_


سَ أنفِضُ الخججَلْ وَ التردّدُ هذهِ المرّهْ وَ أعقّـبْ ، !!

أعترِفْ أنّيْ لِ مــدّهْ أتآبـِعُ هذآ المككَـآنْ الججمِيـلْ ،

وجبنتُ عنِ الردّ وخذلنِــيْ القلمْ . . ،

فِيْ ككلّ مــرّهْ آقُــولْ سَ أعقِبْ وَ وَ ،

لكِــنّي أترآُججـعْ وَ لآ أعلمُ لِمَ . . . ، : $

فِيْ هذهِ المــرّه لفتنِـيْ آسسِمُ الرآئعَـهْ الضيّفَه وصآحبَةةَ المكَـآنْ . .

" ححسنَ الخلقْ "

حقيقَـةةْ لآ تربطنِـــيْ بِكِ يَ ططيّبَهْ علآقَــةةْ أو غيرِهَـآ . .

لكِنْ لِ عدّةة ردودْ ومتآبعَـآتِيْ لِ هذهِ الآقسسَـآمْ . . . ،

أخخبرتنِيْ بِ أنّك الإسسمِ ححينمَـآ طآبَقَ المسسمّـى ، = )

وَ لآ ححَـآجَةةَ لِ أنْ آنثـآلَ بِ المزييـدْ ،

فَ الفتيآتْ ججميعهنّ قلنْ مَ ككنتُ سِ أقُــولُـهْ . .

سَ أترككُ الأسسِئلَهْ لِ ححينِ الإججَـآبَهْ عنْ مَـــآ ورَدْ . .

وَ أعودُ بعدهَــآ ^^

متآبِعَهْ دآئممـاً ححتّى لوْ خذلنِيْ القلَمْ مــرةً آخـرَى . . !

هِبَـهْ الططيّبَهْ ، :

هذآ الصصـآلُونْ مذهِــلْ بِ ككلّ مَآتححتويِه هذهِ الكلمَه من معآنِـيْ ، ^^

شششكراً بِلآ ضضفآفْ يَ ججوريّه ،