للمكـــــــــــــــــــــــــآن
و
لـــــــــــــــــــزمــــــــآن

و
للجــــــــــــــــــــــــــــروج

الطريق توه بـــــدأ












((تكــــــفى إعتق الـــذكرى ورووووح

للعصفور
مضت تسعة أشهر منذ رحيله.. و هو لا يزال يحلق في.. فضاءات كياني و يتوغل حبا وخلودا..


زيـــــــــــــــــــــاد
تذكرت تلك الصورة أرهقتني
مغسلة وجسد
ووجع ابتلع كل مظاهر الحياة
وصبر المواجع طآآآح يا حبيبي يا عصفوري يا قطعة الروح

أنا هـــكذا
أنا هـــكذا

صورة الخط الفاصل
بين السماء والارض
معجونة بالتحليق
في فضاء لا يسع إلا لـ أجنحتي
منذ النغمة الأولى وفي محرابـ أمـــي
ولدت قناااعاتي
ولأني هـــكذا
ولأنهم كانوا بخلاء بها
لها من تلك الأيام مــذاق
ولها من حرفي كرنفال بلا رتووووش
وحرف
وحرفين
وثلاثه
م
ؤ
ر
ق
بـــ مبادئ
أنا هــــكذا

هستيرية الوان
وعمق قناعةَ تضيق
والأغترابـ ضد وجهة واحده
وفقد الرفااااق
وحتى الفضفضة ضاااقت
آه ما أتعسني
وآه من قناعاتً مطموره
ببقايا تأتأه
بالله أجيبوني
أتضيق الحرووووف
وتندثر بلا مأوى

لاازلت أنهل من مصبك العذب ياصديقه
إرؤي حرفي الأشعث
و أتؤضأ بـ شفيف سنا الأمل
حتى يحين الفَجر

فـــ حتى ذاكـ
قبل التاسع من مآرس
و حتى حتى حتى ادفن هذا الحرف هنا فبل غربة كندا
ســـ تكون للفضفضة مكآن
ومساحات خضراء
أحبابي