لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-09-10, 08:17 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهورحسين مشاهدة المشاركة
   تـٍٍسلمين يالغالية
الرواية حلوة هواية

الله يسلمك يازهور نورت الرواية فيك حبيبتي
وشاكرة لك مرورك ياعسل
دمتي بود

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 05-09-10, 08:18 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة QTERALNADA مشاهدة المشاركة
   يعيطج العافية ننتظز التكملة

الله يعافيك يارب
وشاكرة لك مرورك وتواجدك فيها ياعسل
لك ودي

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 05-09-10, 08:19 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

3_هل تخافين مني؟
*******************
سألت تيشا بحدة وهي تزيح بصرها عن الطريق لتنظر الى بلانش بسرعة:
" ماذا تعرفين عن هذا الرجل رورك ماديسون؟ يخيّل اليّ أنه يظن نفسه قاتل نساء".
" أذن أنت مهتمة بجاري ... كنت بدأت أتساءل عن ذلك بعد الطريقة التي خرجت بها من الغرفة أمس وبعد أن رفضت ذكر أسمه في أي حديث ".

" لست مهتمة به من الناحية التي تقصدين لكن الذكاء يقضي بأن يعرف المرء كل ما يستطيع معرفته عن عدوه المحتمل".
فقالت عمتها موضحة:
" لقد كونت أنطباعا خاطئا عن رورك من كل النواحي , فهو ليس ذلك الفاسق المسيطر الذي تصورينه , وعذرا عن هذا التعبير العتيق , أنه ألطف وأرق جار عرفته في حياتي كما أنه مهندس موهوب جدا , وثقي أن هناك نساء كثيرات يتلهفن الى رفقته لما يتمتع به من وسامة وثراء نسبي , لكنني ما سألته أبدا عن حياته الخاصة ولا هو سألني عن خصوصياتي".

فأستفسرت تيشا غاضبة:
" وكيف تفسرين تصريحه المقرف بخصوص الزوجات؟".
" أنت التي حملته على قول ذلك كما تعلمين , وأظن أنه تقبل نعراتك المفترية على الجنس الآخر بروح طيبة ... كان هنالك مقدار معين من الحقيقة في كل من ملاحظاتكما".

" أنه لا يختلف عن سائر الرجال , يريد أبقاء المرأة في البيت وفي المطبخ".
قالت هذا وتنهدت بقرف وهي تنعطف بالسيارة الى الطريق العام
فوبختها بلانش بلطف:

"لا تحطي من قدر المرأة كزوجة وأم, فليس في الحياة ما هو أكثر تحديا وأسعادا من هذا الدور الذي تقنع به أعداد كبيرة من النساء ولا يرضين عنه بديلا".
منتديات ليلاس
فأعلنت تيشا وصوتها يحتد في دهشة:
" لا أقدر أن أصدق بأنك أنت, من بين كل النساء , تقولين كلاما كهذا!".
فسألتها عمتها بنصف ضحكة:
" ماذا تقصدين , من بين كل النساء؟".
" أعني أنك لم تتزوجي ومع ذلك نجحت في مهنتك في عصاميتك وحدها , أنك مثال لأي أمرأة متحررة".

فسألتها بلانش فجأة:
" أتعلمين لماذا لم أتزوج يا تيش؟".
فهزت الفتاة كتفيها وردت:
" ربما لأنك ما شعرت بحاجة الى الزواج أو برغبة فيه".

فواجهت بلانش نظرة تيشا الفضولية وقالت:
" لقد فكرت جديا بالزواج في مناسبتين لكنني كنت ذكية كفاية لأدرك بأنني أنسانة أنانية في أعماقي .... لم أشأ أن أتحمل المسؤولية الحقيقية للزوج وتربية الأولاد , وبشكل ما , لم أكن أنانية فحسب بل جبانة أيضا... أنا ما ندمت على عذوبيتي , ولو أعطيت الفرصة فلن أتنازل عنها , ولكن قرار الزواج هو وجهة نظرفردية يا تيشا وليس له علاقة بكون الشخص رجلا أو أمرأة".

فردت تيشا بصوت هادىء وجدي ويخلو تماما من التهكم والحدة السابقين:
" أتقصدين القول أنك الشواذ الذي يثبت القاعدة؟".
" بل أقول أن قلة من الناس تقدر أن توقف حياتها على مهنتها".
" ألا أستطيع أنا ذلك؟".
فزحف ضوء متوهج الى عيني بلانش وسألت تيشا بنعومة :
" هل تعيشين لترسمي؟ هل الفن هدفك الأخير؟".

هدفها الأخير ؟ أنها ليست متأكدة من هوية هدفها الأخير , كما تدرك أيضا أنها لا تملك موهبة عمتها الفريدة
وبدون هذه الموهبة لن تحصل على الأكتفاء الكامل الذي تنعم به بلانش , ولذا أجابت على سؤال عمتها بتردد أنما بصدق:

" الرسم هواية بالنسبة الي وأحاول من خلاله أن أكسب عيشي".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 05-09-10, 08:20 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 


" وهي هواية تنسجم تماما مع الحياة الزوجية".
فقالت تيشا تتهمها وتلطف كلماتها بأبتسامة:
" الآن أنت تتحدثين كأبي أذ تحاولين أقناعي بالزواج من أجل مصلحتي".
" زواجك فقط من رجل تحبينه".
" أذا كان هناك مخلوق كهذا!".
وضحكت لتعزز تساؤلها وأردفت:
" سيكون الأمر رهيبا أذا كان جميع من سألتقيهم على شاكلة رورك ماديسون".

" لو كنت مكانك لما أستبعدت رورك كزوج صالح ... أنا متأكدة من أن أخفاقك في الوقوع عند قدميه قد أثار أهتمامه , وأنت من جهتك تهتمين به أيضا".
فجعدت الفتاة أنفها بعدم أستحسان وقالت:
" أنه يثير فيّ أسوأ المشاعر".
" ربما هي عملية دفاع داخلية لتمنعي نفسك من الأنجذاب اليه ".

فأجابت وشموخ أنفها المتحدي يبرز عنقها الطويل كعنق البجعة:
"لا أريد رجلا يفكر بأن يكون السيد والمولى على حياتي!".
" وأيضا لن تكوني سعيدة مع رجل ضعيف تسيطرين عليه .. لن يصعب عليك أحتمال بعض السيادة ما دامت اليد الحديدية مغلفة بقفاز مخملي".

فهزت رأسها بأستسلام:
" بلانش , أنت عنيدة كما أبي , هل تحاولين فعلا أن تزوجيني منه؟".
" أنه جاري ولا أريدك أن تعلني عليه الحرب , سيكون أكثر مدعاة للسلام أن تصادقتما".
فتنازلت تيشا بقولها:
" سأوافق على تسوية , فأعدك بألا أستفزه لمعركة".

فنظرت بلانش الى مجموعة من البنايات وقالت باسمة :
" هذه بداية على الأقل... الآن أنزليني عند هذه الزاوية فمركز الحمامات بات قريبا من هنا ".
بعد أن ترجلت عمتها عند الزاوية تابعت تيشا طريقها عبر المنطقة التجارية والى كاراج التصليحات ولما عبرت الممر
كانت أول سيارة رأتها السيارة البيضاء السبور التي تخص رورك ماديسون , فأطبقت شفتيها في خط متقلص وهي توقف سيارتها ثم سارت الى المكتب.

منتديات ليلاس
كان رورك يستند الى جدار جانبي فأستقام حالما رآها وغمغم:
" في الوقت المحدد تماما".
فسألته وقد نسيت كليا وعدها السابق لعمتها بأن لا تغيظه:
" ماذا تفعل هنا؟".
فأنّبها قائلا وفي عينيه تلك اللمحة من الضحك:
" الضرر لم يصب سيارتك فقط , ومن جملة أضراري أنكسار الضوء الأمامي , لقد أنتهوا الآن من أصلاح سيارتي".

" فهمت".
قالت بتجهم وهي تلوم نفسها على ظنها أنه ما جاء الكاراج الا ليراها... وهنا دخل رجل يرتدي مريولا ملطخا بالشحم فحولت أهتمامها اليه , ورحب به رورك قائلا:
" مرحبا ماك , هذه هي الآنسة كالدويل".

رمقها الرجل بأعجاب ثم نظر الى رورك وقال بعينين ملتمعتين:
" الآن فهمت لماذا أصطدمت بها ... لديك طرق غريبة في التعرف الى فتيات جديدات".
فتوردت وجنتاها بدفقة غضب لكنها كبحتها بسرعة وقالت للرجل:
" هاك مفاتيح سيارتي , أنها الموستانغ الزرقاء".
" ستكون جاهزة بعد ساعتين".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 05-09-10, 08:24 PM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أجابها الرجل المدعو ماك وهو يتناول منها المفاتيح , وقد أخطأ تفسير التوهج الذي غزا عينيها الخضراوين حين نظرت الى رورك , ولما أستدار ليخرج سمعته يغمغم لرورك:
" أنت بارع حتما في أختيارهن , أنها أفضل من سابقتها وأصغر سنا".
وحالما خرج الرجل قالت لرورك بصوت كالفحيح:
" هل دائما تنشر أخبار غزواتك في كل الأوساط؟".

" وهل تصنفين نفسك كواحدة من غزواتي؟".
ورفع رأسه بسخرية في أتجاهها فتماوجت على جبينه خصلة شعر قد بيضتها الشمس ... وأجابته متحدية:
" يسرني القول أنني لم أحصل على قلة الشرف هذا!".
فبدت على وجهه أبتسامة ملاطفة وقال:
" هل كنت تفضلين أن أخبر الرجل بأننا لا نطيق بعضنا؟ ما كان ليصدقني ... وسواء ظن هذا أم ذاك , فأي فارق سيحصل؟".
فأقرت تيشا لنفسها بمنطقية كلامه , وأجابته:
" لم تعجبني الطريقة التي أوحى بها بأشياء معينة".

ولاحظت بروز الغمازة في ذقنه كلما حاول أخفاء أبتسامة ما ....
وأجابها متهكما:

" تزعمين بأنك أمرأة متحررة ألا أن مبادئك الخلقية تمت الى عصر قديم ".
فقالت بحلاوة سكرية مصطنعة :
" على الأقل , لا يمكن أتهامي بتعدد العلاقات فأنا لست مثلك , أقفز الى السرير مع كل رجل ألتقيه".

فغمغم متكاسلا:
" ولا أنا أفعل ذلك".
فرفعت حاجبيها الدقيقين بأرتياب وسألت:
" ألا تفعل؟".
كان في عينيه نوع من الأغراء وهما يتجولان على محياها فخفق قلبها لذلك الأغراء الشبيه بضغطة حقيقية
وتشدق رورك بنعومة وبأثارة مقصودة:

" لم أشاركك شيئا .... بعد".
" أوه!".
منتديات ليلاس
لبطت الأرض بغضب ثم أستدارت خارجة من الباب .
لكن تلك الخطوات الرشيقة المتفوقة لحقت بها في لحظات , وسألها ضاحكا ويده تقبض على ذراعها وتوقفها:
"ألى أين تذهبين؟".
" ألى أي مكان بعيد عنك!".
أجابت وقد ألقت رأسها الى الخلف لتنظر بكره ساخط الى وجهه الوسيم بخشونة.

فقال وقوة سحره الذكرية المتوثبة تتركز مباشرة عليها:
"آسف , كنت أشعل عود الثقاب مرة أخرى".
كانت أنفاسها تروح وتجيء بلا أتزان
وقالت وهي تحاول جذب ذراعها برشاقة من قبضته:

" أعتذارك مرفوض , والآن , أترك ذراعي!".

فقال ملاطفا ومتجاهلا محاولاتها للأنفلات:
" أعدك بأن لا أحتال عليك بالكلام بعد الآن".
" أنك تزعجني حتى بتنفسك!".
" حسنا , لن أموت في سبيل أثبات أسفي".
ثم أبتسم وأردف:
" أذن لنعقد هدنة ما دمنا على أرض محايدة".
" حقا؟ لم أكن أعلم أن أي أرض تحت قدميك يمكن أن تعتبر حيادية!".

وقذفته بنظرة ملتهبة قبل أن تشيح بوجهها عنه وتنقر بحذائها أيقاعا حربيا على الرصيف ... وسألها:
" كيف كنت تنوين قضاء الوقت في أنتظار السيارة؟".
فأعلنت تيشا وهي ترفض الأستسلام للهجة الأقناعية في صوته :
" لا أنوي حتما أن أقضيه معك! سأشغل نفسي ببعض الرسم , والآن هل لك أن تفلت ذراعي؟".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جانيت ديلي, janet dailey, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, عبير, عبير القديمة, عروس السراب, valley of the vapours
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:15 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية