لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات منوعة > الروايات الاجنبية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات الاجنبية English & French E-Book Main Fourm


الرجل العربي بطل الروايات الامريكية الجديدة ..

مرحبا جميعا حبيت انزل موضوع احترت في البدايه في اي قسم اضعه فاحسست ان هذا المكان الملائم ....انه احد المواضيع قراتها في جريدة عربيه وقد اثارت انتباهي كليا فاحببت ان

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-09-10, 07:33 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2009
العضوية: 150556
المشاركات: 5
الجنس أنثى
معدل التقييم: محسن عيوني عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
محسن عيوني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الروايات الاجنبية
Stupido2 الرجل العربي بطل الروايات الامريكية الجديدة ..

 


مرحبا جميعا حبيت انزل موضوع احترت في البدايه في اي قسم اضعه فاحسست ان هذا المكان الملائم ....انه احد المواضيع قراتها في جريدة عربيه وقد اثارت انتباهي كليا فاحببت ان اشاركها معكم ...
.
الرجل العربي بطل الروايات الأميركية الجديدة

قصص حب من وحي الصحراء والتماعات النجوم على سجاد عجمي


: روايات أميركية رومانسية جديدة أبطالها عرب
واشنطن: محمد علي صالح
قبل أيام، بدأ الأميركيون - وخاصة الأميركيات - قراءة رواية رومانسية جديدة للروائية ليز فيلدنغ، (دار هارلكوين - تورنتو، كندا). تحكي الرواية قصة «زاهر الخطيب» (اسم خيالي)، من «ريشان» (اسم خيالي) زار واشنطن، وقابل «دايان»، سائقة سيارة أجرة، وخلال أيام، احبها، واحبته، وفكر في الزواج بها. لكن، كيف يتزوج زعيم قبيلة عربية فخورة بنفسها، سائقة سيارة؟ وماذا يقول لأهله؟ حتى وإن كانت الحبيبة جميلة، غربية، و«متحضرة»؟ في نهاية الرواية، يعود زاهر إلى قبيلته التي أعدت له ابنة عمه ليتزوجها بها ويبقى قلبه مع «دايان».

العام الماضي، صدرت لنفس المؤلفة رواية بعنوان «قلب الشيخ»، تروي فيها حكاية «لوسي» الجميلة الشقراء التي قابلت «حنيف» (اسم خيالي) بعدما أصيبت في حادث، وتولى علاجها، واهتم بها، ووقع في غرامها.

الحرب ضد الارهاب

بعد هجوم 11 سبتمبر على نيويورك وواشنطن، وبداية الحرب ضد الإرهاب، وحرب العراق، زاد بشكل كبير ولافت، عدد الروايات التي تقصّ حكايات غرام وقعت بين شرقيين وغربيات، وخاصة بين عرب وأميركيات. ربما تأدبا، أو إمعاناً في الخيال، لا تركز الروايات على عربي معين، ولا على دولة معينة، ولا على الاسلام والمسلمين، لكنها تستعمل اسم «الشيخ»، ليدل، دائما، على عربي.

وفي الجانب الآخر، هناك المرأة الأميركية، دائماً جميلة، و«متحضرة» طبعاً.

جيسيكا تايلور: وصفة لحبٍ «عربي- أميركي»

كتبت جيسيكا تايلور، أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة تورنتو (كندا)، بحثا عن مثل هذه الروايات في آخر أعداد مجلة «بوبيولار كلشر» أو (الأدب الشعبي) الأميركية، ولاحظت الآتي:

اولاً: يقع الحب بين عربي أسمر وأميركية بيضاء.

ثانياً: تتضمن العلاقة خليطاً من الواقع والخيال.

ثالثاً: تتحرك المعاني بين الاستشراق والرومانسية الغربية.

رابعاً: «تروض» الأميركية العربي و«تحضره».

خامساً: تواجه «الرجولة» الشرقية «الإثارة» الغربية وتنهزم أمامها.

وكتبت أيضا، عن الموضوع إيفلين باخ، مؤلفة كتابي: «الاستشراق والأنوثة»، و«الإثارة في رومانسيات الصحراء.» ولاحظت باخ ان المرأة الغربية، في هذه الروايات الرومانسية، ترى الشرقي مثيراً وغريباً، في نفس الوقت - يستعمل الأميركيون لفظة «إكسوتيك» لوصف ذلك - وترى الاميركية في العربي الرجولة المثيرة التي تفقدها في الأميركي.

ولا تتعرف الأميركية، غالباً، في هذه الروايات على المرأة الشرقية، لهذا، فإن «الحرب» الواقعة هي بين رجولة العربي وإثارة المرأة الأميركية.

ايفلين باخ: امرأة متحضّرة ورجل بدائي

طرحت إيفلين باخ في إطار بحثها عدة أسئلة، فمثلاً: «ما هو سر هذه العلاقة بين السمر وشقراء الغرب؟ وبين غير متحضر ومتحضرة؟» ثم «كيف ساهمت خيالات الشرق في التأثير على خيالات المراة الغربية؟» وسألت باخ أيضاً «من يستعلي على من؟ أنثى الغرب المتحضر؟ أم رجل من الشرق البدائي؟»

ورأت باخ أن «الغربية ترى في الشرق الإثارة والغنج والدلع الذي فقدته، بسبب مئات السنين من التطور، والصناعة، والحضارة، والعلم، والتكنولوجيا.

لكن، إذا كانت الأميركية تعثر في بلاد العرب على الإثارة التي فقدتها في بلادها، فإن الرجل الأميركي يعثر بدوره على الرجولة التي يبدو انه فقدها بسبب منافسة المرأة له، او مساواتها معه، او فوزها عليه، في العمل، والشارع، والبيت.

لهذا، عندما تقرأ الأميركية هذه الروايات الرومانسية، تقرأ عن «هذه الحرب بين الغرب والشرق. بين رجولة الشرق واغراء الغرب. بين الأنا والآخر».

وتحدثت إيفلين باخ عن خلفية الموضوع التاريخية، وأشارت الى مرحلة الاستشراق، قائلة: «يعنى الاستشراق برؤية الغرب للشرق من وجهة نظر أجنبية، عابرة، ومتعالية. فقد درس المستشرقون الشرق من دون أن يدرسوا إمكانية التعايش والاختلاط بين النقيضين: المتحضر وغير المتحضر، الرجل والأنثى، الأسمر والبيضاء».

أهمل المستشرقون ذلك، وركزوا على اللوحات الفنية، وترجمة قصص «ألف ليلة وليلة»، ومغامرات الرجل الغربي (لا المرأة)، مثل لورنس العرب. وتحاشى المستشرقون أي اختلاط بين المرأة الغربية والرجل الشرقي، وطبعا، تحاشوا أي اختلاط بين الرجل الغربي والمرأة الشرقية.

لهذا، فبالنسبة للأميركية التي تقرأ هذه الروايات الرومانسية، ترى فيها انتقاماً من إهمال المستشرقين لهذا الجانب العاطفي. والأميركية عندما تزور بلاد العرب، وتقابل العربيات، ترى عندهن الغنج، والدلع، والرقص الشرقي، وهز البطن، و«نعنشة« و«سكر بنات»، وربما تحسدهن في أعماقها. وعبّرت عن ذلك إيفلين باخ بالقول: «كأن المرأة الأميركية، تنظر الى نفسها في المرآة، وترى نقيضتها».

روايات ناصعة البياض

يجب ألا يقلل المرء من أهمية هذه الروايات الرومانسية في الثقافة الأميركية، وفي خيال المرأة الأميركية، ونظرتها الى العربي أو المرأة العربية.

قالت كاثي لنتز، مؤلفة كتاب «مسرح الروايات: حقائق وأرقام»، إن أغلبية مؤلفات الروايات الرومانسية هن من النساء، وغالبية القارئات نساء. وتتلخص أغلبيتها في لقاء بين «رجل وامرأة، يتحابان، تبرز مشكلات، لكن، غالباً ما يسود الحب، وينتهي بسعادة أبدية».

من جانب آخر، يقلل آخرون من أهمية، او جدية، هذه الروايات الرومانسية، التي بدأت تنتشر، ويقولون إنها «كلام فارغ» و«خيال مراهقات» أو «أحلام بنات يبحثن عن الإثارة أو الزواج».

لكن اعتبرت جانيس رادواي، صاحبة كتاب «قراءة في الروايات الرومانسية» ان هذه الكتب تتوجه من امرأة إلى امرأة، وتتميز بخيال ينمو وسط واقع معقد، وتسعى المرأة - من خلالها - إلى الهرب من واقع فظ، كما أنها بشكلٍ لا واع تنتقم من الرجل الأميركي.

ولاحظت الكاتبة ان هذه الروايات «تتجاهل الاختلافات العرقية والدينية بين البطل والبطلة، بهدف تحاشي المشاكل الواقعية، وانها موجهة من كاتبات بيضاوات البشرة إلى قارئات لهن نفس اللون، مما يجعلها كتابات ناصعة البياض».

خلفية تاريخية: الإيطالي فاليهودي

وبعدهما العربي

في القرن التاسع عشر، كان مجرد أن يكون بطل رواية رومانسية، مهاجر من ايطاليا فهذا يشكل «انقلاباً ثقافياً». والسبب هو أن النظرة نحو الايطاليين (الكاثوليك ذوي الشعور السوداء) كانت نظرة استعلاء. فمن جانب، عكست هذه الروايات صورة «الايطالي الجذاب». ومن جانب آخر، عكست «المافيا»، والفوضى، والكلام بصوت عال.

ومع نهاية القرن العشرين، ظهر البطل اليهودي، بدون إشارة مباشرة إلى يهوديته. ووصفت بعض الروايات أعياداً يهودية تشترك فيها، باحترام وتأدب، البطلة البيضاء المسيحية، وتسأل أسئلة «بريئة»، بدون أي جدل ديني، عن دور اليهود في صلب المسيح، مثلاً.

لكن، حتى اليوم، لا يوجد أسود إلى جانب شقراء على غلاف أي رواية رومانسية أميركية. وإن كان ثمة روايات تشير إلى سود، فهم لا يقعون في علاقات عاطفية مع بيضاوات، ومثلها الأفلام السينمائية، وأقراص الفيديو، ومواقع الانترنت.

فرغم اختفاء قوانين التفرقة العنصرية في الولايات المتحدة، تظل نظرة البيض العامة نحو السود استعلائية. لهذا تتحاشى الروايات الرومانسية أي علاقة غرامية بين أسود وبيضاء. وهناك سبب آخر، وهو ان انطباع الأميركية العام (ستيريوتايب) عن الرجل الأسود هو انطباع جنسي أكثر منه عاطفيا، بينما انطباعها عن الرجل العربي انطباعاً عاطفياً، حسبما دلت الروايات الأخيرة.

ولهذا، تفضل القارئة الأميركية غراماً في الصحراء، تحت النجوم، على سجادة عجمية، داخل خيمة عربية، على غرام في الاحراش، وسط حيوانات متوحشة. تفضل العربي داخل عباءته الفضفاضة (فيه غموض وسحر) على أفريقي شبه عار. الأسود قريب منها في أميركا، لكنه «حرام»، والعربي بعيد، لكنه، مع ذلك، «ممكن». انه لقاء، تنتظر أن يحملها بعده على ظهر حصان عربي أبيض.

العربي مثير عاطفياً ورمانسي أيضاً

ليس البطل العربي في هذه الروايات أبيض وليس أسود، لكنه خليط من الاثنين، ويوصف أحيانا بانه «براون» (أسمر)، او «دارك» (غامق).

وفي سنة 1919، مع بداية صناعة الأفلام السينمائية في هوليوود، ظهر الفيلم الأميركي «الشيخ». ولأول مرة، عرفت الأميركية ان العربي مثير، وعاطفي ورومانسي.

كتبت راكيل اندرسون، مؤلفة كتاب: «خفقات القلب البنفسجي: ما يسمى أدب الحب»: «في سنة 1919، كان فيلم «الشيخ» أول من وضع الصحراء على الخريطة». وقالت: «هذه قصة امرأة بيضاء تحب رجلاً ربما أسود، وربما أسمر، لكنه ليس ابيض مثلها».

هذه إشارة إلى ان بطلة الرواية بريطانية ارستقراطية، والبطل (احمد بن حسن) كان نصف أبيض ونصف أسمر، لأن أباه اسكتلندي وأمه عربية من اسبانيا.

لم تكن هذه صدفة، لأن انطباع الأميركي عن العربي كان (ولا يزال) «اقل حضارة» اذا لم يكن «بدائياً». لكن، ربما مع «الانفتاح» الجديد بين أميركا والعرب - المسلمين، بعد هجوم 11 سبتمبر، سيتغير هذا الانطباع تدريجياً.

أين المرأة العربية؟

وسألت جيسيكا تايلور: «أين المرأة العربية في هذه الروايات الرومانسية؟ لماذا البطل عربي والبطلة أميركية؟ وليس العكس؟»

وأجابت على اسئلتها كالآتي:

أولاً: «بصورة أو أخرى، لا تزال المرأة العربية في الحريم، بدون استقلالية. ولهذا فإن دورها في أي رواية رومانسية سيكون سلبياً».

ثانياً: «يجب ألا ننسى الجانب العرقي. تظل البيضاء أكثر حضارة من السمراء ومن الأسمر أيضاً». وكتبت: «يخطئ من يقول ان البطل العربي الأسمر، في أي رواية رومانسية أميركية، بمقدوره أن يهزم الأميركية البيضاء، ويمارس عليها استعلاءه. فهي التي تبادر وتغرو، وهي التي تسيطر، حتى وإن اعتقد العربي العكس».

وقالت: «الذي يقول ذلك لا يعرف البنت الأميركية».

درست جيسكا تايلور روايات رومانسية كثيرة عن العربي ، ولاحظت أن البطل يكبر البطلة بعشر سنوات تقريباً، ويتمتع البطل بأناقة، وثروة، وسلطة، فيه غموض، وسر خفيان، وهو خبير في شؤون الغرام.

لكنها قالت: «تأتي نقطة التحول في الرواية عند منتصفها، عندما تتعاكس الأدوار. تهزم الأميركية العربي عندما يعترف بحبه لها، فمجرد كلمة «آي لف يو» هي تنازل، وربما هزيمة من جانب العربي أمام الأميركية».

وقالت: «يعتقد العربي انه يغزو الأميركية، لكنها تغزوه، ويعتقد انه يستعمرها لكنها تستعمره. ولا ينتصر التأخر على الحضارة ابداً».

الأميركية تسأل: لماذا ترك بنات وطنه واختارني؟

اتفقت مع تايلور الكاتبة مريان فرينزيار في كتابها:«البطل والبطلة في الروايات الرومانسية الأميركية»، وقالت: «تنظر الغربية الى الشرقي في أعماق عينيه، وتحيط جسمه بيدها، وتريده لها وحدها. صحيح، في الرواية الرومانسية، تلعب الغربية دوراً ثانوياً. لكنها، في واقع الثقافة الغربية، تلعب الدور الرئيسي». وقالت ان ذلك شيء «طبيعي». لأن العربي غريب على الثقافة الأميركية، رغم انها ذهبت الى وطنه، وقابلته هناك. وطبعاً، إذا جاء هو الى وطنها، يكون غريباً، ويصبح خليطا من حبيب، وأجنبي، ولاجئ، في نفس الوقت، تحبه وتعطف عليه.

وقالت: «يزيد هذا عقدة الاستعلاء عند الأميركية. هي لا تسأله، لكنها تسأل نفسها: لماذا ترك وطنه وجاء الى وطني؟ لماذا ترك بنات وطنه واختارني؟ لا بد أنني أحسن منهن، ولا بد أنني أحسن منه». (هذا بالإضافة الى انها تقول دائما لنفسها، وليس له، إن أميركا أحسن من وطنه، بل وأحسن من أي وطن آخر). وقالت جيسيكا تايلور ان كل الروايات الرومانسية عن العربي والأميركية تصور العربي «منفصم الشخصية، وغير مفهوم. لا هو هنا، ولا هو هناك».

من الفائز؟ العربي أم الأميركية؟

كتبت جيسيكا تايلور ان هناك فرقا بين مفهوم الرجل ومفهوم المرأة لكلمات مثل «حب» و«انتصار» و«هزيمة»: أولاً: تميل هذه الروايات، المكتوبة بأقلام نساء، نحو ان تكون البطلة «محترمة». ربما تنهزم في البداية، لكنها تنتصر في النهاية، «انتصاراً نسائياً، لا يفهمه الرجل الذي ربما يعتقد انه هو الذي انتصر».

ثانيا: لأن أقوى سلاح عند المرأة الجميلة هو جمالها، لهذا تقدر على أن «تجعل أخطر، وأقوى، وأخشن، وأغنى رجل في العالم يركع تحت قدميها...»، ثم «تجبره على ان يعترف بقوتها كامرأة». وماذا بعد ذلك؟ يعترف بأنه يحبها، يتبنى ثقافتها، ثم يتجنس بجنسية وطنها. تحاول الأميركية تغيير «الوجه البدائي» لهذا الأسمر، بعد ان اكتشفت انه «نبيل في أعماقه». وتفرق بينه وبين ثقافة وطنه، وبينه وبين أصدقائه. صحيح، أنه لا يزال أجنبياً، لكنه «أجنبي تحت كفالتها

 
 

 

عرض البوم صور محسن عيوني   رد مع اقتباس

قديم 05-09-10, 09:08 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قمر ليلاس


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16582
المشاركات: 6,724
الجنس أنثى
معدل التقييم: sommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييمsommanha عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2045

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
sommanha غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محسن عيوني المنتدى : الروايات الاجنبية
افتراضي

 

تسلمين عزيزتي على طرح الموضوع

و أهلاُ بك معنا موضوعك شيق لكن أنا من ناحيتي لا أحب الروايات اللي بطلها عربي أبد و أن كنت أحط الروايات للي يحبون هذه النوعية

دائما يصورون الشخص العربي على أنه غني جدا و عنده قصور و خدم و حشم و عنده الحريم
وبئر البترول في باحة البيت ههههههههههههههه

و أيضا ما يعرف الحب ما يعرف إلا الفلوس و الخيل و الحريم و يصورونه دائما عايش في الصحراء و يركب الحمير و الجمال

صور مضحكة جدا و البطلة الغربية يا حليلها تجي تصلح الكون في حياة البطل العربي

يلا رزق الهبل على المجانين

مرة ثانية مرحبا بك و يا هلا على طرحك الموضوع



سوما

 
 

 

عرض البوم صور sommanha   رد مع اقتباس
قديم 06-09-10, 03:29 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 126160
المشاركات: 3,393
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجنية السمراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداالجنية السمراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداالجنية السمراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداالجنية السمراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداالجنية السمراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جداالجنية السمراء عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 586

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجنية السمراء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محسن عيوني المنتدى : الروايات الاجنبية
افتراضي

 

تسلم ايديك على الموضوع


وجهتي نظري الشخصية انو اغلب الروايات الرومانسية مبنية على الجهل بمعنى انو الكاتبة بتكتب عن شخصية ما بتعرف عنها شي بمجتمع ما بتعرف عنو شي باخلاقيات ما بتعرف عنها شي... وهاد مو محصور بالبطل العربي لكن باغلب الابطال وبجهل تام بطبيعة الرجل وكيفية تعامله مع اغلب المواقف... اغلب الابطال متخلفيين ومو متحضرين مو بس البطل العربي وان كان البطل العربي بيضاف الو عادة صفة البربرية

وبالنسبة للبطلة المتفوقة حضاريا واخلاقيا على البطل لانها غالبا بريئة او تجاربها قليلة ومبنية على وهم الحب... فهي برضو موجودة في اغلب الروايات حتى يلي ما فيها ابطال عرب... ويمكن نحنا كفتيات عربيات بنتعاطف مع هالنوع من البطلات وبنحب نقرأ عنهم لانو نحنا بنقدر البراءة بس هالنوع مو موجود فعليا بالمجتع الغربي وحتى لو موجود فهو في مجتمعات مغلقة معروفة بالغرب بتطرفها وتشددها فالكاتبة من هالناحية عم تحاول خلق شخصية مو موجودة... ومن هالناحية انا كقارئة بشكك بمصداقية الحضارة والتخلف يلي عم تعطيهم الكاتبة للبطل والبطلة

وعلى فكرة الروايات الرومانسية ازا بتوضح شي فهو انو على الرغم من تقدم الغرب ومعرفتم العلمية فهم من الناحية الثقافية جهلة


وازا حاولتوا تقراوا رويات الشيوخ متل ما بتقراو الايطالين او الاسبان راح تلاقوا انو نفس الشخصيات ... نفس الردود ... نفس الطريقة في التعامل مع المواقف الاختلاف الوحيد هو في المكان اما جزيرة او صحرة وهالجهتين الشخصيات وهمية ماالها وجود بالمجتمعات المزكورة


ومرة تانية مشكورة على المشاركة.. حلو ينفتح نقاش بين فترة والتانية

 
 

 

عرض البوم صور الجنية السمراء   رد مع اقتباس
قديم 06-09-10, 04:49 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 30833
المشاركات: 325
الجنس أنثى
معدل التقييم: امنية في القلب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدCyprus
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امنية في القلب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محسن عيوني المنتدى : الروايات الاجنبية
افتراضي

 

موضوع مثل ماقالوا البنات حلو


فيري حرااااام عليج صدمتيني يعني هالبطل الي قطعنا عمرنا عليه ونحلم فيه مو موجود....بس كل الي قلتيه صحيح وبالفعل ملاحظينه خلال قراءة القصص.بس نبي نصدق هالخيال .


اما البطل العربي في المنظور الغربي الرومانسي فابصم بالعشره على الي قالته سوما.لاني عمري ما قريت قصه عن بطل عربي الا لقيت التشويه طال كل شي يدور في عالم البطل والبطل ذاته واطلع بنتيجه ماراح تسر الكاتبه لاني فعلا اتوصل لحقيقة اني كارهه البطل ومحتقرته الى درجة القرف والاشمئزاز(ادري حيل اندمجت بالوصف)اكمل ويكون بودي مو رمي الروايه بالزباله لا ودي اشب فيها النار احتجاجا..والحمدلله بعد ما اتسع لنا مجال الخيارات ماصرت مجبوره اقراهم.

وايد النظريه الي طرحت فالدراسه الي عطى العرب فرصه عشان يكونون ابطال بالروايات هو البعد الجغرافي وبيئة الصحراء بخيالات الف ليله وليله.لكن لو العرب في اميركا كجاليه واضحه من مئات السنين كان صار حظهم اردى من الاميركي المكسيكي او الي من الهنود الحمر..لكن يبقى افضل حال من الاميركي الاسود او الي من اصول يابانيه او اسيويه..فالاول فرصته شبه نادره والثاني مستحييييله فالقراء لن يتقبلوا البطل فاذا تعاموا عن العيون التايني ويني المجروره فشلون ترقع قصرالبطل..اوكي الاصح تقزم البطل بالنسبه للبطله الي بتكون شقراء فارعة الطول.وخبركم البطل لازم يراقص البطله وراح تضطر المؤلفه التنازل عن فصل باكمله ههههههههه

وعالعموم الروايات من نفتح الصفحه الاولى خاصه في عبير القديمه عاقده معانا اتفاق ينص بنده على(هذه بطاقه للابحار في زورق الحلم).وبناءا عليه نكمل الروايه..لكن من تظهر شخصية البطل عربيه نحس ان احنا انخدعنالان كما يقول المثل اهل مكه ادرى بشعابها..فقد اقحم في الخيال اسماء واماكن من واقعناوبصوره غير مقبوله..


فالخياااااال صــــــــــــــــوب والوااااااقع صــــــــــوب

والافضل الفصل بينهم....ليبقى لعالم الابطال المجهول والغامض والبعيد متعة التصفح كروايه بين يدينا.


واختي عيون محسن يعطيج العافيه على هالموضوع الممتع

 
 

 

عرض البوم صور امنية في القلب   رد مع اقتباس
قديم 06-09-10, 05:21 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2009
العضوية: 119402
المشاركات: 7
الجنس أنثى
معدل التقييم: wazan عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
wazan غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محسن عيوني المنتدى : الروايات الاجنبية
افتراضي

 

انا لااحب قراءة الروايات اللي تحمل اي طابع عربي من قريب او بعيد لانها غالبا ماتكون stereotypes اي مفهومات مغلوطه عنا فتفقد القصه قيمتها عندي.
انا اتفق انه فعلا هم اصلا لايعرفون العربي قبل مايكتبون عنه فالعربيه لغه وليست عرق فهناك العربي الاشقر صاحب العينين الزرقاوتين وهناك الاسود وكل التدرجات بينهما هذا فقط من ناحية الشكل فمابالك بالتفاصيل الاخرى كالبيئه وكأننا نعيش في خيام حتى اليوم!ولانملك كل وسائل التكلونوجيا الحديثه.
وانا من وجهة نظري انه هذا النوع من الروايات موجه للقارئه الامريكيه البيضاء فقط حتى تصدق بأنها فعلا اجمل ماخلق الله وحتى تؤكد أنها مازالت عندها أنوثه لدرجه أن الرجل العربي الغني جدا وصاحب القوه والسلطه في بلده بهر بجمالها وأنوثتها وتحضرها (طبعا لا ننسى التحضر فنحن متخلفين في أعين الكاتبه)وكلامي هذا يؤكده غياب العنصر الأنثوي العربي في هذه الروايات لأنه يجب أن تصور المرأه العربيه بأنها خاضعه ليست لديها شخصيه مستقله أما لو صورت بصورتها الحقيقيه اليوم فلاأظن بأن هذا "الشيخ" العربي سيلقي بالا للأمريكيه "المتحضره" فبنات بلده أكثر تحضرا وأنوثه وجمال وصاحبات أخلاق عاليه.
وطبعا هناك العامل الخفي ولكن القوي في مثل هذه الروايات وهو أنه البشره البيضاء أفضل من السمراء وهي تنازلت عندما أحبت رجلا ببشره أغمق منها وأقل من مستواها.
لكن في النهايه أظن بأنه جمهورها محدود على الأمريكيه البيضاء فقط حتى الامريكيه السمراء لن تنجذب لذا النوع من الروايات(طبعا هذا رأيي الشخصي.

 
 

 

عرض البوم صور wazan   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات الاجنبية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:33 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية