لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (3) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-08-10, 10:47 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة الورد مشاهدة المشاركة
   الرواية جميلة من ملخصها نرجو سرعة التحميل


الاجمل مرورك وتواجدك فيها ياعسل
وكنت بتمنى انو البي طلبك وانزلها بسرعة لكن للاسف في فقرات بحاجة لاعادة كتابة قبل التنزيل
وماكتشفتها الا حين باشرت بقرائتها وانا ماارضى تقرؤ شي ناقص الا يكون مثل المصورة تماما
وان شاءالله كل مااخلص اجزاء منها بنزلها ولايهك حبيبتي
دمتي بخير

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 30-08-10, 10:48 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

1_الحياة ليست سهلة
*******************
الموت و ضرائب، انهما الحقيقتان الوحيدتان في الحياة.
راحت هذه الكلمات تدور في ذهن بايتون باستمرار.
و دفعت بيد متعبة،خصلة من شعرها الاحمر عن جبينها.كانت قد صعدت الى الطائرة وشعرها مرفوع بدبابيس. لكن،بعد خمس عشرة ساعة من السفر، تغيّرت التسريحة.

انزلقت حقيبة ملابس سواد من بين الامتعة، فانحنت تتفحص البطاقة وهي تحترص على الا تزعج الطفلة التي تحملهاعلى ذراعها.
منتديات ليلاس
نظرت الى ابنتها النائمة و الدموع لا تزال على وجهها. لقد فقدت جايا دثارها الصغير اثناء تبديل الطائرة في نيويورك.
لم تكن الرحلة سهلة... ولم يكن الشهر سهلا. ولم تكن الحياة سهلة!

لوت بايتون شفتيها و هي تكبح مشاعرها. لا يمكنها التفكير الان، فهذا لا يفيد الا في جعل الامور اسوا.
القت على ليڨيا نظرة سريعة:
"هل انت بخير يا ليڨيا؟".
و كبحت ابتسامة لرؤيتها الطفلة ذات الاعوام الثلاثة تجثم على مسند عربة الامتعة، وابهامها في فمها
و تحت ابطها دثارها الصغر.
اومات ليڨيا بوڨار و قد بدت عيناها القاتمتي الزرقة اشبه بعيني امها. لقد ورث التوأم شكل وجه امهما الاشبه بالقلب، وانفها الصغير والمستقيم، لكن لونهما الاسمر الرائع جاء من ابيهما فضلا عن الاهداب السوداء الطويلة.

مجرد التفكير في ماركو جعل صدرها ينقبض.
لم تصدق انها عادت، فعندما غادرت ميلانو منذ عامين، كانت مقتنعة بان الموت وحده يعيدها اليه.
وهذا ما حصل.وغالبت دموعها فهي لا تريد ان تبكي لكنها مرهقة، و عندما تتعب تنهمر دموعها بسهولة.
منتديات ليلاس
كنت السنة الاخيرة قاسية، لكنها لا تقارن بالشهر الاخير فقد كان جحيما. واخيرا، ظهرت الحقيقة. اذا كانت مريضة، فاطفلتان ستحتاجان الي ابيهما.
تململت جايا بين ذراعيها ثم فتحت عينيها:
"اريد دثاري".

فقالت لها امها:
"أعلم أنك تردينه".
فتلالات الدموع في عيني الطفلة و قالت:
"اريده الآن!"

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 30-08-10, 10:50 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

لم تكن الطفلتان تتحركان بدون دثاريهما. فكيف فقدت الام دثار جايا، لم يحدث هذا قط من قبل:
"اعلم،اعلم لكننا لا نستطيع الحصول عليه يا جايا...".
ـ لا لالالا...
وملأ العويل قاعة الأمتعة فقبّلت بايتون خد فايا المتوهج واخذت تهدئها:
"سنستعيده حالا.اعدك بذالك".
لكن جايا لام تهدأ.وعندم سمعت ليڨيا بكاء أختها راحت تنشج هي ايضا.
منتديات ليلاس
وحدقت بايتون إلى بعض الحقائب التي مازالت معروضة، فيما راح موظف المطار يضع ما بقي من حقائب على العربة.
لم تظهر حقائبها حقبتها السوداء لكن كيس طفلتيها وصل مقعديها. هذا يعني ان لا من ملابس داخلية نظيفة لها.
او ثياب نوم نظيفة او احذية مريحة ... لا شئ على الأطلاق.

تصريح لمصلحة الضرائب. و نتيجة مريعة لفحص انسجتها بسبب داء السرطان.
والان ما من ملابس داخلية نظيفة؟ هذا لا يصدّق!
وارتفع صوت جايا بالعويل:
"ماما ما ما...."

انحنت الام و حملت الطفلتين على ذراعيها:
"سأحاول ان احضره هذا وعد".
ولكن جايا اخذت تضرب كتف امها بقبضتها
فاخذت الام تهزهما معا بين ذراعيها وهي تتساءل كيف انشأتهما حتي الآن، وحدها،لم يكن الامر سهلا.وهمست:
"انا ايضا افتقد الدثار،ساشتري لكي واحدا جديدا.

فزاد بكاء جايا:
"لا لا لا....".
و فجاة دوى صوت عميق:
"جيانينا إليترا،ماريا دانجيلو".
هذا النداء الرسمي الجاف اسكت جايا على الفور كما ان جفاءه جعل الام ترتعش.

عرفت پايتون هذا الصوت فسرت قشعريرة باردة في ظهرها. انه ماركو... يا الهي... لم تشا ان تفعل هذا. لم تشا ان تكون هنا، ولكن لم يكن امامها خيار...
كبحت انفعالها رفعت بصرها ببطء الى القامةالمهيبة لزوجها السابق... لرجل الذي لم تره منذ ما يقارب العام.

والتقت عيناه البنيتان بعينيها فانسحبت انفاسها لحظة وانقبض قلبها غضبا والما.
لم تظن قط انها ستعود، ولو بعد مليون عام.الم ترم بهذه الكلمات في وجه ماركو حين قالت له:(ما من شئ سوى الموت يجعلني اعود إليك!)

يمكنها القيام بذلك، لا بل عليها القيام بذالك... من اجل الطفلتين .وشعرت بياس بالغ، انهما حتا لا يعرفانه..فكيف يمكنها ان تتركهما معه؟
منتديات ليلاس كيف امكنها ان تفكرا بانه... الحل؟ كيف يمكن ان يكون الحل، لا بد انها جنت.
اوليس لديها خيار آخر.تبا!الحياة ليست عادلة! لم ا يحالفها الحظ يوما.
ـ مرحبا، ماركو.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 30-08-10, 10:52 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

حاولت ان تبقي صوتها طبيعيا لكنها فشلت. يبدو انها اصبحت فاشلة تماما هذه الايام.
ردّ تحيتها بصوت باردا للغاية:
"مرحبا، يا بايتون".

هذا هو ماركو دانجيلو الذي يواجه الصحافة. هذا هو ماركو الذي تنشر صوره عشرات المرات اسبوعيا.
منتديات ليلاس
شعرت بالم في فكها فادركت انها تتبسم بشكل متوتر للغاية و كان حياتها متوقفة على ذلك... و كان هذا صحيحا، بشكل ما...
ما يحدث لها غير مهم، فمستقبل الطفلتين هو و حده ما يهمها.لعلها تكره ماركو لكنه والد طفلتيها.

اجابته وهي ترغم نفسها على التنفس، بعمق:
"لم اتوقع ان اراك هنا".
وشعرت بنفسها مشعثة و بعينيها ذابلتين بعد رحلة استغرقت الليل بطوله.

_تركت رسالة تقول إنك ستصلين الى ميلانو هذا الصباح.
شعرت بعينيه تضيقان و بشفتيه تتوتران. كان مغتاظته، وهذا لا يدهشها قفد كان عديم الصبر معها اثناء زواجهما القصر المؤلم، وبقي غاضبا على الدوام.
_ تركت تلك الرسالة لئلا تدهش حين اتصل بك من الفندق... وليس لكي تصلني بسيارتك.

فقال ببساطة:
" لكنك بحاجة الى ذلك".
_ ثمة سيارات اجرة.
_ لن يقيم او لادي في فندق.
_لقد اجريت حجرا.
_وقد الغيته.

ونظر الى ليفيا صاحبة العينين الواسعتين التي ترتجف في حضن امها و قد ابرز شعرها الكث الفاحم السوادو زرقة عينيها المذهلتين.
توتر فك ماركو و قال:
"انها ترتجف كالفارة".

