يحاول السيطرة على أعصابه وهو يقول بصوت هادئ نسبيا ً:
" ليس لدى وقتا ً لأناقش أموركِ المالية يا أنسه . "


قلتُ بعصبية :
" وأنا أيضا ً لم أتِ إلى هنا لكى تعطينى رأيك فى أمور حياتى... لقد أتيتُ لغرض معين ، ولك الحق فى أن ترفضه أو تقبله . "


قال الرجل وقد فذ صبره تماما ً :
" وها أنا أخبركِ للمره الثانيه برفضى لطلبكِ... وأعتذر لكِ بشدّه لأننى ليس لدى وقتا ً لأضيعه فى مثل هذه التفهات . "


وولانى ظهره هاما ً مغادرة الحجرة...
لم أستطع السيطره على غضبى ، فقلتُ له بغضب :
" أنا التى أعتذر لكِ بشدّة على مجيئى إلى هنا ومقابلتكِ... لكنى كنتُ أظنك تملك قلبا ً بين ضلوعك ، لا حجرا ً كالذى تبين لى أنه يحتل موضع القلب لديك . "


توقف الرجل فى مكانه ، وألتفت لينظر إلىّ قائلا ً بصرامه :
" أخرجى من هنا . "


صدمنى ما قاله ، إلا أننى أفقتُ من صدمتى بسرعة وغادرتُ قصره...
وكم شعرتُ وقتها بكره شديد لهذا الرجل المُتكبر الأجوف القلب !
لم أكن أتصور أبدا ً أن هناك فى هذه الدنيا من هم مُتعجرفين وأنانيين بهذا الشكل !
تباً لكل من ظن نفسه قد أمتلك العالم بأمواله...
سحقاً لكل من ظن الناس عبيداً لديه...


توجهتُ نحو قسم الشرطه لزيارة أبى ، وأخيرا ً وبعد عدة محاولات سمحوا لى بمقابلة أبى... وحين رأيته هالنى ما رأيته على وجهه من شحوب ، وشعرتُ كأن عمره قد أزداد عشرون سنه كامله فى هذان اليومين !


" كيف حالك يا أبى ؟ "


ابتسم أبى ابتسامه مريره ، ثم قال :
" الحمد لله على كل شئ . "


وصمت لبرهه ثم أستطرد :
" كيف حال أمكِ وأشقاءكِ ؟ "


قلتُ :
" جميعنا بخير . . لا ينقصنا سواك . "


أبى أطلق تنهيدة حزينة وطأطأ برأسه أرضا ً بقلة حيلة ، ثم قال :
" أعرف أننى خذلتكم جميعا ً... لكنى لم أملك حلا ًسوى هذا لأتمام زواجكِ . "


قلتُ أعاتبه :
" وهل كنت تظن أننى كنتُ سأقبل الزواج بينما أنت فى هذه الظروف ؟ "


أبى قال :
" هل تم تأجيل الزواج ؟ "


قلتُ :
" طبعا ً... لكننا سنتمه حينما تخرج بإذن الله . "


أبى ظل صامتا ً لفترة ثم قال بأسى :
" يخيل لى أننى لن أخرج من هنا ثانيه يا أروى . "


ربتُ على كتفه وقلتُ له :
" ستخرج من هنا بإذن الله يا أبى... "


أبى أطرق هنيهه ثم قال بقلة حيلة :
" ومن أين لى أن أتى بذلك المبلغ ؟ لقد أنفقتُ كل المبلغ الذى أخذته من الخذانة . "


قلتُ :
" لا تقلق بهذا الشأن يا أبى... لقد أستطعتُ الحصول على خمسة آلاف... وبإذن الله سأتمكن من الحصول على الأربعة آلاف المُتبقية قريبا ً . "


أبى عقد حاجبيه بشدّة قائلا ً :
" ومن أين لكِ بهذا المبلغ يا أروى ؟ "


قلتُ :
" لقد تدبرت الأمر يا أبى . "


أبى نظر إلىّ لفتره ثم قال :
" هل بعتِ شيئا ً ؟ "


قلتُ :
" فداك كل شئ يا أبى.. المهم أن تعود لنا سالما ً . "


أطرق أبى برأسه فى حزن لفترة من الزمن ، قبل أن يعود لينظر إلىّ ويقول :
" أسمعى يا أروى... سأطلب منك طلبا ً إذا قمتِ به رُبما يفرجون عنى . "


أنتبهت حواسى حينئذ وقلتُ متشبثه بالأمل :
" كيف يا أبى ؟ أخبرنى ."


أبى صمت لبرهة ثم قال :
" صاحب الشركه رجلا ً معروف بطيبة قلبه وكرمه... إذا ذهبتِ إليه رُبما يسمح بإخراجى من السجن . "


نظرتُ إلى أبى بخيبة أمل كبيره وقلتُ :
" لقد ذهبت إليه بالفعل يا أبى . "


أبى نظر إلىّ بلهفة وسألنى :
" هل رفض ؟ "


زفرتُ بضيق وأنا أتذكر لقائى معه ، ثم أومأت برأسى إيجاباً وأنا أقول :
" إنه رجل متكبر ومغرور... أبى أن يأخذ منى المبلغ بل وطردنى من منزله . "


أبى نظر إلىّ بدهشة ثم قال :
" كيف هذا ؟ إنه يعامل كل العاملين لديه معامله حسنه... "


قلتُ :
" هذا ما حدث يا أبى . . "


وأضفتُ بسرعه حين رأيت ذلك الحزن الذى أطل واضحا ً من عينىّ أبى :
" لكن لا تقلق . . أنا سأتدبر الأمر بإذن الله و . . . "


بترتُ عبارتى لدى دخول ذلك الشرطى الذى أخبرنا بأنتهاء الزيارة ، ثم وضع الأغلال بيد أبى وقاده إلى الزنزانة !
حاولتُ التماسك وأنا أغادر قسم الشرطة لكن الدموع خنقتنى ولم أستطع الأحتمال ، فأطلقتُ العنان لها وتركتها تغمر وجهى . .
لماذا يا ربى يحدث لى كل هذا ؟ لمـــاذا ؟




~ ~ ~ ~



تتبع

 
 

 

عرض البوم صور أم ساجد   رد مع اقتباس

قديم 26-11-10, 05:54 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 192015
المشاركات: 530
الجنس أنثى
معدل التقييم: احلى من الشهد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احلى من الشهد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

ألف شكر ننتظر أبداعك,,,

 
 

 

عرض البوم صور احلى من الشهد   رد مع اقتباس
قديم 26-11-10, 08:39 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
عضو راقي



البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 159763
المشاركات: 13,889
الجنس أنثى
معدل التقييم: ŜăƦƌ عضو له عدد لاباس به من النقاطŜăƦƌ عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 111

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ŜăƦƌ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

يعطيش الف عافيه
بداية كثير حلوه واستمتعت بقراءتها
ننتظر التكمله
مشكوووره

 
 

 

عرض البوم صور ŜăƦƌ   رد مع اقتباس
قديم 26-11-10, 03:20 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168896
المشاركات: 3,605
الجنس أنثى
معدل التقييم: الهاله عضو ذو تقييم عاليالهاله عضو ذو تقييم عاليالهاله عضو ذو تقييم عاليالهاله عضو ذو تقييم عاليالهاله عضو ذو تقييم عاليالهاله عضو ذو تقييم عاليالهاله عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 837

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الهاله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

بدايه موفقه يالغاليه ،،،
باين فيه احداث حماسية ف الطريق !!!

ننتظر ابداعك وبالتوفيق،،،

 
 

 

عرض البوم صور الهاله   رد مع اقتباس
قديم 26-11-10, 03:57 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملكة الالماسية


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8455
المشاركات: 10,839
الجنس أنثى
معدل التقييم: زارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالقزارا عضو متالق
نقاط التقييم: 2892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم ساجد المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

السلاام عليكم..
منووره ام ساجد المنتدى الف مبروك هالبتووته الجديده..وباذن الله تستاانسين معنا هنا

بداايه تجنن ذكرتني بروايات عبير..وبانتظار الاحداث اللي بتصير لاروى بسبب سجن ابوها.. واللي اتووقع انها بتكون مع معاذ بهاء الدين الشاب..
وبعد اتووقع ان زواجهاخلااص فركش وان خطيبها مافيه خير ولا هو ولد اصل ومن عرف عن موضوع ابوها تنكر لها وفسخ الخطوبه وهالخمسة الاف هي الفلوس اللي لها عنده..
عموما بانتظااار الاجزاء الجايه اذا الله احيانا بكل شوووووق.. فلاا تطولين علينا..وياليت لو تحددين اوقات التنزيل..

همسه / ام ساجدممكن لو سمحتي تغيرين الخط لان هالخط هذا بالذات يسووي لي مشكله في التصفح لو تكرمتي تغيرين نوع الخط عشان استمتع بقراائه الاجزاء واسمحي لي لو تعبتس >>فيسي الذرب..

 
 

 

عرض البوم صور زارا   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
من وحي الاعضاء, ام ساجد, انت ملكي وحدي
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:38 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية