كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
سلام يا مبدعة
ايههههه الجمال ده ياستنا
راسي بيلف ويلف شوية اضحك وشية ابكي
دوخوني ابطالك
مش عارفة ايش وكيف اعبر لك عن تفاعلي مع الرواية
مسكت ورقة وقلم وبدل ما انا المفروض احلل قصص الادب الانكليزي قعدت احلل روايتك
من الساعة 9 صباحا للساعة 11 وانا تاركة واجباتي وبقرأ وكل شوي بحكي لحالي بيكفي
واقول هاذ الفصل بس وهذي الجملة بس
خخخخخخخخ
خليني ابدا مع الفصل الثامن
الفضول مقبرة الانثى حبيت هذي الجملة كثيرا
الاعتراف بالحق فضيلة
اححبت انك بتعطي كل من بطلي القصة مساحة للتعبير عن احاسيسه ومشاعره ...غالبا تستحوذ البطلة لى فقرة التعبير عن الاحاسيس المنفرة ليبدو البطل صلب قاسي كما يدعي جميع الرجال بالطبع..
لما بدأ الموضوع الغامض واتصالته والاجتماعات السرية حسيت في صوت تشويق (دا دا دا دا )
حلو بحب لما تدخل السياسة وتتعدى الرواية مجرد قصة الحب المألوفة ...
بمووووت انا بالغموض والرجل الغامض والمقدام..
اما لما كان جالس بينتظرها على الدرج كالمراهق ... ياعيني انكسر قلبي عليه
وصفك لمشهد الرقص وكيف غابو عن الكل في عالم خاص .....
خوراففيييييييييي .. رسمتيه بريشه تتمناها كل انثى ..
اه .. تخبط ساشا وعقد الطفولة ... اقتنصنت من عيني دمعة ...
كم تؤثر فينا عقد الطفولة وتحكم قبضتها على مستقبلنا .. قد تودي الى قتل الحلم ووأده قبل ان يتنسم عبير الحرية ...
لقد وسم قلبه بتلك المرأة
أثرت في هذا التشبيه وخفق له الفؤاد ...
هذه ملاحظاتي عن الفصل الثامن فقط
اما الفصول التالية (9-10-11) فلم اكتب شيئا وانما جرت عيناي تتابع السطور سطرا تلو الاخر وفقد التصال بالعالم الخارجي (توت توت .. ام طيبة مش موجودة !!)
لولا الوجبات والعيال اللي بدهم يتغدو لما يرجعوا من المدرسة والا كان خلصت الرواية اليوم (:
لي عودة باذن الله لمتابعة النهاية
نقطة مهمة وجوهرية طرحتها كاتبتنا العزيزة
ليس بالحب وحده يحيا الانسان
انا امرأة ولست جارية
لي كيان ولي وجدان
احبك نعم ويعصف قلبي بالشوق اليك
لكن احبك اكثر وانا حرة
ارسم طريقي واثبت وجودي
نقطة وانطلاقة مهمة في حياتي شخصيا
ارجو الا اكون اثقلت عليك
تحياتي واعتزازي بك
روايتك جعلتني احس انك صديقة اعرفها منذ سنين
فأرجو ان تقبلي مني عربون هذه الصداقة
|