قلوبكم عامرة بالإيمان
و أرواحكم أعالي..مطمئنة
كل تعب ..و أنتم أسمى
وكل فرح ..و أنتم أكثره



أسمع رشقات المطر على حنين طفولتي فأشعر بشجن غريب .. لــ بقايا من ذكريات لمشــهد مريح مريح

يشدني إليه..,

استسمحكم الغيآب سنشد الرآحة بعيدا بعيد

لعلها تأتي فتسكن روحي بالطمأنينه ...و أعــــود

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضحكتك في عيوني

مؤجوره يا أمي .. ربي يعافيج و يخليج لنا يا سراج ها البيت .

أ شتقت يــا هالزوايا حيل

ولكل من لا يعرفني

يضيق الـ بال لا يمكن أضيق بـ وجه أصحابي


وأنا لو مت من حزني محال أصدهم وأرحل

لم اسكن للنوم أبداً الأيام التي مرت .. و التفكير يحملني مابين الأرهاق والتعب ..والتفكير بالقادم

حتى الدموع قد ملت من طريقها المعتاد على خدي ..

طعم الملح بها و الراحة وكأنها تخرج من ألمي له فقط ..

هو كذلك لم يستطع النوم كان تفكيره كله منصب في تلك الصغيره التي أفرط في حبها ..

لم يتحرك ببصره ولو همسة .. ماسمعه منها أشعل الحيرة والتفكير في عقله ..

من هو ذاك الساكن بها من هو ذاك الطاعن لها ؟
من هو ذاك القادر على أحتواها وبنفس الوقت على قتلها ؟
من هو ذاك المتأجج داخل مساحات صدرها حتى أنها لم تستطع نسيانه ؟

عيناكِ تفضحكِ بكل أريحية وتصرفاتك تمحي كل أحاديثك معي .. ياصغيرتي

عواصفك المحاطة بجبال صمتك توقظ ألف سؤال بي وترميني على مشارف الغرق بـ وضعك الراهن أكثر وأكثر ...

كم أتوق لغسقي الصغيرة تلك الأنثى الممتلئة نشاط وإبتسامة .. كم أتوق لضحكتكِ الساكنة بي ..

وإنطلقت أولى حكايا الراحة المؤلمة لينام وهو ينظر لذاك الباب ينتظر فرجها ..

ولتنام هي أيضاً مع تقلباتها المزاجية وسيل دموعٍ لم يجف بعد












وأن قلت لكـ ..أحتاج بـ ترد صوتي

يـــ ذاك العام

تمنيت أتدثربالدفا....واضيع في جوفك


ويـــ هذا العام

ودي..تشيل..جروح قلب وأنام



وهذا عاما طوى بس ...يا عسانا نكون إلى الله أقرب وأقرب وأقربـ

~~ رجوع

الذكرى الأولى ليلة أحد تحررت فيها من كل ارتباطاتي لأوثق بك حتى الفجر

والذكرى الثانية حلت بــ منتصف عام 1431
ونتهت
أنتهت
أنتهت ~~ مآرس




ليس ذاك ليس ذاك الذي قبع مابين اضلعي يــ شبيهه

ولست إنحناء البعثرة التي إرتضيت أن أحكيها مره إخرى وثانيه وثالثه

الا رغبه تتولد من شدة القهر إليهم وبهم

وإرتكاب شوق حينما سكبته لمن لايستحق

وهديه من القدر كي اصحوا على صرخات الفقد و التعب معا

فـ صحوا بحق

من بعثره دثره غياب قلب غض

لاحتاجها حينما استبشر بـ الرحيل

عذرا لــ أحساس الخيبة وبعثره أقوى من أن تتحمل ..