64- حتى تموت الشفاه



الملخص

حين يصادف الأنسان حلمه أمامه متجسدا في شخص طالما بحث عنه وأنتظره , هل يتركه يتجاوزه , أم يلحقه ويتشبث به كطوق النجاة , وهل يكون خائنا إن فعل؟ ميندوزا عاهد نفسه على الأنتقام من رودريغو الذي قتل والده وبقي باحثا عنه , فجأة التقى بسوزان التي كانت تبحث عن شقيقها ... هل يساعدها ميندوزا في بحثها ويتشبث بها , أم يتركها ويتابع وحده... وهل يلتقي بحلمه من جديد إذا تركها؟ لكن ما هو موقف سوزان من شروطه القاسية التي فرضها عليها في سبيل مساعدتها... تقبل أم ترفض ....تنساق لتوقعها اليه أم تطوي سرها وترحل ؟ يبقى السؤال يضج في رأسها , يحبها أم أن شروطه مجرد كونها امرأة؟

20- القيد



الملخص

بينهما شيء يرفض الانتهاء .
بينهما طفل وحياة مشترحكه اصداؤها ترفض الخفوت .مارثا تمردت على القيود وآمنت ان لها مطلق الحق فىح ان تتصرف حسبما تشاء ساعة تشاء . ولن يوقفها شيء يقوله او يفعله دايون , زوجها الذى اغتربت عنه وها هي تجد نفسها فى طريقها اليه , ولكن مكرهة .....
كانت تشك فيه وفي الاسباب التى جعلته يريد عودتها اليه.
ماذا ينتظرها؟ هل سيدفعه حبه الجنونى للامتلاك الى قهرها من جديد؟ مارثا تمردت على القيود , ولكن قيدا واحد يشدها ولا يريد الانكسار .

1026- مؤامرة قاسية



الملخص


اذا ظن كورد لاشونى ان باستطاعته جرف طريقة واقتحام حياة ايلين . فستكون بانتظاره مفاجأة كبيرة
وجدت ايلين نفسها من جراء تصرفات شقيقها التوءم غير المحمودة مؤخرا واقعة في دين كبير يبلغ خمسين الف جنيه ! رجل اعمال متحجر القلب مثل كورد فقط يستطيع أن يستنبط مثل هذا العقاب القاسي والذي ترك ايلين تشعر بكراهية متناهية نحو الرجل ,ولم يستطع اخفاء القسوة وعدم التعاطف , حتى تحت قناع وسامته وسمرته الجذابتين . كم بقى لها من الوقت كي تصبح حرة وطليقة من أسره ؟ كانت تعد الدقائق لذلك...

1007 - الاستاذ الهادئ



الملخص

كانت ميغان تملك كل شيء تريده, عملا جيدا تمتعت بالقيام به وعائلة رائعة وخطيبا, اخبرها الجميع بأنه سيكون زوجا صالحا ومهتما. لكن فجأة انهار عالمها هذا, ولم تعد متأكدة من شيء. إلا ان وجود الاستاذ الهولندي جاك فان بلفيد اعاد قليلا من الثقة في نفسها, التي اعتقدت انها فقدتها نهائيا.
بدا مهتما بمساعدتها لتعيد بناء حياتها, لكن ما هي دوافعه؟ من المستحيل ان يكون مهتما بها, أيمكن ان يكون؟

402- متاعب ممثل




ماذا بإستطاعتها أن تفعل سوى أن تصحب الرجل للبيت؟
بالتأكيد عندما يناور شاب وسيم وغريب كي تصطحبه في سيارتها , ثم يغمى عليه بسرعة من الحمى في المقعد الأمامي بجوارها في سيارتها فأن تعبير أختطاف رجل لا ينطبق على هذه الحالة.
أن "بولي"لم تعرف إلى أي مكان ينتمي ذلك الغريب فصحبته ببساطة إلى بيتها.
كان ما يسمى بيتها مزرعة"ونترفلودز"على بعد حوالي ثلاثمائة كيلومتر بعيداً عن لندن حيث التقت بالرجل أمام بهو الفندق. ولكن ضيف"بولي" الأجباري سرعان ما تأقلم على الوضع دون سؤال.
في الحقيقة بدأ"جيمس لنكلتر"متأقلماً ومستريحاً للغاية وتساءلت "بولي" في الحال: كيف ستتمكن من أن تتماسك أمام سحره الجبار؟