لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-09-10, 12:16 AM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 173081
المشاركات: 242
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهورحسين عضو له عدد لاباس به من النقاطزهورحسين عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 130

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهورحسين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
Congrats

 

الف 000الف00شكر الك00
حقيقة انت معجم المنتدى00
كل اختياراتك روعة وموفقة000
يارب خليك وعقبال وسام العطاء000

 
 

 

عرض البوم صور زهورحسين   رد مع اقتباس
قديم 21-09-10, 05:21 AM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64726
المشاركات: 961
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاطالجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 127

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجبل الاخضر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

[SIZE="5"]روعه تسلمين ننتظر التكمله وشكراعلى مجهودك[/SIZE]

 
 

 

عرض البوم صور الجبل الاخضر   رد مع اقتباس
قديم 21-09-10, 11:27 AM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 178870
المشاركات: 257
الجنس أنثى
معدل التقييم: نجمة33 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 41

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نجمة33 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

روعه تسلمين
وشكراعلى مجهودك

 
 

 

عرض البوم صور نجمة33   رد مع اقتباس
قديم 21-09-10, 01:41 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

9- الأميرة النائمة

كانت كايسي فرحة لأنها تجلس في المقعد الخلفي من السيارة , بينما أمها تجلس في المقعد الأمامي بجوار فلينت , وكانت حواسها المرهقة تشعر أمها بالحيز الضيق الذي يضمها في تقارب محب , فالقوة الجذابة التي تنبعث من فلينت كانت تشدها طوال الأسبوع حتى عندما كانت تريد أن تبتعد عنه , وكان الجانب العاقل منها يريد الأبتعاد , بينما الجانب المتهور يتمنى أن يشجعها على الأقتراب منه , وشعرت كايسي كأنها طفل يلعب بالنار مبهورا بلهيبها , ولم تكن خائفة من الحريق ذاته بل من ألتهام النار له.
ولم تستطع كايسي أيقاف موجة الفرح التي غمرتها عندما فكرت في حفل اليلة الذي كان ينتظرها بما يحمله من مباهج ومفاجأت تتوق أليها , وكانت واثقة من أن فلينت سيطلب منها مراقصتها , وتذكرت دفء يديه حول خصرها وملمس جسده وهو بقرب جسمها , كما أيقنت أنها لن ترقص بل ستستمتع بكل لحظة من قربه وكل كلمة أو حركة تصدر منه.
وسمعت وهي تعتدل في جلستها حفيف الطيات العديدة للقمصان التي ترتديها تحت ثوبها الأحمر اللامع , وألتفت فلينت أليها , وأنهارت تحت تأثير نظرته الرمادية آخر آثار مقاومتها وهي تبتسم له بدلال وسعادة .
وقال وكأنه يفسر سبب ألتفاتاته أليها :
" أوشكنا على الوصول ألى مكان الحفل ".
ورأت المصابيح اليابانية وهي مدلاة من الأعمدة المقامة في حديقة غوردون الخلفية وقد وضعوا ألواحا كبيرة من الخشب فوق الحشائش لتصبح حلبة واسعة للرقص , كما وضعت عربات التين ألى جانب الحلبة لتكون منصة يجلس فوقها الموسيقيون , وكانت الموسيقى خليطا من الغيتار والكمنجات والأوكورديون والطبول ألحانها المرحة تملأ نسيم الليل وتبعث البهجة في أرجاء المكان , بينما مشت كايسي مع مارك وهما يتبعان فلينت وأمها في طريقهم من السيارة ألى مكان الحفل , وكان جيم كينجستون يقف أمام الميكروفون ويدق بقدمه على وقع الطبول , بينما هو يدعو الراقصين ألى طريقة الرقص شأن التقليد المتبع في الرقص التربيعي الأميركي.
منتديات ليلاس
وفي خارج حلبة الرقص أخذ المدعوون يصفقون بأيديهم على النغم بينما أخذت تنانير الراقصات متعددة الألوان تلف وتدور في مربّعين كبيرين , والراقصات يضحكن في مرح , بينما الراقصون يقودونهن في الرقص الذي أتقنوه بحكم الخبرة الطويلة , ووجدت كايسي نفسها تدق بقدمها بلا وعي , وأمتد نظرها ألى فلينت ألذي أستجاب أليها بأبتسامته الساحرة.
" أنك تحبين الرقص؟".
وكانت حقيقة يعلنها , أكثر منها سؤالا.
" هذه هي صفة الأنوثة الوحيدة في شخصيتي ".
وكأن جو الحفل جعلها أكثر جرأة مما كانت , فلمعت عيناها وهي ترفعهما أليه ضاحكة.
وكانت أمها قد أنشغلت بالسيدة غوردون بينما لمح مارك صديقيه التوأمين ,في الناحية الأخرى من حلبة الرقص , لذا وجدت كايسي نفسها بجانب فلينت وهو موقف أستهواها بسحره وجاذبيته , لكنها شعرت بأنه لا يخلو من الخطر.
" هل غضب سميتي لأنك لم تحضري بصحبته؟".
ولم تتوقع كايسي هذا السؤال من فلينت فأجابت ببساطة , وقد أرتاحت لمرور عينيه على وجهها ليثير النار التي في داخلها.
" نعم , وهو يلومك على ذلك ويعتبرك السبب فيما حدث".
فظلّ يحدق فيها, وخافت من حدة نظرته التي أثارتها في الوقت نفسه و وشعرت كايسي بضآلتها , ليس فقط بسبب طوله الفارع بالنسبة لها , بل لتأثيره الجارف عليها , وقدرته على أثارة رغبة فيها لم تتوقعها في نفسها من قبل.
" ولا بد أنه حذّرك مني".
قالها فلينت بهدوء وهو يرقبها بأمعان ليعرف أثر كلامه عليها .
" وقال لك أنني أكثر أنغماسا في الأمور الدنيوية وأكثر خبرة منك بالشرون العاطفية , وأن بأمكاني أيلامك".
فأومأت له كايسي برأسها :
" هذا صحيح يا كايسي , فكل كلمة قالها سميتي كانت في محلها".
فأرتجفت أهدابها لتخفي الألم الذي طعن صدرها كالسكسن , قبل أن تبتسم أبتسامة عريضة وتقول:
"وما الضرر من ذلك؟ ففي هذا الزمن تتعرض المرأة لتجربة أو تجربتين خطرتين ولكل رجل الحق في بعض المغامرات قبل أن يستقر بالزواج".
فضحك ضحكة هادئة , آسرة وقال:
" أنك ساحرة وجذابة وتضعين ثقتك في الناس".
وبعثت اليد التي لمستها ألسنة اللهب فيها وهو يجذبها ألى الحلبة , أنها كالمسحورة , بل كالأميرة النائمة التي أفاقها الأمير من نومها , ولم تستطع نظرة سميتي الغاضبة ,وهو واقف بجانب حلبة الرقص أن تفتت السعادة التي كانت تشع من وجهها , وراقصها رجال آخرون كل بدوره , حسب قواعد خطوات الرقص الأميركي التقليدي الجماعي , ألا أنهم كانوا جميعا كالأشباح , بحيث لم يجذبوا أنتباهها.
وأنتهت الرقصة وسط الضحك والصياح والمرح , وأستبقى يد كايسي في يده , وأستقرت عيناه الباسمتان على وجنتيها المتوردتين , وتعرّف كثير من الناس عليه , وتقدموا أليه ليقدموا أنفسهم له , وتقبل فلينت صدلقتهم بينما وقفت كايسي تتعجب من طريقته المهيبة التي توحي بالألفة , شأن سكان غرب أمريكا , وأمتلأ قلب كايسي بالفخر به , بينما أخذت بنات أصحاب المزارع ينظرن ألى يدها وهي في يد فلينت وفي أعينهن الحقد والحسد.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 21-09-10, 02:05 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 


ولم تكن بريندا فيرلي التي لم ترها كايسي منذ زمالتهما معا في الدراسة الثانوية , لم تكن من النوع الذي يضيع الفرصة أو الذي يتردد من التقدم لمثل هذا الرجل وجذب نظره, فهي فارعة القةام شقراء اللون , فمشت نحو كايسي وفلينت , ومشى وراءها سميتي وقد بدا عليه الغضب , وكانت بريندا معتدة بنفسها حتى منذ أيام الدراسة , وتسيطر عليها غطرسة منعت كايسي من التقرب أليها وأتخاذها صديقة لها , والآن بعد سنوات في الجامعة , زادا من شعورها بالعظمة والمباهاة على زميلاتها.
" كنت أعتزم أن أزورك يا كايسي ".
وأستسلمت كايسي لضمّة من بريندا تحمل كل معاني الرياء , وأستطردت تقول:
" ولكنك تعرفين كيف يضيق الوقت عندما أحضر لقضاء بضعة اسابيع قصيرة , ولا يمكنني زيارة جميع الأصدقاء , وسررت عندما علمت أن آل غوردون يقيمون هذا الحفل , فهو فرصة مؤاتية لرؤية جميع الناس".
ونظرت ألى فلينت نظرة أغراء وقالت له:
"لا بد أنك الرئيس الجديد القادم من أوغالالا , فقد كان سميتي يحدثني عنك يا سيد ماكاليستر ".
ولم تهتم كايسي كثيرا وهي ترقب نظرة فلينت المندهشة وهي تمر على جسم بريندا الممشوق , وقدمت نفسها أليه قبل أن تتيح لكايسي الفرصة لكي تقوم بذلك الواجب بنفسها.
" أسمي بريندا فيرلي , كنت مع كايسي في المدرسة وطبعا أرسلني والدي ألى الجتمعة , لذا لم نكن على أتصال منذ ذلك الوقت".
وقالت كايسي لنفسها وهي تمقت الطريقة التي كانت بريندا تغازل بها فلينت بجرأة : أنها ما زالت تحتكر الحديث لنفسها وتتحف فلينت بدرر كلامها النفيس! وأبتسم فلينت ولمعت عيناه ببريق غريب , وزادت يده ضغطا على يد كايسي وقال:
" أرجو المعذرة , فقد وعدت كايسي بأن أراقصها رقصة البولكا".
وقبل أن تعترض بريندا , أخذ كايسي بين ذراعيه ودخل بها حلبة الرقص , وكانت نظرة عينيه تقول : هذه ليلتنا , كان ذلك كافيا لأن يرفع كايسي ألى قمة من السعادة لم تحلم بها من قبل , فمجرد فكرة تفضيلها على فتاة جميلة مثل بريندا , التي تعتبر من شاكلته ومن دنياه , جعلت رأسها تدور من الفرح , وشعرت كأن قدميها لا تلمسان الأرض , كما توقف الزمن بالنسبة لها وأصبحت قمة العالم تحت قدميها , ولم تشعر كايسي حتى بالموسيقى , لأن النغم المرح السعيد بدا وكأنه ينبعث من داخلها , وكان لضغط ذراعه حول خصرها دفء متوهج بعث في وجنتيها لونا ورديا , كما كانت عيناه تعدانها بأشياء جميلة بعثت السعادة في كل كيانها , وهو يدور بها في سلسلة من خطوات الرقص التي لم يسبق لها أن رقصتها , ألا أن أنسجامهما معا كان تاما بحيث لم تخطىء كايسي في حركة منها .
منتديات ليلاس
وعندما تلاشى آخر نغم من الأوكورديون , كانا في الجانب القصي من حلبة الرقص وبعيدين عن بقية المدعوين , وكانت كايسي تلهث من السعادة لا من التعب , فاليد التي ظلت حول خصرها بعد أن توقفت الموسيقى دفعت بها نحو الجزء المظلم من الحديقة , وتركت كايسي نفسها تنساق لهذه اللحظة الساحرة ولم تستطع مواجهة نظرته خشية أن يرى فرط سعادتها وتلهفها أكثر منه , ورأت كايسي سورا أمامها فسابقته أليه والسعادة تغمرها , وسألته والضحكة على شفتيها تفصح عن أنفعالها , بعد أن أستندت ألى السور وأمسكت بأعمدته .
" هل تجعل الفتيات يحلّقن هكذا دائما من السعادة؟".
شعرت وكأنها تطير في الجو ولا تربطها بالأرض ألا داها الممسكتان بالسور وأبتسم فلينت وقال:
" أنها أفضل طريقة لمنعهن من دهش قدميّ أثناء الرقص".
وأستقرت عيناه لحظة قبل أن يخرج سيكارة من جيبه ويقدم أليها أخرى , ألا أنها رفضتها وفضّلت أن تنظر ألى السماء التي تزينها النجوم .
" لا بد أن لديك الكثيرات منهن , أعني الصديقات!".
ونظرت أليه في دلال من فوق كتفها , وتمنت لو لم يكن وجهه في الظلام حتى تستطيع قراءة أفكاره , وداعبها وهو يستند ألى السور ليتفحص وجهها فقال :
" أنهن يقفن رهن أشارتي أنتظارا لأيماءة مني".
وقالت كايسي لتجاريه في لهجته التهكمية:
" لا بد أن تحرص الأمهات على عرض بناتهن أمامك فلا شك أنك أشهر أعزب في المنطقة , وصيد ثمين للخاطبات ومدبرات الزيجات اللامعة".
وومض طرف السيكارة في الظلام وهو يسحب النفس منها .
" هل تفكرين في دخول حلبة المنافسة مع الباقيات؟".
" أنا ؟ أنني لا أجرؤ على ذلك".
وكان من الصعب عليها أن تضحك وهو ينظر أليها من خلال دخان سيكارته , وقالت وهي تجايه :
"أنني مجرد فتاة ريفية بسيطة , ولا أقارن بالفتيات الأخريات , كما أنني لا أستطيع منافستهن".
" بل تصبحين منافسة خطيرة".
وشعرت كايسي كأنها تغرق , وهي تنظر ألى دوامة عينيه الرماديتين , وتستمع ألى لهجة صوته الساحر.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
boss man from ogallala, الحصار الفضي, جانيت ديلي, janet dailey, روايات, روايات مترجمة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:29 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية