147-لا أحد سواك



الملخص

" لن تكوني زهرة في حديقتي أبدا" كان يردد لها هذا بينما يجمع الأخريات الأشد جرأة منها في باقات زاهية سرعان ما تذبل وتأخذ طريقها الى زوايا النسيان. وعندما دخل حياتها المقفرة كسحابة واعدة بالمطر, أحبت لورين الصحافي الشاب جان داربي . بكل جوارحها وحين اعترفت له بحبها وجدت نفسها تقول " آسفة , دخلت حديقتك سهوا رغم أنك منعتني من دخولها . لقد كبرت وأينعت تحت اشرافك ولم يبق الا أن تقطفني وترميني كعشب ميت ... ولكنني سأوفر عليك الجهد والعناء وأعدك بعدم دخولها مرة ثانية".
والسؤال الشائك هو: كيف تحتفظ بوعدها هذا وليس في حياتها أحد سواه؟.

157-عقد الأصداف




الملخص

احيانا يقرر الانسان الفرار من ماضيه , عندما يكون الماضي عبئا ثقيلا واشباحا مزعجة , فيحمل مايتيسر ويخرج طالبا رحمة البع , وبلسم ان يكون مجهولا بين غرباء .الا ان مارغو الفارة من موت خطيبها ديفيد ومن سطوة شقيقتها داليا لم تستطع ان تسير منتدى ليلاس طويلا تحت شمس اليونان الحارقة ,بل توقف بركليس هولمز مع ولديه وحملها في سيارته .منذ تلك اللحظة توقف الزمن.. زمن الفرار والعطلة وبدأت مارغو تخوض اصعب مغامرة في حياتها وتواجه اخطر المواقف . فهناك تاكي ابن خال بركليس وهناك شبح زوجة بركليس المتوفاة ..وهناك عقد أصداف حول جيدها , لاتعرف ان كان سيجلب لها الحظ السعيد ام سوء الطالع !

32-ليلة ثم النسيان




الملخص

.رونالد, هو, لا ,ليس بعد خمس سنوات منذ ان غادرت الكاراييب ليزا تربي وحدها ابنها ,ابن رونالد هذا الولد الذي ولد نتيجة الهوى.لم تنسى ليزا ابدا تلك الليلة لكن رونالد بعد الصدمة لايذكر انه مارس الحب مع المرأة التي ستكون زوجته, واعتبر انها غير مخلصة وطردها في ليلة عرسها لكنه الآن هنا والده مريض ويحتاج الى ليزا ولكن هل يحق لها بالعودة الى سان مارتان مع هذا الولد الذي رفض ابوته مع انها لا تريد ان تتألم من جديد.

10- جزء منك




الملخص

شيكاغو .... واتيل فخم تديره اليزا بمهارة .. منذ خمس سنوات تربي ابنها الوحيد وتعلمه الاعتماد على نفسه في الحياه دون ان يعتمد على احد .
لم تكن المهمة سهلة ... اليأس والارادة منحاها القوة كي تعيد توازنها والقدرة على التصرف .. فجأة حدث
انقلاب كبير في حياتها .. غرادي لوغن ظهر مجددا وقد قرر ان يطالبها بحساب قديم .

438-سهرة الاحلام



الملخص


صاحت انجي:لماذا تصرخ هكذا!
هل هذه طريقتك للتخفيف عن المرضى ..أم..
قطعت آنجي حديثها حينما فاجأتها عطسة عنيفة. صاح هادرا:
انا لاأصرخ!عودي الى الفراش فورا..ام هل يجب علي ان احملك على كتفي؟
_انا قادرة تماما على الصعود بمفردي ياليوك..انني..
فاجأها العطس هذه المرة اربع مرات متتالية كان ليوك يوشك على تنفيذ تهديده.
وحتى تهرب من هذا الذل المتوقع لونفذ ليوك تهديده سارعت بصعود الدرج.
_انت ترى انني أصعد. يا إلهي! اي سيرك كنت تعمل فيه؟....