لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


لا شئ سيفرقنا

عادت ريتا إلى منزلها وهي تبكي وعندما دخلت البيت كانت امها ووالدها يجلسون في غرفه المكتبه حيث أمها تقرأ بالمجله ووالدها يطالع الصحيفه ...ولم تقل لهم اي كلمه بل دخلت

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل اعجبتكم القصه ؟
نعم 4 100.00%
لا 0 0%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 4. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-09-10, 12:17 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 185484
المشاركات: 207
الجنس أنثى
معدل التقييم: sweet mia عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
sweet mia غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي لا شئ سيفرقنا

 

عادت ريتا إلى منزلها وهي تبكي وعندما دخلت البيت كانت امها ووالدها يجلسون في غرفه المكتبه حيث أمها تقرأ بالمجله ووالدها يطالع الصحيفه ...ولم تقل لهم اي كلمه بل دخلت مباشره إلى غرفتها وأغلقت الباب خلفها ورمت نفسها على السرير وأخدت تبكي....ولحقت بها أمها وسألتها عما حدث فنظرت إلى امها وقالت :لقد انتهى كل شي ....وعادت تبكي ...ولم تحاول والدتها ان تسألها المزيد بل جلست قربها وحضنتها وهي تواسيها .....حتى نامت ريتا في أحضان امها ...ثم دخل الاب ليستفسر عما حدث فأشارت له الام ان يخرج وانها ستشرح له فيما بعد ....وعندما تأكدت الام ان ابنتها قد نامت ... خرجت وإغلقت الباب خلفها بهدوء وعادت لعند زوجها وسألها عما حدث فأخبرته عما حدث ...وأنها لم تفهم من كلام ابنتها شئ وتركتها لترتاح وعندها ستعرف ما حدث .....وبعد عده ساعات إستيقظت ريتا من نومها وذهبت لعند أمها وجلست امامها وهي تبكي من جديد ...ثم قالت لأمها : مامي لما يحدث لي هذا ؟...ولم تجبها والدتها بل تركتها لتتكلم لوحدها ....وبعد ان صمتت قليلا قالت لأمها لقد تخلى ورد عني ...لقد اخبرني البارحه اننا لن نستطيع ان نستمر مع بعض أكثر ..وان هاذا أفضل لي وأنني مع الايام سأتأكد من ذلك ...ووحاولت أن أفهم مالذي حدث ولكن لم يفهمني أي شئ ...وأخر كلمه قالها لي :انسني هذا أفضل شئ لك ...انت تستحقين من يعيش معك ولك دائما وأبدا ...وعندما سمعت كلامه لم أستطع ان اتحمل أكثر فتركته وعدت للبيت .... وعادت ريتا للبكاء وأمها تحاول أن تهدئها ...وقالت لها لا تقلقي يا حبيبتي ...الايام تداوي كل الجروح ولابد ان يظهر كل شئ وستفهمين ما الذي حدث ...والأن اذهبي وأغسلي وجهك ...وضعي بعد المكياج ..فليس من الجيد ان يأتي خالك وأبنائه ويروكي هكذا وسيقلق خالك جدا ....ورضخت ريتا لكلام أمها فهي تعرف كم ان خالها وأبنائه يخافون عليها ...وهي لاتريد ان تزعجهم ...وعندما جاء خالها مع ولديه حاولت ان تتصرف بشكل طبيعي وأن لا تظهر لهم حزنها... ألا ان ابن خالها الصغير(والذي يكبرها بعامين وهو في 24 من العمر ) شعر ان هناك ما يضايقها فطلب منها ان تخرج معه لشراء بعض الاغراض فوافقت ولو على مضض حتى لا يشك احد...وبعد ان خرجوا وإبتعدو عن المنزل سألها عما يضايقها وعندما حاولت ان تنفي ذلك اخبرها انه يعرفها جيدا ويعرف متى تكون حزينه ومتى تكون سعيده وبالنهايه اخبرته بما حدث معها فصدم لانه اكثر الاشخاص اللذين يعرفون كم ان ريتا وورد يحبون بعض وشعر ان هناك شي غير عادي حصل مع ورد ويجب ان يعرفه ولكن لم يقل لريتا اي شي عن هذا حتى لا تقلق ...وحاول مواساتها وإقترح ان تأتي معهم لتقضي اجازتها ...وعندما عادو للمنزل اخبر الجميع ان ريتا وافقت على قضاء الاجازه معهم ...وبعد اسبوع سافرت ريتا مع خالها وأولاده ...وخلال ذلك الاسبوع لم يتصل بها ورد او يحاول رؤيتها وكأنه لم يكن هناك اي علاقه بين الأثنين وقضت ريتا هناك مايقارب الشهرين ورغم انها قضت اوقات جميله إلا انها لم تنسى جرحها ولم تنسى ورد ...وعندما اقترب وقت عودتها شعرت بالخوف ...كيف ستقابل....اصدقائها وأصدقاء ورد وبماذا ستخبرهم ...لا تستطيع ان تقول لهم الحقيقه ...لا تريد ان يتحدث أحد بالسوء عن ورد ...افضل حل ان تقول للكل ان الامور لم تسر جيدا ...وعندما عادت حاولت ان تتصرف بشكل طبيعي والكثير من أصدقائها حاولوا ان يتجنبوا ماحدث وان يتصرفوا وكأن شيئا لم يتغير .....ولم تلتقي بورد ابدا رغم ان جامعتها قرب جامعته ...ولم تسأل عنه أحد ومر الوقت وحاول العديد من الشباب ان يقتربوا منها ولكنها رفضت ان ترتبط بأحد وأرادت ان تهتم فقط بدراستها وتحصل على شهادتها الجامعيه وتبدأ العمل في مجال دراستها ...وفي أحد الايام عندما عادت إلى منزلها ناداها والدها ليخبرها ان هناك من أتصل بها من محطه تلفزيونيه ستفتح قريبا وتريدك ان تذهبي لعندهم لتجري تجربه أداء ....وشعرت بسعاده كبيره لم تشعر بها منذ ان انفصلت عن ورد....وفعلا ذهبت لتجري المقابله وتم قبولها لتصبح مذيعه لبرنامج شبابي مع عدد من الشباب والصبايا ... وبدأت ريتا بل البروفات وبعد فتره بدأت العمل وخلال فتره قصيره استطاعت ان تثبت مهاراتها ...واصبح اسمها معروف وكان قد مر على انفصالها عن ورد ما يقارب ال4 اشهر ...وفي أحدا الحفلات التي اقامتها المحطه التي تعمل فيها ..كانت ريتا متألقه مثل ما كانت دوما وكانت محاطه بالعديد من الشباب وكان هناك شاب اسمه تيم .. دائما يبقى بجانبها وهو يعمل معها وكانت الصداقه بينهما تكبر كل يوم ولذا كانو يقضون الكثير من الأوقات معا ...وفي الحفله قابلت هناك شاب اقترب منها وبعد ان سلم عليها قال: يبدو انك لم تتذكريني ...فعتذرت منه لانها لم تعفه فأخبرها انه من اقارب ورد من بعيد ولقد التقينا في عيد ميلاد ابن عم ورد ...وفعلا تذكرته ...وخافت ان يسألها عن ورد فلا تستطيع ان تجيبه ...ولكنه في البدايه لم يسألها عنه بل سألها عن عملها وانه يراها انسانه مبدعه ...وعندما كانت تتحدث معه جاءت فتاة لتنضم لهم وسألت الشاب عن ريتا فأخبرها انها صديقه ورد وعرف ريتا على الفتاه بأنها اخته ..وبعد السلام قالت الفتاة لريتا ..انا اسفه لما حدث لورد اتمنى ان يكون قد تحسن الأن وقبل ان تتكلم ريتا التفت الشاب لعند اخته وسألها عن ماذا تتحدثين ...فأجابت الفتاه : ألم تعرف ان ورد اكتشف انه مصاب باللوكيميا منذ عده اشهر وهو يتعالج حاليا ...وعندما كانو يتحدثون كانت ريتا تقف مصدومه ولا تصدق ما تسمع ...وفجأه وقعت على الارض مغمى عليها ...وعندما إستيقظت وجدت نفسها في غرفه غريبه ومعها تيم وعندما رأى انها إستيقظت سألها كيف تشعرين الأن ..فأجابته انها بخير ولكن تريد ان تعود الى المنزل الان ...واوصلها تيم إلى المنزل وودعها وذهب وبعد ذهابه اخبرت اهلها بما حدث وسألتهم عما يجب ان تفعله ...فلم يعرف اهلها مالذي يجب ان تفعله واخبروها انه قرارها هي ويجب ان تقرر بنفسها ....وقضت ريتا تلك الليله تفكر بما يجب ان تقوم به ...هل تذهب لتراه وتفهم منه حقيقه ما حدث او ماذا تفعل ....وفي الصباح استيقظت وقررت ان تذهب لترى ورد ...ووصلت الى منزله ودقت الباب ولكن لم تجد احد فقررت ان تبحث عنه في الاماكن التي يمكن ان يتواجد فيها ولكنها لم تجده فقررت ان تعود لمنزله لعله عاد ولكن لم تجد احد فقررت ان تنتظره ...وجلست امام المنزل وبعد قليل ..سمعت صوت يناديها وكأنه قادم من بعيد ....فرفعت رأسها لتجد ورد امامها وكان يبدو عليه التعب ولقد تغير شكله ....مازال جميلا وخاصه ذلك البريق اللذي في عينه ...وبعد ان وقفوا لحظات ينظرون لبعض تحدث ورد قائلا :ريتا ما اللذي تفعلينه هنا ...فردت عليه قائله :لقد جئت لأتحدث معك ....اريد ان اعرف الحقيقه ...لما كذبت علي ..لما ابعدتني عنك بالرغم بانك بحاجه ان اكون معك مثلما انا بحاجه ان تكون معي .....(وبدأت بالبكاء رغم انها قررت ألا تبكي ابدا امامه ) وبعد لحظات من الصمت قال لها بصوت مليء بالألم ...انت لا تفهمين كان يجب ان ابعدك عني حتى لا تتعزبي معي ...حتى لا تريني وأنا اموت ...حتى لا تريني وانا اتألم ...انتي تستحقين ان تكوني سعيده دوما ...يجب ان لا تحزني او تتألمي ابدا ...هل تظنين انني سعيد وانا ابعدك عني ...لا ابدا لقد كان ألم غيابك اصعب من أي الم أخر شعرت به ........وردت عليه ريتا :لا اصدق ذلك ...لو كنت فعلا تهتم بي ولو قليلا ما كنت ابعدتني عنك ...لأن ما شعرت به من عذاب خلال الفتره الماضيه كان اصعب من أي عذاب قد اشعر به وأنا معك ....ربما أردت ان تجنبني عذاب ولكنك سببت لي الكثير من العذاب ...ورغم النجاح اللذي حققته إلا اني لم اشعر بطعم النجاح لأنك لم تشاركني به ....ونظر إليها ورد ورأى الألم المرتسم في عينيها ..وقال انا اسف حبيبتي ...لم اقصد ان اسبب لك الألم كل ما اردته هو ....ووضعت ريتا يدها على فمه وقالت :لا تقل المزيد ..انا اعرف ذلك ...ولكني ارجوك ان لا تجعلني ابتعد عنك مره أخرى ...ارجوك ...فرد عليها :ولكن ...وصمت عندما نظر إلى عينها ووجد الاصرار اللذي لطالما تحلت به ....وانه مهما حاول ان يبعدها عنه ستبقى قربه ...ولن تتوقف عن حبه أبدا ...مثلما هو لن يتخلى عن حبه لها .... وقال لها : لن ابعدك عني ابدا طالما انا على قيد الحياه ...ولن يفرقنا ألا الموت ....ونظرت له ريتا وقالت :لا تذكر الموت ...انا وائقه انك ستتغلب على مرض... بل سنتغلب معا ...وتعود كما كنت ......ولم يرد إلا بكلمه احبك ...وردت عليه :وانا ايضا احبك جدا ........وبعد قليل قال لها سأوصلك إلى البيت ...وفي اليوم التالي التقت ريتا وورد ...واخبرها بتفاصيل ما حدث ...كيف انه اكتشف انه مصاب باللوكيميا وانه عانى من التعب في الفتره السابقه ...وردت عليه :اذكر ذلك ...ووقتها قلت لي ان ذلك مجرد تعب طبيعي ...ورد عليها :صحيح ...المهم قمت بعده تحاليل من دون ان اخبر أحد وعندما عرفت اني مصاب باللوكيميا لم افكر إلا بك ...وانني يجب ان اجنبك العذاب وأفضل طريقه هي ان ابعدك عني ....(ونظر إليها ورأى الألم على وجهها فصمت قليلا ثم اكمل ) وبدأت بأجراء المزيد من الفحوصات وبدأت مرحله العلاج ...وسألته :والأن كيف تشعر ...فرد عليها :انني بخير ...لقد انتهيت من 70% من العلاج الكيماوي ...وحسب قول الطبيب انني اتحسن بشكل جيد جدا ....ولا بد انني سأصبح افضل الأن لانك معي .....................................ومرت الايام وورد يخضع للعلاج وريتا معه ....وبعد فتره أضطرت ريتا ان تسافر اسبوعين من اجل العمل ...وحاولت ان تلغي السفر ولكن ورد اصر عليها ان تذهب وانه سيظل على اتصال بها وبالفعل وفي كل يوم يتصل بها ورد ليطمئن عليها وليطمئنها عليه ....وإنتهى الأسبوعين ...وحان الوقت لتعود ...وفي طريق العوده تعرضت السياره التي كانت تقل ريتا ومن معها إلى حادث ومات شاب من من كانو معها وتعرضت هي والباقي بإصابات متفرقه ...ونقلوا مباشره إلى المشفى وذهب ورد إلى المشفى وعندما سأل الأطباء عن حالتها ...اخبروه انها تعرضت لكسر في الكتف ... وضربه على الرأس ويجب ان تبقى تحت المراقبه لمده 24 ساعه لأستبعاد وجود اي اصابه بالدماغ ...وبقي ورد بالمشفى وأخذ يفكر بما حدث لريتا ...وشعر ان ما حدث هو نوع من الأشارات والتي تدل على ان العمر قد يمضي بلمح البصر ويمكن ان تنتهي الحياه بأقرب وقت ...وبما ان طبيبه اكد له انه تعافى بنسبه 98 % فما الذي ينتظره لكي يحدد يوم زواجه من ريتا ...وقرر ان يتفق مع ريتا عن الموعد فور استيقاظها وشفائها ...وفي اليوم التالي جاء الطبيب لفحص ريتا ورأى انها أستيقظت وبعد أجراء بعد الفحوص اكد لهم انها يخير ويمكنها الخروج في نهايه اليوم ...ولكنه لاحظ انها تعاني من صدمه بسبب الحادث وانها يجب ان تتحدث مع مستشار نفسي............ ووافقه ورد على ذلك لانه لاحظ انها عندما أستيقظت لم تتحدث معه ولم تسأل إلا عن الاشخاص الذين كانو معها وحاول ان لا يخبرها بشئ وإكتفى بأن قال ان اهم شئ الأن هو ان تتسترد عافيتها ...فنظرت إليه وقالت لقد مات تيم ...كان يجب ان اكون انا وليس هو ..وأخذت تبكي وفي المساء خرجت من المشفى وعادت الى منزلها ورفضت ان تجلس بالحديقه مع اهلها وورد ..بل دخلت غرفتها ولم تقل اي كلمه وحتى لم تقبل ان تجلس معه قليلا ...ومر اسبوع على هذه الحاله وهي ترفض ان تجلس مع ورد او تتحدث معه ....وكان ورد وأهلها يفكرون بحاله ريتا وما يجب ان يفعلوه لتعود لحالتها ...وحاولوا أقناعها بأن تزور طبيب نفسي ولكنها رفضت وبعد عده محاولات فقد ورد اعصابه معها وصرخ بها وهو يمسكها بين يديه ويهزها بعنف ...يجب ان تتوقفي عن فعل ذلك انك تؤذين نفسك وتؤذين كل من يحبك ....اعرف ان الشاب مات وهو يحميك اثناء الحادث وقد فعل ذلك لانو ارادك ان تعيشي ...وانتي بما تفعليه تقتلين نفسك ...وتجعلين موت الشاب ذهب هكذا من دون سبب ...لا تفعلي ذلك ارجوكي ..............وسكتت هي ثم نظرت إليه وبكت فضمها ورد واخذ يهدئها وفي اليوم التالي ذهبت ريتا لعند الطبيب وخضعت لجلسات علاج نفسي ....وتحسنت حالتها النفسيه وبعد عده اشهر كانت ريتا قد عادت لحالتها الطبيعيه ...وكذلك ورد كان قد تنعافى كليا ...وحددو موعد الزفاف وعادت ريتا لجامعتها ولعملها وبالطبع لم تنسى تامي بل كانت تذكره دوما ..........واخيرا جاء اليوم اللذي لطالما حلموا به يوم زفافهم وتزوجوا وكانو اجمل عروسين ............................................................ ......................................تمت بعون الله

 
 

 

عرض البوم صور sweet mia   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاشيء, يفرقنا, وحي الأعشاء, قصة قصيرة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:53 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية