لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-11, 10:02 PM   المشاركة رقم: 111
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 218422
المشاركات: 13
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنت الطائف عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنت الطائف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

مشكوره على التكميله وياليت ماتتخرين

 
 

 

عرض البوم صور بنت الطائف   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 01:08 AM   المشاركة رقم: 112
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 37697
المشاركات: 193
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنيتي بنيه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 45

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنيتي بنيه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

:rdd12tf:

 
 

 

عرض البوم صور بنيتي بنيه   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 04:01 AM   المشاركة رقم: 113
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 183581
المشاركات: 298
الجنس أنثى
معدل التقييم: ربي اسالك الجنة عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 81

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ربي اسالك الجنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

نيووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو فراولة وينك تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخرتي طولتي علينا عسى المانع خير
وارجوكي بسرعه كمليهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااا الانتظار صعب0

 
 

 

عرض البوم صور ربي اسالك الجنة   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 04:43 PM   المشاركة رقم: 114
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

في بعض الأحيان كان يتكلم عن هذا الموضوع , ولم تكن تحاول أن توقفه لأن العنف الذي أدى به الى العمى يجب أن يجد طريقه الى الخارج, كان الكلام المستمر والمتكررعن الموضوع نفسه يشكل الطريقة الوحيدة لتفجير العقدة التي نشأت في نفسه , وكان أخراجه من قمقم عقدته هذه هاجسا يلاحق أنجي لأن العقدة التي يشعر بها تصبح , أذا لم تعالج بصورة جذرية , أشد خطورة وضررا من شظايا القنبلة التي لا تزال في رأسه , كان يتكلم دائما عن ذلك اليوم وعن رفاقه الذين قتلوا , وأنجي تستمع وتتألم وتشكر الله لأنه لا يستطيع أن يراها وهي على هذه الحالة , كان يستعمل عبارات دقيقة وقصيرة عندما يتكلم عن الدماء والألم والجندي الشاب الذي أختلط صراخه وهو ينازع بندائه لزوجته الشابة الحامل.
قطع رايك حبل تفكيرها حين قال :
" أرغب بفنجان ثان من القهوة , أما زلت معي؟".
" كنت أفكر".
سكبت القهوة وزادت الكريما عليها في فنجانها فقط , ما رايك فقد كان يحبها قوية كما تعودها في الجيش.
" بمن؟ بتوركال دويباس ؟ أفهم أن تكون المرأة فضولية ولكن ليس الى هذا الحد , أذا كان يهمك أن تعرفي فهو أسكتلندي , بدءا من أسمه , وصحافي كان يدور باحثا عن مواضيع ليكتب عنها عندما أصيب , وكان المستشفى العسكري هو الأقرب بين الذين يعالجون هذا النوع من الأصابات ,فنقل اليه وهناك تعارفنا , مسكين هذا الرجل أصابته لا تحتمل نفسيا".
" هل هو متأهل؟".
منتدى ليلاس
" أنه أرمل , وأعتقد أنه بسبب وضعه العائلي غير المرتبط , تمكن من الوصول الى منطقة المعارك , لم يتكلم عن زوجته سوى مرة واحدة , وأستطيع القول أنه حتى تلك اللحظة لم يكن قد تقبل بعد فكرة موتها , أخذها معه في أحدى رحلاته الصحفية , وكانت الأولى لهما معا , فصدمتها دراجة نارية أثناء ذهابها لشراء بعض الحاجيات , بقيت في الغيبوبة لمدة شهرين , وقال لي بأنهم فعلوا المستحيل لأنقاذها دون جدوى , حين ماتت كان قد مضى على زواجهما ثلاثة أشهر".
فقالت أنجي والحزن باد على قسماتها:
" أنه رجل مسكين , لقد نال حصته من مشاكل الحياة".
" نعم , أن المصاعب التي يواجهها الأنسان في الحياة تدفع به أحيانا الى الجنون , لقد ناقشت هذا الموضوع مع والدي وأنتهينا الى نقاش حاد , أنه متدين حتى العظم".
" وأنت ألست كذلك , يا رايك؟".
" من بعض النواحي , ربما , أنت ممرضة يا أنجيلا ولا بد أنك أنك لاحظت أن الأمراض والمصائب تصيب الطيبين أكثر مما تصيب الأشرار , ألم تسألي نفسك عن السبب؟".
فأجابته بهدوء:
" بلى , ربما كان نوعا من التجربة , خذ مثلا عمتي , لطيفة وطيبة لكن حياتها كانت متعبة وقلقة فأجهدت نفسها , ثم , من يعرف ؟ قد تكون الأنانية سلاحا يخفيه الناس الطيبون , في كل حال , أنا لا أود أن أكون أنانية , وأنت؟".
أمتدت يده الى قطعة حلوى على الطاولة , لكنه عوضا عن أكلها فتتها بأصابعه وهو يقول:
" أنا أجلس في الحديقة وأفكر في أشياء كثيرة , أن فقدان البصر يخلق شاشة فكرية تتوالى عليها الصور والذكريات , واحدة تلو الأخرى , أتساءل ما الذي يدفع الناس الى سلوك طرق ملتوية تقود في كثير من الأحيان الى نهايات مأساوية ؟ رغم أن التخطيط وبعد النظر هما صفتان تلازمان الأنسان".
تنهد وراحت عيناه تحدقان في المجهول , في سواد قاتم , حيث تعرف أنجي أن لا وجه ولا شكل معروفا لها هناك , كانت صوتا يستمع أحيانا اليه ويدا يمسك بها في بعض الأوقات , كانت تشعر بضيق لأنها تحس بأن فقدانه لبصره قد أختزلها من ذاكرته فأصبحت صوتا ويدا فقط.
" لو أخترت دخول ميدان العمل في مكتب المحاماة العائد لزوج عمتي , هل تعتقدين بأنني كنت سأواجه الحائط نفسه , والسد نفسه , حيث لا أجد متنفسا أو بابا أستطيع فتحه لأدخل الى حديقة وأرى أزهارها الرائعة؟".
" رايك, بأستطاعتك تلمّس الورود وشم رائحتها , مد يدك ".
فمد يده وأمسك بالوردة الحماء التي قدمها دون كارلوس الى أنجي مع فطور الصباح , تلمّس أوراقها الناعمة الرطبة ثم دفعها الى أنفه وأشتم رائحتها قائلا:
"أنها وردتك , أليس كذلك؟ كما قلت بأستطاعتي أن ألمسها وأشمها لكنها تبقى بالنسبة لي وردة سوداء اللون".
بقيت هذه الكلمات عالقة في ذهن أنجي بينما كانت ترتدي ملابسها لتقوده الى المدينة , ليقابل الصحافي الذي تعرف عليه في المستشفى , والذي حرم مثله من التمتع بحياة طبيعية كسائر الناس.
أن ما يزيد الأمور تعقيدا هو أن عاهة توركال دائمة كعاهة رايك , رايك لا أمل له بأستعادة نظره وتوركال لا أمل له بأستعادة رجولته.
كانت هذه الأفكار تمر ببال أنجي فيما كانت تستعد للخروج , وأنتقت حقيبة وقفازين يتناسبان مع لون فستانها البيج ثم سرحت شعرها وراحت تتأمل نفسها في المرآة , فوجدت أن شكلها أصبح لائقا للخروج , أقفلت باب غرفتها وتوجهت نحو غرفة رايك لترى ما أذا أصبح جاهزا , فوجدت خادمه يرتب الغرفة , أبلغها بأن السيد نزل منذ لحظات وهو ينتظرها في الطبقة السفلى.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 11-03-11, 11:47 PM   المشاركة رقم: 115
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

كان واقفا في الصالون ينتظر , فراحت تتأمله من أعلى الى أسفل , يرتدي سروالا أبيض اللون وقميصا قاتما وقبعة تخفي آثار الجروح في وجهه , أن من يراه لأول وهلة يصعب عليه التصديق بأن هذا الرجل أعمى.
" سيدي , أنت بغاية الأناقة".
" وماذا ترتدين أنت , يا ممرضتي العزيزة؟ أتمنى ألا يكون ثوب التمريض؟".
مد عصاه وراح يتقدم نحوها معتمدا على حاسة الشم , لأن الغرفة كانت تعبق برائحة عطرها , فوقفت في مكانها بأنتظاره , راح يتلمس ثوبها لبعض الوقت ثم قتل:
" يبدو ناعما , ما هو لونه؟".
منتدى ليلاس
" بيج".
كان تنفسها قد أصبح متقطعا لشدة أقترابه منها .
" هل تضعين الوردة الحمراء في ياقتك؟".
تحركت أصابع يده اليمنى وراحت تتحسس , فوجدت الوردة معلقة على الفستان بدبوس زينة على شكل نضوة مذهب , كان هذا الدبوس لعمتها الراحلة كيت , التي ثبت في النهاية أنها كانت أمها الحقيقية , وجدته بين الأغراض القليلة التي تركتها كيت عندما توفيت , كانت بين هذه الأغراض أيضا , مستندات تميط اللثام على السر الكامن وراء ولادة أنجي.
لامست أصابعه شعرها ثم تراجعت فيما كان يبتعد عنها بعد أن ألتقط سمعه الحساس , وقع أقدام , لم تكن حاسة السمع هي الوحيدة عنده التي أصبحت حادة , فلقد شاهدته عدة مرات يتوقف فجأة بينما يكون في طريقه الى مكان ما , كانت تعلم بأن هذا ما يسمونه ( الرؤية بالوجه ) هذا النوع من الرؤية هو أدراك حسي ممتاز يستطيع المكفوف بواسطته أن يشعر بالخطر , بواسطة ذبذبات معينة تتجه مباشرة نحو بشرة وجهه , كان هذا الموضوع يثيرها , لكنها لم تكن ناقشته بعد معه , لقد رغبت في أختيار الوقت الملائم لذلك , عندما يكون رايك في وضع نفسي مريح , يسمح له باألأقتناع بأن ( الرؤية بالوجه ) هي هبة ألهية لا تمنح لكل المكفوفين.
دخلت مايا الغرفة فوجدتهما متأهبين للمغادرة فسألت:
" رايك , أنت ترتدي ملابسك وتبدو في غاية الأناقة الى أين ستأخذك أنجي؟".
" أننا ذاهبان الى المدينة لأستقبال صديق لي , سيأتي ليمضي بضعة أيام معنا في الجزيرة , هل لديك شيء تفعلينه , مايا؟".
وضعت يدها اليسرى في جيب بنطلون الجينز الذي كانت ترتديه , وأستندت الى باب الغرفة قائلة:
" لا , ليس لدي ما أفعله هنا , أن كل شيء أصبح مثيرا للضجر , أيامنا هذه تختلف عن الماضي , حين كنا نذهب للسباحة والتجذيف والأستكشاف , أشعر أحيانا كأن أيام مرحنا قد ولت ألى غير رجعة".
فأنتهرها رائك قائلا:
" لا تتفوهي بسخافات , أنت صغيرة وتتمتعين بصحة جيدة , لكنك تزعجين الجميع بالطريقة التي تتصرفين بها , فأنت ما زلت غاضبة , وأن بصمت , من النتيجة التي وصلت اليها بخصوص عازف الغيتار , أسمعي ما سأقول: لو كان هذا الرجل يحبك حبا عميقا , لكان أصر على أخذك معه ولكنت قبلت رغما عن أبي , أما أقتراحي لك الآن يا أبنتي فهو التالي : أذهبي الى غرفتك فورا وأرتدي ملابس جميلة , سوف تذهبن معنا الى المدينة".
سألته بعد أن قبلت الدعوة :
" هل ستتناولون طعام الغداء في المدينة؟".
لم يجب رايك فأغتنمت أنجي الفرصة وقالت :
" أعتقد بأن هذا سوف يكون ممتعا , هل سنفعل , يا رايك؟".
أمسك بعصاه وبدا كأنه سيضربها بها بسبب هذا الأقتراح والأصرار اللبق عليه.
" لا........ لا أعتقد".
وهنا تدخلت مايا موجهة سؤالها لشقيقها:
" والآن من هو المزعج والممل ؟ يا عزيزي رايك , أن رفضك نابع من أعتقادك أن هناك من يهتم أذا أوقعت قطعة من ابطاطا أو حنجر الفلفل أثناء تناولك الطعام؟ دعني أقول لك شيئا مهما : لا أحد يهتم لهذا الموضوع بالشكل السلبي الذي تعتقده أنت , أرجوك لنذهب الى الغداء في الكازا دي لاس بالماس حيث أعتدنا أن نتناول الطعام في السنوات الماضية ! أرجوك قل نعم!".
بدت الغرفة طوال لحظات شبيهة ببرميل بارود على أهبة الأنفجار.
" حسنا , أن كان هذا يوقفك عن التفكير بذاك الشاب , مايا فسنذهب ونتناول الغداء في الكازا".
تنهدت أنجي عندها تنهيدة أرتياح , فيما كانت مايا تغمر شقيقها بذراعيها وهي تقول:
" شكرا يا عزيزي!".
لمس رايك رأس شقيقته بيديه ثم قال لها:
" أن هذا يذكرني بأعشاش العصافير , أذهبي وسرحي شعرك , ثم أرتدي شيئا لائقا يفرح قلب رجل مر بظروف صعبة للغاية , هيا أسرعي! الملاك وأنا سوف ننتظرك في السيارة".
فحدقت به مايا مستفهمة كما لو كان بأمكانه أن يراها وسألته:
" لماذا تناديها دائما هكذا؟".
" لأن الممرضات هن كذلك , أم أكون مخطئا؟".
ثم دفع بشقيقته بعيدا عنه وأردف قائلا بعد لحظات:
" وممرضتي بصورة خاصة , يجب أن تكون ملاكا لتتمكن من أحتمالي , ولتستطيع العناية بي".
فأبتسمت مايا لأنجي قائلة:
" هل هو مزعج وصعب المراس الى هذا الحد؟".
" أن طباعه كانت غير معقولة , لكنه يتحسن بأستمرار , في أحدى الأمسيات سوف آخذه الى برج المراقبة عند الساعة الخامسة , لأصف له مغيب الشمس".
" أن السلم المؤدي الى البرج ضيق وحلزوني , هل تعتقدين بأنه سيتحمل الصعود ألى هناك؟".
فقاطعها رايك آمرا:
" أذهبي وأرتدي ملابسك , أن الرجال في مثل سني لا يزالون في أوج طاقتهم".
" هل هذا صحيح , أنجي؟".
سألتها مايا وهي تهرب ضاحكة من الصالون فيما كان رايك يتحسس ساعته ليعرف الوقت.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
love's agony, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, عبير, violet winspear, فيوليت وينسبير, نور العمر
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t150581.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط±ظˆط§ظٹط© ط¹ط¨ظٹط± ط§ظ„ط¬ظ…ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ…ط¹ظ‚ط¯ط© - Rocket Tab This thread Refback 06-09-16 11:10 PM
Ask.com This thread Refback 25-08-15 12:13 AM


الساعة الآن 03:42 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية