لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-11-10, 10:07 PM   المشاركة رقم: 61
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

نظرت الى أليزابيت فوجدتها في ذوروة السعادة , كانت مرتاحة لمجاملة هيرلندنر ومغتبطة لأهتمامه البالغ بها , كالزهرة المتفتحة للشمس بعد ليل طويل ,كان وجهها يسطع بنور ساحر أزاح عنه حجاب سنينها المتقدمة , وكشف من جديد جمال الصبا البهيج ,وبغتة أدركت كارين ما كان يحدث لأليزابيت..

يقال أن الحب يصنع المعجزات , فهل كانت تلك بداية معجزة أليزابيت الخاصة؟
بينما كانت كارين غارقة في بحر تأملاتها , سمعت هيرلندنر يسأل أليزابيت أذا كانت ترغب بالخروج برفقته لنزهة قصيرة , وافقت أليزابيت على طلبه بحرارة ووجهها يطفح بالبشر
ألتفتت كارين اليه عندما سمعته يوجه سؤاله اليها قائلا:
" هل ترغبين بمصاحبتنا أنت وزوجك؟".
منتدى ليلاس
تكفل آرثر بالأجابة عنها , قائلا بصوت فيه بعض الخشونة :
" لا أظن ذلك , شكرا , زوجتي بحاجة الى الراحة".
ما أن خرجت أليزابيت وصديقها الألماني وتواريا عن الأنظار , حتى أنقض آرثر على كارين وحملها بين ذراعيه كالريشة , وأنطلق يصعد بها درجات السلم وهي مذهولة
وراحت تسأله عن سبب تصرفه الغريب , لكنه لم يجبها بحرف , ولم يتوقف ألا بعد أن أدخلها غرفة نومهما وألقى بها بتمهل على السرير , ثم ركع على ركبتيه بجوارها وهو يلهث من التعب .
ونظر الى عينيها المرتعبتين وصاح بصوت محموم:
" لماذا يا كارين؟ لماذا؟".
أرتعشت كارين من الخوف , وراحت تبلل شفتيها الجافتين بطرف لسانها ثم سألت:
" لماذا ؟ لماذا ماذا؟ ما الذي تعنيه يا آرثر ؟ ماذا تريد؟".
" لماذا لا تخبريني؟".

طغى الضعف عليها بغتة , وأشاحت بوجهها بعيدا عنه وهي تحاول النهوض عن السرير قائلة:
" أي شيء لم أخبرك به؟ ما الذي تريد أن تعرفه بعد؟ بالله عليك لا تبدأ القصة من جديد , لم أعد أقوى على الأحتمال!".
أمسك من رأسها وأدار وجهها بأتجاهه وراح يتمتم:
" ولكن لماذا ؟ لماذا هذا الصمت يا كارين؟ مدة سنتين ... سنتين طويلتين.... كل ذلك بسبب تلك الخليعة الأنانية ... بأمكاني أن أقتلها!".
أرتجفت كارين وشعرت بالدوار يجتاح كل حواسها , معنى واحد فقط يمكن أن يكون لكلمات آرثر هذه!
وهمست:
"ماذا؟ من؟ لا أدري ما تقول".
زمجر قائلا:
" ليزا! من غيرها؟".

نظر آرثر الى عيني كارين غير المصدقتين وقال بمرارة:
" نعم أخبرتني ... أو بالأحرى أنتزعت منها الحقيقة أنتزاعا".
هزت كارين رأسها بأستغراب , لا يمكن أن تعترف ليزا بالحقيقة من تلقاء نفسها , أما أنتزاع الحقيقة منها فذلك أمر جائز
لكن كيف؟ أخيرا تلعثمت هامسة:
" لكن كيف كان ذلك؟ ما الذي خطر ببالك حتى سألتها الحقيقة ؟ ولماذا ليزا بالذات؟".

وقف آرثر على قدميه وأتجه نحو النافذة
حيث راح ينظر الى البعيد ... وبدأ حديثه قائلا:
"عندما زرتك في المستشفى برفقة ليزا , أتذكرين أنني تركتها معك وخرجت , ذهبت آنذاك الى الطبيب أسأله عن صحتك ففاجأني بأشياء غريبة ,قال أنهم أتوا بك الى المستشفى وأنت في حالة غيبوبة , وسمعك تهذين بكلمات وأسماء مبهمة مثل الصورة! ليزا! ثم سمعك تنادين بأسمي مرات عديدة وتتلفظين بكلمات فهم منها أنك تحاولين أقناعي بشيء ما وأنني لا أحاول الأصغاء اليك , وأخيرا نظر الطبيب اليّ نظرة أتهام وقال أنني أستطيع أن أساعدك على الشفاء أذا جعلتك تتحررين من قلق وعذاب غامضين كانا يسيطران عليك".
منتدى ليلاس
تنهد آرثر وعاد ليقف الى جانبها
نظر اليها بعينين قلقتين وتابع حديثه:
" رجعت من غرفة الطبيب فوجدت ليزا أمامي تنتظرني , وتطلب مني أن نسارع بالأنصراف , رافقتها الى السيارة وخلال طريق العودة كنت أفكر بك , رأيتك بعيني خيالي مستلقية على سريرك وشعرك الطويل منهدل على كتفيك , وأذا بي فجأة أجد نفسي أنظر الى شعر ليزا , أجل شعر ليزا... لقد كان في الماضي طويلا حريري الملمس , بني اللون , شديد الشبه بشعرك , تذكرت كم كانت كثيرة الأهتمام به , حتى في طفولتها كانت تجلس ساعات وساعات أمام المرآة تسرحه وتبدي أعجابها به ,لم أكن أتصور أنها في يوم ما يمكن أن تضحي به وتقصه , لكنها فعلت, وصبغته بلون يميل الى البياض , فلماذا؟ لم أسأل نفسي هذا السؤال من قبل , ولكنني وجدت نفسي فجأة أتساءل لماذا فعلت ذلك؟ لماذا قصت شعرها الذي تعجب به؟ لماذا غيرت لونه الجميل ؟ ولأول مرة أدركت شدة الشبه بينكما في الشعر , في الطول , في البنية , أدركت أنكما متماثلتان في ذلك كله , تذكرت أول مرة سمعت بأسم فنيس كاين , كان من فمها هي , أنها أعلمتني بأنها كانت ترغب كثيرا في لقائه , لماذا لم أتذكر كل هذه الأشياء من قبل ؟ لا أدري ... رحت أسائل نفسي , هل من الممكن أن تكون اللوحة لها وليست لك ؟ يا لحماقتي! وعندما وصلنا الى البيت كان صبري قد نفذ ,فأمسكت بها بغتة وفاجأتها بالسؤال , وأذا بوجهها يصفر أصفرار الموتى , وتتملص من بين يدي هاربة وهي تصيح : أذن نكثت بالعهد وخانتني!".


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 13-11-10, 10:08 PM   المشاركة رقم: 62
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

صاحت كارين :
" لكن لم أفعل!".
" لم تفعلي ماذا ؟ لم تخوني الوعد الذي قطعته على نفسك لليزا بأن تحافظي على سرها القذر ,وحتى ولو على حساب زواجك ! أستحلفك بالله يا كارين , أخبريني الحقيقة ! أخبريني ما حدث ؟ كيف ورطتك ليزا بتلك القصة ؟ لماذا بقيت صامتة طيلة تلك المدة تتحملين كل هذا العذاب؟".
" ألم تخبرك بكامل القصة؟".

" قالت أنها لم تكن تعرف شكوكي , وأعتقادي بأن اللوحة لك , وبالتالي ظننت أنك أنت عشيقة فينيس كاين , وهي لم تعرف ما حل بيننا بسبب ذلك , قالت أنها لم تستطع مقاومة أغراء فينس كاين ,ورضيت أن يرسم لك تلك اللوحة بعد أن وعدها بألا يبيعها لأحد , ذلك كل ما أخبرتني به , والآن أخبريني ما علاقتك بتلك القصة القذرة؟".
شعرت كارين بالأعياء , وأخذت أطرافها ترتجف , لم تستطع أن تصدق أن آرثر توصل أخيرا الى معرفة الحقيقة , ولكن متى؟.
بعد سنتين طويلتين من العذاب المرير ... تمالكت نفسها وقالت:
" لم يبق ما أخبرك به , أظنك أدركت أن ليزا كانت على علاقة مشينة بفينس كاين , وأنه تمكن من أغرائها فوافقت على رسمها شبه عارية , وأخذت تتردد عليه من أجل ذلك , في المرة الأخيرة وقبل مقتله بيوم واحد ,نسيت عنده ساعتها , تلك الساعة الثمينة التي أهداها أياها كليف , وكان أسمها محفورا عليها , تملكها رعب شديد خشية أن يعثر أحدهم عليها , لم يكن بوسعها الذهاب بنفسها لأسترجاعها , لأن كليف كان يرغب في أصطحابها معه لموعد هام , لذلك أضطرت أن تتصل بي هاتفيا ترجوني أن أذهب الى شقة فينس كاين , حيث ألتقي هناك بستفان أسي الذي كانت قد أتصلت به وطلبت منه أن يسلمني الساعة".
منتدى ليلاس
" يا لتلك الخبيثة , كيف رتبت الأمور!".
أرتاحت كارين قليلا ثم تابعت:
" ذهبت تلبية لطلبها , فأخذت الساعة وقميص نوم لها كانت تحتفظ به في غرفة فينس , ولسوء الحظ وصل المصور الصحفي في تلك اللحظة فألتقط لي صورة وأنا أخرج مسرعة من هناك , وفي اليوم التالي كانت الصحف تنشر الصورة مع بعض التفاصيل عن مقتل فينس , وعن عشيقته الغامضة... يا ألهي ! ما كنت أحسب أن تلك الصورة ستنشر , وأن تراها أنت ,وتعتقد أنني أنا تلك العشيقة الغامضة!".
صاح آرثر بصوت محموم:
" لكن لماذا لم تخبريني بكل ذلك؟".

" لأنني وعدت ليزا , وجعلتني أعدها بألا أخبر أحدا , رجتني , توسلت الي ألا أخبرك أنت على وجه الخصوص ,كانت تخاف.....".
ومجر آرثر قائلا:
" ليزا تخاف! يا رب السموات ! أمن أجل تلك الكلبة الأنانية التافهة تجعلينني أعتقد بأن زوجتي أنا ... لماذا يا كارين تركتني أتعذب كل ذلك العذاب ؟ لماذا يا كارين تركتني أتعذب كل ذلك العذاب؟ لماذا يا كارين؟ كيف أمكنك أن تخلصي لتلك الحقيرة أكثر من أخلاصك لي ؟ أنا لا أفهم كل هذا.".

أصفر لون كارين , لكن صوتها بدا هادئا عندما قالت:
" أنت لا تفهم؟ كنت على أستعداد لأن تصدق كل شيء عني يا آرثر , عندما دخلت ذلك اليوم ثائرا تنظر اليّ بعينين يملؤهما الشك والغضب , ورحت تكيل لي الأتهامات جزافا , لم تصغ الي أي كلمة من كلماتي , لقد دمرت ثقتي بك , كنت أعتقد أنك لا يمكن أن تشك بحبي وأخلاصي تحت أي ظرف من الظروف , لم تصدق أنكاري أية علاقة لي مع فينس , لم تصدق أنكاري أية صلة لي بستيفان , أقسمت لك بشرفي فلم تصدق , أكدت لك بأنني لم أخنك في أي يوم من الأيام , فلم تقتنع , عندها علمت أنك لم تكن تثق بي وبالتالي لا تحبني , أية فائدة أجنيها أذن من الفضيحة التي كنت سأثيرها حول أختك , وكشف سرها الذي أئتمنتني عليه؟".

أنهت حديثها ... وراحت الدموع تتساقط من عينيها لتغمر خديها الصفراوين , فمال آرثر اليها وأحتضنها هامسا:
" لا تبكي يا كارين وحاولي أن تفهميني , لقد تعرضت للخيانة مرات كثيرة في حياتي , أحببت فتاة قبل ثلاث سنوات من لقائي بك , جعلتني أثق بها وبحبها وأخلاصها , وأذ بي أجد فجأة أنها كانت طيلة الوقت عشيقة رجل آخر بدأت أعتقد أن من المستحيل وجود تلك التي أتجرأ فأمنحها قلبي ,قابلتك قبل فترة وجيزة من الزواج لم تكن كافية لتمحو من رأسي ما قاسيته من خيانة الآخرين .... في ذلك اليوم , اليوم الذي شاهدت فيه صورتك كنت أريد أن أنتقم ... أنتقم لكل ما أصابني من أذى ولحق بي من قسوة منذ أيام طفولتي , أنتقم لكل ذلك منك أنت!..".

أحست كارين بالعطف عليه , تذكرت ما قالته أليزابيت لها فوق الجسر , يوم أن قدمت لدلرسبك لأول مرة عن طفولته المعذبة وما قاساه من ألم ومرارة في حياته , وسمعته يقول بألم ظاهر:
" كارين , هل تصفحين عني , هل تغفرين لي عدم ثقتي بك وما سببته من أذى وأساءة؟".
" لا تقل هذا يا آرثر ! كان كابوسا وأنقضى".
" نعم , أنقضى يا حبيبتي , لا أستطيع أن أصدق بأنني أستعدتك ثانية , وأنني لست في حلم".

نظرت بعينين حالمتين الى وجهه المبلل بالدموع وقالت:
" أنك لست في حلم يا حبيبتي , لكن أخبريني , هل لا زلت تحبني؟".
لم يجبها بالكلمات ,لكنه طوقها بشدة , وبعد قليل كان الحب يرخي عليهما عباءته الحريرية.
بعد ستة أشهر أقام آرثر وكارين حفلة خاصة أقتصرت على الأقرباء فقط ,كانت ليزا هناك يرافقها كليفورد ومعهماطفلاهما التوأمان , وهما أبن وبنت , لكن الشيء الذي أسعد كارين كان أليزابيت , التي رجعت الى البيت أمرأة متفتحة للحب والحياة , مع هيرلندنر زوجها! جلست سعيدة تتحدث عن بيتها الجديد في ألمانيا , مع الرجل الذي لم يبخل بشيء ليحقق لها أمنيتها بالشفاء.
منتدى ليلاس
أنقضت الحفلة , وطلبت أليزابيت محفظتها التي كانت تركتها في غرفة الطعام , دخلت كارين لتأتي بها ,وراحت تعيد النظر في اللوحة الثمينة التي كان آرثر قد علّقها هناك
, اللوحة المثيرة...
فاجأها آرثر وهو يقول:
"هل لا زالت تقلقك؟".
أستدارت كارين قائلة:
" كلا يا حبيبي , أنها لا تقلقني ألا عندما أتذكر المبلغ الباهظ الذي دفعته ثمنا لها , آرثر , قل لي , لماذا أشتريتها ؟".

" أشتريتها لأشعر دائما بالنعمة التي أعادتها الي , النعمة التي هي أنت يا حبيبتي , وكذلك لأنني أرى شيئا حبيسا في تلك اللوحة".
أتسعت عيناها من الدهشة لكلماته المبهمة , فقال موضحا:
" الجانب المعتم من زواجنا كاد أن يدمرنا , أنه سجين في اللوحة".
تمتمت كارين قائلة:
"على أية حال , لا أحد يعرف صاحبة الصورة ألا ليزا".
ضمها آرثر الى صدره وقال:
" لا تظني يا حبيبتي أنني أشتريتها , لأني أكن لصاحبتها عاطفة هوى عميق في صدري".
أبتسمت كارين بحرارة قائلة:
" لن يخطر ذلك على بالي أبدا , لأني متأكدة من العكس يا حبيبي".

النهاية

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 13-11-10, 10:11 PM   المشاركة رقم: 63
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تمت والحمد لله
قراءة ممتعة للاعضاء وللزائرين

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 14-11-10, 02:18 AM   المشاركة رقم: 64
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 159255
المشاركات: 102
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريماس27 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريماس27 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تسلم الايااادي يا اماريج


دووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووم رواااياااتك جناااااااااااااااااااااااان رووووووووعة

 
 

 

عرض البوم صور ريماس27   رد مع اقتباس
قديم 14-11-10, 02:27 PM   المشاركة رقم: 65
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

يعطيك العافية حبيبتي على نقل الرواية الى باين انها حلوة
من الملخص

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, margery hilton, روايات مترجمة, روايات رومانسية مترجمة, روايات عبير, روايات عبير القديمة, the dark side of marriage, عبير, غفرت لك, ورايات رومانسية, ورايات عبير المكتوبة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:28 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية