لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-09-10, 10:17 PM   المشاركة رقم: 61
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وفجأة سمعت حركة خفيفة خلفها ثم شعرت بيد تلم خصرها وجاءها صوت رورك يقول بأسترخاء متلذذ:
" لدي القدرة الكافية على خوض معاركي الخاصة يا حمراء".

فرد عليه ريتشارد كالدويل بسخرية متشفية:
" بدأت أعتقد أنك من النوع الذي يختبىء وراء أثوال النساء".
نظرت تيشا خلف ظهرها فرأت عيني رورك تتصلبان فجأة مع أن تعبير وجهه ظل محتفظا بليونته ....
لكنها تدرك من خلال خبرتها الخاصة أن رورك خصم شديد اليأس والسطوة, وأنها ما أستطاعت أبدا أن تتغلب عليه , حتى عندما كان يخيل اليها أحيانا أنها المنتصرة.


وأجاب رورك بسكينة أدهشتها:
" أنني أتفهم قلقك وأهتمامك بما حصل ليلة أمس يا سيد كالدويل ".
ثم نظر الى تيشا وفي عمق عينيه البنيتين بريق مطمئن , وأردف:
" كذلك أوافقك تماما على أن بحث الموضوع بمنطقية سيكون صعبا في حضور أبنتك وحيث ستثور وتعم عصبيتها أرجاء المكان".

فشهقت تيشا لخيانته المفاجئة لها وهتفت:
" لن أنصرف من هنا!".
فقال وهو يدفعها الى الأمام قليلا:
" هيا , أذهبي مع بلانش الى البيت , أنا واثق من أنني ووالدك سوف نتوصل الى تفاهم ما".

وهذه المرة, نقلت وقفتها المتمردة اليه , فرسخت قدميها أمامه وصرخت برأس شامخ متحد:
" لن أذهب!".
فرد عليها رورك بلهجة هادئة وحازمة جدا:
" بل ستنفذين رغبة والدك".

" وأذا رفضت ذلك , ماذا ستفعل؟ هل سترفعني عن الأرض وتحملني الى السيارة بالقوة؟".
خفضت صوتها لدى تلفظها بالكلمة الأخيرة وذلك حين ذكرتها نظرة عينيه بالليلة الفائتة لما حملها بلا أدنى مجاملة الى داخل البيت.
وتمتم يجيبها:
" سأفعل ذلك أذا أضطررت".

عندئذ أدركت أنه هزمها ... أسترقت النظر الى والدها فرأت في عينيه بريق أحترام أزاء النبرة الحاسمة في صوت رورك
ولم تستبعد أن يصفق أعجابا أذا ما أرت على المقاومة ورأى رورك يحملها عنوة ليخرجها من البيت.


أستشاطت غضبا وقالت وهي توزع سموم لسانها بالتساوي بين الرجلين:
" أعتقد أن كليكما يثير القرف بهذا التصرف الذكري المتعالي والمصر بغرور بأنه على حق! سأنصرف لا لسبب الا لأنني ما عدت أطيق رؤية أي منكما!".
تجمعت دموع المرارة في عينيها وهي تخرج غاضبة من المطبخ وعمتها تسيرخلفها بهدوء:
توقفت عند سيارة والدها ثم دارت حولها الى الجهة الأخرى وقالت لعمتها:
" تسلمي المقود يا بلانش فأنا ثائرة الى حد يجعلني أصطدم بشجرة ".

قلصت أصابعها وغرزت أسنانها في قبضتيها حين أدارت عمتها محرك السيارة وأنعطفت بها الى الطريق , وغمغمت تيشا ودموع الخيبة تحرق خديها:
" ما تعرضت لأذلال في حياتي! لماذا أضطر أبي للمجيء هنا؟ لماذا هو على أستعداد دائم لتصديق أسوأ الأشياء؟".

