وش شعورك لمممآ كل من يشششوفك :
يقول آحسس فيك شي !
وآنت تحلف / مآ فيني ششي





....................................... مآفيني شي
بس بدآخلك !
الف شي وشي المصيبة
مآتقدر تقول / تكتم مآفيك فيك ...
وتموت
.................... الف مره
................................... ومره
وتجآمل خلق الله /
ولا من جلسست لوحدك وحطيت رآسك على الممخده
هللت على خدك الففف
.. دمعةة

.. / أنتبه’ تطوي » شراعڪ « قبل
توصل لـ / الأمانْ !

لاخذلڪ [الوقت] قلّه :
الأمل بـ / الله ’ ڪبير ~

../ أبتســــم .. رغم ’’ الظروف‘‘
ورغم عن [ أنف] الصعابْ ..

مآ خلق [ ربي ] عسير ،،
إلآ خلق’’ بعدهـ ¬» يسير !

صرخ معلم في وجـہ تلميذ أمـآم طلآب فصلـہ .. !!
قآئلآ : يَاغبّي ألآ تعرف مآذآ يعّمل وآلدگ ؟!
رفع الطفل رَأَسَـَہَ بهدوء و قآل : بلى
إنـہ نـآئّم فيّ قبّره ..


أحيّـآنـآ نتسرع في كلمآتنآ و نتوصل للجرح
و لآ نعرف سبب هدوء الأشخآص و صمتهم ..
من وصّل إلى حَآلةِ "آلصّمت" فهُو مكتفيّ
تمـآمـآ و عآجزّآ أن يتحدّث ، لأنـہ يرى آلصمت ”
أبلغ منّ آلكلآم ..

لآ آتصنععِ آلرآححة |
حِححححينْ آقوِل لههممِ آنيً بخيرِ !
لكننيْ آكره آن آعععككرٍ صفوِ مزآجههمِ ,
. . بِ آسبآب عدمٍ رآحتتيْ

يَ رِبَ أِنْتَ أِعَلَمْ بِمَآ يَخَتِلْج فِيَ صَدَرِيَ آلَآنْ

سَأِلَتْكَ أِنْ تَفَتَحْ عَلّىَ قَلَبِيَ يَ كَريَمْ ،
آلِلَهُمْ أِلَهِمْنِيَ آلِصّبَرّ |
وَ آِرَزْقًنِيَ آلحََُلِمْ



يَ رًبَ سَهْلْ عَلْيَ وَ عَلُىَ عَبِآدْكَ |
وَ حِقَقْ‘ لِيُ وَ لَهْمً مَآيَتِمَنَوْنْ |


يَ كَرِيَمّ