كاتب الموضوع :
وردة دجلة
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doll |
اولا ...بعتذر على تأخرى فى قراية البارت ...انا عرفت بالصدفة انه نزل ...الزحمة اللى عايشاها يوميا بتنسينى ارقام الفصول الجديدة و حتى ايام التنزيل .....سامحينى ...
بس ندمى انى اخرت متعة قراية البارت الديناميت و المولع....هههههه....كتيررررر حلوووووو
مشاعر من البرود و الجفاء بتعيشها سارة بعد رفضها المؤلم لحب ستيف ....كيف تتحمل هذه البرودة و اللامبالاة فى المعاملة و حتى اثناء التدريبات فهو فى منتهى القسوة و ايضا متألم ....و بالرغم من كل شىء هو يراعى مشاعره و مقدرا تصرفها و متأكدا من صدق حبها له و لكن ....لا يعرف سر رفضها و خوفها من الحب؟؟؟؟!!!!!!
تأتى المكالمة التليفونية اثناء التدريب كاشفة عن المسؤول عن تخريب اعماله...انها اوليفيا ...تلك الفتاة التى افسدها التدليل و لكن ان تكون بمثل هذا الفساد....لم يكن متوقعا ...و انا ايضا منذ خروجها من المسابقة لم اامن شرها ...فالى اين سينتهى بها الانتقام؟؟؟؟
ذكريات ستيف عن حبيبته الراحلة بينت مدى حبه لها و مدى حبها له و اصرارها على فتح قلبه لحب جديد بعد رحيلها ...هكذا يكون الحب .....
مجروح القلب و الكرامة...لا يستطيع نسيان رفضها لحبه...ماذا يفعل حتى يجعلها تستسلم لمدى رغبتهما ببعض؟؟؟؟
و فوق كل هذا الالم ...هناك مشاكل الشركة و التحقيقات الدائرة ....الن ترحمى قلبه يا سارة ؟؟؟؟!!!1
هناك لغز غير و اضح بين كايد و ستيف له علاقة بندوبه....من هم الذين يريدون الوصول الى والده؟؟؟؟و ما الذى حدث سابقا؟؟؟؟
بظهور ان توقعت انجلاء الغموض ....اعتقد انها اختها التوأم بالرغم من اختلاف لون العينين ....بالرغم من ندم ان عما فعلته لا تستطيع سارة مسامحتها و الغفران ....ان تصرفت بانانية شديدة بتركهم فى تلك الظروف....و يظل التساؤل عن من تكون ان؟؟؟؟!!!!!
مشاعر مضطربة زادت عليها اضطراب فوق اضطراب....جعلتها تنام بتأثير المهدئات التى لم تكن فى وقتها .....اشتعال الحريق و تاكل الخشب و الابواب تم التعبير عنه بطريقة عالية الجودة....انشدت اعصابى و اصابنى الدخان بالاختناق و كاننى كنت بجانب سارة لا استطيع التصرف و كأننى امرتها ان تتصل بستيف...فهو المنقذ من اى اذى ...
و باقصى سرعة اتى ستيف ....ماذا يفعل ...يدور و يدور و بلا فائدة ...حتى التقى شجرة الزيتون ....عنوان السلام ...حملته فوق اغصانها متحملة ثقله حتى يصل الى حبيبته التى وجدها خائفة مذعورة حتى رأته ...تبدد خوفها ...فقد اتى منقذها ....
لم يلتفت لالام جروحه...كل ما يهمه هو الاطمئنان عليها ...و فى المشفى ...وجدها فى غرفتها تحتضن القلادة ...حاول معرفة ما بها من صور و لكن دائما سارة مليئة بالاسرار....ضعفها من الصدمة اظهر قوة اشتياقها و حبها له فتناجت ارواحهما قائلة احلى القصائد....قالت له لا اريد ان احبك ... و قال لها لا تخافى من حبى....قصائد رائعة يا اوااااان
فقدت كل متاعها و مالها و لكن الاهم هل احترقت هدية ستيف؟؟؟!!!!!
لن يدعها تذهب الا الى بيته فى رعاية والدته...و ذهب ليأتى ببطانية تحميها من البرد...فرن الهاتف بمفاجأة لم تكن على البال ...مزيد من الالغاز....ما علاقة تشاريتى بستيف؟؟؟و لما وافق على انتقال التدريبات ببلدها ؟؟؟؟و كيف سستتقبل سارة اخفاء هذه العلاقة عنها؟؟؟؟
اعتقد ان احنا وصلنا للعقدة بتاعة كل رواية ...مش ناوية اخمن لانى عارفة انك هتفاجأينا ....
بصراحة بارت قوى و مؤثر ع الاخر...مستنية كشف بعض الغموض ...ادينا شوية معلومات تحل بعض الالغاز المرة الجاية...ما تبخليش علينا ....ههههههه
دومتى بكل حب....
|
دوولي أنا راح أعطيك كل المعلومات يوم السبت الرواية خلاص راح تنتهي ههههههه ان شاء الله انتظريني يوم السبت ينزل الفصل التاسع والعاشر مع الخاتمة وتنحل كل الالغاز ويتلاشى كل الضباب وينجلي الغمااام ههههه أخذني الواهس بالتعبير ههه
دولي حبيبتي يسدني مرورك يا عسل أنت وتعليقاتك الرائعة وتساؤلاتك الاروع الله لا يحرمني منها ...وما مشكلة انك تأخرتي المهم انك وصلتي الى صفحاتي بالسيارة بالطيارة المهم جيتي هههه
الكل لم يكن يتوقع هذا من اوليفيا...على فكرة حتى شخصيات الرواية ما توقعوا القنيلة التي فعلتها اوليفيا ......... ولهذا ولانكم لم تتوقعوا القيت قنبلتي .....وما زال هناك بعض القنابل منها صوتية تخيف ولكن لاتضر هههه ومنها ما ستتطاير المشاعر اشلاء من جرائها ههههههه اليوم مزاجي تشبيهات استحمليني ههه
إيما خطيبة ستيفن كانت أمامه دائما دفعته الى ان يحبها وكيف لا يحبها وهي تلك الرقيقة التي تقرأ له اشعارها والتي كان الجميع يحبها ...بالتأكيد حب إيما لستيفن كان راقي و ربما اصرارها على فتح قلبه للحب يعود الى جانب حبها لستيف يعود الى عمرها الفتي
المهدئات جاءت في غير اوانها ...وان جاءت بعد فوات الاوان تريد ان تصلح من انانيتها ....معرفة سارة ان تشاريتي لها يد في نقل النادي كما قلت بداية حل الامور ولهذا بقى فصلين فقط ..آن الاوان ان ترتاح سارة ويرتاح ستيفن
النظرة الغريبة من كايد الى ابنه ومشاعر الذنب( غير مبررة ابدا ...أحبك يا كاااااااايد يا حنون أنت هههه) راح تتوضح ان شاء الله فس الفصل التاسع
سعيدة ان القصائد نالت اعجابك ياجميل وسعيدة اكثر لان البارت(الدناميت كما اسميته) اعجبك ...هذا من دواعي سروري
دووووووووووووووووووووووووولي طلب من صديقتك أوان الي تحبك وتعزك...السبت راح تكون الوجبة دسمة يارب ما تصابوا بالتخمة هههه ارررررررررررررريد تعليق طويل عريض من أصابعك الحلوين ...أقلك شيء بيني وبينك...رغم أن الفصول النهائية عجبتني لكني متوترة فهذه اول مرة اكتب رواية طويلة والخاتمة مهمة جدا ولا اعلم ماهي التوقعات التي ستنالها النهاية لذا اتمنى ارى ردود افعالك المفصلة الى حد التخمة ههههه لتسعدني...وصدقيني ليس شرطا ان تمدحي حروفي ولكن بصراحتك المعهودة أرجو أن تروي ضمئي لمعرفة ردود افعال القراء ...وهذا ما اتمناه من الجميع
دولي صديقتي الغالية الطيبة الحنونة سعيدة بقراءة حروفك الذهبية التي تنير صفحاتي وتشجعني وتمتعني وتسرني ..شكرا جزيلا يا صديقتي الغالية
|