كاتب الموضوع :
شبيهة القمر
المنتدى :
الشعر والشعراء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهيف القلب |
مرحبآآآ باللي لفآآآنآآآآ ..
مرحبآآآآ بشآآآعرنآآآآ المبدع ..
حيآآآك الله في ليلآآآآآس .. نورتنآآآآ ..
سعدنآآآ كثيرآآآآ بتوآآآآجدك معآآآنآآآ ..
يامرحبا في رهيف القلب ياحيه
نور بليلاس والمـــــــوضوع نوربه
الله يسلمك المكان منور بكم انتم من يزينه . والسيدات هم اهل الكلام الذرب والزين من يقدر يجاريكم الله لايهينك وانشاء الله يكون الموضوع بحجم تواجدكم البهي .وانا اللي مستمتع بحضور الجميع .
بصرآآآآحه مآآعندي آسئله .. لأن الآعضآآآء مآآشآآلله كفوو وفوو ..
كل مآآ آريد ىطرح سؤآآآل .. آلقى حد سبقني ..
مآآآ قصروآآ صرآآآحه ..
اي نعم الجميع لم يقصروا الله يخليكم جميعاً
بس حبييت آآبدي آعجآآآبي .. بجوآآآبك .. يوووم سألتك شبيهة القمر عند معنى القصييده بالنسبه لكــ ..
((القصيده ياسيدتي اكسجين يرتاح الصدر بعده وتهدا الأحاسيس ويبقى النتيجة الجميلة قصيده تفرح بها وتساوي لديك الشي الكثير القصيده حبيبه اطلبها وتتمنع لكن اذا عرفت غلاها اعطتني يدها وجأت من أخرها منقاده لي وطبعاً أنا أكون في قمة سعادتي والقصيده تعبير لما يموت على الشفاه أحيان ولايستطيع اللسان النطق به وتعبير من أعماق القلب .))
[COLOR="rgb(75, 0, 130)"]جوآآآب في قمة الروووووووووووووعه .. والشآآآآآآآآآعريه ....
كن جميلاً ترى الوجود جميلا
هذا طال عمرك من طيب ذاتك وفعلاً القصيدة اذا نظرنا لها كما قلت سوف تكون فاتنه وفيها حس وفيها متعة .اما اذا اخذنا القصيدة على انها كلام او على أنها سلم نصل من خلاله الى بهو الفضائيات والصحف هنا تكون المشكلة ويكون خيارنا الوحيد السقوط من عيون الابداع وعيون المتابع النقي الذي يستطيع ان يفرز ويميز الجيد من الغث .
لك الود والشكر الجزيل اي كلام بحقك قليل تحياتي
وقصيدتك الصغييير .. صرآآآآحه مؤثره لأبعد الحدووووووووووود ..
[/COLOR]
عــــلى هذا المكان اللي سكنته والسنين سنين
وانأ تـــوّي صغير ٍ مــاعــــرفت الهـم وأسـبابه
هـــــنيا كانت ألعابي هنيا كــان بـــيت الطــــين
هـــنيا كـــنت اغـــني للمطر وابــكي عـلى غيابه
وحيد الله يالـــــوحده يا هي أقسى من السكين
إذا قطع شرايـــين الخفــــوق وقــــســــم أربابه
وحيد وكم تمنيت الفراش يضـــــيق بالــــغالين
أبـــي أخـــو ٍمثل عـــمري يشاغبني وانا الهابه
اعاني ليلي الشاحــــــب ياكرهي للضلام الشين
بحضن الرحمه اهـــداء واطمـــئن البال واسلابه
أبوي اللي ليا شـــفــته ماعاد أسأل عن الباقين
تهادى بي أكالــيـــل الـــفرح ليمن ضــــحـك نابه
هو العالــــــم بعيني والغلى والشوق والغاليــن
وانا حلـــمه وكــــل الناس في عينه وانا احــــبابه
اصابيع الطفل تعـــبث بلحية راعي القـــلبيــــن
ويـــطــــوقني في أيـــدينه وانــــا حــيل اتلوى به
كريم ٍ لو طلـــبته مـــابخل بعيـــونه الـثـنــتـــين
مايســـألني مدام اللي في الخـاطر هـــــو ودرابه
ياكم ليل ٍ سألــته لــــيه مـــــاغيري ولو طفلين
ولاكنت افهم ادموع ٍ تحـــجر من ورى اهــــدابه
ولاكنه يواسيني ويحضــــني بعطـــف وليـــــن
وانام وهـــو يعاني مــن سؤال ٍ وقض واتعــــابه
وعلى صبح العصافير وتردد هـرجة الــصاحين
صحيــت وكنـــت ناسي ليــــلي البارح ومــــاجابه
تغني لي حمامة دوح واردد لــهـــا تلـــحــيــن
تعرف اني ابادلها الغلى والحس مــــــتــشـــابــــه
احس ان الفضاء ملكي اهيمه وين مابـغى وين
احــــــس اني مثل طير ٍ يـــغرد خـــارج اســـــرابه
اعوض حزن ليلي بالمرح والهى مع الاهيــــن
نهاري عمري اسعــــــدبه وامـــرح به واحــــــيابه
واذا شــــفت بـــطريقي اخوة ٍ متماسكين ايدين
امسح في كفوفي دمــــعي الــــلي هـــل صـــــبابه
وعــــوّد مـــنكسر خــــاطر محــطم تايه ٍ حزين
ولا .ادري الا وانـــــا في بيتـنا واقف علــى بـــابه
وتكبر بي سنين العمر عشر وسبعة وعـشريـن
ومازال الطفل في داخـــلي يشـــكي من اتـــــعــــابه
وفـــــقدت الغالي اللي راح مني ساعة اليـــقين
أبــــوي اللي خذاه الوالي الــــــــخـــلاق لــرحــــابه
فــــقدتــــه لكن أشوفه في وجيه اهلي الحـيـين
احســــه فـــي حــــياتي واتـــــذكر حــــلـو ترحــــابه
عساه بجنة الفردوس دار الصــــفوه الـــعالين
يـــاربي وسع القـــبر الصـــغــــيـــر وبــــرد تـــرابه
طلبتك ياعـــــظيم الشان والسامع يقول امـــين
تجــــيـــره مــــــن عـــذابــك ياعـــظيم وبيّض كتابه
تقبل مروووووري البسيييط والمتوآآآآضع ..
مودتي ..
|
القصيدة تصوير لواقع مر عليه زمن لكنه نقش بالحجر وذكريات باقية بل حياة لايمكن ان تموت مادام صاحبها حي . وانا أكتب صغير . كنت اعيش التفاصيل واتنقل بين الاماكن التي مرت في ثنايا النص وقد واجهت مشكلة كبيرة وهي اني لابد ان احصر الكثير من المشاهد والاحداث في ابيات محدودة وهنا المشكلة . لكن اكتفيت بلمحات وأشارات عن تلك الكم الهائل من الأحداث . وكانت صغير . ويبقى الحكم لكم . على فكرة هناك موقف قد يكون طريف .سوف احكيه لكم . كانت قناة اوطان تعمل معي لقاء وكان المحاور الشاعر والمذيع الرائع / تركي صالح . خلال اللقاء طلب قصيدة صغير ولم يكن سمعها من قبل واصر على ان اقولها . وقلتها ومع نهاية القصيدة كانت ملامح تركي توحي بالتأثر والحزن وكان ان ينسى بقية محاور المقابلة لكنه رجل مبدع سرعان ماخرج من حزنه وعاد الى جو الحوار .
ويبقى الحكم لكم على قصائدي وأتمنى ان تحوز على رضاكم شاكر ومقدر كل كلمة جميلة كتبت على قصائدي .
|