ممكن الرابط

وردتنا العطرة اوان
لقد عبق الجو بعطر الياسمين المنتثر من حروفك البهية
الفصل التاسع حمل من التشويق وصعود الحبكة حدالكمال والاتقان
لم استطع ان انتضر حتى الغد لاكمل القصة وبدأت بالقراءة بنجرد انتهائي من العمل
حملتني بين فيض المشاعر المتناقضة فمرة اضحك ومرة تنسكب دمعة _صدقيني لا ابالغ_تفاعلت مع الاحداث كأني اعيشها واتخيلها

بجد رواية متقنة الى ابعد الحدود والقادم اروع سيكون ان شاء الله

شكرا جزيلا على الاهداء

اتمنى ان تواصلي وتواصلي الكتابة وكما قلت لي صعود القمة يبدأ بخطوة غاليتي

ارجو ان أقرأ يوما رواية ابطالها واحداثها من ارضنا الحبيبة ...وكاتبتها ابنة عمي الغالية

تحياتي وتقديري لابداعك المتألق

وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو و
بصراحة نهايه ولا اجمل وظهور التؤم اكشن جامد شغل معلمين صح انتي سميتي القصة الاعصار وهي بصراحة اعاصير التؤم
الف الف الف الف شكر رواية مميزة في انتظار جديدك ياعسل لا تطولي علينا

لطفا لا امرا رابط الرواية ككتاب