كاتب الموضوع :
شبيهة القمر
المنتدى :
مدونتي
سُئل الشيخ ابن باز رحمه الله ..
السؤال :
سائل يقول: ما صحة هذا الحديث: ((التمس لأخيك سبعين عذراً))؟
جواب العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله وغفر له :
لا أعلم له أصلاً، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير،
وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً).
...................
فليس هذا حديثا، بل هو قول لجعفر بن محمد، أخرج الإمام البيهقي بسنده في شُعَب الإيمان إلى جعفر بن محمد قال:
" إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا، فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه."
.............
نقلته للافااده ..وياليت اذا ماعذرت احد بعد اليوم ينط بوجهي ويقول واللي كتبتيه بالمرسى وينه..؟؟ >>هههههه فيس جاب الحجه على نفسه هههه
الله يعيني عليكم من ألحين كلكم بتقدمون أعذاااار هههههههههه
ماعليه ..نتعلم ونعلم ..والا وش رايكم ..
...................................
أدري بتقولين أنا المقصوده ..!!
بقولك أنت وغيرك ..!
.
.
|