مرحبااااااااااااااا بيرو
ما شاء الله عليكى كل فصل فيه تتطور و حماس اكثر ربنا يحميكى و يزيدك و تشعليليها اكثر و اكثر
جميل جدا الوصف لحالة ثيوس و هو جالس و حيد يفكر و يتأمل ثم عندما تفاجأ برؤيتها و اخذ يراقبها ثم لم يقوى و اتجه اليها رغما عنه
لقد وجد حجة ليقترب منها فاعطاها سترته التى تحمل دفئه و هو يتمنى لو يستطيع ان يوصل اليها دفء قلبه ايضا و ليس السترة فقط
لحظه مليئة بالسحر و لكن ساشا سرعان ما كسرتها و كأنها تأبى ان تشعر بأى لمحة حب و تحرم نفسها من اى عاطفة و تنكد على المسكين و هو ما زال مذهولا من اكتشافه انه غارق فى حبها
عادت الى الحفل لتجد مارك المشتاق فى انتظارها فاتخذته ملجأ للهروب و لكنها لم تسلم من ضربات الغيرة العنيفة التى تعصف بها ... كيف و هو منفرد بسالى فى جلسة حميمية فى مظهرها و لكنه هو ايضا تضربه الغيرة من مارك ... يا لهما من احمقين
ضحكت على مشهد ساشا و هى متفاجأة من دعوة العشاء التى وافقت عليها دون ان تشعر ... الى هذا الحد كانت مع ثيوس بكل فكرها ووجدانها و المسكين مارك يثرثر و يبنى الاحلام و الامال
ثم تلك الدعوة الكارثية النتائج
اخشى من مغبة تشجيعها لمارك فقد تقع فى شرك جديد
ثيوس صحيح ما ذنب الكأس لقد كشفته كاثرين و فهمت انه يغار على ساشا
كان مشهدا جميلا و هما الاثنان يتبارزان بالنظرات و كأنهما وحدهما فى العالم
مسكينة ساشا كلما تدبرت مخرجاً لها يكون الجميع لها بالمرصاد هههه و تأتى فكرة الرقص تلك لتكمل عليها فى الاخير
اشعر بما تعانيه ساشا فهى خائفة للغاية و ما زاد شكوكها رؤيتها له و هو يراقص سالى و يتجاهلها تماما و هى ترفض ان تكون فى ذاك الموضع و لذلك تحمى نفسها من ذلك المصير
ثم ناتى الى مشهد القمة فى الفصل
مشهد تبادل الحديث الصامت ... صمتت الالسنة و تحدثت العيون و همست القلوب الله عليكى يا بيرو رووووعة
تسرعت يا سيدى و اجفلتها و تستحق الصفعة المدوية
نعم احسنت فى التعبير كنت غبيا و تصرفت بهمجية فساشا لن تجدى معها تلك الطريقة ... يجب ان تشعر بالامان و الثقة حتى تخضع للحب
فى النهاية انا اشجع ثيوس على حبسها فى العلية هههههههه
احسنت بيرو ... اتمنى لك دوما التقدم و التفوق
دمتى بكل الحب