لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-09-10, 04:58 PM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فقال بلطف وعيناه تتنقلان من فمها الضاحك الى عينيها المتالقتين : لم اخذها بعين الاعتبار 0
سالته شاعرة ، فجاة ، بانحباس غريب فى انفاسها : اتريد ان احضر .... لك شيئا .... قبل ان .... ان اصعد الى غرفتى ؟
فاجاب : لا ، شكرا 0
شعرت فجاة بالحاجة الى مغادرة الغرفة فسارت الى الباب وقال وهو يودعها بهدوء : تصبحين على خير يا فارنى 0
-تصبح على خير ..... يا ليون 0
ثم توارت بسرعة 0
لم تنم على الفور ، بل بقيت مستيقظة طويلا . ولم تكن تفكر فى ذلك الرجل الذى امضت معه السهرة ، بل فى الرجل الذى اضاء لها النور فوق الباب الخارجى لكى تجد طريقها 0
هراء وكلام فارغ ! وسخرت من نفسها وهى تقفز من السرير . ذهبت الى الحمام لتستحم ، لكن من دون ان تكون لديها فكرة واضحة عما تصفه بالهراء والكلام الفارغ . يا للسخرية !
لكن ما لم تستطع ان تصدقه هو انها اصبحت تشعر بخجل بالغ لدى رؤية ليون ! لم تشعر بالخجل قط من قبل ! لابد ان السبب هو انهما مسجونان فى البيت معا لايام عدة 0
ومع ذلك ، عندما حاولت فارنى ان تحلل تلك الفكرة ، ادركت انه كلام فارغ ما دام ليون يبقى فى المكتبة ساعات طويلة بحيث ان الوقت الوحيد الذى يتواجدان فيه معا هو اثناء تناول الفطور 0
وسواء اكان ذلك كلاما فارغا ام لا ، وجدت فارنى ان الطريقة الوحيدة لمواجهة ذلك الشعور بالخجل هى بان تكون بالعفوية نفسها التى بدا عليها هو عندما دخلت الى غرفة الاستقبال الليلة الماضية 0منتدى ليلاس
وكالعادة ، كان قد سبقها الى المطبخ ، فسكب لها كوب قهوة . قالت باختصار : لن يتاخر الفطور 0
كان المطبخ فسيحا ، لكن بدا كان ليون ملاه 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 05:01 PM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وهكذا ، ابتدا النهار ، وهكذا مر الاسبوع . ولسبب لا تعرفه ، وجدت نفسها غير قادرة على ان تكون طبيعية معه . لكنه نادرا ما كان يتحدث اليها 0
جاء يوم الجمعة .... ربما سيعود الى لندن لقضاء عطلة نهاية الاسبوع لكنه بقى . ارادت ان تساله كم من الوقت سيبقى لكنها عرفت مسبقا انها لن تحصل على جواب . تركت امام باب غرفته ملاءات نظيفة ومناشف ثم خرجت لتتسوق مواد غذائية طازجة 0
وقررت يوم الاحد ان تعمل فى الحديقة . صحيح ان المكان كله رطب وان الفصل هو فصل الشتاء ، ولن تبدو الحديقة بشكل حسن . لكنها ارتدت سروالا وكنزة سميكة ، ثم اخذت تجمع اوراق الشجر والحشائش وتسوى التربة 0
ووجدت نفسها مستمتعة للغاية 0
بعد ساعة ، وعندما خرج ليون ليرى ما تفعله كانت قد جمعت جبلا من اوراق الشجر . سالته : هل ازعجتك ؟
وفجاة ، ادركت ان الجلبة التى احدثتها جعلت تركيزه على عمله مستحيلا . تجاهل السؤال لكنه اخذ يتامل كومة اوراق الشجر الكبيرة التى صنعتها ، ثم قال : هذه الكومة لن تحترق قط 0
لم تهتم لموقفه المتغطرس ، فهى تعلم جيدا ان النار لن تشتعل فى اوراق الشجرة الرطبة . وهكذا ، نظرت اليه باشفاق وقالت : لا اتوقع هذا . بما انك من سكان المدن ، فلا بد انك لم تسمع بالسماد المصنوع من اكوام الاعشاب المتحللة ؟
فى الواقع ، لم يكن صنع السماد قد خطر فى بالها الا فى هذه اللحظة 0منتدى ليلاس
حدق ليون فيها باتزان ، ثم قال بهدوء : عدت 0
نظرت اليه متسائلة اذ لم يكن لديها فكرة عما يقصد . فعاد يقول : الى الوقاحة 0
-الوقاحة ؟
-حتى الصلصة التى كنت تحضرينها من قبل افضل من هذه التى حضرتها هذا الاسبوع والتى تشبه صلصة ايام الصيام من دون طعم او مذاق 0
-صلصتى كصلصة ايام الصيام ؟ هذا كثير . وانت ؟ كل من سمع كلامك حينذاك كان ليظن ان لسانك مسموم 0
التوت شفتاه ، لكنه تمالك نفسه وقال امرا : ناولينى الرفش ، ثم اذهبى وحضر القهوة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 05:03 PM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

حملقت فيه ثم انتبهت عندما اخذ قلبها يخفق بعنف الى ان شيئا هاما حدث لها . وانحبست انفاسها مرة اخرى ، ثم دفعت الرفش اليه : قم بالعمل كما ينبغى 0
واتجهت الى البيت 0
عندما وصلت الى المطبخ كان عالمها قد عاد الى طبيعته ، وسرعان ما ادركت كم كانت سخيفة مضحكة . حدث لها شئ هام ؟ رباه ! لاشئ حدث لها سوى وجودها هنا من اجل جونى ! من المحتمل ان تبقى معه حتى يقرر انه اكتفى من الهواء النقى . وعلى اى حال ، عليها ان تعترف بانها شعرت فجاة بالبهجة والاشراق بعد ان اخذ تمردها يتضاءل . حضرت القهوة ثم خرجت لتخبر ليون بان القهوة جاهزة ، وهى تبتسم لاول مرة منذ مساء الثلاثاء . دارت حول زاوية المنزل واخذت تراقب ذلك الرجل الطويل ، بحذائه وسرواله الفاخرين وقميصه وكنزته الخفيفة ، والذى بدا انه يستمتع بعمله هذا مثلها 0
احس بوجودها فنظر من فوق كتفه . قالت : لاشك انك قمت بمثل هذا العمل من قبل 0منتدى ليلاس
-اننى بحاجة الى رياضة 0
وفجاة ، شعرت نحوه بحنان بالغ اذ بقى فى مكتبه يعمل طوال الاسبوع 0
-اتحب تناول قهوتك فى الحديقة هنا ام فى الداخل ؟ يمكننى ان احضرها الى هنا اذا ......
وتلاشى صوتها عندما توقفت سيارة عند البوابة 0
حدقا فيها معا . وعندما توقفت السيارة ونزل منها السائق ذو الوجة المالوف نوعا ما ، اخذت حاسة فارنى السادسة تعمل . نظرت الى ليون بسرعة . آه يا الهى ! اذا كانت هى تعرف القادم بشكل غامض فان ليون عرفه حتما 0
تملكها انزعاج حين راته يلقى الرفش من يده وليندفع بخطوات واسعة نحو البوابة الحديدية . آه .... لقد عرفت الشخص الان . كانت قد رات هذا الشخص مرة واحدة ، فى تلك الصورة فى الجريدة التى اظهرته على الارض ممسكا بفكه .... بعد ان لكمه ليون وطرحه ارضا ..... انه نيفيل كينغ وبدا من الطريقة التى يقترب بها ليون من البوابة ان نيفيل كينغ على وشك ان يتلقى لكمة اخرى 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 05:05 PM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وبشكل غريزى ، من دون تفكير ، ركضت فارنى خلف ليون . كل ما تعرفه هو انها لا تريد ان يضرب ليون الرجل الذى يعتقد انه عشيق زوجته ، كما لم تشا ان يضرب نيفيل ليون رغم انها لم تشك لحظة فى من سيكون المنتصر 0
ساله ليون من دون ان يعبا بتحيته : اظن ان زوجتك اعطتك العنوان ؟
واتجه الى البوابة ليفتحها فىالوقت الذى وصلت فيه فارنى اليهما فاغلقت البوابة وثبتتها بجسدها لتمنع الرجلين من الالتقاء ومن التعارك فيما امسكت بيد ليون 0
ما المها اضطرارها لتجاهل نظرة تسال ما الذى تفعله ؟ لكن اهتمامها الاول كان منع التعارك اكثر من انزعاج ليون من امساكها بيده 0
قالت بمرح وابتسامة متالقة متجاهلة عبوس مخدومها : لابد انك نيفيل كينغ . انا وليون كنا على وشك احتساء القهوة . اتحب ان تنضم الينا ؟
هز كينغ راسه ، قائلا : لا ، شكرا 0
كان جوابه مهذبا . وعندما نظرت متفرسة فى وجهه راته رجلا منهكا ومعذبا بشكل مخيف . وتكهنت بان قيادة السيارة من لندن لم تكن هى السبب الوحيد لهذا الانهاك والعذاب . كان مغرما بزوجته ، بينما انثوينا كينغ تعبث مع الرجل الذى يقف الى جانبها 0منتدى ليلاس
التفت نيفيل كينغ الى ليون بومونت وقال بلهجة الاتهام : قالت لى تونيا الليلة الماضية انها كانت هنا يوم الثلاثاء الماضى 0
فقال ليون بخشونة : احقا ؟
-قالت انك تعيش هنا مع صديقتك ، فجئت لارى ان كان هذا صحيحا 0
اسرعت فارنى تشارك فى الحديث ، قائلة : لم تبق السيدة كينغ لشرب القهوة او الشاى 0
بدا واضحا ان نيفيل كينغ لم يصدق الاكاذيب التى روتها له زوجته فتابعت تقول : لم تمكث هنا سوى لحظات قصيرة 0
قالت هذا بشئ من اللهفة بينما ابعد ليون الذى كان ينظر بتوتر الى الرجل الاخر يدها عن يده .... وكانت يده اليمنى . لن تدع تلك اليد تشكل قبضة تطرح ، مرة اخرى ، زوج انثوينا كينغ على الارض . وسارعت فارنى تردف : كان ليون مشغولا فى غرفة المكتب ، ولا يستطيع رؤية احد ، لم يتسنّ لى الوقت الا لاخبرها .... اخبرها .....

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 15-09-10, 05:08 PM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

واخذت فارنى تتلعثم : بخبرنا السعيد 0
قالت هذا بنعومة ... ورغم هذه النعومة ، بدت وكانها تقول الكلمات مرغمة 0
-انت وهو ..... ؟ هل انتما عاشقان ؟
طرح سؤاله هذا بخشونة . وكان سؤالا لا يجوز طرحه براى فارنى ، الا اذا راى الناظر ذلك الحزن العميق .... الكآبة الهائلة فى نظراته . كان الرجل يتالم .... يتالم حقا ! لم تر فارنى قط فى حياتها رجلا معذبا الى هذا الحد 0
قال ليون باختصار : لكن هذا سينتهى حالما تسرع فارنى بالدخول الى البيت 0
-هذا شاننا نحن وحدنا ، ومع ذلك ....
وابتسمت ابتسامة حلوة فى وجه ليون غير المتجاوب وهى تتابع : على ان اعترف باننى .... لست غريبة عن ليون 0
التفت ليون اليها فلم تلتفت اليه لكنها ادركت انه يحدق فيها وكانما نبت لها قرنان فى قمة راسها 0
وسالها نيفيل بلهفة : منذ متى هذه العلاقة جارية ؟
صرخ ليون : يا للوقاحة !
منتدى ليلاس
وتحرك بجانبها لكن كل ما فكرت فيه فارنى هو ان نيفيل متلهف الان لان يعلم ما اذا كانت علاقة زوجته بليون بومونت حقيقية ومنذ متى انتهت 0
-منذ فترة طويلة 0
وتالعت تقول بسرعة كلاما لو فكرت فيه لما قالته : حدثت كارثة فى اسرتنا مؤخرا ، ولولا ذلك لاعلنا خطوبتنا ، لكننا تاخرنا احتراما لـ .....
انصب اهتمام نيفيل عليها وحدها الان : انت مخطوبة ! هل انتما مخطوبان ؟
آه يا الله . سيقتلها ! واجابت : حسنا ، ليس رسميا . بوجب الاحترام لوفاة .... ولكن ، نعم خطيبان بكل تاكيد 0
واشرق وجهها بالابتسام وهى تنظر بجراة الى وجه ليون بملامحه الثائرة غضبا : اليس كذلك ، يا حبيبى ؟
انفجر ليون يقول : سمعت من هذا ما يكفى 0
لكن نيفيل كينغ بدا عليه الارتياح البالغ ، رغم ان ليون اضاف بصوت كالرعد : ان كان لديك ما تقوله فقله ، ثم ارحل عن هذا المكان !

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
a pretend engagement, احلام, جيسكا ستيل, jessica steele, روايات, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات رومانسية, وانكسر الليل, ورايات احلام المكتوبة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:52 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية