بيرو حبيبتي الملخص مختفي ياريت تعدلي الصفحات علشان تبدأ مسابقة نادي الكتاب <<فيس حابب يشترك

اي مسابقة فيس النايم على روحه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بيرووووووووووووووو

أموتك إش أسوي فيكي يعني ..

تدرين شكلنا بنغير المسابقة من روايتك اووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووف

في صفحات ناقصة وأنا منسجمة وعايشة الجو وفجأة اختفت رجاء غيريها من ص 83 إلى 88 برقم الصفحة 34 من الصفحات عدليها أبغى أكمل قراءة <<<<فيس حاقد ع الأخيييييييييييييييير

خخخخخخخخخخ بيبووووووووو فيس اللي روح من مناوبة ومشى تحت المطر للأسف اللي كان ماشي جنبي صاحبتي خخخخخخخخخخخخخخخخخ فيس الرومانسي نااااااايم ..

بشوف الصفحات واحاول انزلها ان شاااااء الله

بيروووووووووووو

أولا ياحلوة هاي أول راية إلك ؟؟؟؟؟

ماشاء الله عليكي إسلوبك خطيييييييييييييييييير

أقول أيش وأترك أيش من البداية للنهاية عشت الجو وفي كل فصل كان أحلى من اللي قبله

بجد تفاجات ماشاء الله لا إله إلا الله <<فيس خايف عليكي من العين

سمعت كثير إن ورايتك هذه مو زي أهلا بك في جحيمي لكن أعتقد إنهم ظلموها كثير لأن فعلا تعبيراتك هنا أحلى ربما مو كثير لكنها أحلى

طريقة وصفك للأشياء ,,الشمس القمر ,,الجمال ..ثيوس ..ساشا ..وحتى النوارس ماسلمت من جمال تعبيراتك .....

نبدأ من البداية ....

ساشا الجميلة الإنجليزية بمعنى الكلمة ..أوقعت ثيوس العنيد بين يديها ,,,أخبرت كاثي بأن آل أرجامينيس حين يحبون لا يقف شيء في طريقهم وهذا ماحدث ....

لم تتمكن ساشا من الصمود طويلا أمام نيران حبه ...هربت من كل شيء إلا من قلبها المعذب ....

لا أحد رأى مافي قلبها عدا الصديقة الرائعة كاثي ,.,,

كاثي بالنسبة لي شيء معقد في هذه القصة ...تعجبت من عمق صداقتها بثيوس في ماهي زوجة لستيفن

لكنك أوضحتي الأمر بأنها علاقة غريبة تقبلها الجميع وكما يبدو زوجها الحبيب

ساشا التي أصبحت فجأة مدمرة لكل شخص من حولها حتى ليزا الحبيبة أبعدتها عنها وكم حزنت عليها حين وقفت بالمشفى تنتظر أن يبلغها أحد بما حصل لوالدها الحبيب

لكن قبل ذلك حزنت حين عاملها ثيوس بقسوة وضربها .,.. آآآه غضبت منه كيف يضرب إمرأة واهتزت صورته أمامي لكنه بقي بالنسبة لي ثيوس القوي الذي لاتهزه امرأة ...............عداها

بول ....هو الآخر أحزنني كثيرا ...قلبه الكبير لم يتسع لها أيضا ,,,أحبها ورأى فيها الخيانة العظيمة ....لكن في الوقت ذاته هي ليست خطيبته وهذا يبرر وجودها مع رجل آخر .....ربما ليس كثيرا لكنه يبرر قليلا وفي الوقت ذاته لا يبرر كذبه الشنيع عنها ......

دخلت في عالم خاص بها تهرب منهم جميعا وحدها ماري كانت إلى جانبها تساعدها بما أوتيت من قوة ...ماري الصديقة الرائعة هذا النوع الذي أتمنى يوما أن أجده بقربي وقت الحاجة ....

والدها الغالي على قلبها وقد اكتشفت ذلك بعد أن كانت جبلا من جليد في وجهه وكم أحزنني ماحصل له تأنيب الضمير لا يرحم خاصة حين يعرف ذلك الشخص بأنه يستحق العقاب ..........

انهيارها كان متوقعا فما حصل لها لم يكن بالسهل ولا القليل

كاثي الرقيقة التي أحببتها كثيرا قلبها كبير وحب ومعطاء اتسع لثيوس الضخم بكل قوته وعجرفته فكيف لايتسع لساشا الرقيقة المخبة

تلك الليلة حين زارها ثيوس في غرفت الجناح أحسست بالشفقة عليه ,,,,,, أن يحب ولا يحصل على مقابل ,,أي نعم نحن القراء نعرف أن ساشا تحبه لكنه لا يعرف ......

أحسست بمشاعره الصارخة وهو يزيح الدموع عن عينيه ..الذكرى لما قرأته وحدها تكفي لإعادة المشاعر إلى قلبي الرقيق <<لايكثر خخخ

ماحصل فيما بعد جمدني من الرعب برغم معرفتي لسالي إلا أنني لم أكن أتوقع ان تقدم على قتل أحدهم أما ساشا الغبية فوددت لو أقتلها بنفسي وأريح ذلك الحصان الجامح من تلك المهمة فقد قدمت نفسها على طبق من ذهب لتلك السالي الحقيرة <<ملاحظة أنا كنت أعشق إسم سالي لكن الآن والفضل لك أصبحت أكرهه

أما ثيوس آآآه من ثيوس الحبيب وهو يرمي بنفسه امام الحصان الهائج وقد كاد يسحقه بين قدميه أما البندقية فقد أغضبتني لما لم تقتله منذ البداية ونرتاح من الهم ولايكون هناك كل تلك المشاكل ولكانت ساشا تمتطي فرسا وديعا الآن وتتنزه معك على الرفيرا الإسبانية <<<أقول لا أحد يصدق

المشفى ,,غضبها الصاعق .... صعقني أيضا ,,,, حسنا معها حق بأن تغضب لكن ليس إلى ذلك الحد فله الحق ولو قليلا بأن يبحث عن إمرأة أخرى بعد أن رأى خيانة حبيبته امام عينيه واعترفت هي بنفسها على ذلك ......

عذابه ...آآه ثلاثة أضلاع (يامفترية ) ثلاثة أضلاع دون زيارة للطبيب ...(كنتي أخذتيه عندك وأعطيتيه حبتين بنادول ) كل هذا الحب

هل من هذا الحب في الحقيقة بيرو ...أنا أسألك صدقا هل تؤمنين بوجود مثل هذا الحب على أرض الواقع أم أنه فقط مجرد تنفيس عن مشاعر لن تكون أبدا ؟؟؟؟؟؟

واخيرا ذهب إلى الطبيب وكم أسعدني موقف كاثي في تلك اللحظات برغم ألام الموقف إلا أن وجودها كالبلسم في كل مرة ....

عاد الحبيبان وابتدأت قصة الحب الجميلة والتي عرفنا بأن لها نهاية ماإن رأينا التفاصيل الحميمة التي أمطرتنا بها بيرو الجميلة

عرفت أن بيرو لن تنهي قصتها بهذا الشكل ولابد من خاتمة تحرق بها قلوب القراء والمتابعين وكذا الأبطال .....

بدا الشجار بظهور صديقها القديم على الساحة ...حسنا هنا غضبت من ثيوس معه حق بأن يغار لكن ألم يرى دليل عفتها بنفسه ......؟؟؟؟

لم إذا كل ذلك الغضب والبعد والهجران ....؟؟؟؟؟؟؟

والعمل .... لم عليها أن تتفرغ لك بالكامل ....كان عليك ان تخبرها بذلك قبلا وليس بعد أن وقع السيف بالرأس ؟؟؟؟

أليكس وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآه من أليكس

بكل صدق أحببته كثيرا ....كثيرا جدا وتلوعت عليه حين فارق الحياة ..........

شعرت بأن سالي لها يد في موته ربما قطعت عنه الأنابيب أو أي شيء لكن وبقلب مليء بالرومانسية تمنيت أن تكون قد وقعت ولو قليلا بحبه وندمت على مافعلته لكن هيهات

ثيوس العزيز الضربات تتوالى على رأسه ورأس القراء الأعزاء

العملية افسدت ..أليكس مات ...والآن ساشا هي السبب

كم فرحت بجوليان وهو بدافع عنها لكن استغربت موقف فرانكو (أعتقد كان كذا إسمه )

ظننت أن العكس هو ماسيكون

إسمحي لي ساشا ...قد يكون ثيوس يحبك لكن كل الدلائل والقرائن ضدك وأنا لو كنت مكانه لما صدقتك عذرا منك ساشا لكنها الحقيقة


سالي الحية الرقطاء حين رأيتها على الشاطيء تزور ثيوس ظننتها ستعترف بما كان بينها وبين أليكس لكن تفاجأت بما حصل ..ووالدة ثيوس وكأنها كانت تنتظر تلك الفرصة لتتخلص من ساشا

كاثي الحبيبة كما عادتها هي المنقدة الدائمة والصديقة الوفية لصديقها ثيوس ,....

داني ..همم أحببته كثيرا ورسمت له صورة في خيالي صورة جميلة حبه لأخته ..دفاعة وحتى غيرته عليها كانت رائعة والأهم وقوفه إلى جانبها في محنتها تلك وعدم سؤالها عن أي شيء كل ذلك جعلته الشقيق المثالي في نظري <<فيس يطالع شقيقه بكل حب وأخوة

سعدت كثيرا للكمة التي تلقاها ثيوس على يديه واستطعت رؤية الدهشة في عيون رواد المقهي من منظر العدوين وهما يجلسان وكأنهما صديقين قديمين .,,,,,,

زيارة ثيوس كانت خاطفة ..لا أعلك هل أقول جميلة أم قبيحة ......ربما الإثنين معا هذا ماهي عليه .......

لم يكن يتوقع ان يجد ساشا بذلك الشكل ..أبدا لم يظن ذلك ....

بالفعل زارت ساشا المشفى بما يكفيها للعمر بأكمله .... وهذا ماكنت أفكر فيه

مكالماته الجميلة كل يوم وكل ليلة ألهبت المشاعر بقلبي فكيف بقلب ساشا المسكينة لكنني حقا استغربت بأنه لم يبقى في لندن ليراها ولو من بعيد لكن ربما هذا مخطط من بيرو الأمورة لإختطاف بطلتنا الجميلة وكأننا ناقصين

شعرت بثيوس وهو يعد الدقائق الثواني ليصل إلى حبيبته المخطوفة ....تخبئة السلاح في الحقيبة أظن أنني رأيتها في فيلم أمريكي لا أذكر تفاصيله لكن بالرغم من ذلك كانت جميلة

ساشا المسكينة كادت ان تلد على قارعة الطريق أشفقت على ثيوس المجنون الباحث عن طريقة لمساعدة زوجته ...كنت هناك في المشفى أعد الخراف برفقته عل تلك المحنة تنتهي .......

وانتهت لكن ثيوس تلك اللحظة لم يهتم للطفل كل ماأراده هو زوجته فقط ,,,

وهاااااااااااااي خلصت حرقة الأعصاب اللي عشناها مع بيرو الجميلة

وعاشوا الأبطال في هناء وسعادة بس لحظة ......

بيرو لسه ماخلصت

لسه باقي أليكس أرجامينيس .....

كم فرحت من ساشا الرقيقة وهي تستقبل الطفل بكل حب ترد دين زوجها الملقى على عاتقه لرجل حمله من على قارعة الطريق

لكنني هنا استغربت لم يذهب الطفل لعائلة والده ...؟؟

لم أنكر ثيوس نسبه لأليكس ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


في النهاية بيرو

تسلمي ع الرواية الرائعة وبجد على قد ماضيعت فيها وقت إلا إني ماندمت أبدا وسعيدة جدا بأنه أتيحت لي الفرصة علشان أقراها


تسلم إيدينك اللي خطت هذا الجمال

موووووووووووووووووووووووواه ياقمر

تحياتي