فردت بلانش برقة:
" لقد أشتاق اليك وجاء ليقضي هذا اليوم معك".
" ليته لم يأت, لا أريد رؤيته أبدا بعد اليوم!".
ثم تهدلت كتفاها بأنكسار وأردفت وهي تتنهد وتمسح الدموع عن وجهها:
" لم أقصد ما قلت , أنه أبي وأنا أحبه , لكن لماذا لا يقدر أن يثق بي؟".
منتديات ليلاس
" لست أنت من لا يثق به كثيرا , بل هو رورك , دعنا نواجه الحقيقة , فلو أن رورك كان رجلا بدينا قصيرا وفي الستين من عمره , لما وصل أبوك أبدا الى ذلك الأستنتاج وبتلك السرعة , وأذا كان قد دخل فرآك بين ذراعي رورك, كما قلت, فلا تلوميه لكونه حكم عليكما من خلال ما رآه بأم عينه , ثم لا تنسي أن أباك كان مغامرا في شبابه ولم يأبه على الأرجح لأعتراضات نساء عديدات على تقرباته الغرامية منهن , ومن الجائز جدا أنه تصور رورك يفعل معك الشيء ذاته".

أجتاحتها موجة خجل عارمة, فلا أحد سواها وسوى رورك يعلم الى أي حد كادت أتهامات أبيها أن تقترب من حدود الحقيقة , كم تشعر الآن بالذنب
ولا ريب أن هذا الشعور رافقها من قبل أيضا وكان السبب الذي جعل نفيها لتلك الأتهامات شديدة الحرارة وربما أقل قابلية للتصديق.


عقدت حاجبيها بضيق وقالت تتنهد بندم:
" كم أتمنى لو أن تلك الشجرة لم تهو ليلة أمس ولو أن فرقة الأنقاذ لم تبادر ألى أزاحتها من الطريق في الصباح الباكر.
وعلقت بلانش تذكرها بوجوم:
" وكم أنا نادمة لأنني أرسلتك الى هنا ليلة أمس بتلك الرسالة , وما كان ينبغي أن أصر على ذلك".

" أوه , بلانش , أنا لا ألومك بتاتا!".
" أعلم ذلك لكنني ألوم نفسي ... لقد تركت القهوة على نار خفيفة ".
فردت تيشا بعد أن ترجلت من السيارة :
" أرجو أن تكون نضجت تماما لأنني بأشد الحاجة الى قهوة قوية منعشة".
دخلتا معا وسارعت بلانش الى سكب فنجانين لكلتيهما وجلستا الى طاولة المطبخ تواسيان بعضهما بعضا بصمت.

وفي الأخير تنهدت تيشا من قلب موجوع وقالت تبث عمتها همها:
" بعد الذي حصل , لا أتصور أن أبي سيسمح لي بالبقاء معك , سوف يحملني على الأرجح مع ثيابي ويعود بي الى البيت حيث يمكنه أبقائي تحت الحراسة المشددة ... وأذا كان في الماضي قد أرعب أصدقائي الشبان حسب أعتقادي , فذلك سيكون شيئا بسيطا بالنسبة الى ما سوف يفعله من اليوم فصاعدا".

فقالت بلانش تطمئنها بحماسة:
" لست مضطرة الى مغادرة بيتي , فمهما أرتأى أخي من أجراءات ستبقين هنا على الرحب والسعة".
شكرتها تيشا مبتسمة ثم سألتها وبصرها يشرد الى النافذة:
"ماذا يظنينه سيفعل برورك ؟".
فأجابتها عمتها بأسى:
"لا أظنه سيفعل به شيئا".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 07-09-10, 10:18 PM   المشاركة رقم: 62
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

" ليتني أعرف ماذا يجري الآن هناك".
" ستعرفين ذلك قريبا".
ومضت ساعة , بدت كسنة لتيشا , قبل أن تسمعا صوت سيارة تيشا تتوقف في الممر, فتبادلت المرأتان نظرة متعاطفة فيما أستعدت الفتاة لمواجهة ثورة ريتشارد
لكن عندما دخل المطبخ كان وجهه يشع بأبتسامة راضية وراح يفرك كفيه مع بعضهما البعض كأنه أنتهى لتوه من تنفيذ مهمة شاقة.


وسألهما بصوت مرح:
" هل تركتما لي بعض القهوة؟".
لقد توقعت تيشا أي شيء الا هذا الحبور البادي في صوته وتصرفاته
تغصن جبينها بعبسة حائرة وأخذت تراقبه وهو يسكب القهوة في فنجانه ويحمله الى الطاولة حيث تجلس مع بلانش.

منتديات ليلاس
أتخذ مجلسه على الكرسي وكأنه يستوي على صهوة جواد ولامست أشعة الشمس فوديه الشائبين فألتمعا كالفضة , أومأ برأسه لتيشا وقال:
" أنت شابة محظوظة جدا ".
" ماذا تعني؟".
فأعلن بأعتزاز وهو يرشف القهوة الكاوية:
" صديقك السيد ماديسون وافق على تنفيذ الأجراء اللائق بحقك".
تقلص ظهرها لدى سماعها كلماته وأستوضحته مذهوله:
" ماذا تقصد بالأجراء اللائق؟".

" لقد وافق على الزواج منك بالطبع!".
" أوه , يا ألهي!".
كانت لا تصدق أذنيها , وأشتد بها الذهول الى حد الشلل , ثم أردفت بصعوبة:
" لا يعقل أن تكون جادا في كلامك!".
" بل أنت مصيبة تماما , فأنا أتكلم بمنتهى الجدية ! سنجري فحوص الدم ونحصل على رخصة الزواج هذا الأسبوع".

فهتفت تيشا وهي تقفز من مكانها ملتاعة:
" لا وألف لا! لن أتزوجه".
" بل ستتزوجينه بكل تأكيد".
فأعترضت بصرخة يائسة:
" لكنني بالكاد أعرف هذا الرجل , وفي الواقع, لا أميل اليه بتاتا!".
" كان يجب أن تدركي هذه الحقيقة قبل أن تقضي الليل معه!".

" لقد أمضيت ليلة في بيته وليس معه , أنه بالطبع شرح لك ذلك, ألم يفعل؟".
أحست بالخوف يتكوم في حلقها وهي تنتظر جوابه
فقال بليونة وبساطة:

" في الواقع لم أجد داعيا لنبحث بدقة تفاصيل ما حدث الليلة الماضية , فحالما أكتشفت أن نواياه أتجاهك لم تعد هناك أي حاجة الى بحث علاقته الحميمة بك".
فكررت تيشا مستغربة:
" نواياه شريفة أتجاهي؟ هل تعني أن رورك يريد الزواج مني بكل رضاه؟".
" أقنعته أنه بات ملزما بذلك , وبأقصى سرعة ممكنة".

فتدخلت بلانش لتسأله غاضبة:
" ريتشارد , هل هددته بأقامة دعوع عليه؟".
شعر بحرج فتململ في جلسته وأجاب:
" لم أقل له ذلك بكلمات واضحة , لكنه رجل ذكي فأدرك من تلقاء نفسه أنني مضطر الى أن أحمي سمعة أبنتي , وبالطبع , كان عليه بالمقابل أن يحمي سمعته من فضيحة محتملة".

فهتفت تيشا ثائرة:
" في الواقع , أنت سترغمني على الزواج منه! أنا لا أحبه!".
فأكد لها والدها قائلا:
" أنه شاب قوي الشخصية ولديه مهنة ممتازة , كذلك هو واسع الثراء نظرا الى ما أستطعت أستنتاجه من واقع بيته , كان من الممكن أن ترتبطي برجل أقل ملاءمة لك بدرجات , فكيفن مثلا , ما كان ليستطيع أبدا أن يضعك عند حدك لكن أظن أن ماديسون سيكون قادرا على ضبطك".
منتديات ليلاس
وهنا ألتمعت عيناه بشرارة غضب وأردف:
"لمّا دخلت عليكما في ذلك المطبخ كنت تعانقينه برضى تام , ربما أنت لست مغرمة به الآن , لكن بوجودك مع رجل مثله , لا بد أن تحبيه مع مرور الوقت".
" لا ! لن أتزوجه!.
" الموضوع بات منتهيا وأخذ كفايته من البحث والجدل".

وضع فنجانه على الطاولة ونهض عن مقعده قائلا:
" الآن , أستأذنكما أذ ينبغي أن أجري بعض الأتصالات الهاتفية مع الموظفين لأستطيع التفرغ هذا الأسبوع , أنها لنعمة أن يكون الرجل رئيس مؤسسة وحيث يقدر في الحالات الطارئة أن يوكل مهمات العمل الى مستخدميه".

وحالما أنصرف أبوها , أنطرحت تيشا على كرسيها وتمتمت:
" لا أصدق كل هذا ! ما الذي جعل رورك يوافق على الزاج؟".
فأعترضت عمتها بقولها:
" وأنا لا أقل عنك أستغرابا".
منتديات ليلاس
" ما زلت أحس بأنني أعيش كابوسا وأنني لن أفيق منه الا أذا قرصت نفسي بقوة... كم أنا شاكرة لكل تلك الأجراءات العصرية التي ينبغي على المرء أتباعها قبل أتمام الزواج , فلولاها لسارع أبي الى تزويجي منه فورا.... كنت أعلم أن رورك وافق على هذا ... الزواج , أعرف أنك تجذبينه لكنني كنت أتساءل ... هل وقعت في حبه يا ترى؟".

" أنا ؟ أقع في حب رورك؟".
وعلى الرغم من كل الغضب الذي حشدته في صوتها بدت هزة رأسها النافية خالية من حرارة الأنكار , وأضافت تقول بحزم وكأنها خائفة الى حد ما من فحص عواطفها:
" لن أقع أبدا في حبه!".
ثم قفزت واقفة وصرخت بتحد:
" يجب أن أكلم أبي , يجب أن أقنعه بشكل ما بأنني لا أريد الزواج من رورك".

********نهاية الفصل السابع*********

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 07-09-10, 11:03 PM   المشاركة رقم: 63
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 178146
المشاركات: 2,653
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحاااسيس مجنووونة عضو سيصبح مشهورا قريبا جداأحاااسيس مجنووونة عضو سيصبح مشهورا قريبا جداأحاااسيس مجنووونة عضو سيصبح مشهورا قريبا جداأحاااسيس مجنووونة عضو سيصبح مشهورا قريبا جداأحاااسيس مجنووونة عضو سيصبح مشهورا قريبا جداأحاااسيس مجنووونة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 531

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحاااسيس مجنووونة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

حمااااااااااااس..........

تسلم الانامل.........

يعطيك الف عافية

 
 

 

عرض البوم صور أحاااسيس مجنووونة   رد مع اقتباس
قديم 07-09-10, 11:58 PM   المشاركة رقم: 64
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 189177
المشاركات: 1
الجنس أنثى
معدل التقييم: نانا محمد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نانا محمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

شكرا كثيير بلاقي متعة في قراءة مختلف المواضيع بهل النتدى الرائع
لكن بلاقي مشكله في متابة قراءة الروايات والقصص لانه بعضها غير مكتمل الكتابة
بتمنى تساعدوني لحتى اقدر اقرأ الرواية او القصة كامله
وشكرا الكن

 
 

 

عرض البوم صور نانا محمد   رد مع اقتباس
قديم 08-09-10, 12:56 PM   المشاركة رقم: 65
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 185192
المشاركات: 55
الجنس أنثى
معدل التقييم: lafloufa عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدTunisia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
lafloufa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ktiiiiiiiiiiiiir 7elwa ya3tik el3afia
waiting

 
 

 

عرض البوم صور lafloufa   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جانيت ديلي, janet dailey, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, عبير, عبير القديمة, عروس السراب, valley of the vapours
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:27 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية