تعبا ا ا ا ن /.. من " ضيقة البارح " وطش الكلام
من صدر //... حس " المدى " ضيّق ركونه عليه

محتا ا ا ج لي حضن ... ياخذني علــيه /... وأنـام
وإلا تـرانـي بمووووت /... " ومختنق " من يديه

يالشعر !!... هـوّن علـى " مغليـك " قبــل الأنــام
تشمّـت إ\ مـن " الحـزن " وتقـول : هذا سفيه !!

للـ حزن /... وادي يسيــل إ\مـن المحـاجـر حرام
وللـ بـرد " جـلاد " وأنفااااسـي لهـب .. تحتريه

مـا " مـت " والصبر في صدري معلق .. وســام
إلا /... إذا لاحـت { يديـن المفـارق }/..." تبيه "

تبيه !!! وضلوعـي " الوجلى " تنـاديه "عاااا م "
وأنا أشهق /.. أشهق ضمى / وأحتاجني أرتويه

ما للفرح /... يــا ليلة العيد طاري
دام القمـر متلحــف ٍ في سحــابه


أنا على "الشاطئ" أجر إنكساري
متوشح بروح المساء /... والكتابه


وهي تحت ذمة " رفيق انتحاري "
متغربة من دون شـك /... وغرابه


حاولت أخبرهـا هزمت انتصاري
مع إن ما عندي حقوق /... وقرابه


لكنهـــا فــي يوم كانــت نهــاري
وأنا على نـــار الحنين ..وغيابه


في "عيدنا" كانت تخاف انتظاري
تجي /... وبأقصانا الأماني تشابه


أقول : في حضنك خذي بإنهياري
وتقول روح أحضاننا " في غلابه


إلين ما خلت على " الريح " داري
" يطيح " كل ما ينفتــــح منه بابه


من دونهــا عييت أكــذب قـراري
أقول أبتركها /... وضلوعي ربابه



أحسها " تعزف " بدون اختياري
وتراقص الماء من عيون الصبابه


يا عيد "علقت " الأمل في جداري
أقبلـه /... لو لاح بــرق الإجــابه


وأنا عليه إ/ من العمـر فيـه داري
بـأن أمنيــاتي نـايمـه فـي ترابه


يا عيد فيك أول صباح انكساري
خابرك /... ما بيني وبينك تشابه

الله يديم افراحك ولياليك وكل ايامك ويجعله كله حب
ي شبية القمر و حلاه

ما رجعن للمدونه الا طاري غسق
والا أنا ما صرت ازوو المدونه مثل قبل