وبقى قلب أمي
بقى قلب أمي
ياعساها ترضى

يا يمه أرضي هناكـ حصادي
يا اطهر ما خلق ربي
ارضي
طفلتك اشرقت ولها مكان بين هالناس
ثلاثين عدت وهذا الحزن بي مكره
يا يمه ارضي
شوفي عصافيري رضو
يا يمه ارضي
لاتخليني من القهر انهمر
وكل احساسي فاقدته هنا
يمه ارضي تكفين يالغاليه ارضي
ادري ان همتس عصافير
شوفي عصافيري رضو
تكفين يالغاليه ارضي

ياهذا الليل لــ مرتك
وفي محرابها تصلي
قل... قل لها
حتى عصافيري فرحت

كل ما سهرت الرياض | تقول لـ اجفاني
ناااامي, وكن صوتها | خانقته العبره ..

الليل ~ ضيفٍ وكاد انه | تقهواني
والهم , لا دق باابي " وش هي الدبره " ؟


وش حيلتي ؛ لا ذكرت انه

" ت ن ا س ا ن ي " !

وش حيلتي لا بغيت انساه | وانتظره ؟!

اقفااا , وجرحي ( هنا ) فاتح له احضاني
و اغفا ودمعي, نفد من ضيقتي صبره !

ما شفته شلون / خان وبلل | اوجاني
و أغرقني اليا اقتنعت البُعد له ~ سكره !

حبيت و ادري :
.................... بـِ ينساني بـِ ينساني
و آزريت, لـ انسى | بقايا صوته و عطره !

عااامين .. و أحس بأني فاقد | اوطاني ..
و أبحث عن اوطان, للـِ منفى وللـِ هجره !

من في الى : دفتري والسبه ‘ احزاني
من في الى : هآمش ‘ العشآق | و لـِ بكره !

( الحلم وحده ) بقى واااافي : على شآني
مثلي رماد - واماني جيته | جمره !

لو قلت : " عوّد " اخاف ؛ يعود | يلقاني
بيني وبين .. الوفاة( ارق ) من شعره !

والموت ما هو غياب انسان عن : ثاني
الموت يعني وفاة شعوووور يَاا .. طهره .. !

ياا ليتني لااا كتبت حروف .. اقراني
قبل الامل مَاا يغيب : ووو يختفي | حبره !

كني طفل تايهٍ في وسط : وجداني
وكن الحزن ( قش ش ! ) وامآل اللقاء ‘ابره !

مني وعد ياا الرياض ان الله احياني
لـ اعيش لكن بدون :
[ احب | او اكره ] !

ما عاد بي حيل, هذا الليل | اعماني
عذراً انا يا [ الرياض ] مطوّل السهره !

أرجوك .. خلي الحنين يعانق ~ اجفاني
والصوت هذا | ابد لا تخنقه, عبره !




شبيهه
بالله عليكـ كيف لي أن اتنفس ببطئ
فــ خيلاته تسكن اطياف الانس في قسماتي
لي ابتسامات
أخذها وذهب يا شبيهه

(مدونتكـ بـ نظرهم

لــ هن

كل ما ابصرت ملامح الدنيا
ثمة تباشير
تؤهلني لـ..حزن باقي

لم أسكنه روحي بل هو استوطن جورا حرفي
لم انتبه له مثل ما انتبهتن
آتصدقون حتى هذه العتمه انتبهت
وبروح الأوركيد
صباحكم "نديّ
مدونتك في نظرهم
فــ شغبي الأول أخترت أن يكون هنا مراراً
لــ هدوء و ف ض ف ة" بــ رجاء أن لا أنعت به
هذا المسمى ح ز ن
والسابق من الأشياء

يحمل الحياة بما اوُتي من ضعف
سجين ينعت نفسه
سكن اقاصي المزاحميه
بتحليق اظطراري
وملامح نبض مورخة لـ جهات اربع
سكنت سقف الإشتيَاق ..
متى ترجع يا سماء الشموخ
فــ الاعباء بــ غسقك لا حصر لها
تبي الراآحه .. تبي حمى صدرك يا الجهات الاربعه
و تنااامـ







حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.