لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-09-10, 07:42 PM   المشاركة رقم: 61
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

حدقت فارنى فيه بحيرة ، ثم قالت : ثمة امر غاب عنى هنا . ما الذى تقوله بالضبط ؟
وكادت تسقط على الارض عندما قال : انت ادعيت اننا عاشقان ، لكننى لا استطيع ان اتذكر اننى ظفرت بهذه المتعة 0
وسكت ليشمل مظهرها بنظره . وابتدات اجراس الانذار تقرع فى راسها فحاولت التملص منه بعنف ، لكنه تمسك بها بقوة . نظر فى عينيها ، وبدا انه استمتع بنظرة الحذر التى بدت فيهما 0
قال وهو يقريها منه بعنف : اظن ان على ان احصل على عينة الان 0
همست وهى لا تصدق ما يحدث : كلا !
قال ساخرا ويداه تتنقلان الى كتفيها : آه ، بل نعم 0
ابتدا الذعر يتملكها ، واسرعت تذكره : اخبرتك باننى لا اطيق الرجال حاليا 0
-وهل نفعنى كثيرا قولى لك اننى مبتعد عن النساء ؟
هتفت حين اخذها بين ذراعيه : انت لا تعنى .... لا تكن سخيفا .... آه .....
ومضت لحظة صعقتها فلم تستجب لعناقه ، لكن جسدها ما لبث ان تصلب فاخذت تدفعه عنها بكل قوتها وهى تصيح : اياك . لا تفعل هذا !منتدى ليلاس
فقال ساخرا : لكن ، لم لا ؟ انت ادعيت اننا عاشقان .... واكره ان اعتبرك كاذبة .....
-تبا لك ....
كان هذا كل ما قالته قبل ان يجذبها اليه مرة اخرى 0
ومرة اخرى صرخت به بعنف : اياك !
-لم لا ؟ انا احب لمس بشرتك الجميلة الناعمة 0
-يجب الا .....
حاولت ان تتكلم .... فقاطعها بلهجة مطاطة : آه .... بل يجب . كم اتذكر جسدك الرائع الجمال 0
احمر وجهها لذكر لقائهما الاول .... لم تنس الموقف المحرج 0
-بعد كل الوقت الذى امضيناه معا ، لن تنكرى على الحق فى ان المس ما رايته 0
حدقت فيه وعيناها الخضراوان بالغتا الاتساع فى وجهها ثم همست : لا 0
ابتسم ابتسامته التى لاتصدق وتمتم باخلاص : حبيبتى 0
لم تشا ان يعانقها واخذت تتلوى بعنف ، محاولة ان تتخلص من قبضته 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 07:44 PM   المشاركة رقم: 62
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وظنت للحظة انها تحررت منه ، لكنها لم تفعل . ارادت ان تهرب من الغرفة ، لكنها ادركت انه ليس لديه اى نية فى السماح لها بالهرب 0
-الى اين تريدين ان تهربى ؟ نحن لم ننته بعد 0
وشدها اليه بشدة ، وكادت تموت عندما تنهد بنعومة فى اذنها : نحن لم نكد نبدا ، يا حبيبتى 0
اخذت ترتجف وتتلوى لتتخلص من قبضته وهى تتوسل اليه : لا تفعل هذا ! ارجوك . لاتفعل 0
راحت تصرخ فتجاهلها وشدد من احتضانها ، فصرخت به غاضبة : اياك !
قال ساخرا : هذا احسن ، كنت ساكرهك لو تصرفت باستسلام 0
عاد الذعر يتملكها حين تحركت يداه على ظهرها فى محاولة استكشاف وصرخت مستنجدة : كلا ! كلا !
وراح جسدها يرتجف بشكل واضح 0
وادركت على الفور ان ارتجافها اثر فى ليون لان يديه جمدتا ثم ابعدهما ليعود ويرفع وجهها لتواجهه 0
لم تر اثر للسخرية على ملامحه عندما اخذت عيناه تتفحصان وجهها ، وكانه يريد ان يتاكد من انها لم تكن تعبث 0
واخبره وجهها الشاحب بانها لا تفعل . اخذ يحدق فيها وكانه يبحث عن كلمات . ومرت ثوان من الصمت وهو يتابع التحديق فى وجهها الشاحب ثم اخذ نفسا عميقا وقال اخيرا : لقد افزعتك !
كانت كلماته متوترة وكانه لا يصدق ان ما فعله بدافع الغضب افزعها وعاد يقول بسرعة : لا باس . انت بخير ! لن اؤذيك . اعدك بالا اخيفك ثانية 0منتدى ليلاس
لكن مشاعر فارنى كانت مرهقة ما جعلها ترغب فى ان تبقى وحدها 0
ابتعدت عته وقالت بصوت يكاد لا يسمع : اذهب 0
-انت ترتجفين .... انت ....
فكررت : اريدك ان تذهب . اريدك ان تذهب 0
باد ممزقا بين ان يتركها فى حالتها هذه او ان يطيعها . وسالها وعيناه على عينيها الكبيرتين المجروحتين : هل ستكونين بخير بمفردك ؟
فقالت باصرار : اريد ان اكون لوحدى 0
سقطت يداه الى جانبيه ، رغم انها شعرت للحظة بانه يريد ان يحضنها فى لمسة اعتذار . فى الواقع ، اقترب منها قليلا لكنه عاد وتذكر كيف افزعها منذ دقائق قليلة ، فتراجع ، ثم سار بخطوات واسعة سريعة خارجا من الغرفة وكانه يريد ان يريها انها امنة تماما واغلق الباب خلفه 0
ما ان خرج حتى انهارت فارنى على الكرسى ، وادركت ان ما عليها ان تفعله هو ان تحزم امتعتها وتخرج من هنا . من المؤكد انه لا يتوقع منها ان تبقى بعد هذا !
لكن شيئا ما لم تدركه شدها الى الخلف ومنعها من ان تقوم بذلك . والاغرب من هذا ، انها شعرت بانها لا تريد ان ترحل !


انتهى الفصل الرابع قراءة ممتعة للجميع 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 07:46 PM   المشاركة رقم: 63
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

5- دعوة ومصالحة 0


*************************


اما كم من الوقت بقيت فى الغرفة جالسة على الكرسى ، فهذا ما ليس لديها فكرة عنه . وعندما شفيت من صدمة قصاص ليون اخذت تشك فى فكرة انه كان ليعتدى عليها .... ما كان الامر ليصل الى ذلك الحد . لكنه يعتقد انها امرأة صاحبة تجارب . الم تجبه بالايجاب عندما سالها ان كانت على علاقة بجونى ميتكالف وتعمدت ان تخفى عنه انهما اخوان ؟
على اى حال ما زال ليون يظنها امرأة ذات تجارب . ومع ذلك ، حالما شعر بارتجافها من الصدمة ، توقف فى الحال 0
وعلمت فارنى انها اذا لم تتسلل من البيت مع حقيبة امتعتها من دون ان يراها ليون ، فسيكون عليها ان تواجهه مرة اخرى . لكنها قررت تاجيل ذلك ، ودخلت الى الحمام فاستحمت وغيرت سروالها وقميصها . غيرت ملابسها واستعدت فى غضون عشر دقائق ما اتاح لها فرصة ان تتمالك اعصابها لتغادر غرفتها 0
توقعت ان تجد ليون فى غرفة المكتبة لكنه لم يكن هناك ، وكانه توقع ان يكون المطبخ اول محطة لها فجلس ينتظرها هناك 0
وعندما دخلت وجدته ينظر من النافذة باكتئاب لكنه التفت عندما سمعها تهتف بدهشة : آه !منتدى ليلاس
قال بصوت اجش وكانه اعتقد ان صرختها تلك كانت من الفزع وليس من الدهشة : لا تقلقى ! لن افعل ذلك مرة اخرى 0
شعرت بالاحمرار يصعد الى وجهها لكنها تمالكت نفسها وقالت بنزق : هل يمكننى الحصول على تعهد خطى ؟
بعدئذ ، شعرت بصدمة مفاجئة لمجرد وجودها معه فى غرفة واحدة فتابعت بلهجة متوترة : انا ذاهبة لا تنزه 0
فسالها بحدة : الست راحلة ؟
-ماذا .... واحرم نفسى من رفقتك الرائعة ؟
ابتسم .... ابتسم فى الواقع للهجتها اللاذعة : ظننت انى صدمتك الى حد عقد لسانك ، واذا بك مازلت لاذعة كما ارى 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 07:47 PM   المشاركة رقم: 64
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

نظرت اليه باشمئزاز ثم خرجت عبر الردهة حيث تناولت سترتها من على المشجب ثم خرجت من المنزل 0
زفرت وهى تسير بتثاقل . كل ما حدث اخذ يغلى فى صدرها . ارادت ان تكرهه لما الحقه بها من فزع . ومع ذلك ، كيف يمكنها ان تكرهه ؟ فهو لم يكن ينوى ابدا ان يتمادى بل اراد ان يثار منها 0
وبشكل ما .... واثناء تلك النزهة التى افترضت انها ستدوم ساعتين او نحو ذلك ، ادركت فارنى انها ، ونتيجة الاكاذيب التى اختلقتها ، سمحت لليون بان يعتقد انها امرأة ذات خبرة 0
وجدت نفسها تقر بانه لا يحدث له كل يوم ان تدعى امرأة انه خطيبها ومن دون تشجيع منه 0منتدى ليلاس
وهكذا ، اسالى نفسك فارنى ساتون ، هل ظننت انه سيجلس بوداعة دون ان يقول شيئا ؟ هل توقعت ان تنجى بفعلتك من دون تعنيف او قصاص ؟ هذا صحيح ، ومع ذلك لا يجعل ما جرى صوابا . لكن عندما عادت الى البيت ودخلت من البوابة الحديدية شعرت بان استياءها من ليون زال ليحل مكانه فكرة انه ربما مظلوم اكثر من ظالم 0
لكن هذه الطريقة فى التفكير لن تنفع ابدا . هل نسيت ابتزازه لها لكى تبقى ؟ ولكن .... هل هذا ما جرى حقا ؟ وتذكرت كيف انها لم ترغب فى الرحيل .... ولم يكن لهذا علاقة باخيها 0
وتذكرت ايضا كيف سالها عندما قالت انها تريد ان تخرج للنزهة ان كانت سترحل ، وكانه يريدها ان ترحل 0
حسنا ! انه ، طبعا ، لا يريدها ان ترحل . ومن غيرها سينظف ويطهو له اذا ما رحلت ؟ معدته وحدها تهمه 0
لكن عندما دخلت المنزل ، تذكرت على الفور انها لم تجهز له ما ياكله فى حين كان عليها ان تفعل ذلك من ساعة ! دخلت الى المطبخ وهى تقلب الامر فى ذهنها ، تتساءل ما اذا سامحته بما يكفى لتعد له شطيرة ، فاذا بها تكتشف ان لا حاجة الى ذلك ، فقد حضر لها واحدة !

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 07:49 PM   المشاركة رقم: 65
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

شعرت بشئ من الذهول لانه اعد لها شطيرة اثناء تحضيره واحدة لنفسه . وتملكها شعور بالغ بالحنان نحوه اذ لم يكن عليه ان يفعل ذلك لكنه فعل ما يدل على احساس ومراعاة لشعور الاخرين . هذا التصرف اراها جانبا اخر من الرجل الذى تحاول جاهدة ان تكرهه فلا تستطيع 0
واخيرا قررت ان الفته معها هى التى جعلت عالمها يتزعزع وقررت ان تتجنب مواجهته ابتداء من هذه اللحظة ابتداء من هذه اللحظة حتى يستقيم عالمها مرة اخرى 0
وتبين ان تجنب مواجهته امر سهل . فذاك المساء جاء اليها مبكرا واخبرها بهدوء انه يريد عشاءه فى غرفة المكتبة 0
اومات ايجابا . ان اراد ان يعمل طوال الليل ، فهذا شانه . وقالت بشكل عفوى : شكرا على الشطيرة 0
ذهبت الى سريرها تلك الليلة شاعرة بالملل وعدم الانسجام مع عالمها . لم تستطع ان تتخلص من فكرة انه يريد ان يبتعد عنها بقدر ما تريد ان تبيعد عنه . وهذا ما حصل ، فهى تكاد لا تراه الان ! وعندما حملت اليه صينيه طعامه ثم عادت لاحضار الاطباق المتسخة ، بالكاد تبادلا كلمتين . وفى الصباح التالى ، استيقظت مبكرة وقد استحوذت على ذهنها فكرة ان ليون قد يرحل فى اى وقت الان . الغريب ان هذه الفكرة التى تفترض بها ان تجعلها تقفز ابتهاجا ، لم تتمكن من ان تمحو اكتئابها 0منتدى ليلاس
اغتسلت ولبست ثيابها ثم نزلت الى المطبخ وقد تملكها مزيج من المشاعر المختلفة . لقد اخافها ليون امس .... لكنها لا تظن ان سلوكه مسؤول عن مشاعرها هذه 0
لاول مرة ، سبقته الى المطبخ . ولم تحاول ان تنظر الى ليون عندما دخل لياخذ قهوته ولم تحيه تحية الصباح . لكن لم يبد عليه انه لاحظ ذلك 0
نظرت اليه فوجدت انه متعب ، واكتشفت انها قلقه عليه ، بينما كانت واثقة من ان امره لا يهمها فهو يعمل طيلة اجازته هذه 0
انه رجل ناضج واذا اراد ان يمضى اجازته فى العمل ، فهذا شانه . لم يقلقها ذلك ؟
لكنه يقلقها فعلا والى حد انها قررت الا تدعه يتناول فطوره فى غرفة المكتبة ايضا ، فذهبت اليه واخبرته ان الفطور جاهز . جاء لتناول طعامه فى المطبخ ، فوجدت نفسها تندفع لتقول ومن دون تفكير : عليك ان تخرج من البيت اكثر مما تفعل !

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
a pretend engagement, احلام, جيسكا ستيل, jessica steele, روايات, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات رومانسية, وانكسر الليل, ورايات احلام المكتوبة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:42 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية