كاتب الموضوع :
هبـه الفــايد
المنتدى :
روائع من عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سلمي |
السلام عليكم ورحمة الله مرحبا طماطم اخبارك ايه؟الان ان شاء الله اتحدث عن قلبي بصحبة الايام هي قصة جيدة وموضوعها جديد وهي تتحدث عن فرصة الحب مرة اخرى حتى ولو اظلمنا في الحب الاخر ,,فانا تعاطفت مع ايمان جدا وهي كما هو الواضح شخصية رقيقة ورومانسية ولذلك عندما ظلمت ممن احبت كان الالم لها مضاعف ولذلك تركته لانه خذلها (ولكن انا من رايي المتواضع انها كانت تعطيه فرصة لان اي فرد مكانه كان حيقوم بعمل ذلك مع اختلاف الطريقة)ولذلك الله عوض صبرها خير بعمر وهي ايضا سعت الى تضميد جرحها بالعمل والتفوق فيه,, اما مصطفى فرغم ما فعله بها صعبان عليه لانه تفرق عن حب عمره ولكن هو السبب فيما وصل اليه الحال بينهم,,اما ثناء فهي صديقة وفية وكذلك حبيبة (سؤال ماهي علاقة مصطفى وثناء التي جعلت مجمود يقطع الخطوبة ؟؟؟؟) اما الام فهي اخظات في حق ايمان عندما شكت فيها وقست عليها,, اما محمود فهو هنا القلب الحنون لايمان في الموضوع كله على الرغم من انني مستغربة لدوره مع ايمان وتعاطفه معها ولكن هل من الممكن لانه عابش فى امريكا فانه تقبل الوضع بعقلانية وبحث عن السبب بموضوعية وساعد ايمان في تخطي الامر ,, عمر شاب رقيق احب ايمان بشدة فظل صابر الى ان تزوجها وكان ميتعد يضحي بنفسه من اجلها ولقد اعجبني جدا في موقف الغيرة من الطبيب الامريكي (فانا صراحة احب الرجل الغيور على اهل بيته) اما سامي فاعتقد انه ظهر في اول الاحداث لكي ينقذهم في الاخر ,, وقد اعجبتني النهاية جداااااااااا لانها نهاية غير تقليدية ولا تظهر الامن كاتبة مبدعة مثلك ....هل تعلمي ان محمود هذا شخصية نريدها بشدة في مجتمعنا الشرقي شخصية الاخ الحنين الصديق المتفهم لالننا للاسف نفتقدها في مجتمعنا الذي هو مجتمع ذكوري جدا لا يعطي للانثى حقها كاملا او نصف حقوقها لكي اكون منصفة ,,,,,,, وشكرا لك ياقمر على هذه القصة الجميلة
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
زيزو يا قمر وحشتيني شكراً على تحليلك الدقيق العميق كعادتك
معاكِ حق يا زيزو كلنا محتاجين اخ زي محمود انا كان نفسي في اخ اكبر مني جداااا يله في الجنة بقى ان شاء الله في كام حاجة كده مش هينفع احلم بيهم في الدنيا من ضمنها اخ كبير لاني انا الكبيره ههههههههه
فلما اروح الجنة ان شاء الله يارب استجب هتمنى اخ كبير عثول زي محمود كده ههههههههههههههه
سناء ومصطفى اخوات يا زيزو ولاد عم ايمان ومحمود فمحمود كرامة لأخته كان هيأجل زواجه من إيمان هنا برده هو شرقي يعني مش مثالي ميه في الميه رغم ان سناء ملهاش ذنب لكن زي ما بنقول انا واخويا على ابن عمي
موقف الام حقيقي بالظبط زي الحكاية الحقيقة انا ذكرته زي ما هو وللأسف ده حال مجتمعنا
معاك حق مجتمعنا مجتمع ذكوري لا يحق للمرأة أن تُعبر عن رأيها وبعض النساء والفتيات يفهمن أن الحرية هي الإنحلال والخروج عن القيم لا الحرية والعدالة تظهر في تلك المواقف أن يوجد الإنصاف لا اقول انه امراً غير مهم
ولكنه ايضاً ليس الدليل الحقيقي لطهر وشرف البنت فإيمان لو كانت منعدمة الأخلاق حقاً كانت ذهبت للعيادات الرخيصة التي يعيدون بها الفتيات كما كن عذروات بازهد الأثمان فمصطفى لم يتروى وفضحها لو تم الامر بينه وبينها كانت ستصمت وتقول رجل وغيور ولكنه قام بفضحها لم يهتم لعمه ولم يحترمه بل تصرف بمنتهى الأنانية انا
غير متعاطفة معه فهو من دمر عائلة بأكملها
مبسوطه ان النهاية اسعدتك وتركت إنطباع طيب لديكِ
دمتِ سكره دائماً
في أمان الله
|