السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اهلا و مرحباااا فى صالوننا المتواضع و يا رب تكون الاسئلة خفيفة ع القلب

لا ترفضينى .....حب جمع بين طرفين بصدق و اخلاص....ولكن عقبة السن تقف دائما ضد اى حب فى مجتمعنا الشرقى و معارضات الاهل...لكن هنا الاهل لم يعارضوا...انما الحبيبة بالرغم من حبها عارضت خوفا من نظرة المجتمع لها

الاجمل انك جعلتى البطلة تتخذ القرار الصحيح بالرغم من خوفها

رساله بعثت من الحبيب...محمد ....ساعدتها فى اتخاذ القرار اخيرا

حقيقى رواية بالرغم من قصرها اسعدتنى بشدة و خصوصا انها بتناقش قضية مهمة جدا

سؤالى هنا...

فكرة الرواية تعتبر مادة دسمة لتحويلها الى رواية طويلة مكتملة الخيوط...لماذا جعلتيها قصيرة؟؟؟؟!!!!!

صورتى الرواية من خلال مشهد واحد وهو تذكرها لاحداث ماضية و هى جالسة حزينة فى غرفتها...

سؤالى هنااا...

لماذا لم يكن هناك مشاهد قصيرة متتابعة توضح الاحداث اكثر و توضح ملامح البطلة ؟؟؟؟

هل اتخاذك للفكرة فيها تأثر باحد من معارفك او المحيط من حولك؟؟؟؟

لى عودة باذن الله...

اضحى مبارك

كبرياء انثى....اتعبها جنون رجل

عنوان معبر حتى بدون قراءة التفاصيل

فعلا هكذا يكون الرجل فى حبه ..متملك ..متعصب ..انانى ..يخاف من اظهار حبه ..يميل الى السيطرة على جنس المرأة الضعيف كما يعتقد...

و هكذا تكون المرأة فى حبها...سخية العطاء...نبع من الحنان...ام.. صديقة ...معلمة...طفلة...مجموعة من الشخصيات متجسدة فى شخص واحد...ولكن هل يقدر الرجل كل ذلك...وايضا انثى بما تحمله الكلمة من معنى و كل ذلك من اجل زوجها...

الانثى هنااا...انهكت من كل تصرفات هذا الرجل المجنووون...فرفعت لوحة رسمت فيها كل مشاعرها و ضيقها و حبها ..و الاهم ...كبريائها و عزتها ...

السؤااال هناااا....

بهذه اللوحة ...هل اردتى ارسال رسالة لكل رجل ان يحس و يهتم بهذه الانثى التى تكون زوجته و حبيبته؟؟؟؟

هل اردتى من الرجل ان يحب المرأة على نفس مستوى حبها له؟؟؟؟

هل اردتى من المرأة ان لا تتنازل عن كبريائها و عزتها مهما كان مقدار حبها؟؟؟؟

هل اردتى من الرجل ان يعرف مقدار التعب الذى اصاب انثاه من طباعه و تصرفاته نحوها؟؟؟

مش عارفة هى خاطرة و لا قصة قصيرة...هههه ...متضحكيش علية ...بس ايا كانت ...فهى فى منتهى الروعة

لى عودة ان شاء الله

راقصة فى محرابك

دائما تنتقين العنوان بمهارة...تناولتى قصة فتاة مستهترة كما الفراشة التى تنتقل من وردة لاخرى ...لا يهمها شىء سوى ملاذاتها و تنفيذ رغبتها,,,ولكن ما اوقفها عند حدها مثل هذا الرجل الصالح الذى حاولت اغوائه ولكنه تصدى لها ...رماها بنظرة قاتلة كانت بداية التوبة.....
السؤال هنا ...
هل اردتى تذكيرنا بان الله موجود يقبل التوبة من عباده مهما كان الذنب كبير؟؟؟؟
بصراحة اللمسة الدينية كانت رائعة...
لى عودة باذن الله

السلام عليكم ورحمة الله مرحبا عزيزتي الشرف المروم كل عام وانتي بخير اسفة عن التعليق لكن استعداد للعيد ,,, المهم انا حبيت ان ابدىء بقصة لا ترفضيني لانها على الرغم من قصرها فهي معبرة جدا وتحمل الكثير من المعاني والافكار اللذيذة فشخصية البطل شخصية قوية احب حبيبته وظل متمسك بها على الرغم من رفضها الدائم له لانه احس انها تبادله نفس الشعور لذلك فهو لم يياس من تكرار المحاولة حتى نجح في النهاية لان الحب الحقيقي هو الذي يصمد في مواجهة اي صعوبات وتحديات ,, اما البطلة فعلى الرغم من انها تحبه الا انها خائفة من فرق السن بيبنها وبين من تحب وهنا احب ان اقول انه في بعض الحالات يكونم فرق السن غير مهم فمثلا الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج السيدة خديجة وهي اكبر منه ب15 عام ونجح الزواج ,, فحينما يكون الحبيب قوي الشخصية متدين مثل بطلنا وحبه شريف عفيف فهنا لابد ان يقف الله بجانبه ويكافؤه في النهاية بما يستحق ,, وانا شخصيا قد احترمت البطل جداااا حينما طلب من حبيبته على الرغم من صغر سنه حين ذاك الوقت ان تتغطى امامه وذلك حتى لا يرتكب حرمانية فهو هنا متدين ملتزم باصول الدين ,,, وصراحة لم يعجبني موقف اخوات البطلة في النهاية حينما سخروا من حب البطل للبطلة وطلبه الزواج منها ,, ان الحب الحقيقي لا يعرف بفرق سن بين المحبين شرط ان يكون حب حقيقي وشريف ويبغي طاعة الله وشكرا لك ياقمر

السلام عليكم ورحمة الله حبيبتي شرف ارجو الا تملي او تتضايقي مني من الاطالة , والان الى قصة راقصة في محرابك اصدقك القول انني الذي شدني في البداية الاسم فهو اسم غريب يعطي اكثر من انطباع ومدلول عتد قراءته للمرة الاولي وحينما دخلت الى المحتوى اعجبت به كثيرا جدا فانا اعجبتني الفتاة التي تريد التوبة وكل ذلك من اجل نظرة من حبيبها دمرتها وهذا يقول ان الحب من الممكن انه يكون سببا للتوبة والقرب الى الله وليس البعد عنه كما يظن البعض ,, فالبطلة هنا كانت مستهتلاة ولا يوجد لها رابط (وهذا يطرح سؤال اين دور الاهل مع الابناء في سن المراهقة واين المراقبة عليهم)وحاولت بكل الطرق استمالة من تريد من الشباب صدها وكان هذا لها شىء جديد بالنسبة لها وحينما فاجأها اخوها اتهمته زور ولكن من نظرة واحدة لعينيه تابت وارجو ان يسامحها من تحب ,, وقد اعجبت جدا بالرسالة التي بعثتها له فهي تعبر بالضبط عن حالتها ..(اعتقد ان هناك شىء اريد اضافته بالتعليق على الرواية الله موجود والتوبة اليه جميلة شرط ان تكون صادقة مثل بطلة الرواية )وشكرا لك يا جميل ولي عودة في الباقي