من وجهة نظره، فشلت بايتون كزوجة وامراة و ام. والمرأة الايطالية ما كنت لتفعل ما فعلته باينتون. لكنها لم تكن ايطالية، و هو لم يمنحها قط فرصة للتاقلم.
شعرت بصدرها يحترق و كأنها ابتلعت نارا:
" انها....مرتبكة..."
و ضمتها اليها فخبأت طفلتها الخجول و جهها من استياء ابيها.
منتديات ليلاس
لقد لقبتها معلمتها في الحضانة "بالقلب الحنون" وفيما كانت جايا المحاربة كانت ليفيا هي المحبة.
_وهذه؟
اشار برأسه الى جايا التى تشبه الجنية و التي كانت تحملق في ابيها باضبط.
ـ"لقد فقدت جايا دثارها و هي تفتقده كثيرا.
ـ دثارها؟
ـ نعم.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 30-08-10, 10:54 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

_ و لا بد من ان تحصل عليه؟
فاجابت جايا بنفسها لان باها يتكلم الانكيلزية:
"نعم انا افتقد دثاري اريد ان استعيد دثاري".
تشابكت نظرات ماركو و جايا. لم تشأ جايا ان تتراجع بسهولة كما لم تشأ ان تشعر بالرهبة الآن. مع انها في الثالتة من عمرها فقط.

نظر اليها:
"اليستا اكبر من ان تتدثرا؟".
فاجابت جايا بذكاء، ساخطة:
"لا. انهما حبيبانا.الدكتور يقول ان بامكاننا ان نحصل على حبيب."
نظر ماركو الى بايتون غير مصدق:
"هل علمتهما انت مثل هذه الامور؟".
منتديات ليلاس
_ .لا، بل هو طبيب الاطفال. لقد اوضح للطفلتين انهما اكبر من ان تضع مصاصة في فمهما لكنه فهم انهما بحاجة الى ما يلهيهما و يبعث السكينة في نفسيهما.
كانت الطفلتين بحاجة الى فطور و فترة نوم قصيرة...انهما بحاجة الى نظام محدد في الحياة ,الى وقت ورعاية و كثير من الحب... لكن بايتون لم تقل شيئا.

وعضت باطن شفتيها بقوة كادت تدميها.
مما يدعو الى السخرية انها في مؤسسة "أزياء كالڨانتي"، معروفة بدفء عواطفها و مهارتها و رقتها بتعامل مع الناس فإذا بها تواجه ماركو، تفقد اعصابهابهذا الشكل العنيف؟
قال عابسا:
"لست شغوفا بكلمة حبيب ولكن اذا كانت تريد دثارها فستحصل عليه".

ورفع جايا من بين ذراعي امها و حملها فتصلب جسدها، واشاحت بجسدها الصغير. لكنها لم تنطق بكلمة.
كانت جايا خائفة. جايا التي لا تخف احدا او شيئا ، تخاف من ابيها!

شعرت بايتون بقلبها يعتصر. اخرج ماركو هاتفه من جيبه:
"متى كان الدثار معك آخر مرة".
ـ "بين الصعود الى الطائرة في سان فرانسيسكو و تبديل الطائرة في نيويورك.
ادارت جايا راسها قليلا لتنظر الى ماركو.
فقال:
"انه اذا، في الطائرة الاولى".

طلب رقما واخذ يتكلم بالايطالية.
اتصل بمساعدته طالبا منها ان تقتني اثر الدثار الضائع. و اذا لم تجده في من مكتبهافي ميلانو، فعليها ان تستقل آخر رحلة لهذا اليوم و تحاول ان تسترد الدثار شخصيا.

اعاد الهاتف الى جيبه، فشعرت بايتون بالاعجاب رغما عنها. لم تكن تصرفاته دوما، لكنها تنجح... كان وحصل دائما على ما يريد.

ما عدا انه لم يكن يريدها، لكنه مع ذالك، حصل عليها.
و تلاشت ابتسامتها اباهتة:
" شكرا"

لقد كرهت تداخل المشاعر في صدرها.حدثت نفسها بانها لن تدع الماضي تؤثر في هذه المصالحة لكن الكلام اسهل من الفعل.
أومأ ماركو و سألها:
"هل لديك كل شئ؟".
منتديات ليلاس
فتذكرت حقيبتها :
"لم تصل حقيبتي".
كبح آهة ونظر اليها بغيظ.لم ويكن يمانع في مساعدة الطفلتين، لكنه كان دائما يرفض مساعدتها فالطفلتين من عائلة دانجيلو، لكنها لم تكن ولن تكون ابدا جزء منها.
كانت الرحلة في الليموزين هادئة لا حظت بايتون ان ماركو جلس بعيدا عنها . وشكرت الله على هذا.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احلام, دموع على خد الزمن, جين بورتر, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, ورايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t147853.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 06-04-15 07:53 PM
Untitled document This thread Refback 02-08-14 03:20 AM
Untitled document This thread Refback 12-07-14 12:31 PM


الساعة الآن 07:12 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية