06-11-10, 05:26 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
الداعية إلى الله عضو فخري |
|
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الارشيف
ساعتي حلت , أحمد الصانع
صدّيت عنّك ، لأنْهَا ساعتي : حلَّت
ــــــــــــ أروح ، وفي خاطري أبقى | مع عمري |.
والله أحبك .. وعيني منْك . . ماملَّت
ــــــــــــ ومن كثر ما أقابلك خايف ، على قدري !
"أودّعِك" في يَدَي ، وعيوني بك "هلَّت" !
ــــــــــــ أشياء تطري عليّ . . . وأشياء ماتطري
الدمعه [ سيفٍ ] جُبرها الوقت وإنسلَّت
ــــــــــــ أصبر . . وأجْمَع قُواي وينكِسِر صبري
مصدوم منّي ! غريبه ، عيني إبتلَّت !!
ــــــــــــ ويّاك حتى ( دموعي ) مو على خبري
لـ أشْواق ، ماقصّرَت فيني ، ولا خلَّت :
ــــــــــــ القلب يبقى مكانه في [ قفص صدري ]
عنّك ، أصِد بْـ سلام .. ورِجلي إنشلَّت
ــــــــــــ وشلون لا كنت تطعن من ورى ظهري
"غلاي لك" .. مشكله للحين ما إنحلَّت ،
ــــــــــــ قلبي يحبك و عقلي و روحي و شعري
محبتي لك ، كثير - تزيد ... ما قلَّت
ــــــــــــ وكل ما أشوفك ألاقي بْـ طلّتِك ، عِذري
( وَلْ ) يافراقك ، حياتي شوفها : ولَّت !
ــــــــــــ من غيرك أيّام عمري ماهي من عمري . .
.. مما تصفحت وراق لي ..
|
|
|